هل تنقل لي رابط على
ماتقول في تفسير الطبري.
من عيوني حبيبي
ان لم ينقلك الرابط مباشرة إلى الصفحة
افتح تفسير الطبري
وادخل مكان اسم السورة ( سورة الشعراء )
ومكان رقم الآية : ( 214 )
واعمل بحث
وسوف تنتقل للصفحة
وستجد الحديث برقم ( 20374 )
http://quran.al-islam.com/Page.aspx?pageid=221&BookID=13&Page=1
20374 - قَالَ : ثَنَا سَلَمَة , قَالَ : ثَنِي مُحَمَّد بْن إِسْحَاق , عَنْ عَبْد الْغَفَّار بْن الْقَاسِم , عَنْ الْمِنْهَال بْن عَمْرو , عَنْ عَبْد اللَّه بْن الْحَارِث بْن نَوْفَل بْن الْحَارِث بْن عَبْد الْمُطَّلِب , عَنْ عَبْد اللَّه بْن عَبَّاس , عَنْ عَلِيّ بْن أَبِي طَالِب : لَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَة عَلَى رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ { وَأَنْذِرْ عَشِيرَتك الْأَقْرَبِينَ } دَعَانِي رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَقَالَ لِي : " يَا عَلِيّ , إِنَّ اللَّه أَمَرَنِي أَنْ أُنْذِر عَشِيرَتِي الْأَقْرَبِينَ " , قَالَ : " فَضِقْت بِذَلِكَ ذَرْعًا , وَعَرَفْت أَنَّى مَتَى مَا أُنَادِهِمْ بِهَذَا الْأَمْر أَرَ مِنْهُمْ مَا أَكْرَه , فَصُمْت حَتَّى جَاءَ جِبْرَائِيل , فَقَالَ : يَا مُحَمَّد , إِنَّك إِلَّا تَفْعَل مَا تُؤْمَر بِهِ يُعَذِّبك رَبّك . فَاصْنَعْ لَنَا صَاعًا مِنْ طَعَام , وَاجْعَلْ عَلَيْهِ رِجْل شَاة , وَامْلَأْ لَنَا عُسًّا مِنْ لَبَن , ثُمَّ اِجْمَعْ لِي بَنِي عَبْد الْمُطَّلِب , حَتَّى أُكَلِّمهُمْ , وَأُبَلِّغهُمْ مَا أُمِرْت بِهِ " , فَفَعَلْت مَا أَمَرَنِي بِهِ , ثُمَّ دَعَوْتهمْ لَهُ , وَهُمْ يَوْمئِذٍ أَرْبَعُونَ رَجُلًا , يَزِيدُونَ رَجُلًا أَوْ يَنْقُصُونَهُ , فِيهِمْ أَعْمَامه : أَبُو طَالِب , وَحَمْزَة , وَالْعَبَّاس , وَأَبُو لَهَب ; فَلَمَّا اِجْتَمَعُوا إِلَيْهِ دَعَانِي بِالطَّعَامِ الَّذِي صَنَعْت لَهُمْ , فَجِئْت بِهِ . فَلَمَّا وَضَعْته تَنَاوَلَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِذْيَة مِنْ اللَّحْم , فَشَقَّهَا بِأَسْنَانِهِ , ثُمَّ أَلْقَاهَا فِي نَوَاحِي الصَّحْفَة , قَالَ : " خُذُوا بِاسْمِ اللَّه " , فَأَكَلَ الْقَوْم حَتَّى مَا لَهُمْ بِشَيْءٍ حَاجَة , وَمَا أَرَى إِلَّا مَوَاضِع أَيْدِيهمْ ; وَاَيْم اللَّه الَّذِي نَفْس عَلِيّ بِيَدِهِ إِنْ كَانَ الرَّجُل الْوَاحِد لَيَأْكُل مَا قَدَّمْت لِجَمِيعِهِمْ , ثُمَّ قَالَ : " اِسْقِ النَّاس " , فَجِئْتهمْ بِذَلِكَ الْعُسّ , فَشَرِبُوا حَتَّى رَوَوْا مِنْهُ جَمِيعًا , وَاَيْم اللَّه إِنْ كَانَ الرَّجُل الْوَاحِد مِنْهُمْ لَيَشْرَب مِثْله ; فَلَمَّا أَرَادَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُكَلِّمهُمْ , بَدَرَهُ أَبُو لَهَب إِلَى الْكَلَام , فَقَالَ : - لَهَدَّ مَا سَحَرَكُمْ بِهِ صَاحِبكُمْ , فَتَفَرَّقَ الْقَوْم وَلَمْ يُكَلِّمهُمْ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَقَالَ : " الْغَد يَا عَلِيّ , إِنَّ هَذَا الرَّجُل قَدْ سَبَقَنِي إِلَى مَا قَدْ سَمِعْت مِنْ الْقَوْل , فَتَفَرَّقَ الْقَوْم قَبْل أَنْ أُكَلِّمهُمْ , فَأَعِدَّ لَنَا مِنْ الطَّعَام مِثْل الَّذِي صَنَعْت , ثُمَّ اِجْمَعْهُمْ لِي " , قَالَ : فَفَعَلْت ثُمَّ جَمَعْتهمْ , ثُمَّ دَعَانِي بِالطَّعَامِ , فَقَرَّبْته لَهُمْ , فَفَعَلَ كَمَا فَعَلَ بِالْأَمْسِ , فَأَكَلُوا حَتَّى مَا لَهُمْ بِشَيْءٍ حَاجَة , قَالَ : " اِسْقِهِمْ " , فَجِئْتهمْ بِذَلِكَ الْعُسّ فَشَرِبُوا حَتَّى رَوَوْا مِنْهُ جَمِيعًا , ثُمَّ تَكَلَّمَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَقَالَ : " يَا بَنِي عَبْد الْمُطَّلِب , إِنِّي وَاَللَّه مَا أَعْلَم شَابًّا فِي الْعَرَب جَاءَ قَوْمه بِأَفْضَل مِمَّا جِئْتُكُمْ بِهِ , إِنِّي قَدْ جِئْتُكُمْ بِخَيْرِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَة , وَقَدْ أَمَرَنِي اللَّه أَنْ أَدْعُوَكُمْ إِلَيْهِ , فَأَيّكُمْ يُؤَازِرنِي عَلَى هَذَا الْأَمْر , عَلَى أَنْ يَكُون أَخِي " وَكَذَا وَكَذَا ؟ قَالَ : فَأَحْجَمَ الْقَوْم عَنْهَا جَمِيعًا , وَقُلْت - وَإِنِّي لَأَحْدَثهمْ سِنًّا , وَأَرْمَصهمْ عَيْنًا , وَأَعْظَمهمْ بَطْنًا , وَأَخْمَشهُمْ سَاقَا . أَنَا يَا نَبِيّ اللَّه أَكُون وَزِيرك , فَأَخَذَ بِرَقَبَتِي , ثُمَّ قَالَ : " إِنَّ هَذَا أَخِي " وَكَذَا وَكَذَا , " فَاسْمَعُوا لَهُ وَأَطِيعُوا " , قَالَ : فَقَامَ الْقَوْم يَضْحَكُونَ , وَيَقُولُونَ لِأَبِي طَالِب : قَدْ أَمَرَك أَنْ تَسْمَع لِابْنِك وَتُطِيع !
جعفر الصادق ينقلها عن ابيه عن جده سواء في الرواية الاولى او الثانية.
ههههههه
لا تبالي بضحكتي
السند يا استاذي نعني به من نقل عنه
اي من نقل عن الإمام الصادق عليه السلام
فهمت ؟
واعلم ان قواعدنا في علم الحديث يختلف عن قواعد اهل السنة
ولكن هذا ليس بحثنا الآن ، وسوف اتعرض لهذا البحث فيما يخص الموضوع إن تطرقنا له
والآن لماذا لا تجيبون وتقولون لماذا قام علماء السنة بتحريف هذا الحديث ؟
على ماذا يدل تحريفهم ؟
ولماذا التحريف وقع على هذه العبارة دون غيرها ؟
ما السر في ذلك ؟
فبعد ان تفكروا جيداً ستعلمون ان هؤلاء لجؤوا لتحريف الحديث لأنه يدل على إمامة علي عليه السلام وانه خليفة رسول الله صلى الله عليه وآله وسيضيع التراث السني تحت الأقدام والعالم سيعرفون حقيقة خلفاء الجور وانهم اغتصبوا الخلافة وسينقلب جميع السنة إلى مذهب الحق إلا الشرذمة الوهابية لأنهم نواصب لعنهم الله
عن امير المؤمنين عليه السلام : ( أطيعوا الله حسب ما أمركم به رسله )
تعليق