المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
e]
قبل لا اجيبك ايضا اللعن يزيد بن معاوية قائد الدوله الامويه التي ارادة ان تستعبد ال بيت رسول الله كما استعبدوا اهل المدينه بالبيعه لهم عبيد والامر الاخر الجيش تابع وعائد لهم والذي قتل الحسين ..واللعن عمر بن سعد بن ابي وقاص قائد الجيش الاموي لقتل الحسين وسبي نساء رسول الله
هل تستطيع ان تلعن سيدك يزيد ابن البواغي واللعين الثاني عمر بن سعد بن الوقاص
الان عليك ان تجيب على الموظوع
اولا الكتاب الكريم هل يوجد له تفسير صحيح عندكم ام مجرد اراء واقول العلماء..وحكم الاراء حكم ظني لاقطعي لان العلماء ليسوا حجه على العباد
ثانيا ما صحه من السنه هل السنه الصحيحه موظحه لكتاب الله تعالى ؟؟
ان كانت السنه موضحه للكتاب فلماذا المذاهب الاربعه واختلاف المراجع والعلماء والمجتهدين عندكم
ثالثا الاسلام والقران لكل العصور ولكل العباد وكل امر حكمه في كتاب الله تعالى مهما توصل الانسان من علوم وتطور علمه في كتاب الله تعالى والاحكام الشرعيه التي تنتج من التطور العلمي احكامها واحده لا اراء واقوال علماء وموجوده في كتاب الله تعالى
فالقران وتبيانه نزل على رسول الله فهل رسول الله بين كل الاحكام الشرعيه ام لم يبينها وحاشاه ام بينها وعلمها لم يخلفه ومن هو الموهل لكي يحمل عقله وايمانه كل الاحكام الشرعيه وعلوم القران ليصلنا حكم واحد لااراء واقول
رابعا ان كنتم تخالفون الراي الثالث فعلمائكم ومذاهبكم مختلفين في جميع المستحدثاث العلمايه والخلاف يزداد يوميا لان يوم بعيد يوم الاف المستحدثات تظهر ولاتجدون لها حل واحتمل كبير بان جميع الاراء على باطل
ايطاع الله على الباطل؟؟
يقبل الله تعالى طاعتنا بعبادته الباطله
علمان بان اعتراف جميع علمائكم بان كل المستحدثات والاحكام الشرعيه حكمها واحد وفي كتاب الله تعالى ...
يثبت بان مرجعكم الكتاب والسنه جعل عبادتكم ظنيه وليست صحيحه قطعيه وهذا يخالف شرع الله لان الحكم حكم واحد لا عدة اراء واحكام
تعليق