هذا مقال عما نشرت جريدة العربية "العبرية"عن أكاذيب عن الشيخ الدكتور الفاضل محمد العريفي
افتراء أهل الشرك والنفاق
إلى احد أعمدة أهل السنة من العلماء الربانيين
في سلسلة الإساءة المستمرة والحاقدة من قبل الصفويين الارجاس الأنجاس والرافضة المشركين المنافقين للإساءة إلى احد الشيوخ الربانيين بهذا الطرح السيئ الذي لا يعبر إلا عن الحقد الدفين لحاملي العقيدة الفاسدة الشركية اتجاه حاملي العقيدة الحنيفية الوسطية الصافية التي ربانا عليها سيد الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ، فهؤلاء الصفويون يرموننا بنفس الممارسات السيئة التي يمارسونها بينهم المتعة (الزنا) ويثقفون نسائهم وبناتهم عليها ليرمون ويتهمون أصحاب العقيدة الحقة بها لكي يقولوا للناس أن أهل السنة والجماعة يفعلون مثلما نفعل وحاشا أهل العقيدة الحقة أن يفعلوا ذلك أو يثقفوا على ذلك بل الطريق مفتوح لكل من يريد الزواج بما أمر الله ورسوله وبشروطه المعروفة وهو الزواج الدائم هو خير طريق لبناء البيت المؤمن وبناء أسرة مسلمة مؤمنه رصينة قوية في بناؤها العقائدي الذي يؤمن بالقران الكريم والسنة النبوية المطهرة .
إن أهل الشرك اليوم من الرافضة الذين يؤمنون بعقيدة (لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى) أن جعلوا سيدنا علي رضي الله عنه وأرضاه تحت الله وفوق منزلة الأنبياء والعياذ بالله وهو شرك أهل الجاهلية الأولى التي قضى عليها سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بل بعضهم وصل كفره أنْ جعل سيدنا علي رضي الله عنه وأرضاه بمنزلة الإله والعياذ بالله واني أرد على هؤلاء الأقوام المشركين والذين يتمتعون بصفة النفاق إذ يبينون لأصحاب العقيدة الحقة والوسطية انهم مثلهم في الإيمان ولكن ما أنْ خلوا إلى شياطينهم بينوا ما في داخلهم من صفات شركية مثلما بينا آنفا ينطبق عليهم قول الله عز وجل (لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى)(الزمر: من الآية3) وحاشا سيدنا علي من قول هؤلاء المشركين بل إن (علِّيهُم) هذا الذي يدعون هو مجوسي قد وضعوه وصمموه ليوافق الديانة المجوسية الكافرة وسيدنا علي هو (علِّيُنا) وابن عم رسولنا الكريم برئ مما يدعون و(إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ)(الزمر: من الآية3)
والله من وراء القصد
أبو احمد السعيدي
من العراق
تعليق