المشاركة الأصلية بواسطة حفيد المكرمين
اللهم صلِ على محمد وآله الطاهرين المعصومين والعن أعداؤهم أجمعين من الأولين والآخرين
جـ1- قد تقدم كيف نجمع بين الأخبار الواردة في مشاركاتي السابقة، ولا بأس بإعادة ذلك، بإن رواية الغصب والتهديد والأخذ بالظاهر أي حسب ما هو ظاهر للناس (ما يتصوروه في أذهانهم) وإن رواية جنية نجران ناظرة إلى الواقع.
جـ2- أنا لم أضعف الروايات ولم أصحح الرواية، بل ما قلته إنه لا تعارض بينهما، وإن متن الرواية لا بأس به.
جـ2- أنا لم أضعف الروايات ولم أصحح الرواية، بل ما قلته إنه لا تعارض بينهما، وإن متن الرواية لا بأس به.
تعليق