إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل تترضون على هؤلاء الصحابة ؟؟؟!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل تترضون على هؤلاء الصحابة ؟؟؟!!!

    الصحابة المنافقون !!!!!!

    أو قل بعضهم ,

    أنقل هنا ما نقله ابن كثير ج3 حيث قال ,

    ثم ذكر ابن إسحاق من مال إلى هؤلاء الأضداد من اليهود من المنافقين من الأوس والخزرج فمن الأوس: زوى بن الحارث، وجلاس بن سويد بن الصامت الأنصاري، وفيه نزل: { يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُوا ] فأنكر الجلاس ذلك وحلف ما قال فنزل فيه ذلك.
    قال: وقد زعموا أنه تاب وحسنت توبته حتى عرف منه الإسلام والخير.
    قال: وأخوه الحارث بن سويد، وهو الذي قتل المجذر بن ذياد البلوي، وقيس بن زيد أحد بني ضبيعة يوم أحد، خرج مع المسلمين وكان منافقا فلما التقى الناس عدا عليهما فقتلهما ثم لحق بقريش.
    قال ابن هشام: وكان المجذر قد قتل أباه سويد بن الصامت في بعض حروب الجاهلية فأخذ بثأر أبيه منه يوم أحد، كذا قال ابن هشام.
    وقد ذكر ابن إسحاق أن الذي قتل سويد بن الصامت إنما هو معاذ بن عفراء قتله في غير حرب قبل يوم بعاث رماه بسهم فقتله.
    وأنكر ابن هشام أن يكون الحارث قتل قيس بن زيد، قال: لأن ابن إسحاق لم يذكره في قتلى أحد.
    قال ابن إسحاق: وقد كان رسول الله، أمر عمر بن الخطاب بقتله إن هو ظفر به، فبعث الحارث إلى أخيه الجلاس يطلب له التوبة ليرجع إلى قومه، فأنزل الله - فيما بلغني عن ابن عباس -: { كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْما كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ وَشَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَجَاءهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ } [آل عمران:86] إلى آخر القصة.
    قال: وبجاد بن عثمان بن عامر، ونبتل بن الحارث وهو الذي قال فيه رسول الله]: «من أحب أن ينظر إلى شيطان فلينظر إلى هذا».
    وكان جسيما أدلم ثائر شعر الرأس أحمر العينين أسفع الخدين، وكان يسمع الكلام من رسول الله] ثم ينقله إلى المنافقين وهو الذي قال: إنما محمد أذن، من حدثه بشيء صدقه.
    فأنزل الله فيه: { وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ } [التوبة:61] الآية.
    قال: وأبو حبيبة بن الأزعر وكان ممن بنى مسجد الضرار، وثعلبة بن حاطب، ومعتب بن قشير، وهما اللذان عاهدا الله لئن آتانا من فضله لنصدقن ثم نكثا، فنزل فيهما ذلك، ومعتب هو الذي قال يوم أحد: لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا ههنا فنزل فيه الآية.
    وهو الذي قال يوم الأحزاب: كان محمد يعدنا أن نأكل كنوز كسرى وقيصر، وأحدنا لا يؤمن أن يذهب إلى الغائط فنزل فيه: { وإذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض ما وعدنا الله ورسوله إلا غرورا }.
    قال ابن إسحاق: والحارث بن حاطب.
    قال ابن هشام: ومعتب بن قشير، وثعلبة والحارث ابنا حاطب، وهما من بني أمية بن زيد من أهل بدر وليسوا من المنافقين فيما ذكر لي من أثق به من أهل العلم.
    قال: وقد ذكر ابن إسحاق: ثعلبة والحارث في بني أمية بن زيد في أسماء أهل بدر.
    قال ابن إسحاق: وعباد بن حنيف أخو سهل بن حنيف وبخرج، وكان ممن بني مسجد الضرار وعمرو بن حرام وعبد الله بن نبتل، وجارية بن عامر بن العطاف، وابناه يزيد ومجمع ابنا جارية وهم ممن اتخذ مسجد الضرار، وكان مجمع غلاما حدثا قد جمع أكثر القرآن وكان يصلي بهم فيه، فلما خرب مسجد الضرار - كما سيأتي بيانه بعد غزوة تبوك - وكان في أيام عمر سأل أهل قباء عمر أن يصلي بهم مجمع فقال: لا والله، أو ليس أمام المنافقين في مسجد الضرار؟
    فحلف بالله ما علمت بشيء من أمرهم فزعموا: أن عمر تركه فصلى بهم.
    قال: ووديعة بن ثابت وكان ممن بنى مسجد الضرار وهو الذي قال: إنما كنا نخوض ونلعب فنزل فيه ذلك.
    قال: وخذام بن خالد وهو الذي أخرج مسجد الضرار من داره.
    قال ابن هشام مستدركا على ابن إسحاق في منافقي بني النبيت من الأوس وبشر ورافع ابنا زيد.
    قال ابن إسحاق: ومربع بن قيظي - وكان أعمى - وهو الذي قال لرسول الله] حين أجاز في حائطه وهو ذاهب إلى أحد: لا أحل لك إن كنت نبيا أن تمر في حائطي وأخذ في يده حفنة من تراب ثم قال: والله لو أعلم أني لا أصيب بها غيرك لرميتك بها، فابتدره القوم ليقتلوه فقال رسول اللهوقد ضربه سعد بن زيد الأشهلي بالقوس فشجه.
    قال: وأخوه أوس بن قيظي وهو الذي قال لرسول الله يوم الخندق: إن بيوتنا عورة.
    قال الله: { وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَارا } [الأحزاب:13] .
    قال: وحاطب بن أمية بن رافع وكان شيخا جسيما قد عسا في جاهليته، وكان له ابن من خيار المسلمين يقال له: يزيد بن حاطب أصيب يوم أحد حتى أثبتته الجراحات، فحمل إلى دار بني ظفر.
    فحدثني عاصم بن عمر بن قتادة: فإنه اجتمع إليه من بها من رجال المسلمين ونسائهم وهو يموت فجعلوا يقولون: أبشر بالجنة يا ابن حاطب.
    قال: فنجم نفاق أبيه فجعل يقول: أجل جنة من حرمل، غررتم والله هذا المسكين من نفسه.
    قال: وبشير بن أبيرق أبو طعمة سارق الدرعين الذي أنزل الله فيه: { ولا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم } الآيات.
    قال: وقزمان حليف لبني ظفر الذي قتل يوم أحد سبعة نفر، ثم لما آلمته الجراحة قتل نفسه وقال: والله ما قاتلت إلا حمية على قومي ثم مات لعنه الله.
    قال ابن إسحاق: لم يكن في بني عبد الأشهل منافق ولا منافقة يعلم إلا أن الضحاك بن ثابت كان يتهم بالنفاق وحب يهود فهؤلاء كلهم من الأوس.
    قال ابن إسحاق: ومن الخزرج: رافع بن وديعة، وزيد بن عمرو، وعمرو بن قيس، وقيس بن عمرو بن سهل، والجد بن قيس وهو الذي قال: يا محمد ائذن لي ولا تفتني.
    وعبد الله بن أبي بن سلول، وكان رأس المنافقين ورئيس الخزرج والأوس أيضا، كانوا قد أجمعوا على أن يملكوه عليهم في الجاهلية، فلما هداهم الله للإسلام قبل ذلك شرق اللعين بريقه وغاظه ذلك جدا، وهو الذي قال: لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل، وقد نزلت فيه آيات كثيرة جدا.
    وفيه وفي وديعة - رجل من بني عوف - ومالك بن أبي قوقل، وسويد وداعس، وهم من رهطه نزل قوله تعالى: { لئن أخرجوا لا يخرجون معهم } الآيات حين مالوا في الباطن إلى بني النضير.


    ______________________________________

    أقول: هل تترضون على هؤلاء الصحابة أجمعين أكتعين ابصعين ؟؟؟؟؟؟!!

  • #2
    ما بال اتباع سنة عمر لا يردون ,

    هل هؤلاء الصحابة مرضون عندكم و لماذا ؟؟؟

    تعليق


    • #3

      هل من مجيب ؟؟؟؟

      أم أكل لسانكم الطير ؟؟؟؟!!!



      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة الجابى
        هل من مجيب ؟؟؟؟

        أم أكل لسانكم الطير ؟؟؟؟!!!



        قال ابن عثيمين في شرح العقيدة الواسطية لابن تيمية ص477 :
        " ولا شك أنه حصل من بعضهم –أي الصحابة- سرقة (!) وشرب خمر (!!) وقذف (!!!) وزنى بإحصان وزنى بغير إحصان (!!!!) ، لكن كل هذه الأشياء تكون مغمورة في جنب فضائل القوم ومحاسنهم وبعضها أقيم فيه الحدود فيكون كفارة .


        لقد اسمعت لوناديت حيا .... ولكن لاحياة لمن تنادي

        بارك الله فيك اخي الفاضل

        تعليق


        • #5
          أحسنت اخي طالب الكناني على هذا النقل ,

          ولا زلنا ننتظر من أسود السمنة والمجاعة حتى يجيبوا ,

          هل تترضون يا أسود على هؤلاء الصحابة أو لا ؟؟؟؟؟

          تعليق


          • #6
            إلا يوجد منكم رجل شجاع ليجيب ,

            هل انتم جبناء لهذه الدرجة حتى تهربوا ولا تجيبوا ,

            في الانتظار ,

            تعليق


            • #7
              يا جبناء

              تعليق


              • #8
                المنافق الذي تاب وانتهى من نفاقه فانه يعامل معاملة الصحابي المؤمن رضي الله عنهم وارضاهم لانه اصبح تابعا للسابقين الاولين من المهاجرين والانصار
                وهذا ليس قولنا بل هو قول القران

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
                  المنافق الذي تاب وانتهى من نفاقه فانه يعامل معاملة الصحابي المؤمن رضي الله عنهم وارضاهم لانه اصبح تابعا للسابقين الاولين من المهاجرين والانصار
                  وهذا ليس قولنا بل هو قول القران
                  شيخك ابن عثيمين لم يقل تاب بل قال ابن عثيمين في شرح العقيدة الواسطية لابن تيمية ص477 :
                  " ولا شك أنه حصل من بعضهم –أي الصحابة- سرقة (!) وشرب خمر (!!) وقذف (!!!) وزنى بإحصان وزنى بغير إحصان (!!!!) ، لكن كل هذه الأشياء تكون مغمورة في جنب فضائل القوم ومحاسنهم وبعضها أقيم فيه الحدود فيكون كفارة .


                  فهذا قول شيخك اما قول عيالهم لايهمنا

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
                    شيخك ابن عثيمين لم يقل تاب بل قال ابن عثيمين في شرح العقيدة الواسطية لابن تيمية ص477 :
                    " ولا شك أنه حصل من بعضهم –أي الصحابة- سرقة (!) وشرب خمر (!!) وقذف (!!!) وزنى بإحصان وزنى بغير إحصان (!!!!) ، لكن كل هذه الأشياء تكون مغمورة في جنب فضائل القوم ومحاسنهم وبعضها أقيم فيه الحدود فيكون كفارة .


                    فهذا قول شيخك اما قول عيالهم لايهمنا
                    صاحب الموضوعيتكلم عن المنافقين
                    فاخبرناه ان تابوا وعملوا صالحا كانوا صحابة مرضيين
                    فمن باب اولى ان نترضى عن الصحابة المؤمنين وان اخطأ بعضهم في امر ما فان ذنبه مغفور بالتوبة وببحر الحسنات الماحيات

                    وما اظن ان المسألة لمن امتلك قليلا من العلم بالقران والسنة

                    تعليق


                    • #11
                      البخاري . صفحة 1422.رقم الحديث 4847. باب ان الذين ينادوك من وراء الحجرات اكثرهم لايعقلون . وان شر الدواب الصم البكم الذين لا يعقلون . سورة الحجرات نزلت في ابو بكر وعمر كما موجود في هذا الحديث في البخاري ..ان الذين ياذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا ولاخرة ... سورة الاحزاب الاية 57

                      تعليق


                      • #12
                        اعتذر اخوتي انا لا اجيد النسخ مثلكم ولا الطباعة ولا اي شي في النت سوى الكتابة هذه في المنتدى والله ههههه فانا اكتب ما قراته في الكتب ..... فتحملو اختكم الريحانه وتحملو عدم معرفتها الجيدة للنت

                        تعليق


                        • #13

                          بواسط الكمال

                          المنافق الذي تاب وانتهى من نفاقه فانه يعامل معاملة الصحابي المؤمن رضي الله عنهم وارضاهم لانه اصبح تابعا للسابقين الاولين من المهاجرين والانصار
                          وهذا ليس قولنا بل هو قول القران
                          نعم ذلك ,

                          ولكن ابن كثير لم يذكر لهم إلا أنهم من المنافقين المعروفين في زمن والنبي بالنفاق ,

                          هل تترضون على هؤلاء الصحابة المنافقين أو لا ؟؟؟

                          فقط أجب من غير زيادة من عندك !!!!

                          نعم او لا ,

                          تعليق


                          • #14
                            [quote=الكمال977]
                            فمن باب اولى ان نترضى عن الصحابة المؤمنين وان اخطأ بعضهم في امر ما فان ذنبه مغفور بالتوبة وببحر الحسنات الماحيات
                            كان على ثَقَلِ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ؟جلٌ يقالُ له كِرْكِرَةُ فماتَ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ( هو في النارِ ) . فذهبوا ينظرونَ إليهِ فوجدوا عَباءَةً قدْ غَلَّها .
                            الراوي: عبدالله بن عمرو المحدث:البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3074
                            هذا الصحابي الجليل سرق فبين رسول الله بانه في النار فهل بحر حسناته خفرة له



                            وما اظن ان المسألة لمن امتلك قليلا من العلم بالقران والسنة
                            نستغل وجودك وانت من يملك من العلم بالقران والسنة انت وشيخك ابن عثيمين تقولون بان الصحابه بحر الحسنات عندهم تمحوا مايرتكبوا
                            فهل نصدقك ونصدق ابن عثيمين ام نصدق ما قاله رسول الله بانه في النار ولم يغفر له

                            تعليق


                            • #15
                              الحر بن رياح كان منافقا على رأس جيش الفاسق عبيدالله بن زياد وهو السبب الرئيسي في موت الحسين وعياله عطاشا لانه هو من منعهم من التوجه الى الكوفة بامر من عبيدالله بن زياد فدفع ال البيت دفعا والجأهم الى الصحراء وحاصرهم مع جيش عمر بن سعد

                              لكنكم اليوم تترضون عن الحر بن رياح وانا اترضى عليه رضي الله عنه وارضاه
                              لماذا ؟
                              الجواب لانه تاب وعمل صالحا فلم يكن لفسقه او نفاقه او نصبه العداء لاهل البيت اي وجود لان الله غفر له ذلك بتوبته ومناصرته للحسين ضد الباطل

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X