إذا تعرض الرئيس الأسد لهجوم هنالك ثلاثة غرف عمليات عسكرية مفوضة باستخدام أكبر قدر ممكن من القوة الخاصة والصاروخية

دام برس:
نقلت مصادر إعلامية غير رسمية انه في حال تعرض الرئيس بشار الأسد لهجوم او اغتيال ستقصف اسرائيل بالصواريخ وسيشمل القصف جميع المواقع في بنك الاهداف الاحتياطي ”. وسيكون القصف من اماكن لا يتحسبها العدو... ولن يقتصر القصف على اسرائيل حينئذ .
وقال مركز شتات “اذا أحد ما تصرف بحماقة وهاجم رئيس سوريا لن تحتاج غرف العمليات السورية ,لاكثرمن ساعات لتحريك آلاف الصواريخ وإطلاقها نحو تل أبيب ومواقع اخرى خارج نطاق اسرائيل .
وكشفت مصادر استخبارية روسية ان الرئيس الاسد يتحصن في 3 غرف عمليات مشتركة ...سوريا وحزب الله وطهران
وان اجتماع ضيق لصناع القرار العسكري والامني السوري وضعوا خطط عسكرية مع صفوة كبار القادة في القوات المسلحة السورية وتتعلق باحتمالية القيام بشن عمليات عسكرية مباغتة ذات كثافة من النيران ضد أهداف عسكرية خارج الاراضي السورية في حال تعرضت البلاد لغزو مباغت او تعرض الرئيس بشار الاسد لاي محاولة امنية تتعلق بشخصة ..
وفي تحليل لمركز شتات الاستخباري جاء فية هل ستبقى النار ضمن الجغرافية السورية، أم سيطال لهيبها الإطار الإقليمي ؟.ان اي اعتداء على رئيس البلاد.. هو اعتداء على القائد العام للجيش العربي السوري بنفس الوقت.. وبهذا ستشتعل النار وسستمتد وستُلهب المنطقة؟ بشكل لم يكن بحسبان أحد، ومن الطبيعي أن نرى استعار جذوة الحرب بلغة النار... وستكون الكارثة في العلاقة الروسية الصينية الايرانية - مع اميركيا واسرائيل وتركيا ودول الخليج
وتوقعت مصادرمتخصصة بالشؤون الامنية بأن تبدأ القيادة العسكرية السورية بالرد الفوري والسريع والحاسم، بإطلاق أكبر قدر ممكن من القوة الصاروخية ضد أهداف بعيدة المدى لإصابة أهداف عسكرية معادية ، علما أن القيادة العسكرية السورية خلافا للتصريحات الدولية تستبعد تدخلا عسكريا في سوريا فإنها تترقب وتتوقع حملة عسكرية مباغتة .
وبحسب معلومات محلل استخباري متخصص فإن القوات المسلحة السورية قد أنشأت غرف عمليات عسكرية خلفية في اكثر من مكان وكل على حدى ... وهي تعتبر كغرف عمليات للطوارئ .. على نحو اخر..... وهنالك غرفة عمليات مشتركة احتياطية ...في مكان اخر... تضم ضباطا من الجيش السوري والإيراني وحزب الله اللبناني، للتنسيق العسكري إذا ما تقرر أن تتدخل قوة عسكرية طاغية ضد أهداف حساسة سورية ، إذ أن الثابت حتى الآن وفقا للمصادر والمعلومات هو أن المخطط يهدف إلى خنق دمشق وهذا يعني الدخول بالخط الاحمر... أن أي هجوم عسكري غازي سيجابه، بثلاثة غرف عمليات عسكرية مفوضة باستخدام أكبر قدر ممكن من القوةالخاصة ... والصاروخية
الخبر
تعليق