الخميس 7-3-2013

الإسلاميون
ظهرت لوحات إعلانية على جانبي الحافلات في مدينة شيكاغو بالولايات المتحدة، صممها الفرع المحلي لجماعة "الدعوة الإسلامية الوطنية"، ومجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية، تهدف إلى تعزيز المعنى غير العنيف لكلمة "الجهاد" وكيف تطبق في الحياة اليومية "من دون أن تعني التسبب بالأذى للنفس والآخرين".
[طبعا هذا الكلام فقط نقرأه في الغرب، فإن مجاهدي الغرب مسالمون أكثر من الغربيين (الغير مسالمين) أنفسهم، لكنهم أسود على اخوانهم في الدين، لأنهم يعتقدونهم أشد من الكفار واليهود]
ويقول أنصار هذه الحملة إن الجهاد هو "مفهوم روحي تتم إساءة استخدامه" [طبعا هذا المفهوم اوضح حالة له تفجيرات الباكستان وذبح الناس على الهوية في العراق]، ولذلك هم مصممون على استعادة هذا التعريف من خلال الحملة الإعلانية التي تحمل عنوان "جهادي" My Jihad.
وبدأت الحملة بشراء إعلانات على باصات عامة في مدينة شيكاغو تعرض نضالات شخصية لمسلمين وغير مسلمين. وتقول إحدى هذه الإعلانات "جهادي هو أن أبني صداقات مع جميع الأطراف، فما هو جهادك؟" [نعم الجهاد في الباكستان يختلف عن جهاد (شيكـ اكو
) ] بينما تظهر امراة محجبة [سفلية
] في إعلان آخر وهي ترفع الأثقال وتقول: "جهادي هو أن أحافظ على لياقتي البدنية على الرغم من التزاماتي المهنية الكثيرة". [اي وانتي الصادقة، اختاه عليك بجهاد المناكحة في سوريا وخليصهم للمساكين العراعرة من جهاد توسيع الدبر
]
لكن في الشهر الماضي، ظهرت مجموعة أخرى من الإعلانات، إنما برسالة مختلفة وبعيدة. تبنتها جهات صهيونية، وعلى الرغم من أنها تعمدت الأسلوب ذاته لحملة "جهادي" إلا أنها اقتسبت أقوال من شخصيات إسلامية مثل أسامة بن لادن، وفيصل شاه زاد الذي حاول تفجير سيارة ملغومة في ساحة التايمز في عام 2010.
وتقول إحدى الإعلانات: "قتل اليهود هو العبادة التي تجعلنا أقرب إلى الله"، ثم تختم: "هذا هو جهاده. ما هو جهادك؟"، وذلك في محاولة يهودية لتشويه معنى الجهاد لدى الأمريكيين بما يخدم إسرائيل.
المسؤولة عن هذه "الحملة للمضادة" هي باميلا غيلر، المديرة التنفيذية لمؤسسة "مبادرة الدفاع عن الحرية الأمريكية" المؤيدة لإسرائيل، التي اشترت مساحات للإعلانات في وسائل المواصلات في سان فرانسيسكو وشيكاغو وواشنطن العاصمة وفورت لودرديل في فلوريدا لمحاربة حملة "جهادي" التي تعتبرها محاولة لتبييض صفحة الجهاد وتبرير الهجمات في جميع أنحاء العالم.
بدأ هذا الجدال في العام الماضي عندما نشرت منظمة غيلر إعلاناً مؤيداً لإسرائيل في مترو الأنفاق بنيويورك يستخدم كلمة "وحوش" لوصف خصوم إسرائيل مما أثار موجة من الغضب لدى المسلمين هناك.
وفي سبتمبر/أيلول الماضي، عُرضت في محطات المترو في مدينة نيويورك إعلانات تقول :"في أي حرب بين الإنسان المتحضر والهمجي، ادعم الإنسان المتحضر. ادعم إسرائيل. اهزم الجهاد".
اصبحتم يا مسلمين اضحوكة العالمين
العراعرة والسلفيين والاخوان
ليس من عجب ان يكون المتحضر يهودي
العجب أن يكون فيكم ارهابي يتغدى مع النبي صلعم حينما يقتل بشر مثله (وليس مثلهم) إن لم نقل مسلمين
حينما يكون المجاهد ثوري في سوريا وارهابي في الصومال ومالي ووو
حينما يكون الخروج على ولي الامر حرام في السعودية والبحرين وحلال في ليبيا ومصر وسوريا ووو

الإسلاميون
ظهرت لوحات إعلانية على جانبي الحافلات في مدينة شيكاغو بالولايات المتحدة، صممها الفرع المحلي لجماعة "الدعوة الإسلامية الوطنية"، ومجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية، تهدف إلى تعزيز المعنى غير العنيف لكلمة "الجهاد" وكيف تطبق في الحياة اليومية "من دون أن تعني التسبب بالأذى للنفس والآخرين".
[طبعا هذا الكلام فقط نقرأه في الغرب، فإن مجاهدي الغرب مسالمون أكثر من الغربيين (الغير مسالمين) أنفسهم، لكنهم أسود على اخوانهم في الدين، لأنهم يعتقدونهم أشد من الكفار واليهود]
ويقول أنصار هذه الحملة إن الجهاد هو "مفهوم روحي تتم إساءة استخدامه" [طبعا هذا المفهوم اوضح حالة له تفجيرات الباكستان وذبح الناس على الهوية في العراق]، ولذلك هم مصممون على استعادة هذا التعريف من خلال الحملة الإعلانية التي تحمل عنوان "جهادي" My Jihad.
وبدأت الحملة بشراء إعلانات على باصات عامة في مدينة شيكاغو تعرض نضالات شخصية لمسلمين وغير مسلمين. وتقول إحدى هذه الإعلانات "جهادي هو أن أبني صداقات مع جميع الأطراف، فما هو جهادك؟" [نعم الجهاد في الباكستان يختلف عن جهاد (شيكـ اكو



لكن في الشهر الماضي، ظهرت مجموعة أخرى من الإعلانات، إنما برسالة مختلفة وبعيدة. تبنتها جهات صهيونية، وعلى الرغم من أنها تعمدت الأسلوب ذاته لحملة "جهادي" إلا أنها اقتسبت أقوال من شخصيات إسلامية مثل أسامة بن لادن، وفيصل شاه زاد الذي حاول تفجير سيارة ملغومة في ساحة التايمز في عام 2010.
وتقول إحدى الإعلانات: "قتل اليهود هو العبادة التي تجعلنا أقرب إلى الله"، ثم تختم: "هذا هو جهاده. ما هو جهادك؟"، وذلك في محاولة يهودية لتشويه معنى الجهاد لدى الأمريكيين بما يخدم إسرائيل.
المسؤولة عن هذه "الحملة للمضادة" هي باميلا غيلر، المديرة التنفيذية لمؤسسة "مبادرة الدفاع عن الحرية الأمريكية" المؤيدة لإسرائيل، التي اشترت مساحات للإعلانات في وسائل المواصلات في سان فرانسيسكو وشيكاغو وواشنطن العاصمة وفورت لودرديل في فلوريدا لمحاربة حملة "جهادي" التي تعتبرها محاولة لتبييض صفحة الجهاد وتبرير الهجمات في جميع أنحاء العالم.
بدأ هذا الجدال في العام الماضي عندما نشرت منظمة غيلر إعلاناً مؤيداً لإسرائيل في مترو الأنفاق بنيويورك يستخدم كلمة "وحوش" لوصف خصوم إسرائيل مما أثار موجة من الغضب لدى المسلمين هناك.
وفي سبتمبر/أيلول الماضي، عُرضت في محطات المترو في مدينة نيويورك إعلانات تقول :"في أي حرب بين الإنسان المتحضر والهمجي، ادعم الإنسان المتحضر. ادعم إسرائيل. اهزم الجهاد".
اصبحتم يا مسلمين اضحوكة العالمين
العراعرة والسلفيين والاخوان
ليس من عجب ان يكون المتحضر يهودي
العجب أن يكون فيكم ارهابي يتغدى مع النبي صلعم حينما يقتل بشر مثله (وليس مثلهم) إن لم نقل مسلمين
حينما يكون المجاهد ثوري في سوريا وارهابي في الصومال ومالي ووو
حينما يكون الخروج على ولي الامر حرام في السعودية والبحرين وحلال في ليبيا ومصر وسوريا ووو
تعليق