لاللهم صل على محمد وآل محمد
نجحت الدوائر الصهونية بالثلوث الخبيث الخط الماسوني - واصحاب الصحيفة - واصحاب السقيفة اليوم
وبعد حوالي اكثر من شهرين على اغراق المحتوى الرقمي على الشبكة العنكبوتية بالمعومات المضلله وطبعا لقد ساهم العرب والمسلمين وكان اكثر المساهمين لايعلمون طبعا
ببساطه شديده ادخال على محرك البحث جوجل واكتب كلمة المهدي بدون اي زيادات ثم اختار نوع البحث بالصور ستلاحظ
ان الصور ثمانين بالمئة لصورة السفله علياء الملقبة بالمهدي
هذه اول نقله خطيره لهم على المحتوى الرقمي العالمي وانتم تعلمون ان عمليتاهم تم بالتدريج حتى تكون امر واقع فهم يتسللون وبخبلث شديد
ان هذه الخبيثة قضيتها عجيبة فهي مصرية وانقل لكم ما قاله احد المواقع المصرية
لكن إنحراف علياء الفعلي بدء فعلياً من ميدان التحرير و خلال مشاركتها ضمن “حركة 6 ابريل” في الثورة التي اطاحت بنظام الحكم وهي التي اعترفت بالإنتماء إلى الحركة زيادةً عن الصور التي تثبت ذلك و هي داخل الخيام مع المعتصمين في الميدان قبل سقوط نظام مبارك و بعده، فحينها جربت حياة الحرية التامة فنامت في الخيام في احضان الشباب و شربت الخمر و تناولت المخدرات… وهناك تعرفت على عشيقها الحالي “كريم عامر” المدون والناشط في نفس الحركة والذي بدى معها في الصور عارياً……
وكانت علياء تتضايق من الإسلاميين الذين كانو يراقبون الوضع. ويفتحون عليهم الخيام ويأمرونهم بعدم الإختلاط…وهناك نشأت عندها عقدة الحقد على الإسلام والإسلاميين وخاصةً المحجبات…وهناك بدأت مشاكلها مع أسرتها. حياة أصبحت تقضي الليالي كارج البيت دون رقيب أو حسيب تحت دريعة الثورة و الإعتصام الذي أكن يشجعه الإعلام العربي..
وتبدء قصة إنحراف علياء مهدي منذ نعومة أظافرها حيث نشأت في أسرة متفتحة جداً ، أسرة معاصرة لها “جد و جدة” متحررون يلبسون” السراويل القصيرة” ويسهرون في النوادي. و “أم وأب” يسبحون “بالبكيني” فكان لا بد لهذه الفتاة أن تنشأ في أسرة أشبه ما يكون بالأوربية.
وعند إنتهاء الثورة استمرت علياء في خروجها وقضاء اليالي بيت عشقها واستمرة في عيشتها المتهورة لاسيما بعدما استنشقت طعم الحرية التامة والتحرر من قيود البيت والوالدين و الدين و المجتمع والتي ساهم فيها الإعلام العربي والبروباغندا الصهيونية بدريعة الحرية من قيود نظام مبارك. ..وقد تم توقيف علياء بتهمة الإخلال الأداب و تعاطي المخدرات. واستلمها أبوها من النيابة العسكرية بعد 3 أيام قضتها في مخفر للشرطة العسكرية. حيث حاول والدها تأديبها كأي أب عربي، لكن الاوان كان قد فات فضربها . فصورت علياء أثار الضرب على يدها.ونشرتها في مدونتها. لتتخذها دريعة لتهرب وتغادر بيت والديها إلى الأبد وتعيش حياة التشرد التي تعتبرها “حرية” .هذا وسبق وأن فصلت من كلية الاعلام لفضائحها الجنسية داخل الحرم الجامعي..
وبالتالي فعلياء ضحية الثورة و مفهوم الحرية المغلوط الذي سوقته الفضائيات الإعلامية.لاسيما وأن ما اقدمت على فعله علياء لاق تشجيع الكثير و الكثير من فتيات العرب مما ينذر بثورة جنسية إجتماعية في العالم العربي. ثورة جنسية بكل ما في الكلمة من معنى. فيكفي إلقاء نظرة على صفحتها بالفيسبوك لتجد الاف التهاني من فتيات عربيات ينتظرن بدورهن في ساحة إنتظار “الحرية”.
ولا يستبعد ان تكون مدفعة من التحلف الثلوثي المشئوم الماسونية - السقيفة - الصحيفة
وبالنتجية اان هناك منابر في مصر مخصصه بالذات للتشكيك بالامام الحجة وسيكون هناك في المشاركة القادمة قائمة بأسماء تلك الصحف والقنوات الفضائية
ارجو من ادارة المنتدى تثبيت الموضوع
نجحت الدوائر الصهونية بالثلوث الخبيث الخط الماسوني - واصحاب الصحيفة - واصحاب السقيفة اليوم
وبعد حوالي اكثر من شهرين على اغراق المحتوى الرقمي على الشبكة العنكبوتية بالمعومات المضلله وطبعا لقد ساهم العرب والمسلمين وكان اكثر المساهمين لايعلمون طبعا
ببساطه شديده ادخال على محرك البحث جوجل واكتب كلمة المهدي بدون اي زيادات ثم اختار نوع البحث بالصور ستلاحظ
ان الصور ثمانين بالمئة لصورة السفله علياء الملقبة بالمهدي
هذه اول نقله خطيره لهم على المحتوى الرقمي العالمي وانتم تعلمون ان عمليتاهم تم بالتدريج حتى تكون امر واقع فهم يتسللون وبخبلث شديد
ان هذه الخبيثة قضيتها عجيبة فهي مصرية وانقل لكم ما قاله احد المواقع المصرية
لكن إنحراف علياء الفعلي بدء فعلياً من ميدان التحرير و خلال مشاركتها ضمن “حركة 6 ابريل” في الثورة التي اطاحت بنظام الحكم وهي التي اعترفت بالإنتماء إلى الحركة زيادةً عن الصور التي تثبت ذلك و هي داخل الخيام مع المعتصمين في الميدان قبل سقوط نظام مبارك و بعده، فحينها جربت حياة الحرية التامة فنامت في الخيام في احضان الشباب و شربت الخمر و تناولت المخدرات… وهناك تعرفت على عشيقها الحالي “كريم عامر” المدون والناشط في نفس الحركة والذي بدى معها في الصور عارياً……
وكانت علياء تتضايق من الإسلاميين الذين كانو يراقبون الوضع. ويفتحون عليهم الخيام ويأمرونهم بعدم الإختلاط…وهناك نشأت عندها عقدة الحقد على الإسلام والإسلاميين وخاصةً المحجبات…وهناك بدأت مشاكلها مع أسرتها. حياة أصبحت تقضي الليالي كارج البيت دون رقيب أو حسيب تحت دريعة الثورة و الإعتصام الذي أكن يشجعه الإعلام العربي..
وتبدء قصة إنحراف علياء مهدي منذ نعومة أظافرها حيث نشأت في أسرة متفتحة جداً ، أسرة معاصرة لها “جد و جدة” متحررون يلبسون” السراويل القصيرة” ويسهرون في النوادي. و “أم وأب” يسبحون “بالبكيني” فكان لا بد لهذه الفتاة أن تنشأ في أسرة أشبه ما يكون بالأوربية.
وعند إنتهاء الثورة استمرت علياء في خروجها وقضاء اليالي بيت عشقها واستمرة في عيشتها المتهورة لاسيما بعدما استنشقت طعم الحرية التامة والتحرر من قيود البيت والوالدين و الدين و المجتمع والتي ساهم فيها الإعلام العربي والبروباغندا الصهيونية بدريعة الحرية من قيود نظام مبارك. ..وقد تم توقيف علياء بتهمة الإخلال الأداب و تعاطي المخدرات. واستلمها أبوها من النيابة العسكرية بعد 3 أيام قضتها في مخفر للشرطة العسكرية. حيث حاول والدها تأديبها كأي أب عربي، لكن الاوان كان قد فات فضربها . فصورت علياء أثار الضرب على يدها.ونشرتها في مدونتها. لتتخذها دريعة لتهرب وتغادر بيت والديها إلى الأبد وتعيش حياة التشرد التي تعتبرها “حرية” .هذا وسبق وأن فصلت من كلية الاعلام لفضائحها الجنسية داخل الحرم الجامعي..
وبالتالي فعلياء ضحية الثورة و مفهوم الحرية المغلوط الذي سوقته الفضائيات الإعلامية.لاسيما وأن ما اقدمت على فعله علياء لاق تشجيع الكثير و الكثير من فتيات العرب مما ينذر بثورة جنسية إجتماعية في العالم العربي. ثورة جنسية بكل ما في الكلمة من معنى. فيكفي إلقاء نظرة على صفحتها بالفيسبوك لتجد الاف التهاني من فتيات عربيات ينتظرن بدورهن في ساحة إنتظار “الحرية”.
ولا يستبعد ان تكون مدفعة من التحلف الثلوثي المشئوم الماسونية - السقيفة - الصحيفة
وبالنتجية اان هناك منابر في مصر مخصصه بالذات للتشكيك بالامام الحجة وسيكون هناك في المشاركة القادمة قائمة بأسماء تلك الصحف والقنوات الفضائية
ارجو من ادارة المنتدى تثبيت الموضوع
تعليق