إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اما لم يكن في الغار او لم يكن مؤمن

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اما لم يكن في الغار او لم يكن مؤمن

    لقد شبعت اذاننا بصراخ الوهابية دفاعا عن ابي بكر وانه صاحب الغار و انه الصديق و ...

    واكثر ما سمعناه عن ابي بكر هي قصة الغار , وما ادراك ما الغار.

    طرحنا الكثير من الاسألة عن الغار , فربما نجد من يجيبني هنا .

    تقول الاية

    [FONT='Tahoma','sans-serif']لاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ[/font]


    فالله عزوجل يقول لنا بان السكينة نزلت على رسول الله فقط ولم تنزل على صاحبه , لماذا يا ترى ؟

    ان الله ذكر نزول السكينة في عدة ايات وجميعها تعم المؤمنين مثلا

    ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وأنزل جنودا لم تروها وعذب الذين كفروا وذلك جزاء الكافرين


    او

    إذ جعل الذين كفروا في قلوبهم الحمية حمية الجاهلية فأنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وألزمهم كلمة التقوى وكانوا أحق بها وأهلها وكان الله بكل شيء عليما


    او

    هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين ليزدادوا إيمانا مع إيمانهم ولله جنود السماوات والأرض وكان الله عليما حكيما


    او


    لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا


    جميع هذه الايات تثبت بان السكينة اذا نزلت فتعم المؤمنين ولا تخص رسول الله فقط , وبالاخص اذا

    كان رسول الله في محنة و معه صاحبه و حبيبه و خليله و هو افضل المؤمنين , فهل يعقل السكينة

    تنزل على رسول الله دون ابي بكر وهو الصديق الاكبر ؟

    فهذا ليس من العدل الالهي اذا انزل السكينة على قلبه في سائر الاماكن و استثناه من الغار .

    فلم يبقى امامكم للاجابة على هذا السؤال الى خيارين

    الاول : ان ابا بكر لم يكن مؤمنا , فلم يستحق نزول السكينة عليه

    ثانيا : انه لم يكن مع الرسول في الغار , فلم تشمله السكينة التي انزلها الله

  • #2
    هل كان الرسل خائف حزين حتى تنزل عليه السكينه
    قال تعال
    إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا
    هذه يدل على ان الرسول لم يكن خائف ولا حزين قبل نزول سكينته

    الان من المستحق سكينته

    تعليق


    • #3
      يا حنبل اذا تقراء الايتين الايتين في الاول سوف ترى بان الله انزل السكينة على

      رسوله اولا ومن ثم على المؤمنين .

      اذا قلت بانه انزل السكينة على رسوله لانه كان في حرب ، فاقول لك بان السكينة نزلت في صلح الحديبية

      اذ لا حرب كانت ولا مناوشات ، والامر الثاني نحن نعتقد بان لا يجوز الخوف على الانبياء ، فالسكينة لا ربط بها بالخوف

      او عدمه .

      وهل يعقل في صلح الحديبية تنزل السكينة على رسول الله اولا وعلى المؤمنين ثانيا

      ولا تنزل السكينة على رسول الله في الغار؟

      تعليق


      • #4
        بارك الله فيكم على الموضوع القيم

        وكما تقضل الأخ شاكر ياأخ حنبل السكينه نزلت حتى في الحديبيه وهي تنزل على المؤمنين فلماذا لم تنزل على صاحب الغار ؟

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة شاكر 77
          يا حنبل اذا تقراء الايتين الايتين في الاول سوف ترى بان الله انزل السكينة على

          رسوله اولا ومن ثم على المؤمنين .

          اذا قلت بانه انزل السكينة على رسوله لانه كان في حرب ، فاقول لك بان السكينة نزلت في صلح الحديبية

          اذ لا حرب كانت ولا مناوشات ، والامر الثاني نحن نعتقد بان لا يجوز الخوف على الانبياء ، فالسكينة لا ربط بها بالخوف

          او عدمه .

          وهل يعقل في صلح الحديبية تنزل السكينة على رسول الله اولا وعلى المؤمنين ثانيا

          ولا تنزل السكينة على رسول الله في الغار؟

          واذا تقراء اخر الايتين نزلة السكينة على المؤمنين ولم تنزل على الرسول

          فلماذا لم تنزل السكينة على الرسول

          لان الرسول كان فى ضع السكينة

          اما فى صلح الحديبيه


          كانت الشروط الكفار ظالمه ومجحفه ونزل الوحي فى قبول فيها

          وساد التوتر بين المؤمنين

          وانزل الله عليهم سكينة وهيه الطمأنين لرسول والمؤمنين

          تعليق


          • #6


            هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين ليزدادوا إيمانا مع إيمانهم ولله جنود السماوات والأرض وكان الله عليما حكيما


            او


            لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا

            في هاتين الايتين تبين ان السكينة نزلت على المؤمنين فقط والرسول جالس بجوارهم
            ففي هذين الموضعين لم تنزل السكينة على رسول الله وهو موجود
            فهل هذا ايضا سيعني ان النبي صلى الله عليه لم يكن مؤمنا في تلك اللحظة بحسب حكمك بالقاعدة على ابي بكر انه غير مؤمن لان السكينة نزلت على النبي بجواره

            فاما الرسول لم يكن موجودا
            او انه غير مؤمن بحسب نظريتك

            انتظر جوابك

            تعليق


            • #7
              اذا دققنا في سياق الايات سنرى الفرق و سنعرف المعنى
              في اية الغار ، الخطاب للمؤمنين ، ولذا بعد ذكر انزال السكينة يذكر تأييده بجنود لم تروها
              اي المؤمنين لم يروا تلك الجنود ، فاذا قلتم الضمير يعود الى ابي بكر فيستلزم ان ابا بكر منزلته بمنزلة الرسول اذ يرى الملائكة
              فاذا انزل السكينة عليه ومن ثم ايده بجنود لم مراها .
              واذا راجعنا الايات التي تذكر نزول السكينة على المؤمنين فقط ، فسنرى بان الحالة لم تكن حالة حرب او خوف بالنسبة للرسول

              تعليق


              • #8
                وجود الصديق صلوات الله عليه في الغار أمر ثابت ثبوت الجبال الرواسي وقد أثبته علماء الشيعة قبل أهل السنة والحق ولولا أنها فضيلة ما حاربتم معاشر الشيعة في نفيها عنه ...
                ومسألة السكينة هذه أولاً يجب أن نعرف أن نزول السكينة على النبي (ص) يعني انعكاسها على الصديق ... فأي تابع لشخص حينما يرى السكينة والثقة في عين قائده تطمئن نفسه .... وقد أدخل الصديق الأعظم صلوات ربي وسلامه عليه فيما هو أعظم من السكينة ... دخل في معية الله لرسوله (ص) ومعية الله لرسوله (ص) بالنصر والتأييد ليست كمعية أي مخلوق لأي مخلوق ... وهو فضل لا ينكره إلا جاحد .

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة شاكر 77
                  اذا دققنا في سياق الايات سنرى الفرق و سنعرف المعنى
                  في اية الغار ، الخطاب للمؤمنين ، ولذا بعد ذكر انزال السكينة يذكر تأييده بجنود لم تروها
                  اي المؤمنين لم يروا تلك الجنود ، فاذا قلتم الضمير يعود الى ابي بكر فيستلزم ان ابا بكر منزلته بمنزلة الرسول اذ يرى الملائكة
                  فاذا انزل السكينة عليه ومن ثم ايده بجنود لم مراها .
                  لاي المؤمنين كان الخطاب موجها في اية الغار ؟؟
                  ابو بكر في الغار لم يكن محتاجا للسكينة لان السكينة التي نزلت على الرسول انزلها الرسول على ابي بكر فاعطاه الطمأنينة بقوله لاتحزن ان الله معنا وقال له ماظنك باثنين الله ثالثهما فحينها مست السكينة ابا بكر ولم يحزن ولم يخف واصبح مطمأنا بسبب سكينة الرسول له

                  و
                  المشاركة الأصلية بواسطة شاكر 77
                  ااذا راجعنا الايات التي تذكر نزول السكينة على المؤمنين فقط ، فسنرى بان الحالة لم تكن حالة حرب او خوف بالنسبة للرسول
                  يبدو ان الاخ يتكلم وهو لايعلم متى وكيف ولماذا نزلت سورة الفتح واياتها ولماذا بايع الصحابة الرسول يومها
                  الرسول طلب من الصحابة ان يبايعوه على القتال والاستعداد للحرب والموت في الحديبية
                  فالبيعة كانت بيعة حرب وموت لذلك نزلت السكينة عليهم
                  فالرسول طلب منهم البيعة لاجل الحرب فكيف تقول ان الحالة ماكانت حالة حرب

                  وهل افهم من كلامك ان السكينة لاتنزل على الرسول الا عندما يكون خائفا؟
                  فهل كان الرسول خائفا يوم الغار؟؟؟

                  تعليق


                  • #10
                    وجود الصديق صلوات الله عليه في الغار أمر ثابت ثبوت الجبال الرواسي وقد أثبته علماء الشيعة قبل أهل السنة والحق ولولا أنها فضيلة ما حاربتم معاشر الشيعة في نفيها عنه ...
                    ولا شك ايضا وجود الدليل مع رسول الله ثابت ثبوت الجبال الرواسي , وبها كيف تفسر لنا الاية الكريمة (ثاني اثنين اذ هما في الغار)
                    اين الثالث اذا ؟

                    وبالنسبة لوجود ابي بكر مع رسول الله توجد العشرات من الاشكالات و التناقضات
                    المطروحة في المسألة , فمنهم من يقول لحق به ابي بكر و الاخر يقول اخذه معه
                    وبعض الروايات في الصحاح تقول انه كان قبله في المدينة وما الى ذلك
                    فاي جبال هذه التي تحوم حولها عشرات الاشكالات ؟

                    ولولا أنها فضيلة ما حاربتم معاشر الشيعة في نفيها عنه
                    اي فضيلة تتكلم عنها , اتحداك ان تثبت لي فضيلة واحدة .

                    ومسألة السكينة هذه أولاً يجب أن نعرف أن نزول السكينة على النبي (ص) يعني انعكاسها على الصديق
                    باي دليل تتكلم ؟ الكلام الانشائي لا يغني من الحق شيئا , وثانيا لماذا انزل السكينة على المؤمنين في سائر الايات ؟
                    الم يكفي انزالها على رسول الله حتى تنعكس على بقية المؤمنين ؟


                    وقد أدخل الصديق الأعظم صلوات ربي وسلامه عليه فيما هو أعظم من السكينة ... دخل في معية الله لرسوله (ص) ومعية الله لرسوله (ص) بالنصر والتأييد ليست كمعية أي مخلوق لأي مخلوق
                    ابي بكر لا يعلم اصلا بان الله معهم وقد نسي ذلك وقد ذكره بها رسول الله

                    ابي بكر دخل في معية الله مع رسوله , فاصبح الصديق الاعظم وقد تصلون عليه كرسول الله
                    فما بالك بالذي يكون الله معه بلا واسطة ؟

                    فلا تهنوا وتدعوا الى السلم وانتم الاعلون والله معكم ولن يتركم اعمالكم


                    وهو معكم اين ما كنتم والله بما تعملون بصير


                    وايضا , اذا دخل ابي بكر في معية الله و رسوله , فلماذا لم تنزل عليه السكينة مع رسول الله ؟
                    ولماذا لم يكن في معية التأييد , فالله ايد رسوله بجنود لم نراها .

                    لاي المؤمنين كان الخطاب موجها في اية الغار ؟؟
                    في اول الاية يقول الله ( الا تنصروه فقد نصره الله ) , فمن المخاطب هنا يا ترى ؟
                    الاية التي تسبقها تبين من هو المخاطب ,
                    [LIST=1][*]
                    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انفِرُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الأَرْضِ أَرَضِيتُم بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلاَّ قَلِيلٌ
                    [*]
                    إِلاَّ تَنفِرُواْ يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلاَ تَضُرُّوهُ شَيْئًا وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
                    [/LIST]فالمخاطب هم المؤمنون .






                    ابو بكر في الغار لم يكن محتاجا للسكينة لان السكينة التي نزلت على الرسول انزلها الرسول على ابي بكر
                    الله اكبر , ما هذه الاستدلالات الرهيبة و القويمة , استدلال مقنع حقا .
                    يا كمال , فليكن حوارنا مسند بالادلة القرانية و الروايات , اما ما تقوله فعليك في الاول اثبات وجود ابي بكر ومن ثم اثبات ايمانه وبعد ذلك اسطروا لنا الفضائل كما تشاؤون .

                    والمسألة الاخرى التأييد الذي نزل على رسول الله , انزله رسول الله على ابي بكر مرة اخرى وهكذا الجنود التي لم نراها نزلت على ابي بكر فشاهدها .


                    فالبيعة كانت بيعة حرب وموت لذلك نزلت السكينة عليهم
                    نعم البيعة كانت بيعة حرب لكن الحالة لم تكن حالة حرب , لان البيعة حصلت بعد صلح الحديبية
                    فكانوا في حالة صلح يا كمال .


                    وهل افهم من كلامك ان السكينة لاتنزل على الرسول الا عندما يكون خائفا؟
                    فهل كان الرسول خائفا يوم الغار؟؟؟


                    الانبياء لا يجوز لهم الخوف الا على الرسالة , فالانبياء خافوا على الدين وعن ضياعه فينزل الله السكينة
                    على قلوبهم , فلا ضير في خوف رسول الله على الدين .

                    تعليق


                    • #11
                      بسم الله الواحد الأحد
                      الأخ الفاضل شاكر ..
                      قلتم :" ولا شك ايضا وجود الدليل مع رسول الله ثابت ثبوت الجبال الرواسي , وبها كيف تفسر لنا الاية الكريمة (ثاني اثنين اذ هما في الغار)
                      اين الثالث اذا ؟ "

                      الدليل الأعرابي كان مع النبي وهل يعجز الأعربي العارف بضروب الصحراء أن يجد لنفسه هو الآخر مكان يختبيء فيه ؟!!!
                      أين عقلك يارجل؟
                      أما الدليل على وجود بن أبي قحافة الصديق صلوات الله عليه في الغار من كتبكم فلا حصر لها ودعنا ننقل بعضها ليتأكد الأمر ولنقطع بسيف بتار الكلام التافه الساقط علمياً بأن الصديق لم يكن في الغار ومسألة أنه خرج معه أو لحق به أمر ثانوي متفرع من أمر أصلي وهو أن أا بكر كان الصحابي الوحيد الذي هاجر بصحبة الرسول معرضاً نفسه للخطر والموت رغم أنه كان بإمكانه أن يهاجر سراً بمفرده بعيداً عن هذا الخطر الداهم الذي كان يعرف أنه سيحيط خروج النبي ... لكنه الصديق الأعظم ...
                      1- " أن رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله ذهب في نفس الليلة إلى بيت أبي بكر، ثم خرجا معاً" جعفر السبحاني الجزء الأول .
                      2- " وكان أبو بكر استقبل رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)فرده معه فقال أبو كرز:وهذه قدم ابن أبي قحافة أو أبيه ثم قال:وهاهنا عير ابن أبي قحافة فما زال بهم حتى أوقفهم على باب الغار ثم قال:ما جاوزوا هذا المكان إما أن يكون صعدوا السماء أو دخلوا تحت الأرض
                      تفسير الصافي للفيض الكاشاني ج2 "

                      3- " إذ يقول لصاحبه: وهو أبو بكر لا تحزن:لا تخف. إن الله معنا:بالعصمة والمعونة. "
                      وهنا نقول هل من يكون الله معه بالعصمة والمعونة ليس له فضل في ساعة هجرة رسول الله تلك الساعة الصعبة والمشركون يحدقون بهم ؟!!!!!!
                      هل من يترك أهله وبيته وماله وحياته المستقرة ليطارده الكفار الذين لا دين له ولا عهد ولا شرف ولا أخلاق يكون لا فضل له؟ مالكم كيف تحكمون ؟ أين عقولكم ؟
                      وقولك :
                      " باي دليل تتكلم ؟ الكلام الانشائي لا يغني من الحق شيئا , وثانيا لماذا انزل السكينة على المؤمنين في سائر الايات ؟
                      الم يكفي انزالها على رسول الله حتى تنعكس على بقية المؤمنين ؟"

                      لايوجد كلام إنشائي ... فمعية الله التي فيه نصر وعصمة كما قال شيخك الكاشاني أعظم من السكينة , ونزول السكينة في بقية الآيات هي زيادة فضل ونزول السكينة على المؤمنين قطعاً هي تابع لنزولها على رسول الله
                      شوف ... نزول السكينة على النبي تنعكس على المؤمنين ونزول السكينة على المؤمنين تعني بالتأكيد أنها نزلت على الرسول أولاً فهو سيد المؤمنين ...بل سيد ولد آدم صلوات ربي وسلامه عليه .
                      أما الروايات التي في الصحاح فالرواية التي تتحدث عن صلاة سالم بأبي بكر كانت في مسجد قباء أي بعد الهجرة ... أما التي صلى فيها سالم بالصحابة في غياب الصديق - الذي كان في مكة - فكانت تقول في موضع من قباء لا في مسجد قباء ... إقرأوا الروايات جيداً كما هي لا كما تريدونها حسب الأهواء .
                      أما عن سؤالك لماذا لم يكن معه في التأييد ؟
                      فهذا مضحك كيف لم الصديق مع النبي في الـتأييد وهو سينجو مع النبي
                      الجنود التي أيدت النبي وساعدته في إتمام الهجرة والتعمية على المشركين نصرت الصديق أيضاً وحققت له هدفه وهو النجاة من أهل الشرك والصول للمدينة وإتمام الدعوة ...
                      لقد تحقق التأييد لأبي بكر ... لكن التأييد الأصلي هو للقائد ..يكون للرسول صاحب الرسالة والمسؤول الأول عنها وأبو بكر هو تابع النبي وشريكة في هذه الرحلة وما جرى على النبي من خير ونصر وتأييد جرى على أبي بكر سلام الله عليه .






                      تعليق


                      • #12
                        حتى لو سلموا لكم أن السكينة نزلت في أبي بكر سيقولون سكينة مؤقتة كما فعلوا لما تاب الله على أبو بكر في خروجه الى غزوة تبوك
                        لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم ثم تاب عليهم إنه بهم رءوف رحيم
                        فقالوا أنها توبة مؤقتة والله المستعان

                        تعليق


                        • #13
                          سلام الله على الصديق .

                          تعليق

                          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                          حفظ-تلقائي
                          x

                          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                          صورة التسجيل تحديث الصورة

                          اقرأ في منتديات يا حسين

                          تقليص

                          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                          يعمل...
                          X