لاحول ولا قوة إلا بالله كيف يتجرأ هذا الرجل على ذلك

اهذا يستحق ان يترضى عليه احد

لعنه الله

اللهم صلي على محمد وعلى أل محمد
أخي الفاضل البحراني 2003 حفظك الله ورعاك
(الجماعة عندهم تعليل جميل يقولون أن عمر أراد أن يخفف على رسول الله ولا يتعبه لأنه مريض جداً ). فأجتهد عمر ورأى أنه لا فائدة من كتابة هذا الكتاب فعندنا كتاب الله يكفينا وتجرأ بهذا اللفظ المشين .

الحديث الذي اوردته لا توجد فيه كلمة هجر واتدري لم فعلت ذلك؟؟؟

لانك كذاب

‏ ‏حدثنا ‏ ‏قتيبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏سليمان الأحول ‏ ‏عن ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏قال قال ‏ ‏ابن عباس ‏
‏يوم الخميس وما يوم الخميس اشتد برسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وجعه فقال ‏ ‏ائتوني أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع ((فقالوا)) ما شأنه أهجر استفهموه فذهبوا يردون عليه فقال دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه وأوصاهم بثلاث قال أخرجوا المشركين من ‏ ‏جزيرة ‏ ‏العرب ‏ ‏وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم وسكت عن الثالثة أو قال فنسيتها


كل الاحاديث الصحيحة جاءت بلفظ فقالوا ما شانه اهجر؟؟؟كيف تنسب هذا القول لعمر رضي الله عنها

اين الانصاف بالله عليكم؟؟؟


واما غلب عليه الوجع فاقول كما قال الشارح:

وقال النووي : اتفق قول العلماء على أن قول عمر " حسبنا كتاب الله " من قوة فقهه ودقيق نظره , لأنه خشي أن يكتب أمورا ربما عجزوا عنها فاستحقوا العقوبة لكونها منصوصة , وأراد أن لا ينسد باب الاجتهاد على العلماء . وفي تركه صلى الله عليه وسلم الإنكار على عمر إشارة إلى تصويبه رأيه , وأشار بقوله : " حسبنا كتاب الله " إلى قوله تعالى : ( ما فرطنا في الكتاب من شيء ) . ويحتمل أن يكون قصد التخفيف عن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما رأى ما هو فيه من شدة الكرب , وقامت عنده قرينة بأن الذي أراد كتابته ليس مما لا يستغنون عنه , إذ لو كان من هذا القبيل لم يتركه صلى الله عليه وسلم لأجل اختلافهم , ولا يعارض ذلك قول ابن عباس إن الرزية إلخ , لأن عمر كان أفقه منه قطعا . وقال الخطابي : لم يتوهم عمر الغلط فيما كان النبي صلى الله عليه وسلم يريد كتابته , بل امتناعه محمول على أنه لما رأى ما هو فيه من الكرب وحضور الموت خشي أن يجد المنافقون سبيلا إلى الطعن فيما يكتبه وإلى حمله على تلك الحالة التي جرت العادة فيها بوقوع بعض ما يخالف الاتفاق فكان ذلك سبب توقف عمر , لا أنه تعمد مخالفة قول النبي صلى الله عليه وسلم ولا جواز وقوع الغلط عليه حاشا وكلا . وقد تقدم شرح حديث ابن عباس في أواخر كتاب العلم , وقوله : " وقد ذهبوا يردون عنه " يحتمل أن يكون المراد يردون عليه أن يعيدوا عليه مقالته ويستثبتونه فيها , ويحتمل أن يكون المراد يردون عنه القول المذكور على من قاله . ‏


ولا تنسى الدين قد اكتمل ... لا تنسى

واما عن الوصية التي اوصى بها رسول الله فهي كالتالي:

( وأوصاهم بثلاث ) ‏
‏أي في تلك الحالة , وهذا يدل على أن الذي أراد أن يكتبه لم يكن أمرا متحتما لأنه لو كان مما أمر بتبليغه لم يكن يتركه لوقوع اختلافهم , ولعاقب الله من حال بينه وبين تبليغه , ولبلغه لهم لفظا كما أوصاهم بإخراج المشركين وغير ذلك , وقد عاش بعد هذه المقالة أياما وحفظوا عنه أشياء لفظا , فيحتمل أن يكون مجموعها ما أراد أن يكتبه والله أعلم . وجزيرة العرب تقدم بيانها في كتاب الجهاد . وقوله : " أجيزوا الوفد " أي أعطوهم , والجائزة العطية , وقيل أصله أن ناسا وفدوا على بعض الملوك وهو قائم على قنطرة فقال : أجيزوهم فصاروا يعطون الرجل ويطلقونه فيجوز على القنطرة متوجها فسميت عطية من يقدم على الكبير جائزة , وتستعمل أيضا في إعطاء الشاعر على مدحه ونحو ذلك . وقوله بنحو : " ما كنت أجيزهم " أي بقريب منه , وكانت جائزة الواحد على عهده صلى الله عليه وسلم وقية من فضة وهي أربعون درهما

واما عن الثالثة فهنا:

( وسكت عن الثالثة أو قال : فنسيتها ) ‏
‏يحتمل أن يكون القائل ذلك هو سعيد بن جبير , ثم وجدت عند الإسماعيلي التصريح بأن قائل ذلك هو ابن عيينة . وفي " مسند الحميدي " ومن طريقه أبو نعيم في " المستخرج " : قال سفيان : قال سليمان أي ابن أبي مسلم : لا أدري أذكر سعيد بن جبير الثالثة فنسيتها أو سكت عنها . وهذا هو الأرجح , قال الداودي : الثالثة الوصية بالقرآن , وبه جزم ابن التين وقال المهلب : بل هو تجهيز جيش أسامة , وقواه ابن بطال بأن الصحابة لما اختلفوا على أبي بكر في تنفيذ جيش أسامة قال لهم أبو بكر : إن النبي صلى الله عليه وسلم عهد بذلك عند موته . وقال عياض : يحتمل أن تكون هي قوله : " ولا تتخذوا قبري وثنا " فإنها ثبتت في الموطأ مقرونة بالأمر بإخراج اليهود , ويحتمل أن يكون ما وقع في حديث أنس أنها قوله : " الصلاة وما ملكت أيمانكم " . ‏


لا تفرحون لم يوص بالامامة ولا الولاية صلوات ربي عليه

لافض فوك أخي في الله أبو حفص

وأكتفي بقول الله تعالى هنا (( فويل لهم مما كتبت أيديهم وويل لهم مما يكسبون )) . الآية

أسأل الله الهداية للجميع

لو كانو نصارى يارجل لكانوا اسلموا ولكن هذا عمى البصيره اخي نور الاسلام

بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني الكرام
يتهم الشيعه عمر بن الخطاب رضي الله عنه بانه قاتل عن النبي الكريم انه يهجر
وما زلنا نطالب بالدليل على هذا منذ مده طويله
ولم نجد الا الكلام الفارغ
فاما ان تاتوا بالدليل على هذا الاتهام الفارغ
او الاعتذار
اما الاصرار على هذالافتراء!!!!!!!!!!!!!

بارك الله فيكم يا اهل السنة والجماعة

الوهابيه قائمين على الاحتمالات
good luck

اخواني في المنتديات وأخص بالذكر أهل السنة:
قال تعالى:
((لما تعظون قوما الله مهلكهم))
تجهدون أنفسكم كثيرا في الرد على هولاء الجهلة الذين لا يتورعون عن الطعن في العقيدة والصحابة الكرام والتشكيك في كتاب الله تعالى
أتصدقون؟
بالامس واحد من الاعضاء الجهلة منهم يقول في مقالته كلاما وينسبه الى القرآن وهو ليس بقرآن وقد رفعت ذلك الى المشرف فلم يحرك ساكنا ومن يكذب على الله لا يتورع عن الكذب على الناس والصحابة الكـــــــــرام.
أما المدعو معسل والذي أطلق أنا عليه لقب حجة الله الفراولي كونه معسل ومجتهد من مجتهديهم فهو قمة في الفقه ما شاء الله عيني عليه باردة. يأخذ عنوانا مثيرا ويفصله بمعلومات مختلفة ويستنتج استنتاجات خطيرة وهذه قمة الفقة
اخواني لا تتعبوا أنفسكم كثيرا فهم يعلمون ان الحق هو في كتب الله وسنة رسولة غير انهم يكابرون لانهم لا يريدون الحقيقة اذ كتب عليهم الجدل وقلة العمل.
بيننا كتاب الله وسنة رسولة وكتاب الله لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه لان الله تعهد بحفظه:
كتاب الله يقول ثاني اثنين اذ هما في الغار وهم يلعنون أبا بكر
رسول الله يقول خير القرون قرني وهم يلعنون عمر
ررسول الله يقول لو كنت متخذا خليلا لأتخذت أبا بكر وهمم يقولون أغتصب الخلافة
رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
اصحابي كالنجوم بأيهم أقتديتم اهتديتم
وهم يلعنون الصحابة ويقولون كانوا أهل ردة بعد محمد ما عدا ثلاثة: المقداد بن الاسود وعمار بن ياسر وسلمان الفارسي
ما زالوا يبكون على تاريخ أندرس على رأس الحسين يبكون وعلى وفاة الزهراء يبكون وعلى وعلى وعلى ....القائمة طويلة
وأقول لما لا يبكون آدم وابراهيم ونوحا وموسى وعيس والانبياء الكرام عليهم السلام؟
أولى بهم البكاء على حالهم وأفكارهم ومعتقداتهم نسأل الله تعالى أن يهديهم.
والله من كان هدفه الحقيقة والحكمة فانه سيجدها ولكن من كان يريد الجدل العقيم فلن تصل معه لنتيجة وساعتها ستقول آن لابي حنيفة أن يمد رجليه.

يا عابدي الأحذيه ارجعو لعبادة الله عز وجل اتبعو سنة محمد
اتركو ما انتم عليه من شرك
انصحكم لوجه الله تعالى قبل ان تقوم قيامتكم فالانسان تقوم قيامته بموته
حفت النار بالشهوات واسيادكم اخترعوا الوهابية في البدايه لليهودي وانتهت لابن باز (( الذي ارتاحت منه البلاد والعباد )) يبدل بها كيف ما شاء فهل ترضى ان تحشر معه

سلام الله عليكم شيعة موالين

الحمدلله اني رافضية وافتخر بموالاتي لاهل البيت عليهم السلام تكفيني..

اللهم احفظ المؤمنين والمؤمنات بحق محمد واله عليهم افضل الصلاة والسلام....

واسأل الله لكم الهداية يا اخواني المسلمين ان كنتم مؤمنين انشاء الله.

عمر هو القائل

هذا ما قاله ابن الاثير في كتابه

(( النهاية في غريب الأثر )) قال : و القائل كان عمر .


لا تحاولوا التبرير ،، فهو قبل اسلامه حاول قتل الرسول ، و بعد اسلامه و في غزوة أحد كان من المنهزمين ( راجع تفسير الطبري و تفسير الفخر الرازي )و من الذين خالفوا الرسول في صلح الحديبية ،، و في غزوة خيبر بعث النبي ابا بكر فانهزم و رجع ، ثم بعث عمر فانهزم و رجع ، فبعث امامهم و سيدهم و تاج رؤوسهم علياً ففتح الله على يديه ، و و و و و و و و ....................


الحديث يطول

اخي البحراني : جعلة الله في ميزان الاعمال.
اما الجهلة فالرد عليهم هو كتالي:
- دفاعا عن عدم استجابة الصحابة لطلب النبي (ص) قيل أنهم لم يستجيبوا لأمر النبي (ص) شفقة عليه من وجعه لذا قالوا : " إن النبي غلبه الوجع " .

فهل الشفقة تتناسب أيضا مع قولهم "حسبنا كتاب الله " التي صدرت من عمر كما نقل البخاري في صحيحه كتاب الطب ، باب قول المريض قوموا عني (1) ؟!


بل أن كلمة مثل "حسبنا كتاب الله " ، ليست كلمة صغيرة يمكن التجاوز عن قائلها بسهولة وخاصة في محضر النبي (ص) وردا عليه ، وقد نهى (ص) عن ذلك في قوله : " لا ألفين أحدكم متكئا على أريكته يأتيه الأمر من أمري مما أمرت به أو نهيت عنه فيقول ما أدري ما وجدنا في كتاب الله اتبعناه " ،

والحديث في ( سنن الترمذي ) (2) ، و ( المستدرك على الصحيحين ) (3) ، قال الحاكم : قد أقام سفيان بن عيينة هذا الإسناد وهو صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه
المصادر:
(1) صحيح البخاري - ج7 ص156
(2) سنن الترمذي - ج5 ص37
(3) المستدرك على الصحيحين - ج1 ص108

والأعجب ذكر القرطبي - كما نقل عنه ابن حجر في ( الفتح ) (4) - لقوله تعالى ( مَّا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ) وقوله تعالى ( تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ ) تأييدا لقول عمر : "حسبنا كتاب الله " ، فهل يريد القرطبي القول أن القرآن شامل حتى لأعداد

الصلوات وركعاتها وكيفيتها وبذلك يكون القرآن ناقصا فعلا ؟ أم أن التفريط منفي عن القرآن إنما هو بالإرجاع إلى رسـول الله (ص) في تلك الأمور الجزئية والتفاصيل الفقهية ، وهذا معنى قوله تعالى ( وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا

) فالأخذ بقول رسول الله (ص) في كل الأحوال هو من مقتضيات الأخذ بالكتاب الإلهـي ، لا أن يرد قول رسول الله (ص) بحجة وجود كتاب الله ، ثم يدعون أنه حسبهم .
المصدر:
(4) فتح الباري - ج1 ص 208

وإذا قلنا أن الفريقين بين مشفق على حال رسول الله (ص) ومن يريد تنفيذ وصيته في إحضار ما يكتـب به ، فلماذا غضب رسول الله (ص) وقال : قوموا عني ؟ فهل يغضب رسول الله (ص) دون أن يكون هناك موجب للغضب ؟ أم تريدون القول أنه غضب على من يريد تنفيذ الوصية ؟!


والعجب أن المانعين مجموعة عبر عنهم البخاري في كتاب الخمس باب إخراج اليهود من جزيرة العرب بواو الجماعة " فقالوا : ما له أهجر ؟ استفهموه " (1) .

وقد روى البخاري كتاب الاعتصام باب كراهية الاختلاف أن الحضور عند رسول الله اختلفوا إلى فريقين عن ابن عباس : " لما حضر النبي (ص) قال : وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، قال : هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده ، قال عمر :

إن النبي (ص) غلبه الوجع وعندكم القرآن فحسبنا كتاب الله ، واختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عن النبي (ص) قال : قوموا

عني " ، قال عبيد الله فكان ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم " (2) .
المصدر:
1) صحيح البخاري - ج4 ص121
(2) نفس المصدر السابق - ج9 ص137

فإذن هناك فريقان لا أكثر منهم من أراد رضا رسول الله (ص) وتقريب الكتاب ومنهم من أراد خلاف رسول الله (ص) وفيهم عمر ، بصريح الرواية : " ومنهم من يقول ما قال عمر " ، فقد تزعم عمر الفريق الآخر الرافض تقديم ما يكتب به رسول الله (ص) وصيته الأخيرة ، والتي تحمل الأهمية العظمى لقوله (ص) : " كتابالن تضلوا بعده " ، وقد غضب رسول الله (ص) من الفريق الرافض ، وتؤكد رواية ابن سعد في ( الطبقات الكبرى ) هذا الأمر فيقول :
" أخبرنا محمد بن عبد الله الأنصاري حدثني قرة بن خالد أخبرنا أبو الزبير أخبرنا جابر بن عبد الله الأنصاري قال لما كان في مرض رسول الله (ص) الذي توفي فيه دعا بصحيفة ليكتب فيها لأمته كتابا لا يضلون ولا يضلون قال : فكان في البيت لغط وكلام وتكلم عمر بن الخطاب قال : فرفضه النبي (ص) " (1) .
فهل لغضب رسول الله (ص) قيمة ؟ أم المشكلة أنكم تعتقدون إلى اليوم تبعا لعمر أن رسول الله غلبه الوجع وكان مخطئا في طلبه والصواب مع عمر ، فهو من يوافقه الوحي دائما وأما رسول الله (ص) فالوحي يخطأه ، وهنا الطامة .
المصدر:
(1) الطبقات الكبرى - ج2 ص242
ثم هل قوله تعالى ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ ) (1) نسخ لزوم طاعة الرسول المستفاد من قوله تعالى ( وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا ) (2) أم نسخ قوله تعالى ( وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا ) (3) أم قوله تعالى ( وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلاَ مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ) (4) ، بخ بخ لهذه الاكتشافات ؟!
الايات في السور:
1) المائدة : 3
(2) الحشر : 7
(3) المائدة : 92
(4) الأحزاب : 36
ثم كيف نجمع بين كون الأمر استحبابيا أو لزيادة بيان لا لزوم له والمنقول في صحيح البخاري (5) أن دموع ابن عباس كانت تسيل "حتى بل دمعه الحصى " حينما يذكر رزية يوم الخميس ويقول بعدها " إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لاختلافهم ولغطهم " ، فهل كل هذا الحزن على أمر استحبابي ؟
المصدر:
5) صحيح البخاري - ج4 ص121

الموضوع يا شطار والتكرار يعلم الشطار:

عمر يتهم النبي بالهجر

هل ما قلتموه صحيحا؟؟؟

لا واتحداكم ان تثبتوا ذلك

فهذا كذب منكم

فاطمة نور دائما تغلط بالمواضيع

Up