قال تعالى: {أَمْ حَسِبَ الّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مّرَضٌ أَن لّن يُخْرِجَ اللّهُ أَضْغَانَهُمْ * وَلَوْ نَشَآءُ لأرَيْنَاكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُم بِسِيمَاهُمْ وَلَتَعْرِفَنّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ وَاللّهُ يَعْلَمُ أَعْمَالَكُمْ }
ولم تكن هذه الخصلة والخلق إلا لعمر حيث كان دائما يخاطب النبي ص ويتدخل فيما لا يعنيه ويعترض على ما يقوله ص أو ما يريد أن يفعله من حرب أو صلح أو صلاة على أحد إلى ما هنالك من المواقف الكثيرة التي تجاوز فيها عمر حدوده مع حضرة النبي ص ويستنكر ما يريد النبي ص فعله مضافا إلى الطامة الكبرى وهو ما حصل عند احتضار النبي ص حيث لحن وأخطأ عمر بحق الله ورسوله وأي خطأ حيث قال إن النبي يهجر ولا يوجد لحن في القول أكبر من هذا الفعل فيكون هو المقصود بهذه الآية وعلى الأقل المصداق الأبرز فيكون بالسيرة الموثّقة والآية القرآنية هو من أبرز المنافقين الذين آذوا الله ورسوله لا سيما رزية يوم الخميس
ولم تكن هذه الخصلة والخلق إلا لعمر حيث كان دائما يخاطب النبي ص ويتدخل فيما لا يعنيه ويعترض على ما يقوله ص أو ما يريد أن يفعله من حرب أو صلح أو صلاة على أحد إلى ما هنالك من المواقف الكثيرة التي تجاوز فيها عمر حدوده مع حضرة النبي ص ويستنكر ما يريد النبي ص فعله مضافا إلى الطامة الكبرى وهو ما حصل عند احتضار النبي ص حيث لحن وأخطأ عمر بحق الله ورسوله وأي خطأ حيث قال إن النبي يهجر ولا يوجد لحن في القول أكبر من هذا الفعل فيكون هو المقصود بهذه الآية وعلى الأقل المصداق الأبرز فيكون بالسيرة الموثّقة والآية القرآنية هو من أبرز المنافقين الذين آذوا الله ورسوله لا سيما رزية يوم الخميس
تعليق