بسم الله الرحمن الرحيم
عرف التاريخ الكثير من أصحاب العقليات الفذة والإمكانات
العلمية والإدارية والإجتماعية وغيرها الذين وصلوا لأهدافهم
وأصابوا النجاح بنسب كبيرة رغم العقبات التي تعترضهم
خصوصاً إذا كانت أفكارهم تحمل الكثير من المنطقية والصوابية
إلاّ
أئمة الشيعة
فرغم كل امكاناتهم الهائلة المتمثلة في العصمة والقدرة التكوينية
والدعم السماوي إلا أن نتيجة عملهم انتهت إلى فشل ذريع
على جميع المستويات
وحتى الوحيد الذي تولى الخلافة ، كانت خلافته محدودة مكاناً
وزماناً ومليئة بالحروب الداخلية والخيانات من جيشه ومعاونيه
. . . . . .
فهل من يشرح لنا هذه الحالة الفريدة التي تكررت 12 مرة
بحيث لا يبقى للصدفة مكان
في الانتظار
عرف التاريخ الكثير من أصحاب العقليات الفذة والإمكانات
العلمية والإدارية والإجتماعية وغيرها الذين وصلوا لأهدافهم
وأصابوا النجاح بنسب كبيرة رغم العقبات التي تعترضهم
خصوصاً إذا كانت أفكارهم تحمل الكثير من المنطقية والصوابية
إلاّ
أئمة الشيعة
فرغم كل امكاناتهم الهائلة المتمثلة في العصمة والقدرة التكوينية
والدعم السماوي إلا أن نتيجة عملهم انتهت إلى فشل ذريع
على جميع المستويات
وحتى الوحيد الذي تولى الخلافة ، كانت خلافته محدودة مكاناً
وزماناً ومليئة بالحروب الداخلية والخيانات من جيشه ومعاونيه
. . . . . .
فهل من يشرح لنا هذه الحالة الفريدة التي تكررت 12 مرة
بحيث لا يبقى للصدفة مكان
في الانتظار
تعليق