إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ابن باز*(عائشة)افضل من(فاطمة-خذيجه-مريم-اسية)فأقول وهل اللباس افضل من الروح-وثيقه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ابن باز*(عائشة)افضل من(فاطمة-خذيجه-مريم-اسية)فأقول وهل اللباس افضل من الروح-وثيقه

    الحلل الابريزية على التعليقات البازية
    على صحيح البخاري
    بقلم ابي محمد الروقي
    الجزءالثالث
    ص174
    قال ابن باز التالي

    اجتمعت الادلة على خمس عائشة وفاطمة وخديجة ومريم واسية هن افضل النساء
    وافضلهن عائشه
    والوثيقه



    ******************

    والان ياوهابيه هل هذا صحيح وهل عائشه افضل من فاطمة وهل اللباس افضل من الروح

    لنرى



    تفسير روح المعاني
    للالوسي
    الجزءالثالث
    ص156

    وقيل : المراد نساء عالمها فلا يلزم منه أفضليتها على فاطمة رضي اللّه تعالى عنها ، ويؤيده ما
    أخرجه ابن عساكر من طريق مقاتل عن الضحاك عن ابن عباس عن النبي صلى اللّه تعالى عليه وسلم أنه قال : «أربع نسوة سادات عالمهن :
    مريم بنت عمران ، وآسية بنت مزاحم ، وخديجة بنت خويلد ، وفاطمة بنت محمد صلّى اللّه عليه وسلم وأفضلهن عالما فاطمة»
    وما
    رواه الحرث بن أسامة في مسنده بسند صحيح لكنه مرسل «مريم خير نساء عالمها»

    وإلى هذا ذهب أبو جعفر رضي اللّه تعالى عنه وهو المشهور عن أئمة أهل البيت - والذي أميل إليه - أن فاطمة البتول أفضل النساء المتقدمات والمتأخرات من حيث إنها بضعة رسول اللّه صلّى اللّه تعالى عليه وسلم بل ومن حيثيات أخر أيضا ، ولا يعكر على ذلك الأخبار السابقة لجواز أن يراد بها أفضلية غيرها غليها من بعض الجهات وبحيثية من الحيثيات - وبه يجمع بين الآثار
    ولايمكن على ذلك الاخبار السابقه لجواز ان يراد بها افضليه غيرها عليها من بعض الجهات وبحيثيه من الحيثيات وبه يجمع بين الاثار وهذا سائغ على القول بنبوه مريم ايضا اذ البعضيه من روح الوجود وسيد كل موجود لااراها تقابل بشي
    وايــــــــــــــــــن الثـــــــــــريا من يد المتنـــــــــــــــــــاول
    ومن هنا يعلم افضليتها علي عائشه

    وقوله عليه الصلاة والسلام : «فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على الطعام»
    وبأن عائشة يوم القيامة في الجنة مع زوجها رسول اللّه صلى اللّه تعالى عليه وسلم وفاطمة يومئذ فيها مع زوجها علي كرم اللّه تعالى وجهه ، وفرق عظيم بين مقام النبي صلى اللّه تعالى عليه وسلم ومقام علي كرم اللّه تعالى وجهه


    .
    وأنت تعلم ما في هذا الاستدلال وأنه ليس بنص على أفضلية الحميراء على الزهراء ، وأما أولا فلأن قصارى ما في الحديث الأول على تقدير ثبوته إثبات أنها عالمة إلى حيث يؤخذ منها ثلثا الدين ، وهذا لا يدل على نفي العلم المماثل لعلمها عن بضعته عليه الصلاة والسلام ، ولعلمه صلى اللّه تعالى عليه وسلم أنها لا تبقى بعده زمنا معتدا به يمكن أخذ الدين منها فيه لم يقل فيها ذلك ، ولو علم لربما قال : خذوا كل دينكم عن الزهراء ، وعدم هذا القول في حق من دل العقل والنقل على علمه لا يدل على مفضوليته وإلا لكانت عائشة أفضل من أبيها رضي اللّه تعالى عنه لأنه لم يرو عنه في الدين إلا قليل لقلة لبثه وكثرة غائلته بعد رسول اللّه صلى اللّه تعالى عليه وسلم

    وبعد هذا كله الذي يدور في خلدي أن أفضل النساء فاطمة. ثم أمها ، ثم عائشة. بل لو قال قائل إن سائر بنات النبي صلى اللّه تعالى عليه وسلم أفضل من عائشة لا أرى عليه بأسا ، وعندي بين مريم. وفاطمة توقف نظرا للأفضلية المطلقة ، وأما بالنظر إلى الحيثية فقد علمت ما أميل إليه ، وقد سئل الإمام السبكي عن هذه المسألة فقال : الذي نختاره وندين اللّه تعالى به أن فاطمة بنت محمد صلى اللّه تعالى عليه وسلم أفضل. ثم أمها. ثم عائشة - ووافقه في ذلك البلقيني - وقد صحح ابن العماد أن خديجة أيضا أفضل من عائشة لما ثبت
    ا للوثيقه




    ----------------------------

    والان ياكذاب يابن باز ماتقول في الالوسي واجماع العلماء عندكم

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة الطالب313
    الحلل الابريزية على التعليقات البازية
    على صحيح البخاري
    بقلم ابي محمد الروقي
    الجزءالثالث
    ص174
    قال ابن باز التالي

    اجتمعت الادلة على خمس عائشة وفاطمة وخديجة ومريم واسية هن افضل النساء
    وافضلهن عائشه
    والوثيقه



    ******************

    والان ياوهابيه هل هذا صحيح وهل عائشه افضل من فاطمة وهل اللباس افضل من الروح

    لنرى



    تفسير روح المعاني
    للالوسي
    الجزءالثالث
    ص156

    وقيل : المراد نساء عالمها فلا يلزم منه أفضليتها على فاطمة رضي اللّه تعالى عنها ، ويؤيده ما
    أخرجه ابن عساكر من طريق مقاتل عن الضحاك عن ابن عباس عن النبي صلى اللّه تعالى عليه وسلم أنه قال : «أربع نسوة سادات عالمهن :
    مريم بنت عمران ، وآسية بنت مزاحم ، وخديجة بنت خويلد ، وفاطمة بنت محمد صلّى اللّه عليه وسلم وأفضلهن عالما فاطمة»
    وما
    رواه الحرث بن أسامة في مسنده بسند صحيح لكنه مرسل «مريم خير نساء عالمها»

    وإلى هذا ذهب أبو جعفر رضي اللّه تعالى عنه وهو المشهور عن أئمة أهل البيت - والذي أميل إليه - أن فاطمة البتول أفضل النساء المتقدمات والمتأخرات من حيث إنها بضعة رسول اللّه صلّى اللّه تعالى عليه وسلم بل ومن حيثيات أخر أيضا ، ولا يعكر على ذلك الأخبار السابقة لجواز أن يراد بها أفضلية غيرها غليها من بعض الجهات وبحيثية من الحيثيات - وبه يجمع بين الآثار
    ولايمكن على ذلك الاخبار السابقه لجواز ان يراد بها افضليه غيرها عليها من بعض الجهات وبحيثيه من الحيثيات وبه يجمع بين الاثار وهذا سائغ على القول بنبوه مريم ايضا اذ البعضيه من روح الوجود وسيد كل موجود لااراها تقابل بشي
    وايــــــــــــــــــن الثـــــــــــريا من يد المتنـــــــــــــــــــاول
    ومن هنا يعلم افضليتها علي عائشه

    وقوله عليه الصلاة والسلام : «فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على الطعام»
    وبأن عائشة يوم القيامة في الجنة مع زوجها رسول اللّه صلى اللّه تعالى عليه وسلم وفاطمة يومئذ فيها مع زوجها علي كرم اللّه تعالى وجهه ، وفرق عظيم بين مقام النبي صلى اللّه تعالى عليه وسلم ومقام علي كرم اللّه تعالى وجهه


    .
    وأنت تعلم ما في هذا الاستدلال وأنه ليس بنص على أفضلية الحميراء على الزهراء ، وأما أولا فلأن قصارى ما في الحديث الأول على تقدير ثبوته إثبات أنها عالمة إلى حيث يؤخذ منها ثلثا الدين ، وهذا لا يدل على نفي العلم المماثل لعلمها عن بضعته عليه الصلاة والسلام ، ولعلمه صلى اللّه تعالى عليه وسلم أنها لا تبقى بعده زمنا معتدا به يمكن أخذ الدين منها فيه لم يقل فيها ذلك ، ولو علم لربما قال : خذوا كل دينكم عن الزهراء ، وعدم هذا القول في حق من دل العقل والنقل على علمه لا يدل على مفضوليته وإلا لكانت عائشة أفضل من أبيها رضي اللّه تعالى عنه لأنه لم يرو عنه في الدين إلا قليل لقلة لبثه وكثرة غائلته بعد رسول اللّه صلى اللّه تعالى عليه وسلم

    وبعد هذا كله الذي يدور في خلدي أن أفضل النساء فاطمة. ثم أمها ، ثم عائشة. بل لو قال قائل إن سائر بنات النبي صلى اللّه تعالى عليه وسلم أفضل من عائشة لا أرى عليه بأسا ، وعندي بين مريم. وفاطمة توقف نظرا للأفضلية المطلقة ، وأما بالنظر إلى الحيثية فقد علمت ما أميل إليه ، وقد سئل الإمام السبكي عن هذه المسألة فقال : الذي نختاره وندين اللّه تعالى به أن فاطمة بنت محمد صلى اللّه تعالى عليه وسلم أفضل. ثم أمها. ثم عائشة - ووافقه في ذلك البلقيني - وقد صحح ابن العماد أن خديجة أيضا أفضل من عائشة لما ثبت
    ا للوثيقه




    ----------------------------

    والان ياكذاب يابن باز ماتقول في الالوسي واجماع العلماء عندكم

    لعل أفضليتها عند ابن باز من جهة حديث الإفك الذي اتهمت به أو من حيث عصيانها لله تعالى ورسوله عندما أمراها بأن تجلس في بيتها فخرجت بين الرجال تقود الجيوش في وجه أمير المؤمنين ص أو لعل أفضليتها بسبب إرضاعها الكبير وتشريعه لهم ولكن الحق أن أفضليتها إنما هو بسبب بغضها ومحاربتها لمولى العباد الإمام أبو الحسنين ص فافهم

    تعليق


    • #3
      التفضيل هو في النهاية وجهة نظر ولكن للأسف

      صارت عقيدة عند البعض وتشدد فيها بعض الناس

      وعابوا على من خالفهم ، مع أنها من باب لزوم مالا يلزم ، بل فيها

      ادعاء علم الغيب إذ المفاضلة تكون بالتقوى " إن أكرمكم عند الله أتقاكم "

      والتقوى محلها القلب ، ولا يعلم ما في القلوب الا الله ( هذا من حيث المبدأ )

      وأما قولك ان هناك اجماع فغير صحيح ، فطائفة كبيره من العلماء

      ترى تفضيل مريم عليها السلام




      ـ
      التعديل الأخير تم بواسطة علي الدوسري; الساعة 29-03-2013, 04:50 PM.

      تعليق


      • #4
        هل تريد ان تناقش في هذا الامر هل لك القدره او تسكت افضل لك لا مريم ليست افضل بالدليل وحتى بقول العلماء

        تعليق


        • #5
          سورة التحريم

          ((يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ{1} قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ وَاللَّهُ مَوْلَاكُمْ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ{2} وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثاً فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَن بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ{3} إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ{4} عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجاً خَيْراً مِّنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَاراً{5}))

          الوهابية يقرأون القران بدون تدبر

          1) عائشة اذت الرسول وفق هذه الاية
          2) افشت سر الرسول
          3) عائشة تسال الرسول سؤال يدل على غباءها او نفاقها او جهلها (( قَالَتْ مَنْ أَنبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ)) هي تسأل الرسول من انبأك ؟؟؟ كانها نست انه الرسول الذي قال عنه القران (( وما ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى ))

          4) القران يدعوهما للتوبة وهذا دليل على خطأهما

          5) القران يبين انحراف قلوبهما وميلهما عن الحق ((إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا))

          6) القران يهددهما (( وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ))

          7) القران يهددهما بالطلاق (( عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ))

          8) القران يبين وجود نساء صحابيات خير منهن (( أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجاً خَيْراً مِّنكُنَّ))

          اذا القران صريح بوجود نساء مسلمات من الممكن ان يتزوجهن النبي خيرا من عائشة وحفصة.... وهذه الاية دليل على بطلان قول الوهابية بتفضيل عائشة رغم ان ليس لديهم دليل غير حديث الثريد الموضوع


          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة عادل سالم سالم
            سورة التحريم

            ((يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ{1} قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ وَاللَّهُ مَوْلَاكُمْ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ{2} وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثاً فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَن بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ{3} إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ{4} عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجاً خَيْراً مِّنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَاراً{5}))

            هذا مجرد تهديد ولم يقع، فالله قادر على ان يجعل من النساء خير منهن
            ولكن بما ان التهديد لم يقع فلايمكن الذهاب الى النتيجة.
            فالله تعالى هدد نبيه باكبر من ذلك

            قال تعالى في الرسول (ولو تقول علينا بعض الأقاويل * لأخذنا منه باليمين * ثم لقطعنا منه الوتين)
            قال الطبطبائي :
            هذا تهديد للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) على تقدير أن يفتري على الله كذبا و ينسب إليه شيئا لم يقله.



            تعليق


            • #7
              اجب يامستحمر هل عائشه افضل من هذه النساء وبما افضل

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابوكامل
                هذا مجرد تهديد ولم يقع، فالله قادر على ان يجعل من النساء خير منهن
                ولكن بما ان التهديد لم يقع فلايمكن الذهاب الى النتيجة.
                فالله تعالى هدد نبيه باكبر من ذلك

                قال تعالى في الرسول (ولو تقول علينا بعض الأقاويل * لأخذنا منه باليمين * ثم لقطعنا منه الوتين)
                قال الطبطبائي :
                هذا تهديد للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) على تقدير أن يفتري على الله كذبا و ينسب إليه شيئا لم يقله.



                أ



                1) لو فرضنا جدلا ان القران هدد الرسول ..ل
                كن هذا يختلف عن تهديد عائشة لان القران هددها بعدما ارتكبت خطأ اما الرسول فلم يرتكب خطأ

                2) نحن تكلمنا عن الايات

                (( إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ{40} وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ قَلِيلاً مَا تُؤْمِنُونَ{41} وَلَا بِقَوْلِ كَاهِنٍ قَلِيلاً مَا تَذَكَّرُونَ{42} تَنزِيلٌ مِّن رَّبِّ الْعَالَمِينَ{43} وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ{44} لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ{45} ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ{46} فَمَا مِنكُم مِّنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ{47} وَإِنَّهُ لَتَذْكِرَةٌ لِّلْمُتَّقِينَ{48}))

                في موضوع سابق وقلنا ان الرسول ليس المعني بالخطاب وانما المعني هم المسلمون بدليل الاية


                ((وَإِنَّهُ لَتَذْكِرَةٌ لِّلْمُتَّقِينَ{48}))

                التي بترتها من النص وبدليل غيرها من الايات

                3) موضوعنا هو عن افضلية عائشة المزعومة فلا تغيير الموضوع لان القران اثبت وجود نساء خير منها

                4) انت تقتطع النصوص من كلام السيد الطبطبائي ولا تربطها مع غيرها فملا هو يقول عند تفسير سورة الفتح ((

                وفيه أنه مبني على جواز صدور المعصية عن الانبياء عليه السلام وهو خلاف ما يقطع به الكتاب والسنة والعقل من عصمتهم عليه السلام وقد تقدم البحث عنه في الجزء الثاني من الكتاب وغيره))

                5) تفسير الطبطبائي ليس بخاري ثاني وانما فيه بعض الاراء قد تختلف عن اراء غيره

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة عادل سالم سالم
                  أ
                  1) لو فرضنا جدلا ان القران هدد الرسول ..ل
                  كن هذا يختلف عن تهديد عائشة لان القران هددها بعدما ارتكبت خطأ اما الرسول فلم يرتكب خطأ
                  التهديد بالطلاق
                  وهذا الطلاق لم يحصل
                  لان الله صادق فيما وعد وعدم تنفيذه يدل على عدم تحقق المقدمة لذلك.

                  فبطل الاستدلال لعدم تحقق التهديد والحمدلله رب العالمين



                  (( إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ{40} وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ قَلِيلاً مَا تُؤْمِنُونَ{41} وَلَا بِقَوْلِ كَاهِنٍ قَلِيلاً مَا تَذَكَّرُونَ{42} تَنزِيلٌ مِّن رَّبِّ الْعَالَمِينَ{43} وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ{44} لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ{45} ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ{46} فَمَا مِنكُم مِّنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ{47} وَإِنَّهُ لَتَذْكِرَةٌ لِّلْمُتَّقِينَ{48}))

                  ((وَإِنَّهُ لَتَذْكِرَةٌ لِّلْمُتَّقِينَ{48}))

                  التي بترتها من النص وبدليل غيرها من الايات

                  تذكره نعم
                  ولكن لايلغي التهديد كما بيناه سابقا
                  فالايات تقول للمسلمين انه لو تقول الرسول فسوف يقتل بقطع الوتين.

                  فالتهديد حاصل كما قال الطبطبائي.




                  3) موضوعنا هو عن افضلية عائشة المزعومة فلا تغيير الموضوع لان القران اثبت وجود نساء خير منها

                  الفرض لايثبت لعدم ثبوت المقدمة.





                  4) انت تقتطع النصوص من كلام السيد الطبطبائي ولا تربطها مع غيرها فملا هو يقول عند تفسير سورة الفتح ((

                  وفيه أنه مبني على جواز صدور المعصية عن الانبياء عليه السلام وهو خلاف ما يقطع به الكتاب والسنة والعقل من عصمتهم عليه السلام وقد تقدم البحث عنه في الجزء الثاني من الكتاب وغيره))

                  الطبطبائي اثبت التهديد

                  فالذي ينفيه جواز صدور المعصية - حسب رأيه - وليس جواز صدور التهديد من قبل الله لهم
                  فحاول ان تفهم قبل ان تتكلم.
                  التعديل الأخير تم بواسطة محمد ابوكامل; الساعة 30-03-2013, 08:15 PM.

                  تعليق


                  • #10
                    موضوعنا ليس التهديد يامستحمر ولو تكلمت معك لقلبت الدنيا عليك اجبعن كلام ابن باز هل هو صحيح اولا

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابوكامل
                      التهديد بالطلاق
                      وهذا الطلاق لم يحصل
                      لان الله صادق فيما وعد وعدم تنفيذه يدل على عدم تحقق المقدمة لذلك.

                      فبطل الاستدلال لعدم تحقق التهديد والحمدلله رب العالمين
                      القران خير عائشة وحفصة بين التوبة او التظاهر ....{إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ }التحريم4


                      القران دائما يأمر بالتوبة حتى المنافقين الذين حاولوا اغتيال الرسول بعد غزوة تبوك في السنوات الاخيرة من عمر الرسول ... القران دعاهم للتوبة

                      {يَحْلِفُونَ بِاللّهِ مَا قَالُواْ وَلَقَدْ قَالُواْ كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُواْ بَعْدَ إِسْلاَمِهِمْ وَهَمُّواْ بِمَا لَمْ يَنَالُواْ وَمَا نَقَمُواْ إِلاَّ أَنْ أَغْنَاهُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ مِن فَضْلِهِ فَإِن يَتُوبُواْ يَكُ خَيْراً لَّهُمْ وَإِن يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ عَذَاباً أَلِيماً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمَا لَهُمْ فِي الأَرْضِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ }التوبة74


                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابوكامل


                        تذكره نعم
                        ولكن لايلغي التهديد كما بيناه سابقا
                        فالايات تقول للمسلمين انه لو تقول الرسول فسوف يقتل بقطع الوتين.

                        فالتهديد حاصل كما قال الطبطبائي.

                        قلنا تفسير الطبطبائي ليس بخاري ثاني كما ان الطبطبائي يؤمن بعصمة الرسول



                        المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابوكامل

                        الفرض لايثبت لعدم ثبوت المقدمة.
                        المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابوكامل


                        كلامك هذا طعن بالقران الذي اثبت وجود نساء خير من عائشة



                        المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابوكامل


                        الطبطبائي اثبت التهديد

                        فالذي ينفيه جواز صدور المعصية - حسب رأيه - وليس جواز صدور التهديد من قبل الله لهم
                        فحاول ان تفهم قبل ان تتكلم.



                        اذا كانت المعصية غير جائزة على الرسول فيكون التهديد شيء عبثي لا معنى له اذا كان التهديد موجه للرسول

                        تعليق


                        • #13


                          قلنا تفسير الطبطبائي ليس بخاري ثاني كما ان الطبطبائي يؤمن بعصمة الرسول
                          ليس هناك رابط بين التهديد والعصمة
                          لان التهديد على فرض والفرض لايلزم تحققه

                          وهو فسر القرآن والاية واضحة فلا عبرة برأيك.




                          كلامك هذا طعن بالقران الذي اثبت وجود نساء خير من عائشة
                          بل طعن في رأيك الفاسد.



                          اذا كانت المعصية غير جائزة على الرسول فيكون التهديد شيء عبثي لا معنى له اذا كان التهديد موجه للرسول
                          غير جائز صدور الكذب على الله وليس غير قادر بمعنى انه مسلوب القدرة.
                          لانه مخير وليس مسير ومحاسب على افعاله.

                          ولكنه لم يفعل ذلك
                          وهذا يدل على ان التهديد لايلزم منه حصول المهدد به.

                          تعليق


                          • #14
                            الاية واضحة ولا تحتاج الى رايك الفاسد الذي يطعن في الرسول من اجل تبرير لعائشة

                            {عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجاًخَيْراً مِّنكُنَّ}التحريم5

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة عادل سالم سالم
                              الاية واضحة ولا تحتاج الى رايك الفاسد الذي يطعن في الرسول من اجل تبرير لعائشة

                              {عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجاًخَيْراً مِّنكُنَّ}التحريم5

                              بل تفسيرك انت الفاسد
                              لان الاية لاتتحدث عن وقوع المفترض بل فرض حصوله

                              والفرض لايلزم تحقق المفروض مثل قوله تعالى : ( ولو تقول علينا بعض الأقاويل لأخذنا منه باليمين ثم لقطعنا منه الوتين فما منكم من أحد عنه حاجزين)

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              9 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X