الولاية عند الشيعة هيه مربوطه بالحكم
فمن لا يؤمن ان الحاكم بعد رسول
هو على رضى الله عنه
فهو كافر
ويطالب الشيعه فى الحكم المسلوب من الائمة
الى يومنا هذه وهم يطالبون بالحكم رغم ان اصبحت من الماضى ولا يعقل ان يسترجع الحكم فى اناس ماتوا
رغم ان الرسول
كانت دعوه عقائديه وليس سياسيه وسعي وراء الحكم
هذه يبين لنا انها حركه سياسيه اكثر
ووضع لها اطار عقائدى
فنحن نؤمن بالانبياء ولا يكون هناك شرط ان يكون حاكم فى الايمان بهم
كثير من الانبياء يدعون لله وهم محكومون وليسوا حكام
ولم يطالب احد من الانبياء بالحكم
لو نرجع الى اهل السنة هيه ليست من العقيده
الخلافه لا تعنى لهم شئ
كثير من اهل السنة العاميه لا يعرفون كل الخلفاء او لا يعرف مراتبهم فى الخلافه
كل العقائد الموجوده فى العالم
تعتبر رموزها الدينيه هم قادة روحانين والشيعة تشترط فى رموزها ان يكونوا حكام
كثير ما استخدم هذه المذهب الشيعى او بالاحرى استغلال اسم ال البيت
فى حركات سياسيه وثوريه وانقلابيه
بدء من الدوله الامويه الى العباسيه والعثمانيه
والى يومنا هذه الحراك السياسي مستمر للوصول الى الحكم
وتعتبر ايران نموذج لهذه الحراك
فهيه تنشر التشيع بين قوسين حسب المصلحه السياسيه
وتقوم بالدفع المليارت ليس من اجل العقيده ونشره بال من اجل النفوذ السياسي
يكون الحكم مركزى كلهم بالاسم
ولاية الفقيه
من عارض ولاية الفقيه
كانه عارض المهدى
ومن عارض المهدى
كانه عارض الرسول
ومن عارض الرسول
كانه عارض الله
من عارض الله ادخله النار
فمن لا يؤمن ان الحاكم بعد رسول

فهو كافر
ويطالب الشيعه فى الحكم المسلوب من الائمة
الى يومنا هذه وهم يطالبون بالحكم رغم ان اصبحت من الماضى ولا يعقل ان يسترجع الحكم فى اناس ماتوا
رغم ان الرسول

هذه يبين لنا انها حركه سياسيه اكثر
ووضع لها اطار عقائدى
فنحن نؤمن بالانبياء ولا يكون هناك شرط ان يكون حاكم فى الايمان بهم
كثير من الانبياء يدعون لله وهم محكومون وليسوا حكام
ولم يطالب احد من الانبياء بالحكم
لو نرجع الى اهل السنة هيه ليست من العقيده
الخلافه لا تعنى لهم شئ
كثير من اهل السنة العاميه لا يعرفون كل الخلفاء او لا يعرف مراتبهم فى الخلافه
كل العقائد الموجوده فى العالم
تعتبر رموزها الدينيه هم قادة روحانين والشيعة تشترط فى رموزها ان يكونوا حكام
كثير ما استخدم هذه المذهب الشيعى او بالاحرى استغلال اسم ال البيت
فى حركات سياسيه وثوريه وانقلابيه
بدء من الدوله الامويه الى العباسيه والعثمانيه
والى يومنا هذه الحراك السياسي مستمر للوصول الى الحكم
وتعتبر ايران نموذج لهذه الحراك
فهيه تنشر التشيع بين قوسين حسب المصلحه السياسيه
وتقوم بالدفع المليارت ليس من اجل العقيده ونشره بال من اجل النفوذ السياسي
يكون الحكم مركزى كلهم بالاسم
ولاية الفقيه
من عارض ولاية الفقيه
كانه عارض المهدى
ومن عارض المهدى
كانه عارض الرسول

ومن عارض الرسول
كانه عارض الله
من عارض الله ادخله النار
تعليق