إعـــــــلان

**عبد العباس الجياشي** · 19-03-2013, 08:42 PM

أين العمرية
أين العمرية

**نايمار** · 20-03-2013, 02:25 PM

المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي

أين العمرية
أين العمرية

فما بال العشرة المبشرين بالجنة فهذا الحديث يكذب حديث العشرة المبشرين فإذا كان رسول الله ص والعياذ بالله لا يدري ما يفعل به فبطريق أولى الأصحاب والمبشرين بالجنة .

**عبد العباس الجياشي** · 20-03-2013, 08:14 PM

إين أنتم يا بني سلف

**سيف ذُو الفَقَار** · 21-03-2013, 04:41 AM

[عبد العباس الجياشي] روى البخاري في صحيحه
قال :

( حدثنا يحيى بن بُكَيْرٍ حدثنا اللَّيْثُ عن عُقَيْلٍ عن بن شِهَابٍ قال أخبرني خَارِجَةُ بن زَيْدِ بن ثَابِتٍ أَنَّ أُمَّ الْعَلَاءِ امْرَأَةً من الْأَنْصَارِ بَايَعَتْ النبي صلى الله عليه وسلم أَخْبَرَتْهُ أَنَّهُ اقْتُسِمَ الْمُهَاجِرُونَ قُرْعَةً فَطَارَ لنا عُثْمَانُ بن مَظْعُونٍ فَأَنْزَلْنَاهُ في أَبْيَاتِنَا فَوَجِعَ وَجَعَهُ الذي تُوُفِّيَ فيه فلما تُوُفِّيَ وَغُسِّلَ وَكُفِّنَ في أَثْوَابِهِ دخل رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فقلت رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْكَ أَبَا السَّائِبِ فَشَهَادَتِي عَلَيْكَ لقد أَكْرَمَكَ الله فقال النبي صلى الله عليه وسلم وما يُدْرِيكِ أَنَّ اللَّهَ أَكْرَمَهُ فقلت بِأَبِي أنت يا رَسُولَ اللَّهِ فَمَنْ يُكْرِمُهُ الله فقال أَمَّا هو فَقَدْ جَاءَهُ الْيَقِينُ والله إني لَأَرْجُو له الْخَيْرَ والله ما أَدْرِيوأنا رسول اللَّهِ ما يُفْعَلُ بِي قالت فَوَاللَّهِ لَا أُزَكِّي أَحَدًا بَعْدَهُ أَبَدًا حدثنا سَعِيدُ بن عُفَيْرٍ حدثنا اللَّيْثُ مثله وقال نَافِعُ بن يَزِيدَ عن عُقَيْلٍ ما يُفْعَلُ بِهِ وَتَابَعَهُ شُعَيْبٌ وَعَمْرُو بن دِينَارٍ وَمَعْمَرٌ ....

قال الحافظ في الفتح : (ج3_ ص149) " وَإِنَّمَا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَلِكَ مُوَافَقَةً لِقَوْلِهِ تَعَالَى فِي سُورَةِ الْأَحْقَافِ ( قُلْ مَا كُنْتُ بِدْعًا مِنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يفعل بِي وَلَا بكم) . وَكَانَ ذَلِكَ قَبْلَ نُزُولِ قَوْلِهِ تَعَالَى : ( لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخّر) . لِأَنَّ الْأَحْقَافَ مَكِّيَّةٌ وَسُورَةُ الْفَتْحِ مَدَنِيَّةٌ بِلَا خِلَافٍ فِيهِمَا وَقَدْ ثَبَتَ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " أَنَا أَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ " وَغَيْرُ ذَلِكَ مِنَ الْأَخْبَارِ الصَّرِيحَةِ فِي مَعْنَاهُ .
فَيَحْتَمِلُ أَنْ يُحْمَلَ الْإِثْبَاتُ فِي ذَلِكَ عَلَى الْعِلْمِ الْمُجْمَلِ وَالنَّفْيُ عَلَى الْإِحَاطَةِ مِنْ حَيْثُ التَّفْصِيلِ " .

لماذا لم تذكر اسم هذا الباب

بَاب لَنْ يَدْخُلَ أَحَدٌ الْجَنَّةَ بِعَمَلِهِ بَلْ بِرَحْمَةِ اللَّهِ تَعَالَى

‏

قال قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لن يدخل أحدا منكم عمله الجنة
قالوا ولا أنت يا رسول الله قال ولا أنا إلا أن ‏ ‏يتغمدني ‏ ‏الله منه بفضل ورحمة

بعد هذا نطرح سؤال وهو

كيف يبشر النبي صلى الله عليه واله الناس بالجنة وهو رسول الله ولا يعرف ماذا سوف يفعل فيه؟؟؟؟
كيف يبشر غيره وهو لا يعلم عاقبته كما يزعم البخاري ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وقال النووى فى شرح مسلم ج 9 ص 197:

( باب لن يدخل أحد الجنة بعمله بل برحمة الله تعالى )
قوله صلى الله عليه وسلم : ( لن ينجي أحدا منكم عمله ، قال رجل : ولا إياك يا رسول الله ؟ قال : ولا إياي إلا أن يتغمدني الله منه برحمة ، ولكن سددوا ) وفي رواية : ( برحمة منه وفضل ) وفي رواية : ( بمغفرة ورحمة ) وفي رواية : ( إلا أن يتداركني الله منه برحمة ) .

اعلم أن مذهب أهل السنة : أنه لا يثبت بالعقل ثواب ولا عقاب ولا إيجاب ولا تحريم ولا غيرهما من أنواع التكليف ، ولا تثبت هذه كلها ولا غيرها إلا بالشرع ، ومذهب أهل السنة أيضا : أن الله تعالى لا يجب عليه شيء تعالى الله ، بل العالم ملكه ، والدنيا والآخرة في سلطانه ، يفعل فيهما ما يشاء ، فلو عذب المطيعين ، والصالحين أجمعين ، وأدخلهم النار كان عدلا منه وإذا أكرمهم ونعمهم وأدخلهم الجنة فهو فضل منه ، ولو نعم الكافرين وأدخلهم الجنة كان له ذلك ، ولكنه أخبر وخبره صدق ، أنه لا يفعل هذا ، بل يغفر للمؤمنين ويدخلهم الجنة برحمته ، ويعذب المنافقين ويخلدهم في النار عدلا منه .
وأما المعتزلة فيثبتون الأحكام بالعقل ، ويوجبون ثواب الأعمال ، ويوجبون الأصلح ، ويمنعون خلاف هذا في خبط طويل لهم ، تعالى الله عن اختراعاتهم الباطلة المنابذة لنصوص الشرع . وفي ظاهر هذه الأحاديث : دلالة لأهل الحق أنه لا يستحق أحد الثواب والجنة بطاعته ، وأما قوله تعالى : { ادخلوا الجنة بما كنتم تعملون } { وتلك الجنة التي أورثتموها بما كنتم تعملون } ونحوهما من الآيات الدالة على أن الأعمال يدخل بها الجنة ، فلا يعارض هذه الأحاديث ، بل معنى الآيات : أن دخول الجنة بسبب الأعمال ، ثم التوفيق للأعمال والهداية للإخلاص فيها ، وقبولها برحمة الله تعالى وفضله ، فيصح أنه لم يدخل بمجرد العمل . وهو مراد الأحاديث ، ويصح أنه دخل بالأعمال أي بسببها ، وهي من الرحمة . والله أعلم .

ومعنى ( يتغمدني برحمته ) : يلبسنيها ويغمدني بها ، ومنه أغمدت السيف وغمدته إذا جعلته في غمده وسترته به . ومعنى ( سددوا وقاربوا ) : اطلبوا السداد واعملوا به ، وإن عجزتم عنه فقاربوه ، أي : اقربوا منه ، والسداد : الصواب ، وهو بين الإفراط والتفريط ، فلا تغلوا ولا تقصروا .

قال ابن رجب الحنبلي في جامع العلوم والحكم:

وفيه دليلٌ على أنَّ الأعمالَ سببٌ لدخول الجنَّة ، كما قال تعالى : { وَتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ } ((2)) .

وأما قولُه - صلى الله عليه وسلم - : (( لَنْ يدخُلَ أحدٌ منكُمُ الجنَّة بِعمَلِه )) ((3)) فالمراد - والله أعلم - أنَّ العملَ بنفسه لا يستحقُّ به أحدٌ الجنَّة لولا أنَّ الله جعله - بفضله ورحمته - سبباً لذلك ، والعملُ نفسُه من رحمة الله وفضله على عبده ، فالجنَّةُ وأسبابُها كلٌّ من فضل الله ورحمته .

**عبد العباس الجياشي** · 22-03-2013, 06:35 PM

المشاركة الأصلية بواسطة سيف ذُو الفَقَار

قال الحافظ في الفتح : (ج3_ ص149) " وَإِنَّمَا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَلِكَ مُوَافَقَةً لِقَوْلِهِ تَعَالَى فِي سُورَةِ الْأَحْقَافِ ( قُلْ مَا كُنْتُ بِدْعًا مِنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يفعل بِي وَلَا بكم) . وَكَانَ ذَلِكَ قَبْلَ نُزُولِ قَوْلِهِ تَعَالَى : ( لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخّر) . لِأَنَّ الْأَحْقَافَ مَكِّيَّةٌ وَسُورَةُ الْفَتْحِ مَدَنِيَّةٌ بِلَا خِلَافٍ فِيهِمَا وَقَدْ ثَبَتَ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " أَنَا أَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ " وَغَيْرُ ذَلِكَ مِنَ الْأَخْبَارِ الصَّرِيحَةِ فِي مَعْنَاهُ .
فَيَحْتَمِلُ أَنْ يُحْمَلَ الْإِثْبَاتُ فِي ذَلِكَ عَلَى الْعِلْمِ الْمُجْمَلِ وَالنَّفْيُ عَلَى الْإِحَاطَةِ مِنْ حَيْثُ التَّفْصِيلِ " .

لماذا لم تذكر اسم هذا الباب

بَاب لَنْ يَدْخُلَ أَحَدٌ الْجَنَّةَ بِعَمَلِهِ بَلْ بِرَحْمَةِ اللَّهِ تَعَالَى

‏

وقال النووى فى شرح مسلم ج 9 ص 197:

( باب لن يدخل أحد الجنة بعمله بل برحمة الله تعالى )
قوله صلى الله عليه وسلم : ( لن ينجي أحدا منكم عمله ، قال رجل : ولا إياك يا رسول الله ؟ قال : ولا إياي إلا أن يتغمدني الله منه برحمة ، ولكن سددوا ) وفي رواية : ( برحمة منه وفضل ) وفي رواية : ( بمغفرة ورحمة ) وفي رواية : ( إلا أن يتداركني الله منه برحمة ) .

اعلم أن مذهب أهل السنة : أنه لا يثبت بالعقل ثواب ولا عقاب ولا إيجاب ولا تحريم ولا غيرهما من أنواع التكليف ، ولا تثبت هذه كلها ولا غيرها إلا بالشرع ، ومذهب أهل السنة أيضا : أن الله تعالى لا يجب عليه شيء تعالى الله ، بل العالم ملكه ، والدنيا والآخرة في سلطانه ، يفعل فيهما ما يشاء ، فلو عذب المطيعين ، والصالحين أجمعين ، وأدخلهم النار كان عدلا منه وإذا أكرمهم ونعمهم وأدخلهم الجنة فهو فضل منه ، ولو نعم الكافرين وأدخلهم الجنة كان له ذلك ، ولكنه أخبر وخبره صدق ، أنه لا يفعل هذا ، بل يغفر للمؤمنين ويدخلهم الجنة برحمته ، ويعذب المنافقين ويخلدهم في النار عدلا منه .
وأما المعتزلة فيثبتون الأحكام بالعقل ، ويوجبون ثواب الأعمال ، ويوجبون الأصلح ، ويمنعون خلاف هذا في خبط طويل لهم ، تعالى الله عن اختراعاتهم الباطلة المنابذة لنصوص الشرع . وفي ظاهر هذه الأحاديث : دلالة لأهل الحق أنه لا يستحق أحد الثواب والجنة بطاعته ، وأما قوله تعالى : { ادخلوا الجنة بما كنتم تعملون } { وتلك الجنة التي أورثتموها بما كنتم تعملون } ونحوهما من الآيات الدالة على أن الأعمال يدخل بها الجنة ، فلا يعارض هذه الأحاديث ، بل معنى الآيات : أن دخول الجنة بسبب الأعمال ، ثم التوفيق للأعمال والهداية للإخلاص فيها ، وقبولها برحمة الله تعالى وفضله ، فيصح أنه لم يدخل بمجرد العمل . وهو مراد الأحاديث ، ويصح أنه دخل بالأعمال أي بسببها ، وهي من الرحمة . والله أعلم .

ومعنى ( يتغمدني برحمته ) : يلبسنيها ويغمدني بها ، ومنه أغمدت السيف وغمدته إذا جعلته في غمده وسترته به . ومعنى ( سددوا وقاربوا ) : اطلبوا السداد واعملوا به ، وإن عجزتم عنه فقاربوه ، أي : اقربوا منه ، والسداد : الصواب ، وهو بين الإفراط والتفريط ، فلا تغلوا ولا تقصروا .

قال ابن رجب الحنبلي في جامع العلوم والحكم:

وفيه دليلٌ على أنَّ الأعمالَ سببٌ لدخول الجنَّة ، كما قال تعالى : { وَتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ } ((2)) .

وأما قولُه - صلى الله عليه وسلم - : (( لَنْ يدخُلَ أحدٌ منكُمُ الجنَّة بِعمَلِه )) ((3)) فالمراد - والله أعلم - أنَّ العملَ بنفسه لا يستحقُّ به أحدٌ الجنَّة لولا أنَّ الله جعله - بفضله ورحمته - سبباً لذلك ، والعملُ نفسُه من رحمة الله وفضله على عبده ، فالجنَّةُ وأسبابُها كلٌّ من فضل الله ورحمته .

نصحتك أن لا تقلد عمر في الجهل فهو ليس فضيلة إلا عند عمر حيث كان ينادي بأعلى صوته
حتى ربات الحجال أفقه منك يا عمر
يا سلفي
كل مانسخته فهو ليس إلا ترقيع كيف لا يعلم عاقبة أمره ويبشر غيره في الجنة
فمن باب أولى أن يعلم عاقبة ومصيره

**ستار2136** · 22-03-2013, 07:41 PM

[quote=عبد العباس الجياشي]
نصحتك أن لا تقلد عمر في الجهل فهو ليس فضيلة إلا عند عمر حيث كان ينادي بأعلى صوته
حتى ربات الحجال أفقه منك يا عمر
يا سلفي
كل مانسخته فهو ليس إلا ترقيع كيف لا يعلم عاقبة أمره ويبشر غيره في الجنة
فمن باب أولى أن يعلم عاقبة ومصيره
بسم الله الرحمان الرحيم

هذا ما عندك يا شيخ عباس من رد لقد افحمك (( العمري))
ومن قال لك يا شيخ ان الرسول (ص) يعلم الغيب
الى بعد ما يعلمه ربه
لقد وفى وكفا صاحب الرد (( هات اشكال غيره))

**عبد العباس الجياشي** · 22-03-2013, 07:49 PM

[quote=ستار2136]

المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي

نصحتك أن لا تقلد عمر في الجهل فهو ليس فضيلة إلا عند عمر حيث كان ينادي بأعلى صوته
حتى ربات الحجال أفقه منك يا عمر
يا سلفي
كل مانسخته فهو ليس إلا ترقيع كيف لا يعلم عاقبة أمره ويبشر غيره في الجنة
فمن باب أولى أن يعلم عاقبة ومصيره
بسم الله الرحمان الرحيم

هذا ما عندك يا شيخ عباس من رد لقد افحمك (( العمري))
ومن قال لك يا شيخ ان الرسول (ص) يعلم الغيب
الى بعد ما يعلمه ربه
لقد وفى وكفا صاحب الرد (( هات اشكال غيره))

أنت أجهل من صاحبك وأجهل من عمر الذي حتى رات الحجال أفقه منه
يا غبي أجل على التسائل بدون تخبط
السؤال لكل سلفي عاقل كيف لا يعلم عاقبته ويبشر غيره في الجنة

**ستار2136** · 22-03-2013, 07:59 PM

[quote=عبد العباس الجياشي]

المشاركة الأصلية بواسطة ستار2136

أنت أجهل من صاحبك وأجهل من عمر الذي حتى رات الحجال أفقه منه
يا غبي أجل على التسائل بدون تخبط
السؤال لكل سلفي عاقل كيف لا يعلم عاقبته ويبشر غيره في الجنة

هل تعلم يا شيخ عباس ان الجهل فضيلة (( لانه فوق كل ذي عالم عليم))
هل يمكن لك ان ترد ردا علميا و تقنع الزملاء الموجدون في هذا المنتدا الفاضل
اذا كان ((نعم )) هات ما عندك.

**عبد العباس الجياشي** · 22-03-2013, 08:23 PM

[quote=ستار2136]

المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي

هل تعلم يا شيخ عباس ان الجهل فضيلة (( لانه فوق كل ذي عالم عليم))
هل يمكن لك ان ترد ردا علميا و تقنع الزملاء الموجدون في هذا المنتدا الفاضل
اذا كان ((نعم )) هات ما عندك.

نعم الجهل فضيلة عند ابن صهاك وأتبعة

**ستار2136** · 22-03-2013, 09:50 PM

بسم الله الرحمان الرحيم
رد علمي من طرف الشيخ عباس
ويبقا رد(( العمري سيد الموقف))
في انتضار الرد العلمي؟
يرفع لصاحب الموضوع.

**عبد العباس الجياشي** · 23-03-2013, 09:56 AM

[quote=ستار2136]

المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي

نصحتك أن لا تقلد عمر في الجهل فهو ليس فضيلة إلا عند عمر حيث كان ينادي بأعلى صوته
حتى ربات الحجال أفقه منك يا عمر
يا سلفي
كل مانسخته فهو ليس إلا ترقيع كيف لا يعلم عاقبة أمره ويبشر غيره في الجنة
فمن باب أولى أن يعلم عاقبة ومصيره
بسم الله الرحمان الرحيم

هذا ما عندك يا شيخ عباس من رد لقد افحمك (( العمري))
ومن قال لك يا شيخ ان الرسول (ص) يعلم الغيب
الى بعد ما يعلمه ربه
لقد وفى وكفا صاحب الرد (( هات اشكال غيره))

نصحتك أن لا تقلد عمر في الجهل فهو ليس فضيلة إلا عند عمر حيث كان ينادي بأعلى صوته
حتى ربات الحجال أفقه منك يا عمر

أيها الجاهل كيف تقول انه صلى الله عليه وآله كان لا يعلم
وقد قال الله تعالى
(ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر) (الفتح: 2)،
(عسى ان يبعثك ربك مقاما محموداً) (الاسراء: 79)،
(ولسوف يعطيك ربك فترضى) (الضحى: 5)،
(انا اعطيناك الكوثر) (الكوثر: 1)
واحاديث الشفاعة لا مته وشفاعة امة اكثر من ان يحصى وكيف قلت فكيف يقول البخاري الدجال أنه قال والله ما أَدْرِي وأنا رسول اللَّهِ ما يُفْعَلُ بِي
أقول وأنه انه صلى الله عليه وآله قال (حياتي خيرلكم تحدثون يحدث لكم فاذا انا مت كان وفاتي خيرا لكم تعرض عليّ اعمالكم

فان رأيت خيراً حمدت الله وان رأيت شراً استغفرت لكم)
على كل حال فضحت نفسك
ياوهابي وبان جهلك !!!!!!!

**سيف ذُو الفَقَار** · 27-03-2013, 06:25 PM

المشاركة الأصلية بواسطة سيف ذُو الفَقَار

قال الحافظ في الفتح : (ج3_ ص149) " وَإِنَّمَا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَلِكَ مُوَافَقَةً لِقَوْلِهِ تَعَالَى فِي سُورَةِ الْأَحْقَافِ ( قُلْ مَا كُنْتُ بِدْعًا مِنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يفعل بِي وَلَا بكم) . وَكَانَ ذَلِكَ قَبْلَ نُزُولِ قَوْلِهِ تَعَالَى : ( لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخّر) . لِأَنَّ الْأَحْقَافَ مَكِّيَّةٌ وَسُورَةُ الْفَتْحِ مَدَنِيَّةٌ بِلَا خِلَافٍ فِيهِمَا وَقَدْ ثَبَتَ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " أَنَا أَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ " وَغَيْرُ ذَلِكَ مِنَ الْأَخْبَارِ الصَّرِيحَةِ فِي مَعْنَاهُ .
فَيَحْتَمِلُ أَنْ يُحْمَلَ الْإِثْبَاتُ فِي ذَلِكَ عَلَى الْعِلْمِ الْمُجْمَلِ وَالنَّفْيُ عَلَى الْإِحَاطَةِ مِنْ حَيْثُ التَّفْصِيلِ " .

لماذا لم تذكر اسم هذا الباب

بَاب لَنْ يَدْخُلَ أَحَدٌ الْجَنَّةَ بِعَمَلِهِ بَلْ بِرَحْمَةِ اللَّهِ تَعَالَى

‏

وقال النووى فى شرح مسلم ج 9 ص 197:

( باب لن يدخل أحد الجنة بعمله بل برحمة الله تعالى )
قوله صلى الله عليه وسلم : ( لن ينجي أحدا منكم عمله ، قال رجل : ولا إياك يا رسول الله ؟ قال : ولا إياي إلا أن يتغمدني الله منه برحمة ، ولكن سددوا ) وفي رواية : ( برحمة منه وفضل ) وفي رواية : ( بمغفرة ورحمة ) وفي رواية : ( إلا أن يتداركني الله منه برحمة ) .

اعلم أن مذهب أهل السنة : أنه لا يثبت بالعقل ثواب ولا عقاب ولا إيجاب ولا تحريم ولا غيرهما من أنواع التكليف ، ولا تثبت هذه كلها ولا غيرها إلا بالشرع ، ومذهب أهل السنة أيضا : أن الله تعالى لا يجب عليه شيء تعالى الله ، بل العالم ملكه ، والدنيا والآخرة في سلطانه ، يفعل فيهما ما يشاء ، فلو عذب المطيعين ، والصالحين أجمعين ، وأدخلهم النار كان عدلا منه وإذا أكرمهم ونعمهم وأدخلهم الجنة فهو فضل منه ، ولو نعم الكافرين وأدخلهم الجنة كان له ذلك ، ولكنه أخبر وخبره صدق ، أنه لا يفعل هذا ، بل يغفر للمؤمنين ويدخلهم الجنة برحمته ، ويعذب المنافقين ويخلدهم في النار عدلا منه .
وأما المعتزلة فيثبتون الأحكام بالعقل ، ويوجبون ثواب الأعمال ، ويوجبون الأصلح ، ويمنعون خلاف هذا في خبط طويل لهم ، تعالى الله عن اختراعاتهم الباطلة المنابذة لنصوص الشرع . وفي ظاهر هذه الأحاديث : دلالة لأهل الحق أنه لا يستحق أحد الثواب والجنة بطاعته ، وأما قوله تعالى : { ادخلوا الجنة بما كنتم تعملون } { وتلك الجنة التي أورثتموها بما كنتم تعملون } ونحوهما من الآيات الدالة على أن الأعمال يدخل بها الجنة ، فلا يعارض هذه الأحاديث ، بل معنى الآيات : أن دخول الجنة بسبب الأعمال ، ثم التوفيق للأعمال والهداية للإخلاص فيها ، وقبولها برحمة الله تعالى وفضله ، فيصح أنه لم يدخل بمجرد العمل . وهو مراد الأحاديث ، ويصح أنه دخل بالأعمال أي بسببها ، وهي من الرحمة . والله أعلم .

ومعنى ( يتغمدني برحمته ) : يلبسنيها ويغمدني بها ، ومنه أغمدت السيف وغمدته إذا جعلته في غمده وسترته به . ومعنى ( سددوا وقاربوا ) : اطلبوا السداد واعملوا به ، وإن عجزتم عنه فقاربوه ، أي : اقربوا منه ، والسداد : الصواب ، وهو بين الإفراط والتفريط ، فلا تغلوا ولا تقصروا .

قال ابن رجب الحنبلي في جامع العلوم والحكم:

وفيه دليلٌ على أنَّ الأعمالَ سببٌ لدخول الجنَّة ، كما قال تعالى : { وَتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ } ((2)) .

وأما قولُه - صلى الله عليه وسلم - : (( لَنْ يدخُلَ أحدٌ منكُمُ الجنَّة بِعمَلِه )) ((3)) فالمراد - والله أعلم - أنَّ العملَ بنفسه لا يستحقُّ به أحدٌ الجنَّة لولا أنَّ الله جعله - بفضله ورحمته - سبباً لذلك ، والعملُ نفسُه من رحمة الله وفضله على عبده ، فالجنَّةُ وأسبابُها كلٌّ من فضل الله ورحمته .

يا شيخ اتق الله لقد افحمتك

وانت لازلت تريد ان تنتصر لنفسك

وماذا تقول ايضا فى هذه الايات

قَوْلِهِ تَعَالَى فِي سُورَةِ الْأَحْقَافِ ( قُلْ مَا كُنْتُ بِدْعًا مِنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يفعل بِي وَلَا بكم) .

وَكَانَ ذَلِكَ قَبْلَ نُزُولِ قَوْلِهِ تَعَالَى : ( لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخّر)

فشرح الحديث ليس مناقضا للايات هداك الله

**مومن السيد** · 28-03-2013, 12:33 AM

المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي

روى البخاري في صحيحه
قال :

( حدثنا يحيى بن بُكَيْرٍ حدثنا اللَّيْثُ عن عُقَيْلٍ عن بن شِهَابٍ قال أخبرني خَارِجَةُ بن زَيْدِ بن ثَابِتٍ أَنَّ أُمَّ الْعَلَاءِ امْرَأَةً من الْأَنْصَارِ بَايَعَتْ النبي صلى الله عليه وسلم أَخْبَرَتْهُ أَنَّهُ اقْتُسِمَ الْمُهَاجِرُونَ قُرْعَةً فَطَارَ لنا عُثْمَانُ بن مَظْعُونٍ فَأَنْزَلْنَاهُ في أَبْيَاتِنَا فَوَجِعَ وَجَعَهُ الذي تُوُفِّيَ فيه فلما تُوُفِّيَ وَغُسِّلَ وَكُفِّنَ في أَثْوَابِهِ دخل رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فقلت رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْكَ أَبَا السَّائِبِ فَشَهَادَتِي عَلَيْكَ لقد أَكْرَمَكَ الله فقال النبي صلى الله عليه وسلم وما يُدْرِيكِ أَنَّ اللَّهَ أَكْرَمَهُ فقلت بِأَبِي أنت يا رَسُولَ اللَّهِ فَمَنْ يُكْرِمُهُ الله فقال أَمَّا هو فَقَدْ جَاءَهُ الْيَقِينُ والله إني لَأَرْجُو له الْخَيْرَ والله ما أَدْرِيوأنا رسول اللَّهِ ما يُفْعَلُ بِي قالت فَوَاللَّهِ لَا أُزَكِّي أَحَدًا بَعْدَهُ أَبَدًا حدثنا سَعِيدُ بن عُفَيْرٍ حدثنا اللَّيْثُ مثله وقال نَافِعُ بن يَزِيدَ عن عُقَيْلٍ ما يُفْعَلُ بِهِ وَتَابَعَهُ شُعَيْبٌ وَعَمْرُو بن دِينَارٍ وَمَعْمَرٌ ....

صحيح البخاري - الشهادات - القرعة في المشكلات
صحيح البخاري - التعبير - رؤيا النساء

حديث آخر يؤكد هذا المعنى نجده في صحيح مسلم :
و حدثني ‏ ‏محمد بن حاتم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو عباد يحيى بن عباد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إبراهيم بن سعد
‏ ‏حدثنا ‏ ‏ابن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏أبي عبيد ‏ ‏مولى ‏ ‏عبد الرحمن بن عوف ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏
قال قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لن يدخل أحدا منكم عمله الجنة
قالوا ولا أنت يا رسول الله قال ولا أنا إلا أن ‏ ‏يتغمدني ‏ ‏الله منه بفضل ورح[/FONT][/FONT]

احاديث الامام البخاري هذه صحيحة مئة بالمئة وهي بحسب القاعدة الشيعية القائلة بعرض الحديث على الكتاب فان وافقه كان صحيحا فهي احاديث موافقة للقران وهي بذاتها تلقم كل عاوي نابح بعدم صحتها حجرا مليء فمه
فالحديث يبين ان النبي لايدري مايفعل به
والقران يؤكد ذلك فيقول
لِقَوْلِهِ تَعَالَى فِي سُورَةِ الْأَحْقَافِ ( قُلْ مَا كُنْتُ بِدْعًا مِنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يفعل بِي وَلَا بكم) .

المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي

بعد هذا نطرح سؤال وهو

كيف يبشر النبي صلى الله عليه واله الناس بالجنة وهو رسول الله ولا يعرف ماذا سوف يفعل فيه؟؟؟؟
كيف يبشر غيره وهو لا يعلم عاقبته كما يزعم البخاري ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
[/SIZE]

هذا السؤال وجه للشيعة قبل السنة لان النبي عندكم ايضا بشر علي والمقداد وعما وسلمان وفاطمة والحسن والحسين بالجنة
فكيف يبشرهم بالجنة والقران يخبرنا انه لايدري مايفعل به
نفس الاشكال مشكل عليك مما يعني ان استشكالك على البخاري لاقيمة له