إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اخبار التقنيه \ 47

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اخبار التقنيه \ 47

    أضخم روبوت في العالم يتجول في لندن


    قد يبدو هذا الروبوت من وحي أفلام الخيال العلمي، لكنه حقيقة مجردة اليوم، إذ أن ما ترونه هو أضخم روبوت سداسي الأرجل في العالم، وفقاً لما يقوله مصنعوه.



    بدأ الروبوت المعروف باسم "Mantis" بالسير في المنطقة الصناعية في بريطانيا، إذ يزن 1900 كيلوغرام ويبلغ ارتفاعه 2.8 متراً، حسب أرقام وفرتها شركة "Micromagic Systems" المصنعة للروبوت.


    وعمل المهندس المسؤول في الشركة مات دينتون، لمدة ثلاثة أعوام على تصميم واختبار الروبوت لأول مرة العام الماضي، وبدأ دينتون بالعمل على بناء الروبوتات منذ عام 2001، وظهر أصغر روبوت سداسي الأرجل من تصميمه في فيلم "هاري بوتر" على شكل سلحفاة.


    ويقول دينتون بأن "Mantis" كلف "مئات آلاف الباوندات"، مشيرا إلى وجود الكثير من التعديلات المستمرة، وأوضح أنه يريد تخفيف وزن الأرجل وتحسين محرك "توربو" الذي يعمل عليه الروبوت.


    وأشار دينتون إلى أمله في عرض نتائج جهوده خلال عدد من الفعاليات التي ستقام في بريطانيا هذا الصيف.





    -------------------------------------------------------------

    تطبيقات الهواتف.. وسيلة فعالة لإنقاص الوزن

    تناولت دراسة حديثة مجموعة تطبيقات المحمول التي ظهرت أخيرا للتشجيع على إنقاص الوزن وتغيير الحالة المزاجية وغيرها، وأثبتت الدراسة فعالية هذه التطبيقات التي يمكن ان تشكل إضافة للمجال الصحي، وفقا لموقع "ساينس دايلي".


    فقد هدفت هذه الدراسة امتشاف مدى الاستفادة التي تقع على الفرد من استخدام تطبيقات الهواتف المحمولة التي تساعد على إنقاص الوزن أو تغيير الحالة النفسية والمزاجية من خلال المتابعة والرسائل النصية التي تحث وتشجع القائمين باتباع حمية غذائية او يعانون من حالة اكتئاب.


    وقام الباحثون بتطوير تطبيق خاص بالمحمول لمجموعة من متبعي حمية غذائية تشمل ايتبدال جزئي لوجبات الطعام، وتم تقسيم عدد النساء المشاركات لمجموعتين، الاولى تخضع لسيطرة تامة من خلال التطبيق والثانية يعتبر بالنسبة لها وسيلة مساعدة.


    وتبين أن 58 بالمئة من النساء المشاركات في التجربة التي استمرت ثمانية أسابيع، فقدن أوزانهن بالفعل عن طريق التطبيق الذي شمل إرسال برامج غذائية مساعدة ورسائل نصية مشجعة حيث احتفظن بالغرادة على استكمال مدة الحمية كما تحسنت حالتهن النفسية. اما المجموعة الأخرى التي لم تكن محاصرة تماما براسئل التطبيق والنصائح والمتابعة فلم تشهد النسبة ذاتها من نجاح الحمية ولكن تحسنت حالتهن النفسية بسبب الرسائل التشجيعية.

    ---------------------------------------------------

    هاتف ذكي للمكفوفين قيد الإختبار




    بدأت تجربة النموذج الأول لهاتف ذكي يستخدم طريقة برايل للمكفوفين في الهند؛ وقال مصمم الهاتف سوميت داجار أنه إذا تمت الاختبارات بشكل جيد فمن الممكن أن يُطرح الهاتف في الأسواق بحلول نهاية العام الحالي.


    وبدأ سوميت العمل على تطوير الهاتف قبل ثلاثة سنوات بعدما عرض الفكرة للمرة الأولى في 2011 في أحد ملتقيات “تيد” في الولايات المتحدة الأمريكية، ونال في نهاية 2012 واحدة من جوائز شركة “رولكس” السويسرية لتشجيع الابتكار بين الشباب، مما منحه التمويل اللازم لتنفيذ فكرته.


    ويتميز هاتف برايل بشاشة لمسية، ولكن بدلاً من السطح الأملس للشاشات المعتاد، تتضمن الشاشة شبكة متطورة من الدبابيس الصغيرة ترتفع وتنخفض لتكون أجزاء بارزة وغائرة تعرض النصوص كالرسائل القصيرة والبريد الإلكتروني، وبذلك يتمكن المستخدم من لمسها والتعرف عليها بطريق تشبه القراءة بطريقة برايل.


    وبجانب النصوص يعرض الهاتف الصور والرسوم بنفس الطريقة، فيمكن للمستخدم التعرف على الخرائط وممارسة الألعاب ومكالمات الفيديو، والتعرف على تعبيرات وجوه المتصلين عبر اللمس.


    ويعتمد هاتف برايل بشكل أساسي على تقنية “السبائك المتذكرة للشكل” أو Shape-memory alloy وتُعرف بالمعادن الذكية، وتتميز بقدرتها على استعادة شكلها الأصلي بعد تعرضها للتشكيل.


    ويعمل داجار على تنفيذ الفكرة بالتعاون مع المعهد الهندي للتكنولوجيا في دلهي، ويتم اختبار الهاتف في معهد “إل في براساد للعيون” في حيدر أباد.


    ووصف سوميت داجار الهاتف بأول هاتف ذكي في العالم بطريقة برايل. وقال: “يستند هذا المنتج على شاشة لمسية مبتكرة قادرة على رفع وإنزال أجزائها، لتحويل ما تتلقاه إلى أشكال يمكن التعرف عليها عبر اللمس”. وأشار إلى عزمهم تقديم نسخ مطورة من الهاتف في المستقبل.


    وقال إن ردود الفعل خلال اختبار الهاتف كانت ممتازة، وأضاف أن الجهاز مَثِّل صحبة للمستخدم أكثر من كونه هاتف.


    ويقول داجار إن ما دفعه للتفكير في الهاتف كان إدراكه أن التكنولوجيا تخدم العدد الأكبر من الناس وتتجاهل المهمشين؛ فمن خلال جولاته في أنحاء مختلفة من الهند اكتشف أن سكان القرى والمناطق النائية يتخلفون عن المدن؛ حيث تتوافر الأجهزة والتقنيات الحديثة، بعشر سنوات رغم قرب المسافة على الأرض.


    ويواصل أن الأمر يزداد صعوبة مع المعاقين والمكفوفين على وجه الخصوص، إذ أن التكنولوجيا أضافت إلى إعاقتهم، فبالرغم من القوة التي تمنحها لكل فرد، لا يتمكن المكفوفون من استخدام إمكاناتها الجديدة والممتعة، مما دفعه للتفكير في إنجاز تقنيات تلائم احتياجاتهم.


    ووفق منظمة الصحة العالمية تضم الهند أكبر عدد من المكفوفين وضعاف البصر حول العالم، ويصل عددهم إلى 62.7 مليون شخص.


    ويرى داجار أن الأفكار السابقة لتمكين المكفوفين من استخدام الهواتف لا تلائم الجميع؛ فتقنية تحويل النصوص إلى أصوات لا تناسب البعض بسبب حواجز اللغة ولأسباب تتعلق بالخصوصية عند قراءاتهم الرسائل، بينما سيتيح لهم الهاتف الجديد التعرف على الخرائط والصور والنصوص بطريقة ملائمة.


    ودرس داجار (29 عام) في المعهد القومي للتصميم في الهند، وعمل مصمماً وأنجز عدداً من الأفلام القصيرة قبل أن يترك وظيفته قبل ثلاث سنوات ليتفرغ لإنجاز الهاتف مع فريق يتألف من ستة أشخاص في شركته Kriyate التي يرعاها “مركز حضانة الابتكار وريادة الأعمال” في الهند.


    -------------------------------------

    أسرع سيارة كهربائية في العالم




    كشف النقاب عن أسرع سيارة كهربائية في العالم في معرض شنغهاي للسيارات. وتصل سرعة السيارة SP:01 إلى 155 ميلا في الساعة وبوسعها الانتقال من مرحلة السكون إلى سرعة 62 ميلا في أقل من ثلاث ثوان وسبعة أعشار الثانية.


    والسيارة من إنتاج شركة ديترويت إليكتريك التي تدعي أنها أول من صنع سيارة كهربائية في ديترويت الأميركية مهد صناعة السيارات في العالم عام 1907.
    ويحظى اختيار الصين للكشف عن هذه السيارة الحديثة بأهمية كبيرة، إثر الدعم الذي أظهرته الحكومة الصينية لمشروع كبير يرمي للتوسع في استخدام السيارات الكهربائية في عموم البلاد لمواجهة مشكلة التلوث الناجم عن عوادم التصنيع والسيارات التقليدية.


    وقال رئيس مجلس إدارة "ديترويت إليكتريك" ألبرت لام لـ"سكاي نيوز" إن الصين تملك السياسة الصحيحة والدافع الصحيح والرغبة الصادقة من الحكومة، كما أنها بحاجة ماسة إلى حل مشكلة تلوث الهواء لديها".


    وتوقع لام طلبا كبيرا على مثل هذا النوع من السيارات والسيارات الأخرى التي ستقوم الشركة بتصنيعها في المستقبل.


    وتعهدت الحكومة الصينية بأن يصل عدد السيارات الكهربائية التي تسير في شوارع الصين بحلول عام 2020 إلى 5 ملايين سيارة، ما دفع كبار منتجي السيارات نحو التسابق لاقتحام السوق الصينية بهذا النوع من السيارات.


    واختارت بورشه وفولكس فاجن ورينو الصين للكشف عن أحدث سياراتها الهجين.


    وتمثل الصين من الناحية النظرية سوقا مثالية لانتعاش سوق السيارات الكهربائية، إذ يوجد بها 16 من بين أكثر 20 مدينة تلوثا في العالم.


    ويزيد مستوى تلوث الهواء في الصين هذا العام بنحو 40 ضعفا عن المستوى الآمن للتنفس، بسبب العدد الهائل للسيارات ورداءة نوع الوقود المستخدم.





    -----------------------------------------------------------
    سوار مضيء يخبرك بالاتصالات والرسائل الواردة





    طرح مطورون مشروعاً لإنتاج سوار مُضِيء يُظهِر لمستخدمه إشارات ضوئية ملونة تُعلمه بورود إشعارات جديدة من هاتفه كاتصال جديد أو رسائل البريد الإلكتروني، عبر موقع عبر موقع Kickstarter، للتمويل الجماعي للأفكار الناشئة، ويمكن التحكم في السوار عبر تطبيق للهواتف الذكية، وبذلك يمثل أحد أشكال المنتجات التقنية القابلة للارتداء.


    ويحمل السوار اسم Wave "ويف"، وهو نسخة من سوارات استُخدمت في الحفلات الموسيقية، حيث شارك الجمهور الفرق في تكوين أشكال ولوحات من الضوء عبر التحكم فيها بتطبيق للآيباد، وكحال السوارات السابقة يمكن استخدام "ويف" في تشكيلات من الضوء في حال وجود أكثر من سوار بالتحكم فيها عبر تطبيق الهاتف.


    وسيتصل "ويف" مع الهاتف عبر تقنية "بلوتوث 4.0"، ويمكن تحديد الإشعارات المطلوبة وألوان الإضاءة عبر التطبيق، وسيُتاح لهواتف "آيفون 4 إس" و"آيفون 5"، ولأجهزة أندوريد التي تعمل بنظام 2.3 وما بعده.


    ويُنبِّه السوار مرتديه عبر أضواء ملونة لورود اتصال أو رسالة قصيرة أو إشعارات من فيسبوك أو تويتر، أو بموعد محدد مُسبقاً، كما يمكن اختيار أشكال وألوان من الإشارات الضوئية لكل متصل أو لكل نوعية من الإشعارات، ويمكن تجاهل التبيهات بهز الذراع أو بالضغط على زر في السوار.


    ويقف وراء إنتاج "ويف" شركة Cloudsona، والتي تأسست عام 2011 من قبل ثلاثة من المختصين في إنتاج الأجهزة اللاسلكية هم: بول فولتون، وأندريه ناكسو، وهانز فان ليوين. وجميعهم عمل سابقاً في شركات تقنية معروفة مثل "فيلبس" و"إتش بي" و"سوني" وغيرها.


    ويشير الفريق إلى أنهم وضعوا نصب أعينهم الحياة الاجتماعية والأنشطة المختلفة للمستخدمين عند التفكير في المنتج الجديد، ويرون أنه من الممكن أن يفيد خلال الجري، أو عدم القدرة على سماع الهاتف لأي سبب، بجانب استخدماته خلال الاحتفالات.


    وطرح الفريق فكرة "ويف" للحصول على دعم من جمهور موقع Kickstarter بقيمة 75 ألف دولار، كما طرح نسخة مساعدة للمطورين تتيح لهم ابتكار تطبيقات مختلفة ترتبط بسوار "ويف" كاستخدامه كواجهة للألعاب أو لمعرفة مكان الأطفال الصغار أو لتحديد المواقع.


    وأوضح الفريق أن السوار سيُصنع من المطاط بثلاثة قياسات مختلفة مع مقاومته للعرق، وسيزُود بشاشتين LED بألوان متعددة، وبلوتوث، وإمكانية استشعار الحركات البسيطة والإيماءات، وبطارية ” ليثيوم أيون” قابلة للشحن عبر وصلة USB تكفي لأسبوع من تلقي الإشعارات بمعدل عشرة إلى عشرين يومياً، ومن الممكن أن تكفي لعمل يوم أو يومين من الإضاءة.


    ويقول فريق Cloudsona إنهم يعملون حالياً على إنتاج التصميم النهائي ليكتمل في منتصف يونيو القادم، ليتجهوا بعدها للحصول على التصريحات القانونية كشهادة "المفوضية الفيدرالية للاتصالات" ليبدأ الإنتاج الفعلي في مصنعين في الصين. وتوقع الفريق أن يكون المنتج جاهزاً بحلول شهر سبتمبر المقبل.

    --------------------------------------------------

    إطلاق معالجات “Haswell” في يونيو المقبل




    تعتزم “إنتل” إطلاق الجيل الجديد من المعالجات، والمعروف باسم Haswell “هازول” خلال معرض “كمبيوتكس” الذي يُعقد في تايوان بين الرابع والثامن من شهر يونيو المقبل،.


    وبدأت “إنتل” في إمداد مصانع الحواسيب بشحنات من المعالجات الجديدة مطلع الشهر الحالي، وكانت قد كشفتفي وقتٍ سابق عن عملها على إصلاح أحد عيوب التصنيع في معالجات Haswell، والتي تُحدث خللاً في أداء منفذ نقل البيانات من نوع USB 3.0.


    ويمثل معالج “هازول” الجيل الرابع من معالجات Core i3,5,7، وسيعمل مع مختلف المنصات كالحواسيب المحمولة واللوحية والفائقة النحافة والهواتف المحمولة.


    ومن المتوقع أن تستهدف أول معالجات “هازول” أجهزة الحواسيب المحمولة الكبيرة، كما ستستخدم في الأجهزة الأصغر بشاشات 13 و14 بوصة، وحواسيب “ألترا بوك” فائقة النحافة. كما يُتوقع أن تعتمد حواسيب جوجل التي تعمل بنظام تشغيل “كروم” مثل “كروم بيكسل” على معالجات “هازول”.


    ومن أهم ما يميز معالجات “هازول” قلة استهلاك الطاقة بما يُطيل عمر البطارية، فيمكن للأجهزة المعتمدة عليها الاستمرار في العمل لفترة أطول إذا ما طُبقت تقنيات أخرى لتوفير الطاقة، كما تتميز بتحسن عرض الرسومات.


  • #2
    شكرا للمرة 47 اختنا مروا ريد اخوك نجار

    تعليق


    • #3
      سعيده بمرورك الغالى يا اخى \ نجار

      يعطيك العافيه

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
      أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
      استجابة 1
      10 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة ibrahim aly awaly
      بواسطة ibrahim aly awaly
       
      أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
      ردود 2
      12 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة ibrahim aly awaly
      بواسطة ibrahim aly awaly
       
      يعمل...
      X