بسمه تعالى ..
أي دارس أو باحث للتراث الشيعي الضخم يجد ظاهرة بارزة أكثر من أي شيء آخر.
تلك الظاهرة هي "الحيرة والشك" الملازمة للعقلية الشيعية على طول الخط، وهذه الأزمة العقائدية لها أشكل كثيرة ومتعددة .. منها :
(1) كثيرة التشكيات واليأس.
(2) عادة خذلان أئمة أهل البيت.
(3) التفرق عند كل إمام من علي رضي الله عنه حتى آخر الأئمة على اختلاف الفرق الشيعية.
(4) المدونات الشيعية تقرر بشكل مستمر استمرار حالة الشك والحيرة والقلق الملازمة للشيعة في كل حدث ( المهدي على سبيل المثال).
(5) اللجوء المفرط للخيالات والمعاجز بشكل يعطل أقل عمليات العقل البسيطة.
كل ذلك يؤكد هذا النمط المتأصل في طباع العقل الشيعي.
أي دارس أو باحث للتراث الشيعي الضخم يجد ظاهرة بارزة أكثر من أي شيء آخر.
تلك الظاهرة هي "الحيرة والشك" الملازمة للعقلية الشيعية على طول الخط، وهذه الأزمة العقائدية لها أشكل كثيرة ومتعددة .. منها :
(1) كثيرة التشكيات واليأس.
(2) عادة خذلان أئمة أهل البيت.
(3) التفرق عند كل إمام من علي رضي الله عنه حتى آخر الأئمة على اختلاف الفرق الشيعية.
(4) المدونات الشيعية تقرر بشكل مستمر استمرار حالة الشك والحيرة والقلق الملازمة للشيعة في كل حدث ( المهدي على سبيل المثال).
(5) اللجوء المفرط للخيالات والمعاجز بشكل يعطل أقل عمليات العقل البسيطة.
كل ذلك يؤكد هذا النمط المتأصل في طباع العقل الشيعي.
تعليق