إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال للجميع .. سنة شيعة مسيح .. الخ ، تريد الدولة ، دينية ، علمانية ، ونوعها ؟! الخ

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سؤال للجميع .. سنة شيعة مسيح .. الخ ، تريد الدولة ، دينية ، علمانية ، ونوعها ؟! الخ

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    في هذا الموضوع اردت الخروج من الجو المليء بالشحن الطائفي او الكراهية المتبادلة ...

    واتمنى بافتتاح هذا الموضوع لا نعود الى ذات الصراع الفكري او الجدال المحتدم .

    هنا الموضوع ليس للنقاش وإنما استعراض آراء الجميع وأفكارهم

    بمختلف مشاربهم واطيافهم / أي بمختلف اديانهم واحزابهم وتياراتهم ومذاهبهم وتوجهاتهم الفكرية ... الخ


    ما هي اوصاف الدولة المعاصرة التي تراها مناسبة لك في ظل غياب العدالة المطلقة ...

    هل هي الدولة العلمانية (بشرط انها ديموقراطية) ؟

    أو الدولة الدينية (مسيحية ، يهودية ، سنية ، شيعية ، اباضية ، درزية ... ملة اخرى) ؟

    أو الدولة المهجنة بين هذا وذاك (التي هي علمانية بالعموم ودينية بخصوص الدستور الذي يحتوي تشريعات دينية) ؟

    او هناك خيار آخر ونوع آخر في بالك ؟



    ولماذا اخترت هذا النوع .... هل لك أن تفصّل أكثر وتتحدث عن أسباب اختيارك لهذه الدولة

    هل تراها انها تغنيك عن المشاكل التي تقيد الحرية وتغنيك عن كل ما يمس بكرامة الإنسان من اضطهاد او نسيان

    ؟؟؟


    اكتب ما تراه لائقا بدولتك الفاضلة . << مو الهدف موضوع تعبير ولكن الهدف ان نعرف الدولة التي تتمناها

    كلنا يتمنى ان يعيش في دولة لها مواصفات تجعله يتمنى العيش فيها وكل يتمنى سن قوانين تراعي حقوقه

    ومصالحه وواجباته ووو الخ .

    واتمنى التصويت والتفصيل والتوضيح لما اخترتموه ...
    7
    الدولة العلمانية (الديموقراطية)
    57.14%
    4
    الدولة الدينية (مسيحية ، سنية ، شيعية ، اباضية ، ملة أخرى)
    0.00%
    0
    الدولة الديموقراطية بدستور يتضمن تشريعات دينية
    14.29%
    1
    دولة أخرى
    28.57%
    2
    التعديل الأخير تم بواسطة النخعي; الساعة 24-05-2013, 10:53 AM.

  • #2
    لما لا تبدا انت

    تعليق


    • #3
      طيب ...

      سأبدأ

      أنا متيقن أنه لا يمكن لأحد أن يقوم بدولة دينية عادلة والمعطيات التي أراها تثبت لي ذلك ..

      أكبر دليل الأسباب والأمثلة ...

      الواقع يقول ان قوى الكفر الدولية هي المسيطر وهي التي تحول دون نجاح الدين العادل .

      ونحن في عصر غيبة العدالة المطلقة .


      فعندما افكر في دولة

      أصاب بالحيرة من نموذجين ..

      الدولة العلمانية (الديموقراطية) ..

      والدولة العلمانية الديموقراطية التي تتضمن قوانين وتشريعات دينية في الدستور .

      لا شك اني لا اريد دولة تهمل ديني وتخالف الأخلاق والنواهي

      ولكني لا أريد دولة تستخدم الدين كسلاح لاضطهادي وسلب حقوقي واستحماري بالتأويلات والمفاهيم المختلفة للنص كون الدين يحتمل التأويلات وفيه بكل صراحة ثغرات للإجتهاد وكل يمكنه ان يدلي بدلوه

      وهذه التأويلات التي يفرضها المستفيد (تاجر الدين) علي وعلى بقية المجتمع كله وفق ما يلائم مصالحه على حساب مصلحتي ومصلحة العامة ...

      لذلك انا ارفض هكذا دول تستخدم الدين للإستبداد والافتراء على الله ، والظلم بإسم الله .


      سأعود وأكتب عن الدولة الفاضلة التي أطمح ان اعيش فيها في زمن غياب العدالة المطلقة (غياب دولة العدل دولة المهدي المنتظر) .


      كل التحية .
      التعديل الأخير تم بواسطة النخعي; الساعة 24-05-2013, 01:27 PM.

      تعليق


      • #4
        بالنسبة لي أنا انتظر دولة مولاي وسيدي صاحب العصر والزمان عجل الله تعالى فرجه ...اما الدول فعلى اختلاف مسمياتها فانها دول وضعية بشرية لن تكون إلاّ ظالمة .... واسوأها الدولة الدينية لانها ستظلم باسم الدين وتقتل الناس بإسم حماية شريعة سيد المرسلين !!!!! كما يجري في ايران .

        طبعاً بالمقارنة بالخيارات التي ذكرتها فان الدولة الديمقراطية هي افضل للناس ولكنني لا ادعو اليها ولن اساهم في اقامتها .... فإنا منتظر لبقية الله عجل الله تعالى فرجه المنتظر لاحياء الكتاب والسنة وهادم اعمدة الشرك والنفاق .

        تعليق


        • #5
          والسعودية

          تعليق


          • #6
            السعودية واللعنتين


            وهنا احدى آخر صور التهريج الديني في الدولة ( الدينية ) :

            http://www.yahosein.com/vb/showthrea...85#post1979785
            التعديل الأخير تم بواسطة يعيش شيعي; الساعة 24-05-2013, 01:58 PM.

            تعليق


            • #7
              أعتقد أننا بحاجة إلى دولة ديمقراطية تستمد مباديء التشريع فيها من الشريعة الاسلامية ....

              تعليق


              • #8
                مع غياب الحجة (عج ) أفضل الدولة المدنية الديمقراطية مع الحفاظ نوعا ما بالقيم الاسلامية وأما الدولة الدينية فلا يستطيع البشر تطبيقها بشكل عادل تماما لأن من سيحكمها ليس بمعضوم وقد تحدث مشاكل مما قد ينفر الناس عنها. الزبدة : الدولة الدينية لا يستطيع ان يحكمها إلا معصوم

                تعليق


                • #9
                  بارك الله فيكم اشكر مروركم وآراؤكم جدا رائعة وصائبة

                  الدولة الدينية لن تفلح حتى يحكمها معصوم لا يظلم في عهده احد

                  وفي ظل هذه الظروف (قوى الكفر تحكم العالم) لن نجد هذه الدولة إلا حين يأمر الله ويظهر أمره .

                  والحديث ليس عن هذا الوقت .

                  بل عن واقعنا اليوم

                  الذي لا يختلف عليه اكثرنا بأن الدولة الدينية سيئة بسبب النماذج التي رأيناها وبسبب الظروف والفهم المختلف للدين فضلا عن المدارس والمذاهب فضلا عن التيارات المنقسمة داخل المذهب الواحد فضلا عن الأحزاب المنقسمة داخل التيار الواحد !


                  ===============


                  يصبح هنا ... دولتين


                  دولة مدنية علمانية ديموقراطية ... يمكنك ان تقوم فيها بشعائر دينك دون مضايقة من احد

                  ودولة مدنية علمانية ديموقراطية ولكن دستورها يحتوي على تشريعات تحفظ الهوية الدينية والأحكام الدينية لكل دين ومذهب


                  والأولى لا تر فيها الخلافات كثيرا كونها تبتعد كثيرا عن الدين الذي فيه انقسامات واضحة في الفهم

                  فتكون المنافسة والخلافات سياسية بحتة والتحزب فيها على أسس سياسية سليمة بعيدة عن التخندق الطائفي

                  وبعيدة عن المشاكل الدينية والمذهبية ....

                  ولكن عيبها هي القوانين الوضعية التي لا تراعي الأحكام الشرعية للدين ...


                  فبقدر الإمكان الإنسان يريد ان يحافظ على أمور كعقد الزواج والامور الرسمية المشابهة ... كمثلا اوراق المحكمة الخاصة بالإرث ومشاكل من هذا القبيل ... التي يرجع فيها كل انسان الى دينه ومذهبه ..

                  ربما هناك دول علمانية ديموقراطية بحتة .... يوجد بها حلول لهذه المشاكل


                  ولكن حل مشكلة الزاني او المعتدي على عرض ... لن تلقى القتل ابدا


                  وحتى في الدولة التي بها تشريعات دينية في الدستور .....



                  فــــ .....



                  يتأرجح الخيار بين هتين الدولتين



                  الدولة الأولى ربما قوانينها وضعية بشكل بحت


                  والدولة الثانية تتعرض لضغط المجتمع الدولي للتنازل عن الثوابت في الاحكام الشرعية غير انها لا تخلوا من مشاكل الاصطدام الديني الليبرالي أو الإصطدام المذهبي او حتى الاصطدام الطائفي بين الدين والدين الآخر


                  لأن البعض يستخدم الدين من أجل بناء حزب سياسي والخوض فيه في المعترك السياسي بغية تشريع وسن القوانين في الدستور وما الى ذلك ...



                  انا عن نفسي مع اني احسن الاصطدام والجدال وهذه الامور المملة المتعبة ولكني لا ارتاح لها ولا احبذها


                  لأنها تسبب متاعب للأعصاب والبال ....


                  ودائما السلم الأهلي مهدد ودائما الوطن مهدد وكلمة الانقسام او كلمة الحرب الأهلية او كلمة الفئة ستستحوذ على كل شيء ودائما تخشى حدوث الطائفية والاقصائية وما الى ذلك ....


                  بعكس الدولة العلمانية الديموقراطية (المدنية)


                  يكون فيها الصراع بين احزاب يسارية مثلا ويمينية رأسمالية ولا تجد من هكذا احزاب اضرار على المجتمع بقدر ما نرى

                  الأضرار بين الصراعات التي نراها بين الأديان والمذاهب والتيارات الدينية التي تسخر الناس وقودا لهذه المعارك !!!

                  ونجد ايضا الصراع محترم والعلم في الدولة محترم وحقوق الانسان محترمة فالصراع يأخذ منحى انتخاب الأكفأ

                  الذي يقدم مصلحة الوطن والمواطنين ....


                  دون ان يتحدث عن مصالح عاطفية ترتبط بعناوين دينية .... ربما هي ليست مصالح ويصورها على انها مصالح في حين

                  انها مضار ...


                  معدل الصحة ومعدل الأعمار ..... عندما اراه في دولة دينية واقارنه بدولة مدنية


                  لا اتعجب ...


                  في الدولة المدنية متوسط الأعمار تراه ثمانين سنة

                  وهذا العمر في الدولة الدينية هو العمر لعله الأقصى - أواخر الشيخوخة والاقبال على الموت -


                  والسبب هو الاطمئنان النفسي لتوفر حقوق الانسان الكاملة في الدولة المدنية

                  واهتمام الدولة المدنية بالصحة والعلم والآداب والثقافة

                  التشجيع على البحث والاختراع

                  اختيار سليم للحكومة وبدورها الحكومة تدعم الشعب وتهتم به وبصحة مواطنيها وبسلامة نمو الاطفال وتربيتهم وما الى ذلك وبسلامة الاجيال وتطورهم

                  مثلا تجد في دولة مدنية ان الحليب الطبيعي الصحي بطعم جيد مجانا للأطفال

                  وفي دولة دينية ترى اطفالا تائهين .. أيتام .. يبحثون عن مأوى ! ويمر احدهم وقدمه تحترق من حرارة الارض

                  وثيابه ممزقة .. يبكي ، ورجل الشرطة في الشارع لا ينظر اليه فضلا عن انه يأخذه الى جهات مختصة لرعايته

                  او للبحث عن عائلته ...

                  تعسا ؟؟؟؟ واقعا امر محرج !


                  والمعيب في الدولة المدنية هي الانفتاح المطلق على كل السوء (النواهي والمحرمات ... )


                  إلا ان المتدين بإمكانه ان يوجد مجتمعا متدينا في مثل هذه الدولة وينأى بنفسه ومجتمعه عن هذه الأماكن .. ولو أن الأمر فيه شيء من الصعوبة لدى البعض .



                  يتبع وباذن الله اتحدث عن الدولة الفاضلة التي اراها في ظل غياب العدالة المطلقة ....



                  لكن بعد ان ارى آراءكم حول ذلك ... صحيح كتبتم خياركم عن الدولة التي ترونها

                  ولكن ما هو الامر الذي تشددون عليه في هذه الدولة لتكون في منتهى الايجابية في نظركم ؟!!

                  الدولة الفاضلة الممكنة في هذا العصر هل لكم ان تتحدثوا عنها .. كل منكم له رأي بلا شك


                  وايضا انتظر البقية لأرى مشاركتهم واراءهم


                  انا متيقن ان هذا الموضوع هو هم الكثير منا ان لم يكـ همنا كلنا كواقع معاصر



                  تعليق


                  • #10
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                    محاضرة للدكتور عدنان إبراهيم :

                    هل الدولة الاسلامية دولة دينية او مدنية؟
                    http://www.youtube.com/watch?v=uPrddyrxJGE
                    http://www.youtube.com/watch?v=qOQ7ANB5jds

                    تعليق


                    • #11
                      حتى نعرف الحقائق ونتبين الواقع , ينبغي ان ندرس التاريخ , فنرى ان افضل الدول كانت مايقام على احكام العقل , اي الدولة العلمانية , والانبياء الذين اقاموا دولة , لم تكن دولتهم دينية بمفهوم الدولة الدينية كما نراها اليوم , بل كانت اقرب ماتكون دولة علمانية , حيث كان جميع رعايا تلك الدولة بمختلف اديانهم واعراقهم , ينعمون بنعمة الامان وحرية الدين والمذهب والمعتقد (لااكراه في الدين) مالم يدعوا الى العنف ولم يستحلوا قتل الناس ولم يستبيحوا اموالهم واعراضهم.
                      بينما الذي نراه هذه الايام من اصحاب الفكر الديني , انهم بمجرد ان يختلف الاخرون معهم في فكرة معينة , تراهم يسارعون الى تكفيرهم واعلان (الجهاد؟) عليهم ويستحلون قتلهم بابشع الصور , ويرتكبون افضع الجرائم والموبقات , وهم مرتاحون (الضمير)!؟ لانه يظن نفسه بانه ولي الله في ارضه , وقد افتى وحكم بالكفر على غيره ..
                      هؤلاء حزب الشيطان وجنود ابليس اللعين ..
                      ان مجرد ذكر الدولة الدينية يجعلنا نشعر بالاشمئزاز والمقت , لانها تذكرنا باظطهاد الانسان بابشع الصور , ومصادرة حقه في الحياة , ومضايقته في كل صغيرة وكبيرة , كل ذلك باسم الدين !
                      كافر عاقل خير من متدين مجنون , ومااكثر المجانين هذه الايام

                      تعليق


                      • #12
                        انا افضل دوله خارج الدين
                        تكفل الحق للجميع ان كان مسلم شيعي او سني
                        او مسيحي او يهودي او بوذي او اي ملة اخرى هو حررررررررر
                        لهى حق الخيار في معتقده ومن حق الجميع ان يطرح فكرة ومعتقده
                        بكل احترام وادم وعدم الانتقاص من المقابل مثل
                        مايقوم به الوهابيه في فضائياتهم ضد الشيعه
                        فالاسلام عبارة عن فكر ان كان المسلمين يعتقدون بانهم اصحاب الحق يطرحون فكرهم وكل انسان حر
                        بما يعتقد ولايقتل او يقطع راسه او يفجر ولا تمنع من السفر لاي دوله حت لو اسرائيل من حريت الشخص لكن ظمن القانون بعدم التامر على الدوله وامنها واستقرار
                        واكرر الاسلام عباره عن فكر وليس سيف وبالقوه او تمنعه من قرات الكتب الشيعيه او باقي الديانات او تمنعه من التشيع او تمنعه من زيارة العراق او ايران
                        هذا ليس اسلام
                        كما قلت اعتقد كل انسان حر باختيارة وبطرح فكرته بدون التعدي والتنمقيص من المقابل

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
                          والسعودية
                          دولة ستجلدني 10 جلدات ان قدت سيارة

                          ويمكن اان تعدمني ان تجرأت وحاولت الدخول لقبر رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى اله فقط للسلام عليه

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة الشريفة الادريسية
                            دولة ستجلدني 10 جلدات ان قدت سيارة
                            ويمكن اان تعدمني ان تجرأت وحاولت الدخول لقبر رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى اله فقط للسلام عليه

                            وهل السعودية دولة ؟

                            دعكم من هذه النماذج السيئة


                            تحدثوا عن دولة او نموذج دولة فيها حقوق إنسان . تحدثوا عن نموذج لدولة تتمنون العيش فيها في هذا الزمان الذي يفتقد العدالة المطلقة ودولة العدل ..
                            التعديل الأخير تم بواسطة النخعي; الساعة 25-05-2013, 08:31 PM.

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                              أعتقد أننا بحاجة إلى دولة ديمقراطية تستمد مباديء التشريع فيها من الشريعة الاسلامية ....


                              الشريعة الإسلامية أو الشريعة الإخوانية

                              الشريعة الإسلامية الحقيقية محدش حيطبقها إلا المعصوم عجل الله تعالى فرجه الشريف

                              أما الشريعة اللي بتقول عنها دي كلها وضعية ونظريات وإجتهادات

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                              استجابة 1
                              9 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X