مدافعا عن حقه في طرد الجراد المملوء بالقمل الأفغاني من وطنه الجميل الذي احالوه خرابا


ههههههههههههههههه اشقد حلو التشبيه

روحي لتراب اقدام السيد حسن نصر الله فداء ؟؟ اذا كان ارهابي يا ريت كل الارهابين مثله لصارت الدنيا عمارا وامتلئت شرفا ورفعة

روحي لتراب اقدام السيد حسن نصر الله فداء ؟؟ اذا كان ارهابي يا ريت كل الارهابين مثله لصارت الدنيا عمارا وامتلئت شرفا ورفعة

هنا اداة من ادوات ارهاب آل خليفة الوهابية الناصبية

الصورة للارهابي البحريني عبدالرحمن الحمد نجل الناصبي الشيخ عادل حسن الحمد امام جامع النصف في الرقاع الشرقي والذي تم ارساله فورا من القصير على متن طيران الجيش العربي السوري الى جهنم وبئس المصير ليلتحق بجدته هند آكلة الاكباد



باي باي

الى جهنم وبئس المصير يا اولاد ابليس ... اللهم انصر شيعتك ومحبي ال محمد وايدهم بجنود تقاتل معهم من اجل اعلاء كلمتك وفضح الكفرة المارقين من عرب الجزيرة الاوغاد المارقين عن الدين

لعنة الله على والديه من يقرا سورة الفاتحة لهذا الخنزير ابن الخنزير

مسوي بيها ابضاي ابن النعال واخرتها طخوه بالكاع العن ابوه لابو جامع ابوه
عندي سؤال هههههه هسة شنو الحكمة من هاللبس الافغاني ومفتوح وراهال.......... غير .......... ؟

انا اولا معجب باللغة الجميلة التي يستخدمها الكاتب ( وإن كان في الحقيقة عندما نشاهده على التلفاز نص طكة عربي لا يملك ولكن أحيانا الشخص يبرع بالتعبير التحريري أكثر من اللغوي)...

ولكن للأسف الكاتب رجل شعوبي (وهم كثيرون بالعراق ما شاء الله) و يريد أن يجعل من العروبة الموجودة في الوجدان عقيدة ما أو حكرا لحمد و أمثال حمد...

والحقيقة أن القوميين العرب كلهم تقريبا يقفون في معركة المصير مع إيران و حليفتها القومية العروبية سورية البعث الصحيح والقويم (لا البعث الصدامي الحقير) حتى صارت دعوى الأجلاف من الأعراب كلما ناقشوا قومي يقولون له انت كيف قومي وبنفس الوقت تدافع عن طهران الفارسية... ولا فرق بين هؤلاء الحمير وكاتبنا الجليل..

فمتى صار السعوديون وهم من وقفوا ضد القومية العربية في أوج قوتها بالستينات قوميين عند كاتبنا السعيد؟

و أنا أجد السيد حسن نصر الله سيد المقاومة أكبر و أشرف قومي عربي على وجة الأرض، بكل بساطة لأن القومية العربية وجدان و ليست عقيدة، و هذا ما لا يصلح بعض المتعنتون أصحاب السوابق مع الحركة القومية أمثال كاتبنا البلاغي لفهمه، وهو ان العروبة متعمقة في جذور الوجدان العربي و الإسلامي، الخامنائي قدس الله سره قومي عربي أكثر من أعراب الخليج..

فكاتبنا يقوم فكرته الأساس على مقدمة فاشلة لقياس أرسطي أفشل من وضعه، فأردوغان و أعرابه ليسوا قوميي المعادلة و إنما بعث سورية الإشتراكي وحليفه الإيراني و حزب الله زفير الأمة الناطق بمآسيها و إنتصاراتها هم قوميوا معادلة اليوم..

ولم يتمنى أحد من المتأمرين الكونيين على سورية القومية أن ينعت بالقومي او العروبة، بل إن صاحبنا ينعتهم بذلك لمصلحة داخل العراق تستمد جذورها من صراع مناطقي منذ الخمسينات و الستينات وهو يربد أن يجعل من معركة المصير أداة في ذلك و لكن بئسما يفعلون...

ولكن هدذذا الجاهل بعلاقات علم الإجتماع الأساسية يحتاج صفعة المرحوم محمد علي رجائي الذي استشهد بنيران الملعونين مجاهدي خلق، الصفعة التي أطلقها رجائي في مجلس الأمن حينما حيا القومية العربية الصحيحة التب قادها أمثال جمال عبدالناصر (الذي ينقم عليه كاتبنا الجليل ويشير له بالهزائم، وكلامه يشابه كلام بعض العنصريين الإيرانيين الذين يتهمون الإمام الخميني بضعف القضية بسبب المليون شهيد و لا يعلمون أن القضية لا تبنى صحتها من خطئها بالهزائم و الإنتصارات)، عندما حيا السيد رجائي القومية العربية وفرقها عن طموحات صدام التوسعية المنقادة بدعم أمربكي، وهذه الصفعة كفيلة بأن تسكت هذا الكريم، صاحبنا الكاتب، في موضعه الذي يجلس فيه..


واليوم و الحراك السياسي الشيعي يجد نفسه قد أنقلب عليه حلفاؤه الذين كانوا سبب نقمه على القومية العربية، و هم أتباع سيد قطب من الأخونجية و السلفية، الذين يحاربون الشيعة اليوم ويكفرونهم في مصر والعراق من تنظيم مصر الى حزب الضاري اللعين الإسلامي بالعراق، يجد الشيعة مصيرهم متفقا مع القوميين العرب الذين كا بقى لهم من معقل سوى سورية البعث الصحيح، سورية الأسد، سورية الممانعة، سوريا المقاومة، سوربة الناصرية القومية العروبية...

وبالله نستعين من أمثال كاتبنا الكريم من الجاحدين...