المشاركة الأصلية بواسطة ابوبرير
شكرا لصاحب الموضوع مرة اخرى
اقول للخائفين على الشيعة!!
وبالمناسبة ما في غير الشيعة تخاف عليهم؟!!
معركة المقاومة - وبين صفوفها وربما رأس حربتها في هذه الايام هم جماعة من الشيعة وليس كل الشيعة! - هي للدفاع عن نفسها وشرف اهلها وكرامة وعزة واستقلال بلدانها ومن ثم الحاق الهزيمة بالمشروع الصهيوامريكي بازالة صنمهم في المنطقة الذي يدعى "اسرائيل"
حزب الله - ومعه المقاومة - لم يدخل سوريا بهدف طائفي كما يردده الاخ يعيش شيعي ومعه كل الوهابية والخانعين المنبطحين والعملاء وانما دخل باسم المقاومة التي تضم مختلف اطياف المجتمع اللبناني من الشيعة والسنة والدروز والمسيحيين بهدف واضح صريح نلخصه بالاتي:
اولا: حماية اللبنانيين في سوريا - جميع اللبنانيين - وممتلكاتهم ومزارعهم من رجس الوهابية التكفيرية الصهيوامريكية
ثانيا: حماية ظهر المقاومة بعد ان تمادى المعتدي كثيرا ابتداءا من الشعارات الطائفية البغيضة في درعا بداية 2011 وليس انتهاءا بتدمير الممتلكات وحرق المزارع وذبح الابرياء وهتك الحرمات وما الى ذلك من جرائم لم تعد تخفى على احد والتهديدات اليومية بالذبح بالسكاكين!
ثالثا: الولوج فعليا في بناء صرح المقاومة في الجولان
رابعا: مخاطبة العقل الغربي المتغطرس واذنابهم من الوهابية والعملاء والاغبياء بان سوريا لم تكن ولن تكون وحدها لحما طريا تنهشه الضباع..فليس هناك ثور لا ابيض ولا اسود!
خامسا: ارسال رسالة قوية عملية للراعي الامريكي انه اما جنيف 2 وانهاء المشكلة سلميا والا فان السلاح هو من سيدافع عن نفسه مقابل السلاح ليقرر السلاح مصير سوريا والمنطقة وربما العالم
انها الحرب فمن اراد احدى الحسنيين فعليه الالتحاق بقوافل المقاومة
اما من يريد الالتحاق بالجيش الامريكي الصهيوني للمهام القذرة من الوهابية التكفيرية والعملاء والاغبياء فليذهب وموعدنا ساحات الوغى
واما من يريد صعود التلال فليصعد ولكن ليلجم لسانه ويسكت..
عافية عليك ايها المسيحي المقاوم الكيير سليمان فرنجية وهو يشير الى السيد بطل المقاومة "سيحسدنا أولادنا وأولاد أولادنا على أننا عشنا زمنه المتألق"
وهكذا هم اهل المقاومة من الشيعة والسنة والدروز والمسيح
واقول للخائفين على الشيعة! انه قبل حزب الله وقبل الثورة الاسلامية المباركة في ايران شارك المقاوم الشيعي البطل الى جانب اخوته المقاومين من الاديان والمذاهب الاخرى في فصائل لم تمت بصلة بالاسلام وتاريخ لبنان حافل بالنماذج التي لا تعد ولا تحصى..
وفي نفس الوقت وقف الشيعي المتخاذل - كما نرى الكثير منهم في هذه الايام - في صف الاعداء بعناوين مختلفة براقة مثل : انا خائف على الشيعة!!
اقول للخائفين على الشيعة!!
وبالمناسبة ما في غير الشيعة تخاف عليهم؟!!
معركة المقاومة - وبين صفوفها وربما رأس حربتها في هذه الايام هم جماعة من الشيعة وليس كل الشيعة! - هي للدفاع عن نفسها وشرف اهلها وكرامة وعزة واستقلال بلدانها ومن ثم الحاق الهزيمة بالمشروع الصهيوامريكي بازالة صنمهم في المنطقة الذي يدعى "اسرائيل"
حزب الله - ومعه المقاومة - لم يدخل سوريا بهدف طائفي كما يردده الاخ يعيش شيعي ومعه كل الوهابية والخانعين المنبطحين والعملاء وانما دخل باسم المقاومة التي تضم مختلف اطياف المجتمع اللبناني من الشيعة والسنة والدروز والمسيحيين بهدف واضح صريح نلخصه بالاتي:
اولا: حماية اللبنانيين في سوريا - جميع اللبنانيين - وممتلكاتهم ومزارعهم من رجس الوهابية التكفيرية الصهيوامريكية
ثانيا: حماية ظهر المقاومة بعد ان تمادى المعتدي كثيرا ابتداءا من الشعارات الطائفية البغيضة في درعا بداية 2011 وليس انتهاءا بتدمير الممتلكات وحرق المزارع وذبح الابرياء وهتك الحرمات وما الى ذلك من جرائم لم تعد تخفى على احد والتهديدات اليومية بالذبح بالسكاكين!
ثالثا: الولوج فعليا في بناء صرح المقاومة في الجولان
رابعا: مخاطبة العقل الغربي المتغطرس واذنابهم من الوهابية والعملاء والاغبياء بان سوريا لم تكن ولن تكون وحدها لحما طريا تنهشه الضباع..فليس هناك ثور لا ابيض ولا اسود!
خامسا: ارسال رسالة قوية عملية للراعي الامريكي انه اما جنيف 2 وانهاء المشكلة سلميا والا فان السلاح هو من سيدافع عن نفسه مقابل السلاح ليقرر السلاح مصير سوريا والمنطقة وربما العالم
انها الحرب فمن اراد احدى الحسنيين فعليه الالتحاق بقوافل المقاومة
اما من يريد الالتحاق بالجيش الامريكي الصهيوني للمهام القذرة من الوهابية التكفيرية والعملاء والاغبياء فليذهب وموعدنا ساحات الوغى
واما من يريد صعود التلال فليصعد ولكن ليلجم لسانه ويسكت..
عافية عليك ايها المسيحي المقاوم الكيير سليمان فرنجية وهو يشير الى السيد بطل المقاومة "سيحسدنا أولادنا وأولاد أولادنا على أننا عشنا زمنه المتألق"
وهكذا هم اهل المقاومة من الشيعة والسنة والدروز والمسيح
واقول للخائفين على الشيعة! انه قبل حزب الله وقبل الثورة الاسلامية المباركة في ايران شارك المقاوم الشيعي البطل الى جانب اخوته المقاومين من الاديان والمذاهب الاخرى في فصائل لم تمت بصلة بالاسلام وتاريخ لبنان حافل بالنماذج التي لا تعد ولا تحصى..
وفي نفس الوقت وقف الشيعي المتخاذل - كما نرى الكثير منهم في هذه الايام - في صف الاعداء بعناوين مختلفة براقة مثل : انا خائف على الشيعة!!
وقد اعلن الغرب واذنابه الحرب
ورفع الحظر بالامس عن تسليح المعارضة والجيش الارهابي الكر
ورفع الحظر بالامس عن تسليح المعارضة والجيش الارهابي الكر
تعليق