إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

قنديل يكشف إيجابيات زيارته للعراق

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قنديل يكشف إيجابيات زيارته للعراق

    5/3/2013



    قنديل يكشف إيجابيات زيارته للعراق


    هشام قنديل رئيس مجلس الوزراء فى العراق

    أكد الدكتور هشام قنديل رئيس مجلس الوزراء، أن المفاوضات في العراق كانت مثمرة في جميع القطاعات، بخاصة في قطاع البترول، حيث تمت إعادة العلاقات بقوة بين مصر والعراق.

    وأضاف في تصريحات أدلى بها في مطار القاهرة، عقب عودته، مساء اليوم الثلاثاء من العراق: "كنا نتابع الشأن الداخلي، وما يحدث في القاهرة وبورسعيد والمنصورة"، مؤكدًا أن أهمية الهدوء والاستقرار والتواصل مع الجميع أساس تحقيق النمو الاقتصادي والعبور في المرحلة المقبلة، لتحقيق الاستحقاق السياسي، بانتخابات مجلس الشعب.

    وقال إن شركات البترول المصرية، وقعت عقودا بقيمة 500 مليون جنيه، بينما في قطاع الكهرباء على تدريب الكوادر العراقية وتشغيل المحطات وتوريد قطع الغيار مما تنتجه الصناعات المصرية حتى تستطيع الشركات المصرية أن تنافس.

    وأضاف: "أما ما يخص قطاع المنشآت، تم الاتفاق على تشكيل مجلس رجال أعمال مصري عراقي وتم اختيار رئيس شركة المقاولون العرب للاتفاق على إنشاء 10 آلاف وحدة سكنية بالعراق، وفيما يخص قطاع الصناعة تم الاتفاق على تخصيص منطقة صناعية كشراكة بين القطاعية المصري والعراقي وتختص بمواد البناء وسيتم بها مصانع أسمنت وحديد وسيراميك وطوب ومختلف مواد البناء لتساعد الشركات المصرية في مجال البناء بالعراق وتسهم في التنمية بالعراق".

    وتابع: "تم الاتفاق بين البلدين على أن يكون التعاون في نطاق المصلحة المشتركة وهذا مبدأ هام وبناء علاقة مستدامة قائمة على المصالح المشتركة".

    وأضاف: "قرر رئيس الوزراء العراقي العفو عن 30 مسجونًا مصريًا بالسجون العراقية وهي بادرة طيبة نشكره عليها نظرًا لأن هؤلاء المساجين قد ارتكبوا مخالفات بسيطة، وبالنسبة لمتعلقات المصريين في العراق من مستحقات ومعاشات تبلغ 60 مليون دولار، سيتم الإفراج عنها فورا وستتوجه بعثة للعراق خلال الأيام القادمة لبحث المتعلقات المصرية لدي العراق".

    وقال إنه سيتم الاتفاق على تسهيل التأشيرات للعمالة المصرية ورجال الأعمال والسياحة بين البلدين، وقد منحت تسهيلات وهذا ليس كافيا، وقد شارك في زيارة الوفد 6 وزراء و70 رجل أعمال حيث التقوا بالوزراء العراقيين ورجال الأعمال لبحث التواصل والشراكات في السوق العراقي الواعد حيث به استثمارات ضخمة.

    وقد رصدت العراق 100 مليار دولار سنويًا وذلك على مدار 10 سنوات حيث تعرض العراق لفترة تدمير كبيرة ويحتاج لاستثمارات ضخمة في البنية الأساسية والمشروعات وتم رفع الحظر على الصادرات المصرية من الأجبان والألبان للعراق وهو تقدير للمنتج المصري المتميز في السوق العراقي.

    وقال إن الجانب العراقي كان حريصًا على مد خط أنبوب النفط العراقي من العراق إلى الأردن ثم إلى المعامل المصرية حتى يتم التكرير فيها.


    المصدر:
    بوابة الاهرام

  • #2
    5/3/2013


    قنديل: المسئولون العراقيون لديهم رغبة قوية في التعاون مع مصر



    هشام قنديل رئيس مجلس الوزراء

    أكد الدكتور هشام قنديل، رئيس مجلس الوزراء، أن اللقاءات العديدة التى عقدها مع المسئولين العراقيين خلال زيارته لبغداد على مدار يومين، أكدت صدق المشاعر ووجود إرادة سياسية واضحة لدفع العلاقات الثنائية بين البلدين، اللذين يتمتعان بحضارتين عريقتين، لتصل إلى المستوى الذى تستحقه.

    وأوضح قنديل خلال لقائه بالصحفيين المصريين المرافقين له في أثناء الزيارة اليوم الثلاثاء، أن الجانبين اتفقا على الاعتماد على أساس المصالح الاقتصادية بين البلدين وليس مشاعر الود أوالأخوة والدين.

    وأشار إلى أن الزيارة أسفرت عن تحقيق عدد من النتائج الفورية حيث تم الاتفاق على رفع الحظر عن تصدير الألبان المصرية للسوق العراقية، وتوقيع اتفاقية بين وزارة البترول وتم تسميه رئيس شركة المقاولون العرب لرئاسة المجلس الذى تم تشكيله لرجال الأعمال "المصرى العراقي، بهدف دفع علاقات التعاون الاقتصادي.

    وقال إن هناك خطة عراقية لاستثمار ما بين 70 و100 مليار دولار سنويا خلال العشر سنوات القادمة، خاصة وأن الجانب العراقي بحاجة إلى خدمات المياه ومحطات الكهرباء والمطارات والشركات وتكنولوجيا المعلومات والمستشفيات، مشيرا إلى أن هناك خطة إعمار طموحة للغاية ورغبة وإرادة سياسية عراقية لاشراك الشركات المصرية فى هذه المشروعات.

    وأضاف أن آليات متابعة هذه الاتفاقيات ستتم من خلال مرحلتين، الأولى على مستوى رجال الأعمال، والثانية من خلال الحكومة عن طريق اللجنة العليا المشتركة ، موضحا أن اللقاءات التى تمت بالعراق هدفها التواصل مرة أخرى وبداية لعودة العلاقات كما يجب أن تكون بين الدولتين وأن الشركات المصرية قادرة على المنافسة أمام الشركات الأجنبية.

    وشدد قنديل على أن المصلحة المصرية هى الأساس فى أي زيارات تتم مع الدول المجاورة، موضحا أن هناك حملة للاعمار بالعراق وبالجزائر ، والفرص بهما متاحة أمام الشركات المصرية للمشاركة فيها.

    وكان قنديل والوفد المرافق له قد غادرا بغداد عائدين إلى القاهرة بعد زيارة ناجحة للعراق عقد خلالها مباحثات رسمية مع نظيره نوري المالكي، شملت مختلف القضايا الثنائية بين البلدين وركزت على مجالات التعاون الاقتصادى والتجارة والاستثماري.


    المصدر:
    بوابة الاهرام

    تعليق


    • #3
      تأخر هذا كثيراً .... عودة العلاقات مع العراق واجب ... وبقوة ... وفي جميع المجالات ... وفي أسرع وقت ممكن ...
      العراق كان ... ويجب أن يكون وطن ثاني للمصريين وسوق مفتوح لهم .... ومركز تحالف سياسي واقتصادي لنا ...
      خطوة جيدة تحسب لنظام محمد مرسي ....وننتظر المزيد .

      تعليق


      • #4
        6/3/2013


        بغداد والقاهرة .. الاقتصاد هو المفتاح!


        الاقتصاد ... كان العنوان الرئيسي والأبرز لزيارة رئيس الوزراء المصري هشام قنديل امس الاثنين إلى بغداد، فبالاضافة الى ستة وزراء معنيين بملفات الاقتصاد والتجارة رافقوا قنديل، هم وزراء الصناعة، والتجارة، والبترول، والقوى العاملة، والكهرباء والطاقة، والتخطيط والتعاون الدولي ومعهم وزير الخارجية، ضم الوفد الزائر ستين من كبار رجال الاعمال والمستثمرين المصريين في مجالات مختلفة.

        الدخول من بوابة الاقتصاد لدفع العلاقات التي ظلت لفترة طويلة ـ منذ غزو الكويت عام 1990 ـ تشوبها الكثير من الاشكاليات والتجاذبات يعد خطوة صحيحة، لأن ذلك من شأنه ان يضع أسسا ومرتكزات قوية لصالح الطرفين، ويختزل المسافات، ويركز على نقاط الالتقاء ويجنب نقاط الافتراق.

        اغلاق ملفات سابقة

        وتسعى القاهرة من خلال تعزيز علاقاتها مع بغداد في هذا الوقت بالذات الى تحقيق عدة أهداف:

        ـ اغلاق ملفات سابقة يعود بعضها إلى أكثر من عشرين عاما كقضية "الحوالات الصفراء" التي أصدرها نظام صدام بعد رفضه تحويل المستحقات المالية لأعداد كبيرة من العمال الأجانب الذين كانوا يعملون في العراق خلال الثمانينات، ومن بينهم مليونا عامل مصري، وقدرت المبالغ المستحقة لهم بـ 408 مليون دولار في ذلك الوقت.

        ـ معالجة الأزمات والمشكلات الاقتصادية التي واجهتها مصر بعد ثورة 25 يناير التي أطاحت بنظام حسني مبارك، من خلال الانفتاح على اسواق وميادين جديدة، بعيدا عن العقد والاشكاليات السياسية.


        قنديل والمالكي ... فتح آفاق جديدة


        ـ تصحيح الاخطاء التي وقعت فيها السياسة المصرية خلال العقود الثلاثة الماضية، عبر بناء علاقات متوازنة، تنأى بمصر عن الاصطفافات والتحالفات السياسية العقيمة وغير المجدية، ولعل رئيس الوزراء المصري عبر عن هذا المعنى في المؤتمر الصحفي المشترك مع نظيره العراقي يوم امس بقوله "حرصنا على اقامة علاقات اقتصادية مشتركة وديمومة لهذه العلاقات، وهناك رغبة سياسية قوية في تحقيق التعاون الاقتصادي بين البلدين وحل جميع الملفات العالقة".

        في مقابل ذلك فإن بغداد هي الأخرى تسعى الى فتح آفاق جديدة مع القاهرة، وإغلاق ملفات الماضي بطريقة مرضية ومقبولة ونهائية، من أجل الانطلاق بقوة في مسيرة علاقات إيجابية وبناءة مع طرف عربي وإقليمي له ثقله وتأثيره وحضوره في المشهد العام مثل مصر.
        فتح افاق جديدة

        ولعل الرسائل التي أطلقتها بغداد بعد الاطاحة بنظام حسني مبارك بشأن رغبتها في إصلاح وتعزيز وتقوية علاقاتها مع القاهرة في مختلف المجالات كانت واضحة ومعبرة، بدءا من المواقف العراقية المؤيدة للثورة المصرية والداعمة لإرادة الشعب المصري في اختيار من يدير شؤونه، مروراً بلقاءات كبار المسؤولين العراقيين وفي مقدمتهم رئيس الوزراء نوري المالكي مع الرئيس المصري محمد مرسي وبعض أعضاء فريقه الحكومي على هامش مؤتمر قمة عدم الانحياز الذي عقد في العاصمة الايرانية طهران اواخر اب/اغسطس من العام الماضي، وكذلك على هامش مؤتمر منظمة المؤتمر الإسلامي الذي عقد في القاهرة في السادس من شهر شباط/فبراير الماضي، وانتهاء بزيارة رئيس الوزراء هشام قنديل لبغداد، وما أسفرت عنه من تفاهمات واتفاقيات اقتصادية وتجارية بالدرجة الاساس، أبرزها المباشرة بإنهاء ملف الديون المصرية، والإتفاق على تكرير النفط العراقي بمصافٍ مصرية عبر مد أنبوب يوصل النفط العراقي من ميناء العقبة الأردني الى الاراضي المصرية، ووضع آليات تضمن حقوق ورساميل الشركات التي تقرر الدخول الى سوق الاستثمار العراقي، وإلغاء القيود المفروضة على دخول المصريين الى العراق لغرض العمل، والمالكي أكد "ان هناك خطة كبيرة لتنفيذ جميع مذكرات التفاهم التي وقعت بين البلدين في مجالات الطاقة والاعمار والبناء ودور شركات القطاع الخاص في إعمار العراق، ونحن عازمون على تعويض العراق عن السنوات الماضية التي مرت من دون تقدم في الإعمار والخدمات من خلال الاستثمار والاستعانة بالشركات الصديقة ".



        مرسي والمالكي في اجتماع على هامش قمة مؤتمر منظمة المؤتمر الإسلامي

        ولا شك أنه من الحكمة والمنطق، ان تبحث القاهرة عن آفاق للانفتاح الاقتصادي والسياسي حتى تتغلب على المشاكل والأزمات المعقدة والشائكة التي تواجهها، فهي على الصعيد الاقتصادي تعاني تراجعاً كبيراً في عملتها، وانحساراً حاداً في دينامية القطاعات الانتاجية لها كالسياحة والصناعة والاستثمارات الاجنبية. وسياسياً تواجه السلطة ممثلة بحركة الإخوان المسلمين تحديات داخلية بسبب معارضة التيارات والقوى العلمانية التي تمثل بشكل آو بآخر النظام السابق، فضلا عن التحديات الخارجية بسبب التضييق والمواقف السلبية حيالها من قبل أطراف اقليمية ودولية مختلفة كالمملكة العربية السعودية التي تتوجس كثيراً من صعود نجم الاخوان المسلمين في مصر وغيرها باعتبارهم يشكلون تهديداً للوهابية ونظامها الرسمي في المملكة، وكذلك من قبل "اسرائيل" والولايات المتحدة الاميركية.

        ومن الطبيعي أن تجد مصر في العراق اليوم ميدانا مهماً يتيح لها الانعتاق من ظروفها وأوضاعها الصعبة، لا سيما وان هناك قواسم مشتركة على صعيد التجربة السياسية الديمقراطية، والتوجهات المتبادلة لتبني سياسات خارجية متزنة ومعتدلة، الى جانب تشابه التحديات الخارجية وتماثل مصادرها واهدافها، وهو ما أشار اليه المالكي قائلا: "ان ما حصل في العراق ومصر من تحولات سياسية وديمقراطية يتيح فرصًا واعدة لتعاون ثنائي، وأن هناك توافقا واتفاقا على العمل والتنسيق لمواجهة الإرهاب والتطرف وقمع الشعوب ودعم التحولات الديمقراطية في المنطقة من خلال مبدأ الاعتدال والوسطية وحل المشكلات بين الدول بالحوار والتفاهم".

        التغلب على الشد المذهبي

        ونجاح توجهات ومساعي اصلاح وتعزيز وتقوية علاقات القاهرة مع بغداد، ربما يقترن بعامل مهم جداً، الا وهو تجنب اخضاع مسارات تلك العلاقات لعوامل الشد المذهبي والطائفي التي أخذت تستفحل وتهيمن على مساحات غير قليلة من المشهد العربي والاسلامي بفعل أجندات معينة تحركها وتوجه مساراتها قوى إقليمية ودولية تتوافق وتلتقي في مصالحها وتوجهاته، وأبعاد عوامل الشد المذهبي والطائفي يتيح صياغة مواقف منسجمة بخصوص قضايا مهمة وحساسة وخطيرة مثل الأزمة السورية وسبل حلها، والاتفاق على مبدأ رفض التدخل الاجنبي، وطبيعة التعاطي الدولي مع ايران وطموحاتها النووية السلمية، ونبذ سياسة المحاور والمحاور المضادة التي غالبا ما تعود بالضرر على من يقحم نفسه فيها او يتبناها من أجل إرضاء أطراف أخرى.

        ولأن المداخل صحيحة، وهي تعكس فهماً وقراءة واقعية وموضوعية للمصالح الحقيقية، فإنه من الطبيعي أن توصل الى نتائج ايجابية مثمرة من جانب، ومن جانب آخر تجعل الاتفاق والتوافق على الكثير من القضايا أمراً ممكناً ومتاحا بأقل قدر من الوقت والجهد والتكاليف.

        مصر تحتاج الى ان تعزز اقتصادها، وهذا في حال تحقق سوف يفضي الى احتواء مشاكلها السياسية والأمنية، واستعادة دورها، والعراق له نفس الرؤية، ولم يخطئ من قال ان "الاقتصاد هو المفتاح"!.


        المصدر:
        http://www.alahednews.com.lb/essayde...id=72350&cid=4

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
        استجابة 1
        10 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
        بواسطة ibrahim aly awaly
         
        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
        ردود 2
        12 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
        بواسطة ibrahim aly awaly
         
        يعمل...
        X