إذا كانت هذه بلاد مصر ... فلماذا يسافر الشيعة إليها ..؟؟؟!!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
بئس البلاد مصر ، ومائها ، وفخارها ، وطعامها
عن أبي الحسن الرضا - عليه السلام – أنه قال :
( قال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - : لا تغسلوا
رؤوسكم بطين مصر ، فإنه يذهب بالغيرة ويورث الدياثة ) ....
الكافي (5/318)
وعن أحمد بن محمد بن أبي نصر قال : سمعت الرضا - عليه السلام - يقول :
وذكر حديثًا في ذم مصر - ، فقال : ولقد قال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - :
لا تغسلوا رؤوسكم بطينها ، ولا تأكلوا في فخارها ، فإنه يورث الذلة ويُذهب بالغيرة ....
قلنا له - يعني للرضا - : قد قال ذلك رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - ؟ قال : نعم )
الكافي (5/318)
وعن يعقوب بن يزيد رفعه قال : قال أمير المؤمنين - يعنون : علي بن أبي طالب - :
( ماء نيل مصر يميت القلوب )
الكافي (6/391)
وعن جعفر الصادق - عليه السلام - قوله :
( تفجرت العيون من تحت الكعبة ، وماء نيل مصر يميت القلوب والأكل
في فخارها وغسل الرأس بطينها يذهب بالغيرة ويورث الدياثة ) ....
بحار الأنوار (63/451)
وعن الرضا - عليه السلام - أنه قال :
( ما غضب الله على بني إسرائيل إلا أدخلهم مصر ، ولا رضي عنهم إلا أخرجهم منها إلى غيرها ) .....
وفي رواية : ( إن أهل مصر يزعمون أن بلادهم مقدسة ، قال : وكيف ذلك ؟ قلت : جعلت
فداك ، يزعمون أنه يحشر من جبلهم سبعون ألفًا يدخلون الجنة بغير حساب ، قال : لا ،
لعمري ما ذاك كذلك ، وما غضب الله على بني إسرائيل إلا أدخلهم مصر ، ولا رضي عنهم
إلا أخرجهم منها إلى غيرها ، ولقد قال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - : لا تغسلوا
رؤوسكم بطينها ، ولا تأكلوا في فخارها فإنه يورث الذلة ويذهب بالغيرة ، قلنا له : قد قال ذلك
رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - ؟ فقال : نعم ) ....
مستدرك الوسائل(2/311)
بحار الأنوار (73/973)
وقولهم : ( أبناء مصر لعنوا على لسان داود - عليه السلام - ، فجعل الله منهم القردة والخنازير )
بحار الأنوار (60/208)
تفسير القمي ( ص 596 )
ورواية : ( انتحوا مصر لا تطلبوا المكث فيها لأنه يورث الدياثة )
بحار الأنوار (60/211)
ورواية : ( بئس البلاد مصر ) .....
بحار الأنوار (60/210)
تفسير العياشي (1/305)
تعليق