مولت المخابرات الصدامية عدة جماعات لضرب المرجعيات الدينية في النجف الاشرف فكان على راس هذه المجموعات كل من الصرخي واليماني و أحمد القبنجي ووفروا لهم كل أنواع الدعم المادي والمعنوي واللوجستي
الصرخي شانه شان القبنجي واليماني وهم جميعاً قنابل موقوته سلمت ازرار التفجير بعد سقوط الصنم الى مخابرات دول اقليمية وعلى راسها الامارات وقطر فهم من يملكون هذه الازرار لتفجيرها عن بعد في المكان والزمان الذي ترتئيه
سنتناول في هذه السطور القليلة الدور الذي اضطلع به الصرخي للتوغل في الحوزة العلمية وضرب التشيع من الداخل مستغلا بساطة الناس وايمانها بالقضية المهدوية
فبعد أعقاب أندحار عصابات البغي والغدر العوجاوي في ربيع 2003 خرجت من تحت الركام مجاميع منحرفه ممن يتنسبون الى الشيعه وهؤلاء هم كانوا في الأصل ممن تدرب في معاهد الأمن القومي وجامعة البكر أيام تسلط جوقة العبث الصدامي وتغلغلوا في ما يعرف بالحمله الايمانيه الى الحوزه العلميه في النجف الاشرف فيما كان يدرسهم ويحتضنهم وكلاء الأمن السابقين الذين كانوا من ذي قبل في الحوزه العلمية النجفية لمراقبه الطلبة المتواجدين فيها
وتخرج من تخرج وظهر الى الظهور الصرخي فتستر بطريقة عجيبة تنم على التدريب العالي المتوفر له خدمته عدة ظروف نتيجة صراعات البعض مع المرجعية العليا في النجف الاشرف وعدم قدرة الحكومة في وقتها الى محاربة امثال هذه الحركات ...
بدأ يشتهر اسمه بعد دراسة أيام في مدرسة السيد محمد محمد صادق الصدر من خلال بعض الجهلة وطبل له جهاز المخابرات الصدامي من خلال دعواه بأنه يريد أن يناظر المرجع الديني الأعلى الإمام المفدى السيد السيستاني (دام ظله الشريف) وسط الكثير من إدعاءات التحدي وما شاكل، ليثبت أنه اعلم من سماحة السيد وبقية المراجع وهي نفس الطريقة التي سار عليها اكثر من دجال معروف في الساحة الحوزوية، وباعتبار أنه تصدى لمسألة كبيرة فإن بعض الجهلة تم التغرير بهم، فلماذا لا يناظره سماحة السيد؟ وهل يعني ذلك عند الجهلة إلا هزيمته أمام هذا الدجل الكبير ، وكأن المرجع مهمته الجدال مع كل جاهل !! والتف عليه جمع من الجهلة والسذج كما التف على غيره، وراح يتحدث بعلامات ظهور الإمام (عج) وادعى السفارة ليعلن فيما بعد عن غيبته من اتباعه وانه تزوج اخت الامام المهدي عج الله فرجه الشريف وانه يتناول الشاي والغذاء معه فاستغفل البسطاء والاميين ، وشيئاً فشيئاً راح يرفع من عقيرته ليعلن بأنه اعلم الاحياء والاموات ، بعد أن كان هذا الأمر يتم خفية وفي الكواليس التي كانت المخابرات الصدامية ترعاها.
غاب الصرخي عن الساحة ليعاود الظهور اواخر 2012 بعد ان تلقى الدروس الجديدة في عالم المخابرات وكيفية تجنيد الاتباع وليزرع الفتن من جديد ونعتقد جازمين انه جند في هذه المرحلة ليضع بصمة ظاهرة في فتنة كبرى وقى الله المؤمنين شرها عندما اتته التعليمات باحتلال حرم الامام الحسين عليه السلام
الصرخي شانه شان القبنجي واليماني وهم جميعاً قنابل موقوته سلمت ازرار التفجير بعد سقوط الصنم الى مخابرات دول اقليمية وعلى راسها الامارات وقطر فهم من يملكون هذه الازرار لتفجيرها عن بعد في المكان والزمان الذي ترتئيه
سنتناول في هذه السطور القليلة الدور الذي اضطلع به الصرخي للتوغل في الحوزة العلمية وضرب التشيع من الداخل مستغلا بساطة الناس وايمانها بالقضية المهدوية
فبعد أعقاب أندحار عصابات البغي والغدر العوجاوي في ربيع 2003 خرجت من تحت الركام مجاميع منحرفه ممن يتنسبون الى الشيعه وهؤلاء هم كانوا في الأصل ممن تدرب في معاهد الأمن القومي وجامعة البكر أيام تسلط جوقة العبث الصدامي وتغلغلوا في ما يعرف بالحمله الايمانيه الى الحوزه العلميه في النجف الاشرف فيما كان يدرسهم ويحتضنهم وكلاء الأمن السابقين الذين كانوا من ذي قبل في الحوزه العلمية النجفية لمراقبه الطلبة المتواجدين فيها
وتخرج من تخرج وظهر الى الظهور الصرخي فتستر بطريقة عجيبة تنم على التدريب العالي المتوفر له خدمته عدة ظروف نتيجة صراعات البعض مع المرجعية العليا في النجف الاشرف وعدم قدرة الحكومة في وقتها الى محاربة امثال هذه الحركات ...
بدأ يشتهر اسمه بعد دراسة أيام في مدرسة السيد محمد محمد صادق الصدر من خلال بعض الجهلة وطبل له جهاز المخابرات الصدامي من خلال دعواه بأنه يريد أن يناظر المرجع الديني الأعلى الإمام المفدى السيد السيستاني (دام ظله الشريف) وسط الكثير من إدعاءات التحدي وما شاكل، ليثبت أنه اعلم من سماحة السيد وبقية المراجع وهي نفس الطريقة التي سار عليها اكثر من دجال معروف في الساحة الحوزوية، وباعتبار أنه تصدى لمسألة كبيرة فإن بعض الجهلة تم التغرير بهم، فلماذا لا يناظره سماحة السيد؟ وهل يعني ذلك عند الجهلة إلا هزيمته أمام هذا الدجل الكبير ، وكأن المرجع مهمته الجدال مع كل جاهل !! والتف عليه جمع من الجهلة والسذج كما التف على غيره، وراح يتحدث بعلامات ظهور الإمام (عج) وادعى السفارة ليعلن فيما بعد عن غيبته من اتباعه وانه تزوج اخت الامام المهدي عج الله فرجه الشريف وانه يتناول الشاي والغذاء معه فاستغفل البسطاء والاميين ، وشيئاً فشيئاً راح يرفع من عقيرته ليعلن بأنه اعلم الاحياء والاموات ، بعد أن كان هذا الأمر يتم خفية وفي الكواليس التي كانت المخابرات الصدامية ترعاها.
غاب الصرخي عن الساحة ليعاود الظهور اواخر 2012 بعد ان تلقى الدروس الجديدة في عالم المخابرات وكيفية تجنيد الاتباع وليزرع الفتن من جديد ونعتقد جازمين انه جند في هذه المرحلة ليضع بصمة ظاهرة في فتنة كبرى وقى الله المؤمنين شرها عندما اتته التعليمات باحتلال حرم الامام الحسين عليه السلام
تعليق