إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

رد شبهة رفع القلم للشيخ محمد عبيدان

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد شبهة رفع القلم للشيخ محمد عبيدان

    يقول الوهابي في منتداهم : كيف يرفع الله القلم عن الخلق في عيد الزهراء ثلاثة ايام يعملون مايشاؤون من الموبقات
    فنقول وبالله التوفيق
    أن عيد فرحة الزهراء هو يوم التاسع من شهر ربيع الأول، وقد نقل الشيخ المجلسي غواص بحار الأنوار(ره) وغيره، فيه رواية جليلة عظيمة، تضمنت التعبير عن هذا اليوم بأنه عيد من الأعياد، ووسمته بجملة من التسميات العظيمة، نشير إلى بعضها: يوم سرور أهل البيت(ع)، والغدير الثاني، والفطر الثاني، وعيد البقر، ويوم فرح الشيعة.

    وقد عللت الرواية تسمية هذا اليوم بهذه الأسماء، واتخاذه عيداً، بأنه يوم هلاك عدو الله وعدو رسوله(ص)، واليوم الذي يستجيب الله فيه دعاء مولاتي الزهراء(ع).، ويوم فقد فرعون هذه الأمة، وظالم أهل البيت وغاصب حقهم.

    هذا وقد يعترض على الرواية التي تضمنت الحديث عن فضل هذا اليوم، وبيان ما له من المكانة، باشتمالها على الحديث القدسي الوارد فيها قد تضمن: وأمرت الكرام الكاتبين أن يرفعوا القلم عن الخلق ثلاثة أيام من ذلك اليوم، ولا أكتب عليهم شيئاً من خطاياهم كرامة لك ولوصيك. لأن هذا التعبير يتضمن إغراء بارتكاب المعاصي والذنوب، وأن العاصي لا يستحق عقوبة على ذلك.

    وهذا الإشكال يمكن النقض عليه بمجموعة من الأمور، يجري فيها ما يجري في هذه الرواية، على أساس أن تلك الأمور سوف تكون مغرية للناس بارتكاب الذنوب والمعاصي، وتلك الأمور التي ينقض بها على هذا الإشكال:

    1-الآيات القرآنية التي تضمنت وعده سبحانه وتعالى لعباده بمغفرته ذنوبهم متى حققوا له شروطاً معينة:
    ومنها آيات غفران الصغائر عند فعل الخيرات ، وغفران ذنب من لم يشرك بالله .

    2-قانون التوبة، إذ لا ريب في أن ثبوتها من ضروريات الدين، وقد دلت عليها الأدلة، من القرآن الكريم، والنصوص الشريفة، وقد جاء عنه(ص) أنه قال: التائب من الذنب كمن لا ذنب له، وتضمنت النصوص الحث على أن يتوب العبد بعد كل ذنب يفعله، ولم نسمع أحداً قال بأن فتح باب التوبة يستوجب الالتـزام بالإغراء على فعل الذنوب والمعاصي.

    3-قانون الشفاعة، ومما دلت عليه الأدلة، ثبوت هذا الحق للنبي الأكرم محمد(ص)، بل لغيره من الأنبياء، وللأئمة المعصومين الأطهار(ع)، وقد ورد عنه(ص) أنه قد اذخر شفاعته لأهل الكبائر من أمته، ولا ريب أنه لا يتصور أحد أن يقول بأن مقتضى البناء على ثبوت هذا القانون فإن ذلك يستوجب تشجيع الناس على فعل الذنوب والمعاصي.

    4-ما ورد في فضل البكاء على المولى أبي عبد الله الحسين(ع)، وما يكون من أجر لمن خرج من عينه مقدار جناح بعوضة أو ذبابة، فلاحظ.

    على أنه لو تأمل في الموارد السابقة التي نقض بها لوجد أنها لا تخصص العفو عن الذنوب بأيام محددة، أو بفترة زمنية معينة، مع أن النص الوارد في شأن عيد الزهراء(ع)، قد خصص ذلك بثلاثة أيام، ولعل ذلك لخصوصية كما لا يخفى.

    ثم إنه لو لم يقبل بالنقض بما ذكر، أمكن أن يذكر بأن المقصود من رفع القلم في هذه الأيام الثلاثة، لا يعني عدم ثبوت حرمتها، وإنما يقصد من ذلك عدم استحقاق الفاعل العقاب على ذلك في الآخرة، فلاحظ.

    هذا وينبغي التوجه إلى أن البناء على جريان العفو في الأيام الثلاثة المذكورة، ليس المقصود منها فعل المعصية بعلم وقصد، وإنما يقصد بذلك من فعل المعصية جاهلاً بكونها معصية، وهذا ما يعبر عنه أنه لابد في كل مورد من وجود المقتضي وفقد المانع، وتوضيح ذلك:

    إن ما ورد من النصوص في ثواب من بكى على أبي عبد الله الحسين(ع) مثلاً، إنما يترتب أثره إذا كان هناك مقتضي، وفقد المانع، والمقتضي يقصد به خروج الدمعة، وفقد المانع يعني أن لا يكون عند المكلف من الأفعال ما يحول دون ترتب هذا الأثر، من الغفران وشمول الرحمة، وهذا بحسب الظاهر هو المقصود من النص، فمعنى رفع القلم، يعني أن ما يصدر من المؤمنين الموالين في هذا اليوم من أفعال، نتيجة جهل منهم بحرمتها، كما لو لم يكونوا على علم ودراية بحرمة الكذب حال المزاح

    ويساعد على ما ذكرنا من كون العفو مختصاً بما صدر من الذنوب عن جهالة، وغفلة، أو نتيجة غلبة شهوة، ما تضمنه النص الشريف، من تسميات لهذا اليوم، تكشف عن جلالته، وأنه يوم طاعة، وليس يوم معصية، فقد سمي فيها بأسماء، مثل: يوم الزهد في الكبائر، يوم التوبة والإنابة، يوم التزكية، يوم العبادة. بل قد تضمن ما يؤكد هذا المعنى، فقد سمي فيها بـــ: يوم يقبل الله فيه الأعمال، يوم الموعظة.

    والحاصل، إن مقتضى ما ذكر، لن يختلف عما تضمن من غفران لما يصدر من الإنسان من صغائر الذنوب التي يرتكبها لغلبة شهوة، أو لغفلة، أو لضعف عزيمة أمام المعصية، وقد يكون ذلك نتيجة جهالة، فتدبر.

    فضل اتخاذ هذا اليوم عيداً:

    وقد اشتملت الرواية الشريفة على ذكر ثواب من اتخذ هذا اليوم عيداً محتسباً، بأن الله تعالى جعل له أموراً:

    1-أن يعطى ثواب الخافقين.

    2-أن تكون له الشفاعة في أقربائه وذوي رحمه.

    3-أن يزاد له في ماله إذا وسع على نفسه وعياله في هذا اليوم.

    4-يكون معتوقاً من النار.

    ولهذا اليوم أعمال، ككثرة الإنفاق وإطعام الإخوان، والتوسعة على العيال، ولبس الملابس الطيبة والجديدة.

    فينبغي لأتباع الزهراء(ع)أن يتخذوا يوم التاسع من ربيع المولود عيداً، ويظهروا فيه جميع مظاهر العيد والفرح.

    القلم المرفوع:

    هذا وقد يسأل ما هو القلم المرفوع في الحديث، فهل أن المرفوع به قلم التكليف والجعل، وهذا يعني أن الله سبحانه وتعالى قد رفع التكليف عن العباد في تلك الأيام الثلاثة، فلا تكون هناك عقوبة، أم أن المرفوع هو قلم المؤاخذة، وبالتالي يكون التكليف ثابتاً لكن لا يعاقب المكلف؟

    ولا يذهب عليك أن الحديث في المقام، نظير الحديث في حديث رفع القلم عن الصبي، إذ يبحث هناك بأن المرفوع هل هو قلم التكليف، كما هو المختار لعدة من الأعلام، أم أنه قلم المؤاخذة، كما أختاره آخرون؟

    والإنصاف، أن كلا المحتملين متصوراً، وله وجه يساعد عليه.


    الشيخ محمد العبيدان القطيفي



  • #2


    عن الامام العسكري قال حدثني ابي عليه السلام عليه السلام أن حذيفة بن اليمان دخل في يوم التاسع من شهر ربيع الاول - على جدي رسول الله صلى الله عليه وآله، قال حذيفة: رأيت سيدي أمير المؤمنين مع ولديه الحسن والحسين عليهم السلام يأكلون مع رسول الله صلى الله عليه وآله وهو يتبسم في وجوههم عليهم السلام ويقول لولديه الحسن والحسين عليهما السلام:

    كُلا هنيئا لكما ببركة هذا اليوم، فإنه اليوم الذي يهلك الله فيه عدوه وعدو جدكما، ويستجيب فيه دعاء أمكما.

    كُلا ! فإنه اليوم الذي يقبل الله فيه أعمال شيعتكما ومحبيكما.

    كُلا ! فإنه اليوم الذي يصدق فيه قول الله: (فتلك بيوتهم خاوية بما ظلموا).

    كُلا ! فإنه اليوم الذي يتكسر فيه شوكة مبغض جدكما.

    كُلا ! فإنه يوم يفقد فيه فرعون أهل بيتي وظالمهم وغاصب حقهم.

    كُلا ! فإنه اليوم الذي يقدم الله فيه إلى ما عملوا من عمل فيجعله هباء منثورا.

    قال حذيفة: فقلت: يا رسول الله ! وفي أمتك وأصحابك من ينتهك هذه الحرمة ؟.

    فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : نعم يا حذيفة! جبت من المنافقين يترأس عليهم ويستعمل في أمتي الرياء، ويدعوهم إلى نفسه، ويحمل على عاتقه درة الخزي، ويصد الناس عن سبيل الله، ويحرف كتابه، ويغير سنتي، ويشتمل على إرث ولدي، وينصب نفسه علما، ويتطاول على إمامه من بعدي، ويستحل أموال الله من غير حلها، وينفقها في غير طاعته، ويكذبني و يكذب أخي ووزيري، وينحي ابنتي عن حقها، وتدعو الله عليه ويستجيب الله دعاؤها في مثل هذا اليوم.

    قال حذيفة: قلت: يا رسول الله ! لم لا تدعو ربك عليه ليهلكه في حياتك ؟ !.

    قال: يا حذيفة ! لا أحب أن أجترئ على قضاء الله لما قد سبق في علمه، لكني سألت الله أن يجعل اليوم الذي يقبضه فيه فضيلة على سائر الايام ليكون ذلك سنة يستن بها أحبائي وشيعة أهل بيتي ومحبوهم، فأوحى إلي جل ذكره، فقال لي:

    "يا محمد ! كان في سابق علمي أن تمسك وأهل بيتك محن الدنيا وبلاؤها، وظلم المنافقين والغاصبين من عبادي من نصحتهم وخانوك، ومحتضتهم وغشوك، وصافيتهم وكاشحوك وأرضيتهم وكذبوك، وانتجيتهم وأسلموك، فإني بحولي وقوتي وسلطاني لافتحن على روح من يغصب بعدك عليا حقه ألف باب من النيران من سفال الفيلوق، ولاصلينه وأصحابه قعرا يشرف عليه إبليس فيلعنه، ولاجعلن ذلك المنافق عبرة في القيامة لفراعنة الانبياء وأعداء الدين في المحشر، ولاحشرنهم وأوليائهم وجميع الظلمة والمنافقين إلى نار جهنم زرقا كالحين أذلة خزايا نادمين، ولاخلدنهم فيها أبد الابدين، يا محمد ! لن يوافقك وصيك في منزلتك إلا بما يمسه من البلوى من فرعونه وغاصبه الذي يجتري علي ويبدل كلامي، ويشرك بي ويصد الناس عن سبيلى، وينصب من نفسه عجلا لامتك، ويكفر بي في عرشي، إني قد أمرت ملائكتي في سبع سماواتي لشيعتكم ومحبيكم أن يتعيدوا في هذا اليوم الذي أقبضه إلي، وأمرتهم أن ينصبوا كرسي كرامتي حذاء البيت المعمور ويثنوا علي ويستغفروا لشيعتكم ومحبيكم من ولد آدم، وأمرت الكرام الكاتبين أن يرفعوا القلم عن الخلق كلهم ثلاثة أيام من ذلك اليوم ولا أكتب عليهم شيئا من خطاياهم كرامة لك ولوصيك، يا محمد ! إني قد جعلت ذلك اليوم عيدا لك ولاهل بيتك ولمن تبعهم من المؤمنين و شيعتهم، وآليت على نفسي بعزتي وجلالي وعلوي في مكاني لأحبون من تعيد في ذلك اليوم محتسبا ثواب الخافقين، ولأشفعنه في أقربائه وذوي رحمه، ولأزيدن في ماله إن وسع على نفسه وعياله فيه، ولأعتقن من النار في كل حول في مثل ذلك اليوم ألفا من مواليكم وشيعتكم، ولأجعلن سعيهم مشكورا، وذنبهم مغفورا، وأعمالهم مقبولة".

    قال حذيفة: ثم قام رسول الله صلى الله عليه وآله فدخل إلى بيت أم سلمة، ورجعت عنه وأنا شاك في أمر الشيخ حتى ترأس بعد وفاة النبي صلى الله عليه وآله وأتيح الشر وعاد الكفر، وارتد عن الدين، وتشمر للملك، وحرف القرآن، وأحرق بيت الوحي، وأبدع السنن، وغير الملة، وبدل السنة، ورد شهادة أمير المؤمنين عليه السلام، وكذب فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وآله واغتصب فدكا، وأرضى المجوس واليهود والنصارى، وأسخن قرة عين المصطفى ولم يرضها، وغير السنن كلها، ودبر على قتل أمير المؤمنين عليه السلام، وأظهر الجور، وحرم ما أحل الله، وأحل ما حرم الله، وألقى إلى الناس أن يتخذوا من جلود الإبل دنانير، ولطم وجه الزكية، وصعد منبر رسول الله غصبا وظلما، وافترى على أمير المؤمنين عليه السلام وعانده وسفه رأيه.

    قال حذيفة: فاستجاب الله دعاء مولاتي عليها السلام على ذلك المنافق، وأجرى قتله على يد قاتله رحمة الله عليه، فدخلت على أمير المؤمنين عليه السلام لاهنئه بقتل المنافق ورجوعه إلى دار الانتقام.

    قال أمير المؤمنين عليه السلام: يا حذيفة ! أتذكر اليوم الذي دخلت فيه على سيدي رسول الله صلى الله عليه وآله وأنا وسبطاه نأكل معه، فدلك على فضل ذلك اليوم الذي دخلت عليه فيه ؟.

    قلت: بلى يا أخا رسول الله صلى الله عليه وآله .

    قال الأمير(ع) :هو والله اليوم الذي أقر الله به عين آل الرسول، وإتي لاعرف لهذا اليوم اثنين وسبعين اسما، قال حذيفة: قلت: يا أمير المؤمنين ! أحب أن تسمعني أسماء هذا اليوم، وكان يوم التاسع من شهر ربيع الاول فقال أمير المؤمنين عليه السلام : هذا يوم الاستراحة، ويوم تنفيس الكربة، ويوم الغدير الثاني، ويوم تحطيط الاوزار، ويوم الخيرة ، ويوم رفع القلم، ويوم الهدو، ويوم العافية، ويوم البركة، ويوم الثارات، ويوم عيد الله الاكبر، ويوم يستجاب فيه الدعاء، يوم الموقف الاعظم، ويوم التوافي، ويوم الشرط، ويوم نزع السواد، ويوم ندامة الظالم، ويوم التصفح، ويوم فرح الشيعة، ويوم التوبة، ويوم الإنابة، ويوم الزكاة العظمى، ويوم الفطر الثاني، ويوم سيل النغاب، ويوم تجرع الريق، ويوم الرضا، ويوم عيد أهل البيت، ويوم ظفرت به بنو إسرائيل، ويوم يقبل الله أعمال الشيعة، ويوم تقديم الصدقة، ويوم الزيارة ،ويوم قتل المنافق، ويوم الوقت المعلوم، ويوم سرور أهل البيت، ويوم الشاهد ويوم المشهود، ويوم يعض الظالم على يديه ،ويوم القهر على العدو ، ويوم هدم الضلالة، ويم التنبيه ، ويوم التصريد، ويوم الشهادة، ويوم التجاوز عن المؤمنين، ويوم الزهرة، ويوم العذوبة، ويوم المستطاب به، ويوم ذهاب سلطان المنافق، ويوم التسديد، ويوم يستريح فيه المؤمن، ويوم المباهلة، ويوم المفاخرة، ويوم قبول الاعمال، ويوم التبجيل ، ويوم إذاعة السر، ويوم نصر المظلوم، ويوم الزيارة، ويوم التودد، ويوم التحبب، ويوم الوصول، ويوم التزكية، ويوم كشف البدع، ويوم الزهد في الكبائر، ويوم التزاور، ويوم الموعظة، ويوم العبادة، ويوم الاستسلام.

    قال حذيفة: فقمت من عنده - يعني أمير المؤمنين عليه السلام - وقلت في نفسي: لو لم أدرك من أفعال الخير وما أرجوا به الثواب إلا فضل هذا اليوم لكان مناي.


    هذا حديث عيد فرحة الزهراء

    انهد حيلي وانا أنقله مع أنه ينسب لمن أوتي من الفصاحة أعلاها ومن الكلم جوامعه

    مع أن الكثير من علماء الشيعة يرفضون هذا العيد ويرفضون علته









    التعديل الأخير تم بواسطة الإسلام هو الحل; الساعة 03-04-2013, 01:07 PM.

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم
      اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
      يقول السيد الشهيد رضوان الله عليه : (( كلَّما ورد حديث غير موافق في المضمون للإطار والذوق العام للكتاب الكريم كان هذا الحديث ساقطا سواء كان في الأحكام أو في العقائد.
      وهذا الحديث في الحقيقة ممّا يقطع بعدم مطابقة مضمونه للواقع ، لعدم ملائمته مع مسلَّمات الشريعة )).
      وللسيد كاظم الحائري تعليق على كلام أستاذه يقول فيه (( ومثل أستاذنا الشهيد - رحمه الله - في بحث التعادل والتراجيح لذلك بما إذا ورد ما يحلَّل الكذب والإيذاء في اليوم التاسع من ربيع ، فإنّ هذا مخالف للروح العامّة للكتاب )) , مباحث علم الأصول ج 2 ص 356.

      تعليق


      • #4
        جزى الله الشيخ محمد العبيدان خيراً فقد أوضح وبين

        وبالنسبة لما نقله البعض في مشاركته من كلمات فهو لا يعدو عن كونه رأي بعض العلماء وليس ملزماً للطائفة.

        وأني لأتعجب من البعض كيف يريد أن يلزم الطائفة بأجمعها برأي ومباني من يهوى، كأنما العلم فقط حصر لهؤلاء وكأنهم لا ينطقون عن هوى وكلامهم أنه هو إلا وحي يوحى!!!!!، وإن بقية العلماء لا يحق أن يكون لهم رأي مخالف لما يهوى هذا البعض، وإنه يجب عليهم أن يقلدوا جنابه أو جناب من ينقل كلماتهم.

        تعليق


        • #5
          بارك الله فيكم على التعليق والإضافة

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة الإسلام هو الحل


            هذا يوم الاستراحة، ويوم تنفيس الكربة، ويوم الغدير الثاني، ويوم تحطيط الاوزار، ويوم الخيرة ، ويوم رفع القلم، ويوم الهدو، ويوم العافية، ويوم البركة، ويوم الثارات، ويوم عيد الله الاكبر، ويوم يستجاب فيه الدعاء، يوم الموقف الاعظم، ويوم التوافي، ويوم نزع السواد، ويوم ندامة الظالم، ويوم التصفح، ويوم فرح الشيعة، ويوم التوبة، ويوم الإنابة، ويوم الزكاة العظمى، ويوم الفطر الثاني، ويوم سيل النغاب، ويوم تجرع الريق، ويوم الرضا، ويوم عيد أهل البيت، ويوم ظفرت به بنو إسرائيل وش دخل بنو اسرائيل ، ويوم يقبل الله أعمال الشيعة، ويوم تقديم الصدقة، ويوم الزيارة ،ويوم قتل المنافق، ويوم الوقت المعلوم، ويوم سرور أهل البيت، ويوم الشاهد ويوم المشهود، ويوم يعض الظالم على يديه ،ويوم القهر على العدو ، ويوم هدم الضلالة، ويم التنبيه ، ويوم التصريد، ويوم الشهادة، ويوم التجاوز عن المؤمنين، ويوم الزهرة، ويوم العذوبة، ويوم المستطاب به، ويوم ذهاب سلطان المنافق تقدر تكررها عشر مرات !!، ويوم التسديد، ويوم يستريح فيه المؤمن، ويوم المباهلة، ويوم المفاخرة، ويوم قبول الاعمال، ويوم التبجيل ، ويوم إذاعة السر، ويوم نصر المظلوم، ويوم الزيارة، ويوم التودد، ويوم التحبب، ويوم الوصول، ويوم التزكية، ويوم كشف البدع، ويوم الزهد في الكبائر، ويوم التزاور، ويوم الموعظة، ويوم العبادة، ويوم الاستسلام.

            هذا حديث عيد فرحة الزهراء

            انهد حيلي وانا أنقله مع أنه ينسب لمن أوتي من الفصاحة أعلاها ومن الكلم جوامعه

            للأسف أغلبها من هذا النوع الركيك

            مع أن الكثير من علماء الشيعة يرفضون هذا العيد ويرفضون علته









            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            x

            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

            صورة التسجيل تحديث الصورة

            اقرأ في منتديات يا حسين

            تقليص

            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
            أنشئ بواسطة مروان1400, يوم أمس, 05:42 AM
            استجابة 1
            14 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة وهج الإيمان
            بواسطة وهج الإيمان
             
            أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 19-05-2025, 09:28 PM
            ردود 0
            5 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة وهج الإيمان
            بواسطة وهج الإيمان
             
            أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 19-05-2025, 09:20 PM
            ردود 0
            7 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة وهج الإيمان
            بواسطة وهج الإيمان
             
            أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 27-10-2018, 03:13 PM
            ردود 17
            1,552 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة وهج الإيمان
            بواسطة وهج الإيمان
             
            يعمل...
            X