إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الإمام علي أراد أن يبايع طلحة ولكن طلحة رفض !!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الإمام علي أراد أن يبايع طلحة ولكن طلحة رفض !!

    إخوتي الشيعة الكرام وجدت راوية في كتبكم وفيها أن الإمام علي رضي الله عنه قد أراد أن يبايع طلحة بن عبيد الله رضي الله عنه ولكن طلحة رفض ذلك معلل رفضة بأنه أي علي رضي الله عنه أحق منه في ذلك ............ وإليكم الرواية :




    عن إسحاق بن راشد عن عبد الحميد بن عبد الرحمن القرشي عن أبي أروى قال: لا أحدثك إلا بما رأته عيناي وسمعته أذناي لما برز الناس للبيعة عند بيت المال قال علي (ع) لطلحة: أبسط يدك للبيعة، فقال له طلحة: أنت أحق بذلك مني وقد استجمع لك الناس ولم يجتمعوا لي فقال علي (ع) لطلحة: والله ما أخشى غيرك ! ! ! فقال طلحة: لا تخشى فو الله لا تؤتى من قبلى أبدا فبايعه وبايع الناس.






    بحار الأنوار 32/32

  • #2
    اولا حديث من احاديث اهل السنه و رجاله رجال البخاري والمسلم
    علامه المجلسي ينقل الحديث من کتاب شيخ المفيد اسمه :
    الكافئة في ابطال توبة الخاطئة
    في هذا الکتاب شيخ المفيد ينقل لنا احاديث الشيعه و اهل السنه حول موضوع حرب الجمل و نفاق الصحابه و عائشه
    وقتالهم مع امير المومنين علي عليه السلام
    [ الفصل الاول في موقف طلحة والزبير من عثمان وبيعتهما مع علي عليه السلام - ونكثها ]
    8 - عن إسحاق بن راشد عن عبد الحميد بن عبد الرحمان القرشي عن ابن أبزى ( 5 ) قال : لا احدثك إلا بما رأته عيناي وسمعته أذناي : لما برز الناس للبيعة عند بيت المال قال علي ( 6 ) - عليه السلام - لطلحة : ابسط يدك للبيعة . فقال له
    طلحة : أنت أحق بذلك مني ، وقد استجمع لك الناس ولم يجتمعوا لي . فقال علي - عليه السلام - لطلحة : والله ما أخشى غيرك . فقال طلحة : لا تخفني فوالله لا تؤتى من قبلي أبدا ، فبايعه وبايع الناس ( 7 ) .
    رجال الحديث :
    1- إسحاق بن راشد الجزري ، راجع : التاريخ الكبير 1 / 386 ، ميزان الاعتدال 1 / 195 ، مختصر تاريخ دمشق 4 / 295 ، تهذيب التهذيب 1 / 201 ، وأيضا راجع : البداية والنهاية 4 / 304 ، و 6 / 193 ، وبغية الطلب في تاريخ حلب 3 / 1462 .
    2-عبد الحميد بن عبدالرحمان بن زيد بن الخطاب بن نفيل القرشي العدوي ، أبو عمر المدني
    راجع : التاريخ الكبير 6 / 45 ، الجرح والتعديل 6 / 15 ، مختصر تاريخ دمشق 14 / 171 ، رجال صحيح البخاري 2 / 482 ، تهذيب التهذيب 6 / 108 ، سير أعلام النبلاء 5 / 149
    3-ابن آبزي
    في البحار " عن أبي اروى " ونحوه في جميع نسخ الجمل ، وهو تصحيف ، صوبته من الجمل المصحح ، وهو عبد الرحمان بن أبزى الخزاعي ، راجع : الطبقات الكبرى 5 / 462 ، التاريخ الكبير 5 / 245 ، والجرح والتعديل 5 / 209 ، الاستيعاب 2 / 417 ، أسد الغابة 3 / 278 ، الاصابة 2 / 388 ، تهذيب التهذيب 6 / 121 ، سير أعلام النبلاء 3 / 201 . وقال النووي في شرح صحيح مسلم 4 / 62 : " عبد الرحمان بن أبزى هر بفتح الهمزة وإسكان الباء الموحدة وبعدها زاي ثم ياء ، وعبد الرحمان صحابي "
    قد ترجم له بخاري في تاريخه وروي له في صحيحه فتوي عمر بن خطاب بوجوب ترک الصلاه لمن لم يجد ماء
    ولعل اهم ما روي عن ابن ابزي عن عمر بن خطاب السورتين اللتين اخترعهما عمر وسماهما :الخلع و الحفد
    وکان يقروهما في صلاته او قنوته

    تعليق


    • #3
      2-نجد في کتب اهل السنه احاديث عجيب اخر يتحدث عن بيعت اميرالمومنين عليه السلام مع طلحة!!!!
      مثلا في تاريخ الطبري جلد 4 هناک حديث في ذلک عن طريق ابن سيرين !!
      لذلک کما قلنا تلک الاحاديث عن بيعت طلحه مصدرها کتب اهل السنه فلا نقبلهم



      3- لکن لو نبحث في کتاب شيخ المفيد نجد بانه يذکرنا امتناع اميرالمومنين عليه السلام من قبول الخلافه
      ودليله واضح جدا !
      لان اميرالمومنين عليه السلام يعرف کذب ما قاله تلک المنافقين في المدينه بانهم سيکونون مطيعا لعلي عليه السلام و يعرف جيدا بانهم نفس الکذابون الذين ترکوا وصيه الرسول صل الله عليه واله و انقلبوا الي اعقابهم !
      لذلک نجد في کتاب شيخ المفيد احاديث عن نفاق و ارتداد الصحابه في تلک الايام :
      لكافئة - الشيخ المفيد ص 16 : -[ الفصل الثاني : في حرب الجمل ]
      ( 1 ) 16 - ولما بلغ عائشة ( 2 ) نزول أمير المؤمنين - عليه السلام - بذي قار كتبت إلى حفصة بنت عمر ( 3 ) : " أما بعد ، فإنا نزلنا البصرة ونزل علي بذي قار ، والله دق عنقه كدق البيضة على الصفا ، إنه بذي قار بمنزلة الاشقر ، إن تقدم نحر
      وإن تأخر عقر " ، فلما وصل الكتاب إلى حفصة استبشرت بذلك ودعت صبيان بني تيم وعدي وأعطت جوارهيا دفوفا وأمرتهن أن يضربن بالدوف ويقلن : ما الخبر ما الخبر ! علي كالاشقر إن تقدم نحر وإن تأخر عقر . فبلغ أم سلمة ( 4 ) رضي الله عنها
      اجتماع النسوة عى ما اجتمعن عليه من سب أمير المؤمنين - عليه السلام - و المسرة بالكتاب الوارد عليهن من عائشة فبكت وقالت : اعطوني ثيابي حتى أخرج إليهن وأقع بهن . فقالت أم كلثوم ( 1 ) بنت أمير المؤمنين - عليه السلام - : أنا أنوب
      عنك فإنني أعرف منك فلبست ثيابها وتنكرت وتخفرت واستصحبت جواريها متخفرات ، وجاءت حتى دخلت عليهن كأنها من النظارة ، فلما رأت ما هن فيه من العبث والسفه كشفت نقابها وأبرزت لهن وجهها ، ثم قالت لحفصة : إن تظاهرت أنت
      واختك على أمير المؤمنين - عيه السلام - فقد تظاهرتما على أخيه رسول الله - صلى الله عليه وآله - من قبل ، فأنزل الله عزوجل فيكما ما أنزل ، والله من وراء حر بكما . فانكسرت حفصة وأظهرت خجلا وقالت : إنهن فعلن هذا بجهل وفرقتهن في الحال ، فانصرفن من المكان ( 2 ) .
      26 - روي أنه - عليه السلام - مر على طلحة بن عبيد الله فقال : هذا الناكث بيعتي ، والمنشئ للفتنة في الأمة ، والمجلب علي ، والداعي إلى قتلي وقتل عترتي ، أجلسوا طلحة قد وجدت ما وعدني ربي حقا ، فهل وجدت ما وعدك ربك حقا ؟ ثم
      قال : اضجعوا طلحة ، وسار . فقاله بعض من كان معه : يا أمير المؤمنين أتكلم طلحة بعد قتله ؟ فقال : أما والله لقد سمع كلامي كما سمع أهل القليب كلام رسول الله - صلى الله عليه وآله - يوم بدر . وهكذا فعل - عليه السلام - بكعب بن سور
      32 - عن الحسين بن حماد ( 4 ) قال : حدثنا أبو الجارود عن الأصبغ بن نباتة ( 5 ) أن أمير المؤمنين قال لعائشه : ارجعي إلى بيتك الذي تركك رسول لله - صلى الله عليه وآله - وأبوك فيه ، فأبت . فقال لها : ارجعي وإلا تكلمت بكلمة تبرئين إلى الله تعالى ورسوله . فارتحلت ( 6 )
      - الكافئة - الشيخ المفيد ص 33 : -
      [ الفصل الثالث في أحكام محاربي أمير المؤمنين - عليه السلام - ]
      34 - عن محمد بن مهران ( 1 ) عن محمد بن عي بن خلف - ( 2 ) عن محمد بن كثير ( 3 ) عن إسماعيل بن زياد البزاز ( 4 ) عن أبي إدريس ( 5 ) عن رافع ( 6 ) مولى عائشة قال : كنت خادما لعائشة وأنا غلام أعاطيهم إذا كان رسول الله -
      صلى الله عليه وآله - عندها ، فبينا رسول الله - صلى الله عليه وآله - عند عائشة إذ جاء جاء فدق الباب ، فخرجت إليه فإذا جارية معها إناء مغطى فرجعت إلى عائشة فأخبرتها . فقالت : أدخلها . فدخلت فوضعته بين يدي عائشة ، فوضعته عائشة بين
      يدي رسول الله - صلى الله عليه وآله - فمد يده يأك ، ثم قال : ليت أمير المؤمنين وسيد المسلمين يأكل معي . قالت عائشة : ومن أمير المؤمنين ؟ فسكت ، ثم أعادت فسألت ؟ فسكت ، ثم جاء جاء فدق الباب ، فخرجت إليه فإذا علي بن أبي طالت - عليه السلام - فرجعت إلى النبي - صلى الله عليه وآله - فأخبرته ، فقال : أدخله ،
      فدخل فقال : مرحبا وأهلا ! لقد تمنيتك حتى لو أبطأت علي لسألت الله أن يجئ بك ، اجلس فكل . فجلس فأكل ، فقال رسول الله - صلى الله عليه وآله - : قاتل الله من يقاتلك ومن يعاديك . فسكت ثم أعادها ، فقالت عائشة : من يقاتله ومن يعاديه ؟ قال : أنت ومن معك ، أنت ومن معك ( 1 ) .
      35 - عن الحسن بن حماد عن زياد بن المنذر عن اأصبغا بن نباته قال : لما عقر الجمل وقف علي - عليه السلام - على عائشة فقال : ما حملك على ما صنعت ؟ قالت : ذيت وذيت . فقال : أما والذي فلق الحبة وبرأ المنسمة لقد ملأت أذنيك من
      رسول الله - صلى الله عليه وآله - وهو يلعن أصحاب الجمل وأصحاب النهروان أما أحياؤهم فيقتلون في الفتنة وأما أمواتهم ففي النار على ملة اليهود ( 2 ) .

      تعليق


      • #4
        عفوا أخي ممكن تعطيني مصدر الرواية كاملة من كتبنا بالجزء والصفحة كما نقلها المفيد حتى أبحث عن الرواية وأكون لك من الشاكرين

        تعليق


        • #5
          شکرا لک يا اخ سلفي و رحم الله والديکم
          کما قلت هناک بعض احاديث في کتاب شيخ المفيد يشبه احاديث تاريخ الطبري مثل حديث التي ينقلها طبري في مجلد 4
          حول مبايعه اميرالمومنين عليه السلام مع طلعه.
          لکن رجال حديث طبري يختلف عن رجال تلک الحديث في کتاب شيخ المفيد
          رغم انني ما عندي جميع کتب اهل السنه لکن انا سوف ابحث في مصادر اخري واتمني من اخواننا الباحثين ان يبحثوا ايضا في کتب اهل السنه لکي نجد تلک الحديث لنستفيد من الاحاديث

          تعليق


          • #6
            هناک حديث متشابه في تاريخ طبري لکن رجاله يختلف عن کتاب شيخ المفيد

            (أخبرنا) علي بن مسلم قال حدثنا حبان بن هلال قال حدثنا جعفر بن سليمان عن عوف قال أما أنا فأشهد أني سمعت محمد بن سيرين يقول إن عليا جاء فقال لطلحة ابسط يدك يا طلحة لأبايعك فقال طلحة أنت أحق وأنت أمير المؤمنين فابسط يدك قال فبسط علي يده فبايعه

            تاريخ الطبري - الطبري - ج 3 - الصفحة 456

            تعليق


            • #7
              الطبري يذکر في مصدر الحديث :
              "وكتب إلي السري عن شعيب عن سيف"
              وهذاسند الطبري في روايته لكتب سيف بن عمر
              سيف بن عمر له کتب في تاريخ مثل كتاب الردة ، وكتاب الفتوح الكبير ، ويوم الدار ومقتل عثمان وكتاب الجمل ومسيرة عائشة وعلي
              سيف بن عمر له كتاب ((الفتوح الكبير والردّة)) و ((الجمل ومسير عائشة وعليّ))
              أخرج الطبري من كتابيه ((الفتوح)) و ((الجمل)) موزَّعاً على حوادث السنين في تاريخه
              سمعت ان الحديث نجده في کتاب الفتوح الکبير المجلد 1 / 432 - 431 والجمل الجمل ص 6 - 63
              لکنني لم اتمکن من البحث في تلک الکتب حتي الان
              علامه عسکري يقول :
              قيمة أحاديث سيف:
              قال يحيى بن معين (ت: 233 ه‍‍ ): ((ضعيف الحديث فَلْسٌ خير منه))(28).
              وقال أبو داود (ت: 275 ه‍‍ ): ((ليس بشي‌ء، كذّاب)).
              وقال النسائي صاحب الصحيح (ت: 303 ه‍‍ ): ((ضعيف متروك الحديث، ليس بثقة، ولا مأمون)).
              وقال ابن أبي حاتم (ت: 327 ه‍‍ ): ((متروك الحديث)).
              وقال ابن السّكن (ت: 353 ه‍‍ ): ((ضعيف)).
              وقال ابن حِبان (ت: 354 ه‍‍ ): يروي الموضوعات عن الاثبات، أُتُّهِمَ بالزندقة، وقال: قالوا: ((كان يضع الحديث)).
              وقال ابن عَدِيّ (ت: 365 ه‍‍ ): ((ضعيف، بعض أحاديثه مشهورة وعامّتها منكرة لم يتابع عليها)).
              هذا رأي العلماء مدى العصور في ((سيف)) وأحاديثه، وبعد أن اطّلعنا على ذلك نعود إلى دراسة أحاديث ((سيف)) نفسها، وفي سبيل هذه الدراسة نرجع إلى المصادر التي خرّجت أحاديث ((سيف)) مسندة موصولة إليه فنجد في مقدمة تلك المصادر تاريخ الطبري فإنّه أكثرها نقلاً منه، وأسبقها زمناً، وأوسعها أثراً على المصادر التاريخية بعده، وقد أورد في تاريخه كثيراً من أحاديث ((سيف)) نقلاً عن كتابيه: ((الفتوح والردّة)) و ((الجمل ...))، ونقل عنه أحاديث اُخرى في ((السقيفة)) و ((مقتل عثمان)) وبذلك جعل قصصه الموضوعة مصدراً مُهمّاً من مصادر التاريخ الاسلامي يرجع إليه الباحثون حتى اليوم.

              تعليق


              • #8
                نجد طريق اخر لحديث في کتاب البلاذري :
                حدثنا محمد بن سعد، حدثنا صفوان بن عيسى الزهري عن عوف قال: لما قتل عثمان جعل الناس يبايعون علياً: قال: فجاء طلحة فقال له علي: هات يدك أبايعك. فقال طلحة: أنت أحق بها مني.
                الكتاب : أنساب الأشراف بلاذري
                صفوان بن عيسى الزهري أبو محمد البصري القسام
                قال محمد بن سعد : كان ثقة صالحا .
                استشهد به البخاري في الصحيح ، وروى له في الأدب ، وروى له الباقون.
                وقال البخاري : مات سنة ثمان وتسعين ومائة وقيل : توفي سنة مائتين .

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة سلفي وأفتخر
                  إخوتي الشيعة الكرام وجدت راوية في كتبكم وفيها أن الإمام علي رضي الله عنه قد أراد أن يبايع طلحة بن عبيد الله رضي الله عنه ولكن طلحة رفض ذلك معلل رفضة بأنه أي علي رضي الله عنه أحق منه في ذلك ............ وإليكم الرواية :




                  عن إسحاق بن راشد عن عبد الحميد بن عبد الرحمن القرشي عن أبي أروى قال: لا أحدثك إلا بما رأته عيناي وسمعته أذناي لما برز الناس للبيعة عند بيت المال قال علي (ع) لطلحة: أبسط يدك للبيعة، فقال له طلحة: أنت أحق بذلك مني وقد استجمع لك الناس ولم يجتمعوا لي فقال علي (ع) لطلحة: والله ما أخشى غيرك ! ! ! فقال طلحة: لا تخشى فو الله لا تؤتى من قبلى أبدا فبايعه وبايع الناس.







                  بحار الأنوار 32/32
                  ما لونته لك بالأحمر هذا ما أراد أمير المؤمنين عليه السلام إستظهاره من فمه
                  والرواية واضحه ففيها توجس من غدر طلحه
                  إنتهى

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة هادي شعبان
                    نجد طريق اخر لحديث في کتاب البلاذري :
                    حدثنا محمد بن سعد، حدثنا صفوان بن عيسى الزهري عن عوف قال: لما قتل عثمان جعل الناس يبايعون علياً: قال: فجاء طلحة فقال له علي: هات يدك أبايعك. فقال طلحة: أنت أحق بها مني.
                    الكتاب : أنساب الأشراف بلاذري
                    صفوان بن عيسى الزهري أبو محمد البصري القسام
                    قال محمد بن سعد : كان ثقة صالحا .
                    استشهد به البخاري في الصحيح ، وروى له في الأدب ، وروى له الباقون.
                    وقال البخاري : مات سنة ثمان وتسعين ومائة وقيل : توفي سنة مائتين .



                    حياك الله أخي وبإذن الله نجد أحد من الإخوة يذكر لنا الحديث كاملا وبنفس الإسناد كما نقلة المفيد من كتب أهل السنة

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد
                      ما لونته لك بالأحمر هذا ما أراد أمير المؤمنين عليه السلام إستظهاره من فمه
                      والرواية واضحه ففيها توجس من غدر طلحه
                      إنتهى


                      هل أفهم من كلامك أخي أن الرواية شيعية وليست سنية ؟؟

                      تعليق


                      • #12
                        شکرا لکم استاذ مختصر مفيد و رحم الله والديکم
                        يا اخ سلفي العزيز
                        دراسة رجال واسناد الاحاديث هو من يوضح أن الرواية سنية
                        ورجال المذكورين في تلک الاحاديث اکثرهم رجال بخاري و مسلم
                        شيخ المفيد يذکربعض احاديث اخر من کتب اهل السنه في باب الاول من کتابه : في موقف طلحة والزبير من عثمان وبيعتهما مع علي عليه السلام - ونكثها
                        في هذا الفصل من کتاب شيخ المفيد يريد ان يثبت صحه موضوع بيعه طلحه مع علي عليه السلام عن طريق احاديث اهل السنه
                        لکي يثبت بانه کان من الناکثين البيعه
                        ثم في فصل الثاني من کتابه يشرح لنا لماذا طلحه و زبير بعد البيعه نکثوا عهدهم و حاربوا وقاتلوا امام عليه السلام
                        وفي فصل الثالث من کتابه شيخ المفيد يشرح لنا ما جري في حرب الجمل وکيف انتهي الحرب بقتل طلحه و زبير واصحابهم

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة هادي شعبان
                          شکرا لکم استاذ مختصر مفيد و رحم الله والديکم
                          يا اخ سلفي العزيز
                          دراسة رجال واسناد الاحاديث هو من يوضح أن الرواية سنية
                          ورجال المذكورين في تلک الاحاديث اکثرهم رجال بخاري و مسلم
                          شيخ المفيد يذکربعض احاديث اخر من کتب اهل السنه في باب الاول من کتابه : في موقف طلحة والزبير من عثمان وبيعتهما مع علي عليه السلام - ونكثها
                          في هذا الفصل من کتاب شيخ المفيد يريد ان يثبت صحه موضوع بيعه طلحه مع علي عليه السلام عن طريق احاديث اهل السنه
                          لکي يثبت بانه کان من الناکثين البيعه
                          ثم في فصل الثاني من کتابه يشرح لنا لماذا طلحه و زبير بعد البيعه نکثوا عهدهم و حاربوا وقاتلوا امام عليه السلام
                          وفي فصل الثالث من کتابه شيخ المفيد يشرح لنا ما جري في حرب الجمل وکيف انتهي الحرب بقتل طلحه و زبير واصحابهم





                          يا عزيزي يا نور عيني وإن كانت الرواية بإسناد سني فهذا لا يعني بأن الرواية لا تصح عندكم لأن هنالك رواة غير شيعة في كتبكم ومع هذا تصححون الرواية عزيزي .......... بل عزيزي لديكم روايات بدون أسانيد وتصححونها كما حال نهج البلاغة فما بالك برواية على الأقل نشتم منها رائحة الإسناد.......... عموما أخي بارك الله فيك إن أمكن أن تعطني مصدر هذه الرواية بنفس هذا الإسناد من كتبنا بالجزء والصفحة كما نقل الشيخ المفيد لأني بحثت ولم أجدها وربما هذا قصور مني فإن كان لديك عزيزي أو أحد الإخوة الأعزاء السنة والشيعة الكرام الرواية كاملة بنفس هذا الإسناد فأتمنى منكم أن تعرضوه وتضعوه بارك الله فيكم حتى نفيد ونستفيد




                          اللهم صل على محمد وآل وصحب وذرية محمد وسلم تسليما كثيرا

                          تعليق

                          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                          حفظ-تلقائي
                          x

                          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                          صورة التسجيل تحديث الصورة

                          اقرأ في منتديات يا حسين

                          تقليص

                          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                          يعمل...
                          X