يقول آية الله حسين الموسوي:
لما كان الإمام الخميني مقيما في العراق كنا نتردد إليه ونطلب منه العلم حتى صارت علاقتنا معه وثيقة جدا
وقد اتفق مرة مرة أن جاءته دعوة من مدينة !!!!! وهي تقع غرب الموصل على مسيرة ساعة ونصف تقريبا بالسيارة
فطلبني للسفر معه فسافرت معه فاستقبلونا أكرمونا غاية الكرم مدة بقائنا عند إحدى العوائل الشيعية المقيمة
هناك وقد قطعوا عهدا بنشر التشيع في تلك الأرجاء ومازالوا يحتفظون بصورة تذكارية لنا تم تصويرها في دارهم
ولما انتهت مدة السفر رجعنا وفي طريق عودتنا ومرورنا في بغداد أراد الإمام أن نرتاح من عناء السفر فأمر
بالتوجه إلى منطقة العطيفية حيث يسكن هناك رجل ايراني الأصل يقال له (سيد صاحب) كانت بينه وبين الإمام معرفة قوية
فرح سيد صاحب بمجيئنا وكان وصولنا إليه عند الظهر فصنع لنا غداء فاخرا واتصل ببعض أقاربه فحضروا وازدحم منزله
احتفاء بنا وطلب سيد صاحب إلينا بالمبيت عنده تلك الليلة فوافق الإمام ثم لما كان العَشاء أتونا بالعشاء وكان
الحاضرون يقبلون يد الإمام ويسألونه ويجيب عن أسألتهم ولما حان وقت النوم وكان الحاضرون قد انصرفوا إلا أهل الدار
أبصر الإمام الخميني صبية بعمر أربع سنوات أو خمس ولكنها جميلة جدا فطلب الإمام من أبيها سيد صاحب إحضارها
للتمتع بها فوافق أبوها بفرح بالغ فبات الإمام الخميني والصبية في حضنه ونحن نسمع بكاءها وصريخها
المهم أنه امضى تلك الليلة فلما أصبح الصباح وجلسنا لتناول الإفطار نظر إلي فوجد علامات الإنكار واضحة في وجهي
إذ كيف يتمتع بهذه الطفلة الصغيرة وفي الدار شابات بالغات راشدات كان بإمكانه التمتع باحداهن فلم يفعل ؟!
فقال لي : سيد حسين ما تقول في التمتع بالطفلة ؟
قلت له : سيد القول قولك والصواب فعلك وأنت إمام مجتهد ولايمكن لمثلي أن يرى أو يقول إلا ماتراه أنت وتقوله
ومعلوم أني لا يمكنني الاعتراض في ذلك الوقت
فقال : سيد حسين ، إن التمتع بها جائز ، ولكن بالمداعبة والتقبيل والتفخيذ وأما الجماع فإنها لاتقوى عليه
وكان الإمام الخميني يرى جواز التمتع حتى بالرضيعة ، فقال :
(لابأس بالتمتع بالرضيعة ضما وتفخيذا - أي يضع ذكره بين فخذيها - وتقبيلا .
لما كان الإمام الخميني مقيما في العراق كنا نتردد إليه ونطلب منه العلم حتى صارت علاقتنا معه وثيقة جدا
وقد اتفق مرة مرة أن جاءته دعوة من مدينة !!!!! وهي تقع غرب الموصل على مسيرة ساعة ونصف تقريبا بالسيارة
فطلبني للسفر معه فسافرت معه فاستقبلونا أكرمونا غاية الكرم مدة بقائنا عند إحدى العوائل الشيعية المقيمة
هناك وقد قطعوا عهدا بنشر التشيع في تلك الأرجاء ومازالوا يحتفظون بصورة تذكارية لنا تم تصويرها في دارهم
ولما انتهت مدة السفر رجعنا وفي طريق عودتنا ومرورنا في بغداد أراد الإمام أن نرتاح من عناء السفر فأمر
بالتوجه إلى منطقة العطيفية حيث يسكن هناك رجل ايراني الأصل يقال له (سيد صاحب) كانت بينه وبين الإمام معرفة قوية
فرح سيد صاحب بمجيئنا وكان وصولنا إليه عند الظهر فصنع لنا غداء فاخرا واتصل ببعض أقاربه فحضروا وازدحم منزله
احتفاء بنا وطلب سيد صاحب إلينا بالمبيت عنده تلك الليلة فوافق الإمام ثم لما كان العَشاء أتونا بالعشاء وكان
الحاضرون يقبلون يد الإمام ويسألونه ويجيب عن أسألتهم ولما حان وقت النوم وكان الحاضرون قد انصرفوا إلا أهل الدار
أبصر الإمام الخميني صبية بعمر أربع سنوات أو خمس ولكنها جميلة جدا فطلب الإمام من أبيها سيد صاحب إحضارها
للتمتع بها فوافق أبوها بفرح بالغ فبات الإمام الخميني والصبية في حضنه ونحن نسمع بكاءها وصريخها
المهم أنه امضى تلك الليلة فلما أصبح الصباح وجلسنا لتناول الإفطار نظر إلي فوجد علامات الإنكار واضحة في وجهي
إذ كيف يتمتع بهذه الطفلة الصغيرة وفي الدار شابات بالغات راشدات كان بإمكانه التمتع باحداهن فلم يفعل ؟!
فقال لي : سيد حسين ما تقول في التمتع بالطفلة ؟
قلت له : سيد القول قولك والصواب فعلك وأنت إمام مجتهد ولايمكن لمثلي أن يرى أو يقول إلا ماتراه أنت وتقوله
ومعلوم أني لا يمكنني الاعتراض في ذلك الوقت
فقال : سيد حسين ، إن التمتع بها جائز ، ولكن بالمداعبة والتقبيل والتفخيذ وأما الجماع فإنها لاتقوى عليه
وكان الإمام الخميني يرى جواز التمتع حتى بالرضيعة ، فقال :
(لابأس بالتمتع بالرضيعة ضما وتفخيذا - أي يضع ذكره بين فخذيها - وتقبيلا .
تعليق