أي زينبٌ
في الشامِ لك لوعة
ولي في العراقِ الف لوعة
فاني الكارهُ للصبر
حيث كان ذلاً
يعصفُ بجوانحِ الريح
يزورُ قلبي الجريح
وينتهي حيث حسرة
في نبضِ صريح
يحملُ بين طياته
لوعةُ التصريح
فهوجُ الامسيات
صبرتها
ولم تبقى
ناديتها
ولم تأتي
فتكاثرَ الظلام
ونورُ الصباحُ غمام
كيف ندعو وأنفسنا
تقتلها الاثام
فبأهلكِ الكرام
انجدي
فقرً ضاع فيه
الرجاء
وأمنياتٌ والأحلام
اخذوها
الى حيث لم نودعها
لم نصافحها
ورحلت رحلة الذي يكره الإِقدام
ونحن واقفون على المسارات
وعلى رؤوس المجرات
تنتظرنا
أرواح فارقتنا بالأمس
نصيحُ
ويطمسُ الهمس
والي المطر
ابريل
1-013
في الشامِ لك لوعة
ولي في العراقِ الف لوعة
فاني الكارهُ للصبر
حيث كان ذلاً
يعصفُ بجوانحِ الريح
يزورُ قلبي الجريح
وينتهي حيث حسرة
في نبضِ صريح
يحملُ بين طياته
لوعةُ التصريح
فهوجُ الامسيات
صبرتها
ولم تبقى
ناديتها
ولم تأتي
فتكاثرَ الظلام
ونورُ الصباحُ غمام
كيف ندعو وأنفسنا
تقتلها الاثام
فبأهلكِ الكرام
انجدي
فقرً ضاع فيه
الرجاء
وأمنياتٌ والأحلام
اخذوها
الى حيث لم نودعها
لم نصافحها
ورحلت رحلة الذي يكره الإِقدام
ونحن واقفون على المسارات
وعلى رؤوس المجرات
تنتظرنا
أرواح فارقتنا بالأمس
نصيحُ
ويطمسُ الهمس
والي المطر
ابريل
1-013
تعليق