يررررررررررررررررررررررررررفع

ييييييييييييييييييييييييييرفع

يررررررررررررررررررررررررررفع

في صميم يااستاذ طالب وشکرا لکم

ان عائشة ابتليت بالمسأله وكانت تعمل بها وتناظر عليها
فتح المنعم شرح صحيح مسلم، ج5) الأستاذ الدكتور موسى شاهين لاشين، دار الشروق، بعد أن ينقل الرواية يقول: (وكانت عائشة ترى أن إرضاع الكبير يحرمه) يعني ينشر الحرمة (وأرضعت غلاماً)
وذهب البعض أيضًا إلى جواز الترخيص في إرضاعِ الكبير، وترتيب أحكام الرضاعة عليه في التحليل و التحريم عند وجودِ المشقة في الاحتجابِ عنه ، وعدم الاستغناء عن دخولِه على النساءِ ، كما في قصة سالم مولى أبي حذيفة - رضي اللهُ عنهما -، وهذا القول منسوب إلى شيخِ الإسلام ابن تيمية
وأبت أم سلمة وسائر أزواج النبي أن يدخلن عليهن بتلك الرضاعة أحداً من الناس حتى يرضع في المهد

نعم احسنتم واذا اردت الوثيقه من فتح المنعم ومن تفسير التحرير والتنوير عندي اضعها لكم مولانا تاج راسي موفق

يررررررررررررررررررررررررررفع

لا أدري ما هو المراد من ابتلاء عائشة بهذه االمسألة فهل ترضون بهذا يا أهل السنة هل ترضون بأن ترضع نسائكم المتزوجات وغيرهن الشباب والرجال وما هو معنى هذه الرضاعة هل هو إلا الإستمتاع جنسيا من جانب المرضعة والراضع فأنتم تجوّزون رضاعة الكبير وهو عبارة عن الإستمتاع جنسيا بالمتزوجات وغيرهن من النساء وتعيبون على الشيعة الزواج المنقطع إلى أجل مسمى فأيها أكثر حزازة أزواج نساء لا أزواج لهن إلى أجل مسمى مع حاجتهن إلى الزواج كالأرامل والمطلقات اللآتي قد لا يتسنى لهم الزواج الدائم مع حاجتهم إلى الزوج أم تمتع الرجال بالنظر والإستمتاع بأثداء النساء المتزوجات فما لكم كيف تحكمون

لا اعرف اذا كان سؤالي غبيا لكن حسب علمي عائشة لم تلد اصلا حتى تكون قادرة على الارضاع فكيف ترضع بغض النظر عن مسألة ارضاع الكبير والصغير؟

أجاب عن هذا الشيخ ابن عثيمين :



قوله: «وغَيْرُ حُبْلَى» يعني لو أن امرأة أرضعت طفلاً بدون حمل، وهذا يقع كثيراً فإن بعض الصبيان يبكي، فتأتي امرأة ليس فيهالبن ولم تتزوج فتلقمه ثديها تريد أن تسكته، ومع المص تدر عليه، ويكون فيها لبن،ويرضع خمس مرات أو أكثر، فهل يكون ولداً لها؟ يقول المؤلف: لا؛ لأنه حصل من غيرحمل، وهذا التعليل لا يكفي في عدم إثبات هذا الحكم المهم، والصواب الذي عليه الأئمةالثلاثة أنه محرِّم، وأن الطفل إذا شرب من امرأة خمس مرات فإنه يكون ولداً لها،سواء كانت بكراً، أم آيسة، أم ذات زوج، فهو محرم بالدليل والتعليل فالدليل: عموم قولالله تبارك وتعالى: {{وَأُمَهَاتُكُمُ اللاَّتِي أَرْضَعْنَكُمْ}} وليس في الكتاب ولا في السنة اشتراط أن يكون اللبن ناتجاً عن حمل فتبقى النصوص على عمومهاوالتعليل: أن الحكمة من كون اللبن محرماً هو تغذي الطفل به، فإذا تغذى به الطفل حصل المقصود، أما الآية:{{ وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلاَدَهُنَّ}} إنما سيقت لبيان ما يجب على الأم من إتمام الرضاعة، فالصواب إذاً أن لبن المرأة محرم سواء صار ناتجاً عن حمل أو عن غيرحمل، فلبن البكر محرم، ولبن العجوز التي ليس لها زوج وأيست محرم
قوله: «ولا مَوْطُوءَةٍ ظاهر كلامه أن الموطوءة إذا حصل منها لبن فإن لبنها محرم، ولكن هذا يخالف قوله غير حبلى» لأننا ما دمنا اشترطنا أن تكون حبلى، فالحبل لا يكون إلا من وطء، ولهذا فعبارة: «ولا موطوءة» ليست موجودة في الكتب المعتمدة في المذهب، فالمعتمد في المذهب أنه لا بد أن يكون ناتجاً عن حمل. (1) انتهى النقل

فننتقل الى مسأله أخرى للنقاش معهم هل لبن البكر التي ليس لها زوج من الأزواج يحرم أو لا

ــــــــــــــــــــــــ

(1) الشرح الممتع على زاد المستقنع - المجلد الثالث عشر للعلامه ابن عثيمين .

احسنتم اختنا وساعمل هذا موضوع ايضا وسيكون اسم متوهج فيه منور وفقكم الله

لمادا أبي عبدالله ( عليهالسلام ) ابتلي بالمسألة ايضا وبدأ يفتي بجواز رضاع الرجل من المرأة والرجل ؟

هذا في خيالك

يا نجس ان لم تعطينا المصدر اكلم الاداره ان تركلك الى المزبله سانتظرك الى غدا والا سترى كل خير يابن راعيه المعزى

يا نجس ان لم تعطينا المصدر اكلم الاداره ان تركلك الى المزبله سانتظرك الى غدا والا سترى كل خير يابن راعيه المعزى