إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الشيخ محمد مهدي الاصفي : تظاهرات الأنبار تهدف لاستبدال الحكومة الوطنية بحكومة عصابات

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الشيخ محمد مهدي الاصفي : تظاهرات الأنبار تهدف لاستبدال الحكومة الوطنية بحكومة عصابات

    بسم الله الرحمن الرحيم
    لقد سمع الناس يوم الجمعة الفائت الخطاب الطائفي الذي رفعه امام الجمعة في الانبار وخطباء المسيرة السياسية في الانبار وتناقلته وكالات الانباء والفضائيات العربية الرسمية, لقد كان كل شيء واضحاً في هذا الخطاب لا يحتاج الى تعليق وشرح.
    دعوة الى العودة الى الطائفية السياسية في الحكم والتمييز الطائفي والتهديد باعادة الحرب التي احرقت الاخضر واليابس ثمان سنوات مرة اخرى, كما اشعلوها اول مرة, وإعادة الخارطة السياسية الى العراق كما كان في عهد حزب البعث.
    واعادة الناس الذين نزلوا الى الشارع لاستعادة حقوقهم وتقرير مصيرهم الى بيوتهم مرة اخرى, وان لم يعودوا.....!
    دعوة سافرة الى عودة العصابات الطائفية التي كانت تحكم العراق الى مواقع القرار والحكم.
    وعودة المجازر والويلات والسجون وحفلات التعذيب والمطاردة الامنية للناس وتجويع الناس وارعابهم وسلب الامن من البيوت والعوائل والرجال والنساء مرة اخرى.
    انهم لا يريدون إسقاط حكومة الرئيس المالكي, وإنما يطلبون اسقاط الحكومة الوطنية واستبدالها بحكومة العصابات الطائفية مرة اخرى.
    ولهؤلاء نقول ان العصابات الطائفية الفاسدة التي حكمت العراق لن تعود بعد اليوم الى العراق ان شاء الله.
    ولا ينسى الناس ظروف الارهاب والرعب ومشاهد التعذيب والسجون وحالات الترمل واليتم, والمقابر الجماعية التي عرفوها في عهد تسلط البعث في العراق, ولن يسمحوا بعودتها ان شاء الله , وليس هذا من الشعار في شيء وانما هو ايمان ووعي وعزم ومقاومة, تقرأونها على وجوه المؤمنين.
    ان ربيع الصحوات الاسلامية المعاصرة لم يبدأ في رأينا من تونس وإنما انطلق من العراق, ولن يعود العراق مرة اخرى الى الخريف السياسي البائس ان شاء الله.
    ولستم تستطيعون ان تنسفوا بهذه الخطابات المتطرفة البيت الاسلامي الكبير في العراق الذي يجمع الشيعة والسنة في العراق على امتداد التاريخ في أجواء من المودة والتعاون والتفاهم.
    ان البيت الاسلامي الكبير في العراق يقوم على اساس من التقوى والوعي والإيمان والمعرفة, فلن تستفزه الخطابات الطائفية, وسوف تزول الحالة الطائفية ويبقى البيت الاسلامي الكبير في العراق عامراً بالتقوى والمودة والتعاون والوعي والاعتصام بحبل الله, يجمع السنة والشيعة صفاً واحداً مرصوصاً في مواجهة اعداء الاسلام ان شاء الله.
    يا ابناء البيت الاسلامي الكبير في العراق يا علماء الاسلام وائمة الجمعة والجماعات أيها المسؤولون في المواقع السياسية والادارية والتشريعية والتنفيذية.
    ان من وراء هذه الفتنة التي يقودها هؤلاء الناس مؤامرة دولية كبيرة تشارك فيها تركيا والعربية السعودية وقطر, والقاعدة, وحزب البعث, ومن ورائهم جميعاً امريكا والغاية منها جميعاً اسقاط الحكومة الوطنية في العراق واعادة العراق مرة اخرى الى العصابات الطائفية الفاسدة التي كانت تحكم العراق.
    وتحمل هذه الفتنة معها الى العراق دماراً وخراباً وحرائق واسعة, نسأل الله ان يقي شرها العراق واهله.
    اعتصموا بحبل الله جميعاً, ولا تفرقوا, وتحصّنوا بالبيت الاسلامي الكبير, واحملوا الى جمهور الناس في الشارع الوعي السياسي واحفظوهم من الاختراقات السياسية التي تقوم بها الفضائيات العربية الرسمية.
    فإن الجمهور الذي يحضر هذه المسيرات في الانبار ونينوى وصلاح الدين أخوة لنا في الاسلام لو عرفوا ابعاد هذه الفتنة ومن يقودها وخلفياتهم والمؤامرة الدولية الواسعة من وراءها وآثارها التخريبية الواسعة على العراق لتخلّوا عنها, نسأل الله ان يعرفهم مواضع الحق والباطل ويأخذ بايدهم الى سواء السبيل.
    ان الله تعالى يدفع هذه الفتنة عن العراق بوحدة الكلمة والتفاهم والوعي والثبات والمقاومة, واذا وجد الله ايدينا مع بعض كانت يده تعالى على ايدينا فإن يد الله على الجماعة ان شاء الله.

    محمد مهدي الآصفي
    النجف الأشرف
    في 15ربيع الثاني/ 1434هـ

  • #2
    ناقة الانبار

    منذ يوم الجمعة الماضية، وانا احاول ان اجيب على سؤال حيرني كثيرا، وهو: هل ان ما تحدث به خطيب الجمعة في ساحة الاعتصام في الانبار يعبر عن رايه الشخصي؟ ام انه يعبر عن اهلها جميعهم؟.
    اذا كان الجواب بان المتحدث عبر عن رايه الشخصي، فلم لم نسمع احدا من ابناء الانبار يستنكر ما قاله، اما اذا كان المتحدث يعبر عن اهل الانبار فتلك مصيبة ما بعدها مصيبة، فالخطاب يدلل على ما يلي:
    الف: ان قائله والراضي به والساكت عنه لم يتعلم من التاريخ ابدا، بل يدل على انهم نسوا ما ذكروا به.
    باء: انهم يحرضون على اعادة عقارب الساعة الى الوراء، ليس الى زمن النظام الشمولي البائد فحسب وانما الى اكثر من مئة عام خلت.
    جيم: انهم يحرضون على احتلال العراق للمرة الرابعة خلال قرن من الزمن.
    دال: والاهم من كل هذا وذاك هو انهم نسوا بانهم سيدفعون الثمن كلهم باجمعهم لان من سنن الله تعالى، والخطيب يفترض ان يعرف ذلك اكثر مني كونه يلبس عمامة رجال الدين فوق راسه، انه عندما يريد ان ينزل البلاء على قوم غصب عليهم، فلا ياخذ الظالمين بما فعلوا فحسب وانما يعمم البلاء على العباد اذا سكت الباقون او قبلوا على الظلم ولو بايماءة من اصبع، فكيف باطلاق وتكرار الصلوات والتكبيرات؟.
    فهذا القران الكريم يحدثنا عن غضب الله تعالى عندما نزل على قوم ثمود بعد ان عقر احدهم، نعم احدهم فقط، ناقة صالح، عمهم جميعا بالبلاء لانهم جميعا سكتوا على فعل الواحد الشنيع ورضوا به، فلم ياخذوا على يديه مثلا او يستنكروه او يرفضوه وباي شكل من الاشكال.
    يقول تعالى: {كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا * إِذِانبَعَثَ أَشْقَاهَا * فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا * فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُم بِذَنبِهِمْ فَسَوَّاهَا * وَلايَخَافُ عُقْبَاهَا}.
    فالذي انبرى لعقر الناقة كان واحدا، وان شقي القوم كان واحدا، اما الجريمة فيصفها الله تعالى بواو الجماعة، وكأن كل القوم عقروا الناقة، فكان العذاب ان نزل عليهم جميعا.
    ولشد ما استغربت كيف ان خطيب الجمعة تذكر كل التاريخ السئ منه وغير السئ الا انه نسي هذه القصة القرآنية التي تحمل بين ثناياها وفي كل حرف من حروفها حكمة وبلاغة وانذارا عظيما لكل الظالمين.
    ايظن خطيب الجمعة بان بقية العراقيين سيسكتون على تحريضه الطائفي هذا اذا ما ترجمه الى فعل ومشروع يدعمه نظام القبيلة الحاكم في دول الخليج بالاضافة الى تركيا والولايات المتحدة حسب ما زعمه؟.
    ايظن بان ضحايا الارهاب والديكتاتورية والنظام الشمولي سيتفرجون عليه وهو يحاول بكل ما اوتي من بلاغة خطابية ان يعيد عقارب الزمن العراقي الى الوراء؟.
    ايظن بانهم سيفرطون بقطرة دم واحدة اريقت من اجل طي صفحة الماضي الاسود؟.
    انهم جميعا سيقاتلون باسنانهم، ليس دفاعا عن اشخاص او احزاب او مذاهب او اديان، وانما عن العراق وعن دمائهم الطاهرة التي اريقت على ارض العراق من اجل التخلص من النظام الشمولي المستبد ولاقامة البديل الديمقراطي الذي ينعم تحت ضلاله كل العراقيين بالحرية والكرامة، واذا كان السياسيون الذي ورثوا السلطة بعد الطاغية الذليل صدام حسين قد اخطاوا او فشلوا او قصروا او انشغلوا بانفسهم وبمصالحهم الشخصية، فهذا لا يعني جواز التفريط بالمنجز التاريخي، واعني به النظام السياسي الجديد.
    ان كل العراقيين وقفوا الى جانب ابناء محافظة الانبار وغيرها عندما تظاهروا واعتصموا مطالببين بحقوقهم الدستورية والقانونية المشروعة والتي لم اسمع ان اثنين اختلفا عليها، حتى الحكومة العراقية، الطرف الاخر من الازمة، اقرت واعترفت بالتقصير والقصور وحاولت ان تصحح بعضا منها.
    وانما ايد العراقيون مطاليب المعتصمين لانها حقيقية ودستورية، اما ان تتحول الى خطابات يقطر منها السم الزعاف من الحية الرقطاء الممتدة من المحيط الى الخليج، واعني بها التمييز العنصري والطائفي الذي ابتليت به الشعوب العربية والاسلامية بشكل عام، فلا مجال في ان يقف العراقيون الشرفاء على التل يتفرجون على ما يجري ابدا، فالتمييز الطائفي والتحريض على التعصب الطائفي وتحويل الانظار عن الواقع باتجاه حروب وهمية، طائفية تارة وعنصرية اخرى، ان كل ذلك ما لا يجوز السكوت عنه ابدا.
    نحن مع كل متظاهر سواء كان في الانبار او في غيرها ومع كل معتصم شريطة ان تتمحور مطاليبه في اطار الدستور والقانون، وليفعل ما يشاء وقتها، وليطالب باسقاط اي كان الا العراق ووحدته والنظام السياسي والديمقراطية فان كل ذلك خط احمر لا يستهين به او يتهاون عنه العراقيون ابدا، فاذا كانت المحاصصة والتوافقات الممجوجة والحزبية الضيقة والخلافات السياسية قد فرقتهم فان وحدة العراق ووحدة شعبه وتعايش طوائفه ستوحدهم، ومن يشك في هذا الكلام فليجرب، والتجربة اكبر برهان، طبعا ان لم يتعلم من تاريخ العراق، فكم مرت على العراق تحديات عظيمة كادت ان تحذفه من خرائط الجغرافيا، الا ان العراقيين ظلوا صامتين وصامدين لا تهزهم ازمة ولا يفرقهم تحدي، وكلنا نتذكر اعوام 2006 و 2007 عندما حاول الارهاب الذي صدره لنا نظام القبيلة الفاسد الحاكم في دول الخليج والمدعوم بفتاوى التكفير التي ظل يصدرها فقهاء البلاط والمغطى بالاعلام الطائفي المضلل، عندما حاول هذا الارهاب ان يهزم العراقيين ويفرق جمعهم ويدمر تجربتهم، الا انهم وقفوا له بالمرصاد حتى هزموه، ولم يتخلف عن واجبه الوطني لا شيعي ولا سني ولا عربي ولا كردي ولا مسلم ولا مسيحي ولا اي عراقي من اية شريحة اجتماعية كان، ولهذا السبب فان الارهاب لم يميز وقتها بين عراقي وآخر، وبين محافظة واخرى، وان ما نراه اليوم من محاولات فلوله لتصفية ابناء الصحوات (وكلهم سنة) الذين كان لهم الفضل الاكبر على العراق في التصدي للارهاب وتنظيماته الاجرامية، خير دليل على ما اقول.
    ولقد صدق رسول الله (ص) الذي قال {اذا فسد العالِم، فسد العالَم} وها هو التاريخ يعيد نفسه ليظهر علينا مرة اخرى وعاظ السلاطين وفقهاء السوء وعلماء البلاط ليسمعونا كلاما طائفيا يحرض على العنف والكراهية والبغضاء بين ابناء الوطن الواحد، في مسعى منهم للتصيد بالماء العكر.
    فيا ايها الانباريون، خذوا على ايدي فقهاء السوء قبل ان يعم عليكم غضب الله جميعا.
    اثبتوا للراي العام ولكل العراقيين بانكم غير راضين على مثل هذا الكلام الطائفي التحريضي.
    اثبتوا لنا بانكم اكثر وطنية مما يتصور علماء السوء عندما يطالبون من يقف خارج الحدود للتدخل في شؤوننا، فاذا اخطا مسؤول (شيعي) فسكت مثلا عن تدخل ايران في شؤون بلاده او استقوى بها على ابناء بلده، فهل ان ذلك يبرر للمسؤول (السني) الاستقواء بتركيا مثلا او قطر او المملكة العربية السعودية؟ اي منطق اعوج هذا؟.
    اثبتوا للعالم بانكم قادرون على انتزاع حقوقكم الدستورية والقانونية من دون تدخل من احد، وبلا تحريض على العنف والكراهية والبغضاء.
    لنسمع صرختكم في الجمعة القادمة تدوي في السماء عاليا وانتم تتبرأون من كلام المحرضين من فقهاء الفساد، قائلين (كلا كلا لعلماء السوء) و (الشعب يريد اقصاء فقهاء السوء عن منصات الشرف).
    والا... فالساكت عن الحق شيطان اخرس.
    و... الظالم والساكت عن الظلم والراضي به شركاء ثلاثة.
    فاذا نجح علماء السوء في التحريض الطائفي فستكونون شركاءهم في الجريمة.
    واذا تسببت خطاباتهم الطائفية في اشعال فتيل الحرب الطائفية بين ابناء الوطن الواحد فانتم شركاءهم، ولات حين مندم، اذ لا مجال وقتها للتهرب من المسؤولية ابدا.
    واذا استجاب من هو خارج الحدود لنداءات علماء الوسوء بالتدخل، ان بالمال او بالسلاح او باي شئ آخر، فانكم مسؤولون عن تداعيات مثل هذه التطورات الخطيرة.
    وتذكروا دائما بان لكل فعل رد فعل، والبادئ اظلم، اليس كذلك؟.
    ايها الانباريون: اصغوا الى نداء العقل ودعوا خطاب الشيطان جانبا.
    حكموا العقل والمنطق على التطرف والتزمت، حكموا خطاب الحب والوئام والاتحاد والشراكة والوحدة والاحترام المتبادل على خطاب الكراهية والتحريض الطائفي.
    حكموا عقلاءكم، وعندكم الكثير والحمد لله، من علماء وفقهاء وفضلاء وسياسيين ومثقفين وشيوخ عشائر، ولا تفسحوا مجالا للمجانين منكم، وهم قليلون بحمد الله.
    فمعكم معكم لا زلتم مع الوطن ومع النظام السياسي الجديد ومع الحاضر بعيدا عن الماضي، ومع الحكمة والعقل والمنطق بعيدا ان التزمت والتطرف والعنف بالكلام.
    حافظوا على شرعية اعتصاماتكم ودستوريتها وقانونيتها بالابتعاد عن التطرف والعنف والتحريض على النظام السياسي، ودعوا التاريخ يحاكم نفسه، فان عدتم اليه عاد غيركم اليه كذلك، ولكل قدر.
    ان مشاكلكم مع الحكومة في بغداد سياسية وليست طائفية والدليل على ذلك ان هناك شرائح اجتماعية في الوسط والجنوب تعرضت للظلم كما تعرضتم له، وسلبت بعض حقوقهم الدستورية كما سلبتم، وتجاوز عليهم السياسيون كما تجاوزوا عليكم، فلماذا كل هذا التحشيد الطائفي؟ ولمصلحة من؟.
    هل تتصورون بان الحنين الى الماضي يمثل حلا لمشاكل العراق الحالية؟ ام ان الجدال السياسي المستند الى العقل والمنطق والحكمة هو الذي سيوصلنا الى الحلول السياسية اللازمة، والتي يعاني منها الجنوب كما الشمال، والوسط كما الغرب، فلماذا الركون الى الطائفية كلما مررنا بازمة سياسية؟ ولماذا التسلح بالتحريض المجتمعي كلما مررنا بمشكلة؟.
    ولشد ما اضحكني خطيب الجمعة عندما خاطب الكرد بتلك العبارات السخيفة التي اضحكت الثكلى، فاين كان هذا العبقري، يا ترى، عندما ارتكب النظام الشمولي البائد افضع جرائمه بحق شعبنا الكردي المسالم؟ لماذا لم يتذكر وقتها بان الكرد مسلمون وانهم امتداد للمناطق الغربية من البلاد؟.
    لماذا لم نسمع منه حسيسا، حتى، عندما ملأ النظام الشمولي البائد العراق بالمقابر الجماعية؟ لماذا لم يتذكر آيات الظلم والعدل حينها؟.
    ايها الخطيب، اعرض عن هذا واستغفر لذنبك، ولا تحاول ان تكررها بالحديث الطائفي، فان التحريض على تدخل دول الجوار لعب بالنار، وستحرقك قبل ان تحرق غيرك.
    لا تظن بان صمت الحكمة عند الاخر دليل ضعف او خوف ابدا، وتخطئ اذا ظننت بانك تخيفه بالصراخ.
    انها ذكرى، والذكرى تنفع المؤمنين على ما اعتقد، اليس كذلك؟.

    نزار حيدر

    تعليق


    • #3
      علي الموسوي / هولندا

      انتشار مقاطع على اليوتيوب والفيس بوك تؤكد عودة عدد من المطلوبين للعدالة ومن اشهر مرتكبي جرائم العنف الطائفي ابرزهم (عبد الله الجنابي) و(شاكر وهاب).. ومن ساحة التجمع الرئيسية والمسماة بساحة الاعتصامات (العزة والكرامة) تابع هذه الأفلام والمقاطع والنصوص والاعترافات بانهم من تنظيم القاعدة!! ولا يزال قادة العراقية والبعض من شيوخ الفتنة يدعي بانها سلمية وجميع مطاليبهم وطنية ومشروعة... اليكم يا أحرار العالم هذه الأفلام التي تبين لكم الحقائق بالأدلة الدامعة وبالصوت والصورة تاركين لحضراتكم التعليق والاستنكار والرفض لأي ممارسة تدعو للطائفية والتقسيم وعودة الماضي الأسود لحزب الجماجم الصدامي ونظام القاعدة المجرمين

      http://www.youtube.com/watch?feature...&v=I1gseEbtDSY

      خطباء الانبار يحرضون على قتل الشيعه في بغداد خطيرآ جدآ

      http://www.youtube.com/watch?v=lLVVCUQvZh0

      تهديدات علي السليمان للشيعه في الانبار بالتصفيه

      http://www.youtube.com/watch?v=8c6Sf...ture=endscreen

      كلمة الشيخ عدنان العرعور للشعب العراقي - 3-1-2013

      http://www.youtube.com/watch?v=MU_lnZBkLcQ

      كلمة تحريضية للشيخ طه التميمي يستهزء بالشيعة ويقول ان الحسين رمزا للشيعة وليس للسنة

      http://www.youtube.com/watch?v=KEo8vT3dY5s

      نص وتفاصيل خطاب عزة الدوري الأخير

      http://nakshaat.com/forum/viewtopic.php?p=25646

      مجلس انصار القيادة العليا للجهاد والتحرير فرسان الاعلام البعثي المجاهد

      http://forsan33ahlamontad.forumscorp.com/t10864-topic

      ملاحظة: لم اتأكد من محتوى المقاطع فاقتضى التنويه والتنبيه

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
      أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
      ردود 2
      12 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة ibrahim aly awaly
      بواسطة ibrahim aly awaly
       
      يعمل...
      X