قبل ايام نفذت وزارة العدل حكم الاعدام بعدد محدود من ارهابيي القاعدة....
1) اعلام الحكومة فاشل حيث لم يبينوا للراي العام كم عدد السيارات المفخخة التي فجرها الارهابيين وكم عدد العبوات الناسفة وكم عدد ضحايا التفجيرات
2) المفروض بالحكومة ان تصدر بيانا توضيحيا يبين اسم كل شخص معدوم وكم هي عدد جرائمه وكم قتل وكم تسبب في اظافة اسماء جديدة الى قوائم الارامل والايتام
3) القنوات الطائفية التي تدعم وتحرض على الارهاب اعتبرت المعدومين ناس ابرياء لم يعملوا شيء قتلهم المالكي ضلما وعدوانا على اهل السنة
4) منظمات حقوق الانسان العراقية والدولية تطالب عن حقوق القاتل وتترك حقوق المقتول و ذوي المقتول والسبب هو ضعف اعلام الحكومة
5)خلال العشر سنوات الماضية قتل الارهابيين من العراقيين حوالي 100 الف انسان بريء غالبيتهم من الشيعة لاسباب طائفية وبالمقابل نجد ان عدد الارهابيين الذين تم اعدامهم خلال عشر سنوات حوالي 500 فقط......تصوروا 500 فقط من القاعدة مقابل 100 الف شيعي ...لكن هؤلاء ال 500 كانت قنوات فضائية كثيرة تشير الى اعدامهم ضلما وعدوانا واستهدافا للمكون السني ونجد ايظا نواب في البرلمان العراقي باسلوب اوقح من البغايا والعاهرات يطالبون بالغاء عقوبة الاعدام واصدار عفو عن الارهابيين
6) قنوات السقوط الفضائية صورت ونقلت مراسم تشييع الارهابيين (( الشهداء حسب وصفهم )) لكنها لم تذكر شيء عن ضحاياهم من الابرياء
7) جرائم الارهابيين ليست فقط القتل الطائفي بل تسببوا ايظا في تأخير تقدم البلد بل رجوعه الى الوراء عشرات السنين
8) الحكومة دائما تتكتم على اسماء الارهابيين وانتماءاتهم ومن يخطط ويمول لهم حفاظا على الوحدة الوطنية ؟؟؟ وهذا احد اسباب الفشل والضعف الحكومي
9) الارهابيين في البرلمان لديهم حصانة تحميهم مهما فعلوا فلن يستطيع احد محاسبتهم بل ايظا يحميهم اسامة النجيفي الذي يرفض ادراج موضوع رفع الحصانة عنهم ضمن جلسات البرلمان بل يرفض ادراج اي موضوع لا يعجبه
10) احيانا يكون الارهابي اقوى من رئيس الوزراء الضعيف فقد تم التكتم على قضية تفجير البرلمان نهاية سنة 2011 لان المتهم فيها اسمه علي عباس وهو مدير مكتب اسامة النجيفي.... رغم ان المالكي اعلن بنفسه ان الانفجار كان يستهدفه شخصيا.... فاذا كان المالكي لم يستطيع محاكمة الذي يستهدفه شخصيا فكيف بالذي يستهدف عوام وفقراء لشيعة
11) سيبقى الدم الشيعي يسيل بسبب عدم وجود قيادة قوية لدى الشيعة وبسبب الخلافات بين سياسيي الشيعة على المصالح الحزبية والشخصية
1) اعلام الحكومة فاشل حيث لم يبينوا للراي العام كم عدد السيارات المفخخة التي فجرها الارهابيين وكم عدد العبوات الناسفة وكم عدد ضحايا التفجيرات
2) المفروض بالحكومة ان تصدر بيانا توضيحيا يبين اسم كل شخص معدوم وكم هي عدد جرائمه وكم قتل وكم تسبب في اظافة اسماء جديدة الى قوائم الارامل والايتام
3) القنوات الطائفية التي تدعم وتحرض على الارهاب اعتبرت المعدومين ناس ابرياء لم يعملوا شيء قتلهم المالكي ضلما وعدوانا على اهل السنة
4) منظمات حقوق الانسان العراقية والدولية تطالب عن حقوق القاتل وتترك حقوق المقتول و ذوي المقتول والسبب هو ضعف اعلام الحكومة
5)خلال العشر سنوات الماضية قتل الارهابيين من العراقيين حوالي 100 الف انسان بريء غالبيتهم من الشيعة لاسباب طائفية وبالمقابل نجد ان عدد الارهابيين الذين تم اعدامهم خلال عشر سنوات حوالي 500 فقط......تصوروا 500 فقط من القاعدة مقابل 100 الف شيعي ...لكن هؤلاء ال 500 كانت قنوات فضائية كثيرة تشير الى اعدامهم ضلما وعدوانا واستهدافا للمكون السني ونجد ايظا نواب في البرلمان العراقي باسلوب اوقح من البغايا والعاهرات يطالبون بالغاء عقوبة الاعدام واصدار عفو عن الارهابيين
6) قنوات السقوط الفضائية صورت ونقلت مراسم تشييع الارهابيين (( الشهداء حسب وصفهم )) لكنها لم تذكر شيء عن ضحاياهم من الابرياء
7) جرائم الارهابيين ليست فقط القتل الطائفي بل تسببوا ايظا في تأخير تقدم البلد بل رجوعه الى الوراء عشرات السنين
8) الحكومة دائما تتكتم على اسماء الارهابيين وانتماءاتهم ومن يخطط ويمول لهم حفاظا على الوحدة الوطنية ؟؟؟ وهذا احد اسباب الفشل والضعف الحكومي
9) الارهابيين في البرلمان لديهم حصانة تحميهم مهما فعلوا فلن يستطيع احد محاسبتهم بل ايظا يحميهم اسامة النجيفي الذي يرفض ادراج موضوع رفع الحصانة عنهم ضمن جلسات البرلمان بل يرفض ادراج اي موضوع لا يعجبه
10) احيانا يكون الارهابي اقوى من رئيس الوزراء الضعيف فقد تم التكتم على قضية تفجير البرلمان نهاية سنة 2011 لان المتهم فيها اسمه علي عباس وهو مدير مكتب اسامة النجيفي.... رغم ان المالكي اعلن بنفسه ان الانفجار كان يستهدفه شخصيا.... فاذا كان المالكي لم يستطيع محاكمة الذي يستهدفه شخصيا فكيف بالذي يستهدف عوام وفقراء لشيعة
11) سيبقى الدم الشيعي يسيل بسبب عدم وجود قيادة قوية لدى الشيعة وبسبب الخلافات بين سياسيي الشيعة على المصالح الحزبية والشخصية