بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة والسلام على سيّد الأنبياء و المُرسلين ...
في خلال الأيام السابقة كنت في منتدى أنكليزي أتناقش مع بعض أصحاب التطرف المسيحي ...
واذا بي أصدم، عندما يقول لي أحدهم أن عائشة - لأنها حسب تعبيره أغتصبت من الرسول عمرها 9 سنوات و أنا لم أزل قبل أن يتكلم أوضح له إستحالة كون هذا و أجلب دليل السيد جعفر العاملي على أن عمرها 17 سنة و أقول ان الرواية كغيرها من الشمّاعات التي علقت على عائشة كرهاً بعلي، و إنما أريد لكي تكون (الزوج البكر الوحيدة) - إذ بي أصدم ويقول إن من (علماء) المسلمين من يؤكد أن عائشة قتلت الرسول و أنها أنتقمت منه بسبب (إغتصابها) فقلت له من المستحيل أن تجد بالمسلمين من يقول هذا ، و لكن هو أتاني بما هو شر ..
أتاني بياسر الحبيب و إحدى فديواته المنشورة بترجمة إنكليزية ..
و أنا أقنع و أتكلم و أن هذا الرجل غير موثوق و انه حاقد على السنة و طُرد من بلده و لا يفيد ...
و هذه البلايا و ما نحن فيها إلا بسبب (النعاج) هذه التي تزيد الطين بلة ..
الفيديو بالانكليزي :
www.youtube.com/watch?v=_HiMgW9yd7w
http://www.youtube.com/watch?v=HYlxeLkZV4k
http://www.youtube.com/watch?v=eAfoXD_3WQs
ولو تقرأون التعليقات التي تنطلق من معاني جنسية بأن (عائشة) مسكينة و الرسول كذا و كذا ..
حتى إنني في واحدة من الصفحات وجدت من المعلقين من يقول أن عائشة لم تقتله، و كان دليله لأنها تحتاجه لإشباع حاجاتها الجنسية وهي شابة !! و هذا منطقهم في التفكير !!!
وأقول :
لمن سيقول أننا لا علينا بما يقول الكفار و علينا بالحق ...
أقول لهم :
الحق أن نتشبت برواية لم يعمل بها أي كاتب من كُتاب السير أو من علمائنا الأجاود حتى تصير مشاع فساد على الإسلام و المسلمين و على الشيعة خاصة في مشارق الأرض و مغاربها ؟؟
إن أقول إلا : لعنة الله على الكذابين الآثمين ! و صان الله عرض الرسول صلى الله عليه و آله وسلم !
و الصلاة والسلام على سيّد الأنبياء و المُرسلين ...
في خلال الأيام السابقة كنت في منتدى أنكليزي أتناقش مع بعض أصحاب التطرف المسيحي ...
واذا بي أصدم، عندما يقول لي أحدهم أن عائشة - لأنها حسب تعبيره أغتصبت من الرسول عمرها 9 سنوات و أنا لم أزل قبل أن يتكلم أوضح له إستحالة كون هذا و أجلب دليل السيد جعفر العاملي على أن عمرها 17 سنة و أقول ان الرواية كغيرها من الشمّاعات التي علقت على عائشة كرهاً بعلي، و إنما أريد لكي تكون (الزوج البكر الوحيدة) - إذ بي أصدم ويقول إن من (علماء) المسلمين من يؤكد أن عائشة قتلت الرسول و أنها أنتقمت منه بسبب (إغتصابها) فقلت له من المستحيل أن تجد بالمسلمين من يقول هذا ، و لكن هو أتاني بما هو شر ..
أتاني بياسر الحبيب و إحدى فديواته المنشورة بترجمة إنكليزية ..
و أنا أقنع و أتكلم و أن هذا الرجل غير موثوق و انه حاقد على السنة و طُرد من بلده و لا يفيد ...
و هذه البلايا و ما نحن فيها إلا بسبب (النعاج) هذه التي تزيد الطين بلة ..
الفيديو بالانكليزي :
www.youtube.com/watch?v=_HiMgW9yd7w
http://www.youtube.com/watch?v=HYlxeLkZV4k
http://www.youtube.com/watch?v=eAfoXD_3WQs
ولو تقرأون التعليقات التي تنطلق من معاني جنسية بأن (عائشة) مسكينة و الرسول كذا و كذا ..
حتى إنني في واحدة من الصفحات وجدت من المعلقين من يقول أن عائشة لم تقتله، و كان دليله لأنها تحتاجه لإشباع حاجاتها الجنسية وهي شابة !! و هذا منطقهم في التفكير !!!
وأقول :
لمن سيقول أننا لا علينا بما يقول الكفار و علينا بالحق ...
أقول لهم :
الحق أن نتشبت برواية لم يعمل بها أي كاتب من كُتاب السير أو من علمائنا الأجاود حتى تصير مشاع فساد على الإسلام و المسلمين و على الشيعة خاصة في مشارق الأرض و مغاربها ؟؟
إن أقول إلا : لعنة الله على الكذابين الآثمين ! و صان الله عرض الرسول صلى الله عليه و آله وسلم !
تعليق