تويت
العلامة محمد بن علي بن آدم الأثيوبي المدرِّس بدار الحديث الخيرية بمكة المكرمة : عمر بن الخطاب وأبو موسى وطائفة أنكروا تدوين الحديث
-
-
بارك الله فيكم لماذا منعوا تدوين الأحاديث الشريفه الجواب معروف لأنهم لايقبلون أن تروى مثالبهم
- حفظتُ من رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وعاءَيْنِ : فأما أحدُهما فَبَثَثْتُهُ، وأما الآخَرُ فلو بَثَثْتُهُ قُطِعَ هذا البُلْعومُ .
الراوي: أبو هريرة المحدث:البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 120
خلاصة حكم المحدث: [صحيح] -
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
كان العرب أمة أميّة و القراءة والكتابة أمر طاريء عليهم
ولو تم تدوين الأحاديث في الزمن الأول لما استطاع الناس
وخصوصا حديثي الإسلام من الأعاجم أن يفرّقوا بيـــــن
القرآن وبين الحديث ..... خصوصاً أنه في زمن عمر بن الخطاب
لم يتم تدوين القرآن وإنما حدث ذلك في عهد عثمان ........
فكيف يدونون الأحاديث والقرآن غير مدوّن ...............؟؟؟؟
أما أنكم تضعون أسباب أخرى فهذا من التعصّب الأعمى والهوىتعليق
-
اقتبس كلامي كله ولاتقتطع منه
- حفظتُ من رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وعاءَيْنِ : فأما أحدُهما فَبَثَثْتُهُ، وأما الآخَرُ فلو بَثَثْتُهُ قُطِعَ هذا البُلْعومُ .
الراوي: أبو هريرة المحدث:البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 120
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
ومن قال لك ان القرآن لم يكن قد دون هل كانوا يتلونه من حفظهم قبل ان يجمعه عثمان !تعليق
-
لست ملزماً بالرد على كل مايقال ....... وذلك ليس منالمشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
باب العجز وإنما لعدم التفرغ لأن بعض الردود تحتاج
إلى الإطالة والبحث .. أنا أحب الردود السريعة الواضحة
والمختصرة ...
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمانيعني لو تم تدوين الأحاديث التي حفظها عن رسول اللهالمشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
صلى الله عليه وسلم لملأ ذلك وعائين كبيرين ........
أما أحد هذين الوعائين فهو فيما يتعلق بأحاديث الحلال
والحرام والمسائل الشرعية فقد نشره على الناس ... لأنه
لايسوغ كتمانه ...
وأمّا الوعاء الثاني فهو مايتعلّق بالفتن واشراط الساعة و
أسماء المنافقين فهو من باب الإخبار الذي يسوغ تأخير
نشره للمصلحة خشية حدوث الفتن والقتل والهرج بين
الناس .... وبالتالي سيعودون عليه ويتهمونه بالتسبب
في هذا القتل فيقتلونه ....
عموماً أقل مايقال في عدم نشره الوعاء الثاني هـــو
(( التقيّة )) ... وهي جائزة في مذهبكم فلا لوم
علىأبو هريرة من أمرٍ فعله وأنتم تستخدمونه يوميّّاً ,,,
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
1/ في عهد النبي صلى الله عليه وسلّم كان مكتوبا ولكنه متفرقاً ..............
2/ في عهد أبي بكر تم جمع هذه النسخ المتفرقة في مكان واحد بلا ترتيب
3/ في عهد عثمان تم ترتيب القرآن حسب ماهو موجود اليوم وتم نسخ 6 نسخ
وإرسالها إلى البلاد الإسلامية ... البصرة- الكوفة- الشام- المدينة - مكة .. واحتفظ
عثمان بالنسخة السادسة لنفسة
وللتوضيح أكثر والإختصار نقول مرّ ب3 مراحل :
1/ مكتوباً متفرقاً ..................
2/ مكتوباً مجموعاً غير مرتب ..
3/ مكتوبا مجموعا مرتباً .........
عمر بن الخطاب نهى عن جمع الحديث لأن القرآن لم يتم جمعه في نسخة
واحدة .. وهذا العمل هو الذي قام به عثمان بعد ذلك ..........................
فلمّا أصبح للقرآن نسخة ثابته ومتداولة بين الناس ... أخذ الناس بكتابة و
تدوين الحديث بعد ذلك وضمنوا أن لايتداخل الحديث بالآيات ......... لأن
القرآن أصبح معروفا ومتداولاً ..
لاعلاقة لبني أمية وللمثالب والبلاعيم بهذا الأمر
التعديل الأخير تم بواسطة خيون الخفاجي; الساعة 07-04-2013, 06:40 AM.تعليق
تعليق