إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لماذا لم يذهب الامام علي لاجتماع السقيفة وهو يعلم به

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    يقول كلام انشائي

    طيب قل لنا متى مات الرسول صلى الله عليه وسلم ؟ اليس في يوم الاثنين؟
    ومتى دفن الرسول ؟ اليس في ليلة الاربعاء؟

    تفضل اجبي لنرى كلام من الانشائي

    تعليق


    • #17
      لا هذا كذب وهذا عندك فقط وكلام غير مدعوم بالادله الا ان تقول مثلما انسبون للنبي انه انتثرت بطنه

      وهذا كذب فالنبي مات ودفن مباشره واجب عن لشهرستاني الذي وضعت لك وثيقته ان كان لك دليل انقض كلامي ان استطعت

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة الطالب313
        لا هذا كذب وهذا عندك فقط وكلام غير مدعوم بالادله الا ان تقول مثلما انسبون للنبي انه انتثرت بطنه

        وهذا كذب فالنبي مات ودفن مباشره واجب عن لشهرستاني الذي وضعت لك وثيقته ان كان لك دليل انقض كلامي ان استطعت
        مهما كان فهمك لكلام الشهرستاني فان كلام الشهرستاني المجرد لايعد دليلا ولا يعتد به

        فخذ هذا الدليل كنموذج

        مسند احمد - الإمام احمد بن حنبل - ج 6 - ص 62
        حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبدة بن سليمان قال ثنا محمد بن إسحاق عن فاطمة بنت محمد عن عمرة عن عائشة قالت ما علمنا بدفن رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى سمعت صوت المساحي من آخر الليل ليلة الأربعاء

        تعليق


        • #19
          موقف علي من هذه البيعة فقد تجلى في صور عديدة ومراحل متتالية عديدة نذكر منها:

          1- ما أن أزدحم الأنصار على أبي بكر يبايعونه، حتى هرع رجل منهم إلى الإمام ينقل إليه خبر السقيفة، فسأله الإمام: وبماذا احتجوا على الأنصار؟
          قال الرجل: احتجوا بأنهم عشيرة الرسول وأولياؤه والسابقون إلى الإيمان به ونصرته، هنا أطلق الإمام بيانه الأول ضد هذه المؤامرة، قال (عليه السلام): (احتجوا بالشجرة وضيعوا الثمرة) ( 1 )
          2- ما أن أتم الإمام علي تجهيز الرسول ودفنه حتى أنطلق مع زوجته فاطمة الزهراء (عليهما السلام) يستنفران الأنصار لنقض هذه البيعة، ويذكرانهم بتعاليم القرآن ووصايا النبي بجعله إماماً للمسلمين واجب الطاعة والمودة، فما كان الأنصار يزيدون على أن يقولوا: (يا بنت رسول الله، قد مضت بيعتنا لهذا الرجل، ولو أن زوجك سبق إلينا ما عدلنا به أحداً)، فكان عليه السلام يقول:
          (أفكنت أدع رسول الله في بيته لم أدفنه وأخرج فأنازع الناس سلطانه؟) وتقول فاطمة (عليها السلام): (والله ما صنع أبو الحسن إلا ما ينبغي له، ولقد صنعوا ما الله حسيبهم عليه وطالبهم به)(2).
          3- أمتنع الإمام علي عن بيعة أبي بكر، واعتصم في بيته مع عدد من أصحاب رسول الله من مهاجرين وأنصار لا يجاوز عددهم الأثني عشر رجلاً منهم: الزبير وطلحة وخالد بن سعيد والمقداد وسلمان الفارسي وأبو ذر الغفاري وعمار بن ياسر، والبراء بن عازب، وحذيفة بن اليمان وابن الثيهان وعبادة بن الصامت(3)، فقرر أبو بكر وعمر اقتحام البيت عليهم وإرغامهم على البيعة بالقوة والعنف.
          وهكذا حاصروا بيت الإمام علي في جمهرة كبيرة من الأنصار والمهاجرين على رأسهم عمر وخالد بن الوليد والمغيرة بن شعبة وأبو عبيدة بن الجراح وسواهم وقد رموا أكواماً من الحطب خلف الباب يهددون بحرقه ما لم يخرج من فيه من المعتصمين لبيعة أبي بكر(4).
          وجُرّوا من البيت إلى المسجد مرغمين، وبايعوا مكرهين، وامتنع علي عن البيعة رغم التهديد والوعيد والجدال الشديد، ونقتطف جزءاً يسيراً من الحوار الذي دار في ذلك الموقف بين علي وعمر:
          - بايع أبا الحسن وأدخل فيما دخل فيه المسلمون.
          - أكلما دخل المسلمون في أمر طائعين أو مكرهين دخلنا معهم؟ ألا تعلم يا عمر أنه لا يقاس بآل محمد أحد وقد جُعلوا للناس أئمة لا تبعاً؟!.
          - يا أبا الحسن لقد تقدمك المسلمون بالبيعة لأبي بكر فالحق بهم ولا تتخلف عن قومك.
          - ما أبعد ما تقول يا عمر، ألم تسمع رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: (لا تقدّموهم فتهلكوا ولا تتأخروا عنهم فتضلوا ولا تعلموهم فإنهم أعلم منكم)(5).
          - يا أبا الحسن إن أبا بكر في فضله وسنه وسابقته لجدير بالخلافة.
          - أنا أحق وأجدر بها منك ومن صاحبك يا عمر، ولئن كنتم نسيتم أو تناسيتم يوم غدير خم، يوم بخبختم لي وبايعتموني أنت وصاحبك والمسلمون، فإني أحتج عليكم بحجتكم التي غلبتم بها الأنصار، ألستم قد احتججتم عليهم بمكان رسول الله منكم؟ فأنا ألصق به مكاناً وأقرب إليه نسباً وصهراً، ألستم تعلمون أنني أخوه وابن عمه ووزيره وصهره، وأنا منه كهارون من موسى، فأنصفونا إن كنتم تخافون الله، واعرفوا لنا من الأمر مثلما عرفت الأنصار لكم، فوالله لقد احتججتم بالشجرة وضيعتم الثمرة، فأنصفونا من أنفسكم إن كنتم تؤمنون، وإلا فبوءوا بالظلم وأنتم تعلمون(6).
          - بايع يا علي فانك لست متروكاً حتى تبايع.
          - احلب يا ابن الخطاب حلباً لك شطره، واشدد له أمره اليوم يردده عليك غداً. لا والله يا عمر لا أقبل قولك ولا أطيع أمرك، ولا أخاف وعيدك ولا أخشى تهديدك، ولا أبايع صاحبك(7).
          وهنا تدخل أبو عبيدة بن الجراح يلطف الجو المتوتر، ويستأنف الضغط على عليّ لينتزع منه البيعة لأبي بكر. قال أبو عبيدة:
          - يا ابن عم، إنك حديث السن، وهؤلاء مشيخة قومك ليس لك مثل تجربتهم ومعرفتهم بالأمور، ولا أرى أبا بكر إلا أقوى على هذا الأمر منك وأشد احتمالاً له واضطلاعاً به، فسلم الأمر لأبي بكر، فإنك إن تعش ويطل بك بقاء، فأنك لهذا الأمر خليق وبه حقيق في فضلك ودينك وعلمك وفهمك وسابقتك ونسبك وصهرك.
          - الله الله يا معاشر المهاجرين، لا تخرجوا سلطان محمد عن داره وبيته إلى دوركم وبيوتكم، ولا تدفعوا أهله عن مقامهم في الناس وحقهم في الخلافة، فو الله يا معاشر المهاجرين، لنحن - أهل البيت - أحق بهذا الأمر منكم ما كان منا القارئ لكتاب الله، الفقيه في دين الله، العالم بسنن رسول الله، المضطلع بأمر الرعية، القاسم بينهم بالسوية. والله إن هذا الأمر لفينا نحن أهل البيت، فلا تتبعوا الهوى فتضلوا عن سبيل الله وتزدادوا من الحق بعداً(8).
          وإذ يلاحظ عمر تغير وجه المهاجرين وتأثرهم بكلام علي وما أدلى به من الحجج والبينات، يشتدّ على عليّ قبل أن ينقلب الموقف ويتغير الحال لصالح علي فيقول بلهجة غاضبة ولسان متوتر منفعل:
          - لاخيار لك يا ابن أبي طالب، وإنه لابد لك من البيعة.
          - وإن أنا لم أفعل فمه؟
          - إذن والله الذي لا إله إلا هو نضرب عنقك!!
          - إذن والله تفتلون عبد الله وأخا رسوله.
          وشجع كلام عمر وسكوت أبي بكر رجلاً ثالثاً هو خالد بن الوليد، فتنطع للمهمة الصعبة وجرد سيفه من غمده ورفعه بيده وهو يهزه في وجه علي ويقول: بايع وإلا قتلتك.
          وتهيجت نفوس المهاجرين والأنصار وتوترت أعصابهم وماجت قلوبهم وأفئدتهم بالإشفاق والخوف واهتزت وجداناتهم بالقلق والرعب، وبين دهشة الحاضرين، وتحفز فاطمة، وصراخ الحسنين، وتعلق الأبصار بالسيف المصلت فوق رأس علي، امتدت يدا أبي الحسن إلى خالد بن الوليد فأخذتا بمجامع ثوبه ورفعتاه عالياً - كعصفور ضعيف في يدي نسر - ثم ألقتاه أرضا، فوقع خائر النفس واهن العزيمة مرعوب الفؤاد مرتجف القلب فوق سيفه الذي أفلت من يده.
          وهنا فقط تدخل أبو بكر قائلاً: خلّوا عن عليّ أيها الناس.
          واعترض عمر مغضباً وقد أكل الغيظ قلبه: لا تتركه قبل أن يبايع يا أبا بكر. وأسكته أبو بكر حاسماً الموقف: لا والله يا عمر، لا أكرهه على شيء ما دامت فاطمة بنت محمد إلى جنبه(9).
          وأدرك عمر - كما أدرك علي - مغزى ما ترمي إليه كلمات أبي بكر من تهديد ووعيد مؤجل.
          ما أكثر ما ينس عمر وما أسرع ما يذكّره أبو بكرّ!! كيف غاب عن وعي عمر قول النبي (صلى الله عليه وآله) لا بنته فاطمة: أنت أول أهل بيتي لحوقاً بي؟!
          انتهت الجولة الأولى من الصراع، وهرع علي إلى قبر أخيه وابن عمه رسول الله (صلى الله عليه وآله) يبثه الأشجان ويشكو إليه الأحزان:
          - يا ابن أم، إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني(10)، ولولا وصية أوصيتني بها وعهد عهدة به إليّ بالصبر وعدم الاحتكام إلى السيف لما كنت أضعف القوم، اللهم رضىً بقضائك وصبراً على بلوائك.
          وبقي علي بعد ذلك ستة أشهر معتزلاً في بيته لم يبايع لا هو ولا أحد من بني هاشم، فلما توفيت فاطمة (عليها السلام) انصرفت وجوه الناس عن علي، وتغيروا عليه وفقاً لتوجهات الخليفة الحاكم وأعوانه وازلامه، ورأى كذلك تموجات فتنة المرتدين وما رافقها من امتناع أقوام عن دفع الزكاة للخليفة غير الشرعي، فرأى أن ينهي هذا الموقف بعد أن أعذر إلى الله ورسوله وإلى المسلمين، فبايع وبايع بنو هاشم إيثاراً لمصلحة الإسلام العليا بعد أن آثر خصومه مصالحهم الشخصية والقبلية.
          كانت هذه بعض مواقف الإمام علي من خلافة أبي بكر، وهناك مواقف أخرى في مواطن كثيرة، نستغني يا صاحبي بما ذكرنا عما تركنا أو أجلنا، خوف الإطالة والملل.

          الهامش :

          1- السقيفة وفدك للجوهري ص 60 والإمامة والسياسة ج 1 ص 11.
          2- الإمامة والسياسة لابن قتيبة 1ج ص 12 وفيه: قال بشير بن سعد الأنصاري: (لو كان هذا الكلام سمعته الأنصار منك يا علي قبل بيعتها لأبي بكر ما اختلف عليك اثنان).
          3- الكامل في التاريخ ج 2 ص 200 وتاريخ الطبري ج 3 ص 198 وتاريخ اليعقوبي ج2 ص 124 وتاريخ أبي الفداء ج 2 ص 62 وتاريخ ابن خلدون ج 3 ص 214 ص 215 وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 2 ص 49 ص 56 ص 116.
          4- السقيفة وفدك للجوهري ص 59 و60 العقد الفريد ج 4 ص 259 ص260 تاريخ أبي الفداء ج 1 ص 156 أعلام النساء ج 3 ص 1207 وتاريخ الطبري ج 3 ص 198 والإمامة والسياسة ج 1 ص 12 شرح النهج لابن أبي الحديد ج 1 ص 124.
          5- مجمع الزوائد للهيثمي ج 9 ص 162 وينابيع المودة للقندوزي ص 41 و 200 الدر المنثور للسيوطي ج 2 ص 60 كنز العمال للمتقي الهندي ج 1 ص 168 وأسد الغابة ج 3 ص 172 الصواعق المحرقة ص 148.
          6- السقيفة وفدك للجوهري ص 60 والإمامة والسياسة ج 1 ص 11.
          7- الإمامة والسياسة ج 1 ص 11.
          8- السقيفة وفدك ص 61 والإمامة والسياسة ج 1 ص 11 ص 12 وشرح النهج ج 6 ص 11.
          9- الإمامة والسياسة ج 1 ص 13 والعقد الفريد ج 2 ص 215 و تاريخ أبي الفداء ج 1 ص 156 وأعلام النساء للزركلي ج 2 ص 1207 وتاريخ الطبري ج 1 ص 12 والملل والنحل للشهرستاني ص 83 وانساب الأشراف للبلاذري ج 1 ص 404 وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 1 ص 124.
          10- الإمامة والسياسة ج 1 ص 12 وأعلام النساء ج 4 ص 114 ص 115 وتاريخ اليعقوبي ج 2 ص 126 وشرح النهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 2 ص 56 و ج 6 ص 11.

          عن امير المؤمنين عليه السلام : ( بالكذب يتزين أهل النفاق )

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني

            1- ما أن أزدحم الأنصار على أبي بكر يبايعونه، حتى هرع رجل منهم إلى الإمام ينقل إليه خبر السقيفة، فسأله الإمام: وبماذا احتجوا على الأنصار؟....
            هههه.... معصوم يعلم الغيب ويسأل لأنه لا يعلم
            اضحك الله سنك

            تعليق


            • #21
              هو يعلم
              ولكن اراد أن يُعلم الحاضرين أيضاً بذلك
              وهل عندما سأل الله جل جلاله موسى كان لا يعلم ؟

              وَمَا تِلْكَ بِيَمِينِكَ يَا مُوسَى


              عن امير المؤمنين عليه السلام : ( بالتأني تسهل المطالب )

              تعليق


              • #22
                لكن يا عمي لما سأل الله موسى بين له الحكمة وراء سؤاله
                ولكن نجد المعصوم عالم الغيب يأتي عنده رجل يكلمه بخبر فيسأله عن الخبر وهو في بيته
                فبعد أن أعلم الرجل ما خفي عن عالم الغيب وكما جاءت في قصتك قال احتجوا بالشجرة وضيعوا الثمرة ... ما أن أتم الإمام علي تجهيز الرسول ودفنه حتى أنطلق مع زوجته فاطمة الزهراء (عليهما السلام) يستنفران الأنصار لنقض هذه البيعة.... الى اخر القصة البايخة صراحة
                معصوم يعلم الغيب وله ولاية تكوينية تخضع لها ذرات الكون لم يقدر ان يأخد الخلافة وهي حقه المنزل من فوق سبع سماوات في اكثر من خمسين اية صريحة بخلافته مع أن قبيلته بنو هاشم من أقوى القبائل وقبيلة ابو بكر من أوهن القبائل

                عندما كان الرسول لوحده ينادي الى الاسلام قال له عمه تبا لك فنزلت سورة كاملة من فوق سماوات في ابو لهب فما خاف الله من ابي لهب
                لما أسلم عمر قال للرسول ألسنا على الحق إن متنا وإن حيينا؟ ‏قال: بلى، والذي نفسي بيده، إنكم على الحق وإن متم وإن حييتم، قال: قلت: ففيم ‏الاختفاء؟ والذي بعثك بالحق لنخرجن
                وكان ابن مسعود يقول: ما كنا نقدر أن نصلي عند الكعبة حتى أسلم عمر.‏

                ولكن عندكم الرسول خاف من عمر
                عند الحيدري خوف الله من الصحابة منع انزال اية صريحة في ولاية علي
                وعلي خاف من ابو بكر ومن عمر ومن عثمان ثلاثين سنة خائف منهم لدرجة اخفاء قرانه على الامة


                أقول
                ارحمونا من هذه الترهات
                التعديل الأخير تم بواسطة شمس الدين مرزوق; الساعة 02-06-2013, 01:17 AM.

                تعليق


                • #23
                  الى اخر القصة البايخة صراحة
                  احترم نفسك فهذه روايات وليست قصص

                  واعتقد انك بعد أن أُفحمت بسؤال الله جل جلاله لموسى بدأت تهذي ههههه

                  عن امير المؤمنين عليه السلام : ( ما أقبح بالإنسان أن يكون ذا وجهين )

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
                    احترم نفسك فهذه روايات وليست قصص

                    واعتقد انك بعد أن أُفحمت بسؤال الله جل جلاله لموسى بدأت تهذي ههههه

                    عن امير المؤمنين عليه السلام : ( ما أقبح بالإنسان أن يكون ذا وجهين )
                    اوووه يا اخي هذه لا تصل الى مقام القصص عندنا حتى


                    أجبتك عن موسى لكنك لم تعقب ولم ترد
                    سأله الله فقال له القها .......... يعني انت تعرف انها عصا والان ستصبح افعى
                    ولكن المعصوم ما بين حكمة السؤال وبعدها ذهب الى السقيفة بعد ان جاءه من أعلمه الخبر

                    تعليق


                    • #25
                      حتى المشركين والكفار يرون معجزات الرسول صلى ا لله عليه وآله مثل القصص الخياليه فما يضر الرسول صلى الله عليه وآله ذلك ؟!

                      وكانت حجتك علي ان سؤال المعصوم دليل على عدم علمه بالخبر وحاججتك بالقرآن واثبت لك ان السؤال لا يدل على ذلك
                      ولكن بعد ذلك تطرقت للحكمة من السؤال
                      اذن الاشكال الأول انتهينا منه
                      أما الحكمة فقد ذكرتها لك ولكنك تتعامى فهذه عادتكم يا وهابية
                      والآن هل ستضحك على الله جل جلاله كما ضحكت على علي عليه السلام ؟!!

                      مصااااائب

                      عن امير المؤمنين عليه السلام : ( توكل على الله سبحانه فإنه قد تكلل بكفاية المتوكلين عليه )

                      تعليق


                      • #26
                        يعني خزعبلات سليم بن قيس اصبحت عندكم معجزات ؟
                        هناك فرق وبينته لك في ردي السابق لكنك تجاوزته واعيده عليك

                        معصوم يعلم الغيب وله ولاية تكوينية تخضع لها ذرات الكون لم يقدر ان يأخد الخلافة وهي حقه المنزل من فوق سبع سماوات في اكثر من خمسين اية صريحة بخلافته مع أن قبيلته بنو هاشم من أقوى القبائل وقبيلة ابو بكر من أوهن القبائل

                        عندما كان الرسول لوحده ينادي الى الاسلام قال له عمه تبا لك فنزلت سورة كاملة من فوق سماوات في ابو لهب فما خاف الله من ابي لهب
                        لما أسلم عمر قال للرسول ألسنا على الحق إن متنا وإن حيينا؟ ‏قال: بلى، والذي نفسي بيده، إنكم على الحق وإن متم وإن حييتم، قال: قلت: ففيم ‏الاختفاء؟ والذي بعثك بالحق لنخرجن
                        وكان ابن مسعود يقول: ما كنا نقدر أن نصلي عند الكعبة حتى أسلم عمر.‏

                        ولكن عندكم الرسول خاف من عمر
                        عند الحيدري خوف الله من الصحابة منع انزال اية صريحة في ولاية علي
                        وعلي خاف من ابو بكر ومن عمر ومن عثمان ثلاثين سنة خائف منهم لدرجة اخفاء قرانه على الامة


                        أقول
                        ارحمونا من هذه الترهات


                        أما السؤال فنعم يدل على علم الغيب لانه بعدها ذهب الامام الى السقيفة حتى ينقض البيعة بعد ان اخبره الرجل بالامر
                        اي حكمة واي حضور تتكلم عنه ؟

                        تعليق


                        • #27
                          احترم نفسك ولا تقل عن روايات سليم بن قيس خزعبلات
                          فأنت ضيف لدينا فإن احترمتنا احترمناك وإلا فإن لنا اسلوب آخر في الحوار معك
                          ننتظر اولا تدخل المشرفين لايقافك عند حدك

                          طبعا هكذا يكون حال الوهابية عندما يُلقمون الحجارة
                          الهروب عن اصل الموضوع
                          عدم الإجابة على السؤال
                          تحريف الموضوع
                          .....الخ
                          كما فعل الزميل شمس هداه الله

                          فهل سؤال الله لموسى يدل على جهل الله جل جلاله والعياذ بالله ؟!

                          عن امير المؤمنين عليه السلام : ( حُسن العقل جمال البواطن والظواهر )

                          تعليق


                          • #28
                            خلاص اتراجع عن كلمة خزعبلات واعتدر

                            رد على الكلام لو سمحت

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
                              موقف علي من هذه البيعة فقد تجلى في صور عديدة ومراحل متتالية عديدة نذكر منها:

                              1- ما أن أزدحم الأنصار على أبي بكر يبايعونه، حتى هرع رجل منهم إلى الإمام ينقل إليه خبر السقيفة، فسأله الإمام: وبماذا احتجوا على الأنصار؟
                              قال الرجل: احتجوا بأنهم عشيرة الرسول وأولياؤه والسابقون إلى الإيمان به ونصرته، هنا أطلق الإمام بيانه الأول ضد هذه المؤامرة، قال (عليه السلام): (احتجوا بالشجرة وضيعوا الثمرة) ( 1 )
                              2- ما أن أتم الإمام علي تجهيز الرسول ودفنه حتى أنطلق مع زوجته فاطمة الزهراء (عليهما السلام) يستنفران الأنصار لنقض هذه البيعة، ويذكرانهم بتعاليم القرآن ووصايا النبي بجعله إماماً للمسلمين واجب الطاعة والمودة، فما كان الأنصار يزيدون على أن يقولوا: (يا بنت رسول الله، قد مضت بيعتنا لهذا الرجل، ولو أن زوجك سبق إلينا ما عدلنا به أحداً)، فكان عليه السلام يقول:
                              (أفكنت أدع رسول الله في بيته لم أدفنه وأخرج فأنازع الناس سلطانه؟) وتقول فاطمة (عليها السلام): (والله ما صنع أبو الحسن إلا ما ينبغي له، ولقد صنعوا ما الله حسيبهم عليه وطالبهم به)(2).
                              3- أمتنع الإمام علي عن بيعة أبي بكر، واعتصم في بيته مع عدد من أصحاب رسول الله من مهاجرين وأنصار لا يجاوز عددهم الأثني عشر رجلاً منهم: الزبير وطلحة وخالد بن سعيد والمقداد وسلمان الفارسي وأبو ذر الغفاري وعمار بن ياسر، والبراء بن عازب، وحذيفة بن اليمان وابن الثيهان وعبادة بن الصامت(3)، فقرر أبو بكر وعمر اقتحام البيت عليهم وإرغامهم على البيعة بالقوة والعنف.
                              وهكذا حاصروا بيت الإمام علي في جمهرة كبيرة من الأنصار والمهاجرين على رأسهم عمر وخالد بن الوليد والمغيرة بن شعبة وأبو عبيدة بن الجراح وسواهم وقد رموا أكواماً من الحطب خلف الباب يهددون بحرقه ما لم يخرج من فيه من المعتصمين لبيعة أبي بكر(4).
                              وجُرّوا من البيت إلى المسجد مرغمين، وبايعوا مكرهين، وامتنع علي عن البيعة رغم التهديد والوعيد والجدال الشديد، ونقتطف جزءاً يسيراً من الحوار الذي دار في ذلك الموقف بين علي وعمر:
                              - بايع أبا الحسن وأدخل فيما دخل فيه المسلمون.
                              - أكلما دخل المسلمون في أمر طائعين أو مكرهين دخلنا معهم؟ ألا تعلم يا عمر أنه لا يقاس بآل محمد أحد وقد جُعلوا للناس أئمة لا تبعاً؟!.
                              - يا أبا الحسن لقد تقدمك المسلمون بالبيعة لأبي بكر فالحق بهم ولا تتخلف عن قومك.
                              - ما أبعد ما تقول يا عمر، ألم تسمع رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: (لا تقدّموهم فتهلكوا ولا تتأخروا عنهم فتضلوا ولا تعلموهم فإنهم أعلم منكم)(5).
                              - يا أبا الحسن إن أبا بكر في فضله وسنه وسابقته لجدير بالخلافة.
                              - أنا أحق وأجدر بها منك ومن صاحبك يا عمر، ولئن كنتم نسيتم أو تناسيتم يوم غدير خم، يوم بخبختم لي وبايعتموني أنت وصاحبك والمسلمون، فإني أحتج عليكم بحجتكم التي غلبتم بها الأنصار، ألستم قد احتججتم عليهم بمكان رسول الله منكم؟ فأنا ألصق به مكاناً وأقرب إليه نسباً وصهراً، ألستم تعلمون أنني أخوه وابن عمه ووزيره وصهره، وأنا منه كهارون من موسى، فأنصفونا إن كنتم تخافون الله، واعرفوا لنا من الأمر مثلما عرفت الأنصار لكم، فوالله لقد احتججتم بالشجرة وضيعتم الثمرة، فأنصفونا من أنفسكم إن كنتم تؤمنون، وإلا فبوءوا بالظلم وأنتم تعلمون(6).
                              - بايع يا علي فانك لست متروكاً حتى تبايع.
                              - احلب يا ابن الخطاب حلباً لك شطره، واشدد له أمره اليوم يردده عليك غداً. لا والله يا عمر لا أقبل قولك ولا أطيع أمرك، ولا أخاف وعيدك ولا أخشى تهديدك، ولا أبايع صاحبك(7).
                              وهنا تدخل أبو عبيدة بن الجراح يلطف الجو المتوتر، ويستأنف الضغط على عليّ لينتزع منه البيعة لأبي بكر. قال أبو عبيدة:
                              - يا ابن عم، إنك حديث السن، وهؤلاء مشيخة قومك ليس لك مثل تجربتهم ومعرفتهم بالأمور، ولا أرى أبا بكر إلا أقوى على هذا الأمر منك وأشد احتمالاً له واضطلاعاً به، فسلم الأمر لأبي بكر، فإنك إن تعش ويطل بك بقاء، فأنك لهذا الأمر خليق وبه حقيق في فضلك ودينك وعلمك وفهمك وسابقتك ونسبك وصهرك.
                              - الله الله يا معاشر المهاجرين، لا تخرجوا سلطان محمد عن داره وبيته إلى دوركم وبيوتكم، ولا تدفعوا أهله عن مقامهم في الناس وحقهم في الخلافة، فو الله يا معاشر المهاجرين، لنحن - أهل البيت - أحق بهذا الأمر منكم ما كان منا القارئ لكتاب الله، الفقيه في دين الله، العالم بسنن رسول الله، المضطلع بأمر الرعية، القاسم بينهم بالسوية. والله إن هذا الأمر لفينا نحن أهل البيت، فلا تتبعوا الهوى فتضلوا عن سبيل الله وتزدادوا من الحق بعداً(8).
                              وإذ يلاحظ عمر تغير وجه المهاجرين وتأثرهم بكلام علي وما أدلى به من الحجج والبينات، يشتدّ على عليّ قبل أن ينقلب الموقف ويتغير الحال لصالح علي فيقول بلهجة غاضبة ولسان متوتر منفعل:
                              - لاخيار لك يا ابن أبي طالب، وإنه لابد لك من البيعة.
                              - وإن أنا لم أفعل فمه؟
                              - إذن والله الذي لا إله إلا هو نضرب عنقك!!
                              - إذن والله تفتلون عبد الله وأخا رسوله.
                              وشجع كلام عمر وسكوت أبي بكر رجلاً ثالثاً هو خالد بن الوليد، فتنطع للمهمة الصعبة وجرد سيفه من غمده ورفعه بيده وهو يهزه في وجه علي ويقول: بايع وإلا قتلتك.
                              وتهيجت نفوس المهاجرين والأنصار وتوترت أعصابهم وماجت قلوبهم وأفئدتهم بالإشفاق والخوف واهتزت وجداناتهم بالقلق والرعب، وبين دهشة الحاضرين، وتحفز فاطمة، وصراخ الحسنين، وتعلق الأبصار بالسيف المصلت فوق رأس علي، امتدت يدا أبي الحسن إلى خالد بن الوليد فأخذتا بمجامع ثوبه ورفعتاه عالياً - كعصفور ضعيف في يدي نسر - ثم ألقتاه أرضا، فوقع خائر النفس واهن العزيمة مرعوب الفؤاد مرتجف القلب فوق سيفه الذي أفلت من يده.
                              وهنا فقط تدخل أبو بكر قائلاً: خلّوا عن عليّ أيها الناس.
                              واعترض عمر مغضباً وقد أكل الغيظ قلبه: لا تتركه قبل أن يبايع يا أبا بكر. وأسكته أبو بكر حاسماً الموقف: لا والله يا عمر، لا أكرهه على شيء ما دامت فاطمة بنت محمد إلى جنبه(9).
                              وأدرك عمر - كما أدرك علي - مغزى ما ترمي إليه كلمات أبي بكر من تهديد ووعيد مؤجل.
                              ما أكثر ما ينس عمر وما أسرع ما يذكّره أبو بكرّ!! كيف غاب عن وعي عمر قول النبي (صلى الله عليه وآله) لا بنته فاطمة: أنت أول أهل بيتي لحوقاً بي؟!
                              انتهت الجولة الأولى من الصراع، وهرع علي إلى قبر أخيه وابن عمه رسول الله (صلى الله عليه وآله) يبثه الأشجان ويشكو إليه الأحزان:
                              - يا ابن أم، إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني(10)، ولولا وصية أوصيتني بها وعهد عهدة به إليّ بالصبر وعدم الاحتكام إلى السيف لما كنت أضعف القوم، اللهم رضىً بقضائك وصبراً على بلوائك.
                              وبقي علي بعد ذلك ستة أشهر معتزلاً في بيته لم يبايع لا هو ولا أحد من بني هاشم، فلما توفيت فاطمة (عليها السلام) انصرفت وجوه الناس عن علي، وتغيروا عليه وفقاً لتوجهات الخليفة الحاكم وأعوانه وازلامه، ورأى كذلك تموجات فتنة المرتدين وما رافقها من امتناع أقوام عن دفع الزكاة للخليفة غير الشرعي، فرأى أن ينهي هذا الموقف بعد أن أعذر إلى الله ورسوله وإلى المسلمين، فبايع وبايع بنو هاشم إيثاراً لمصلحة الإسلام العليا بعد أن آثر خصومه مصالحهم الشخصية والقبلية.
                              كانت هذه بعض مواقف الإمام علي من خلافة أبي بكر، وهناك مواقف أخرى في مواطن كثيرة، نستغني يا صاحبي بما ذكرنا عما تركنا أو أجلنا، خوف الإطالة والملل.

                              الهامش :

                              1- السقيفة وفدك للجوهري ص 60 والإمامة والسياسة ج 1 ص 11.
                              2- الإمامة والسياسة لابن قتيبة 1ج ص 12 وفيه: قال بشير بن سعد الأنصاري: (لو كان هذا الكلام سمعته الأنصار منك يا علي قبل بيعتها لأبي بكر ما اختلف عليك اثنان).
                              3- الكامل في التاريخ ج 2 ص 200 وتاريخ الطبري ج 3 ص 198 وتاريخ اليعقوبي ج2 ص 124 وتاريخ أبي الفداء ج 2 ص 62 وتاريخ ابن خلدون ج 3 ص 214 ص 215 وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 2 ص 49 ص 56 ص 116.
                              4- السقيفة وفدك للجوهري ص 59 و60 العقد الفريد ج 4 ص 259 ص260 تاريخ أبي الفداء ج 1 ص 156 أعلام النساء ج 3 ص 1207 وتاريخ الطبري ج 3 ص 198 والإمامة والسياسة ج 1 ص 12 شرح النهج لابن أبي الحديد ج 1 ص 124.
                              5- مجمع الزوائد للهيثمي ج 9 ص 162 وينابيع المودة للقندوزي ص 41 و 200 الدر المنثور للسيوطي ج 2 ص 60 كنز العمال للمتقي الهندي ج 1 ص 168 وأسد الغابة ج 3 ص 172 الصواعق المحرقة ص 148.
                              6- السقيفة وفدك للجوهري ص 60 والإمامة والسياسة ج 1 ص 11.
                              7- الإمامة والسياسة ج 1 ص 11.
                              8- السقيفة وفدك ص 61 والإمامة والسياسة ج 1 ص 11 ص 12 وشرح النهج ج 6 ص 11.
                              9- الإمامة والسياسة ج 1 ص 13 والعقد الفريد ج 2 ص 215 و تاريخ أبي الفداء ج 1 ص 156 وأعلام النساء للزركلي ج 2 ص 1207 وتاريخ الطبري ج 1 ص 12 والملل والنحل للشهرستاني ص 83 وانساب الأشراف للبلاذري ج 1 ص 404 وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 1 ص 124.
                              10- الإمامة والسياسة ج 1 ص 12 وأعلام النساء ج 4 ص 114 ص 115 وتاريخ اليعقوبي ج 2 ص 126 وشرح النهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 2 ص 56 و ج 6 ص 11.

                              عن امير المؤمنين عليه السلام : ( بالكذب يتزين أهل النفاق )
                              محاولة بائسة فاشلة عاجزة لتحريف الموضوع
                              زميلي نحن في هذا الموضوع لانتحدث عما حدث بعد السقيفة فلا علاقة لنا بما نقلته انت من اكاذيب لاسند لها
                              نحن نتحدث عن السبب الذي منع الامام علي من الذهاب للسقيفة وتخريبها وهو يعلم اجتماعهم بالسقيفة (بحسب عقيدتكم)
                              هناك من قال انه كان مشغول بتجهيز وتغسيل ودفن الرسول لكننا اثبتنا ان هذه مجرد اكاذيب لان الرسول ماجهز ولا غسل ولا دفن في ساعة اجتماعهم بالسقيفة انما تأخر تجهيزه الى اليوم التالي بعد 36 ساعة من وفاته

                              فاخبار الانشغال بالتجهيز اتضح انها اخبار مكذوبة غير صحيحة
                              فاين كان الامام ساعة وفاة الرسول واين كان ساعة الاجتماع في السقيفة بما تسمونه ((المؤامرة))

                              تفضل اجب ورجاءا لا تشتت الموضوع
                              وان احببت ان تتحدث عن الشخصية المختلقة سليم بن قيس الهلالي فتفضل هناك في موضوعي المفتوح لاثبات ذلك ان كنت تستطيع اثبات ان شخصية سليم بن قيس شخصية غير مختلقة في هذا الرابط :
                              http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=187333

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
                                محاولة بائسة فاشلة عاجزة لتحريف الموضوع
                                زميلي نحن في هذا الموضوع لانتحدث عما حدث بعد السقيفة فلا علاقة لنا بما نقلته انت من اكاذيب لاسند لها
                                نحن نتحدث عن السبب الذي منع الامام علي من الذهاب للسقيفة وتخريبها وهو يعلم اجتماعهم بالسقيفة (بحسب عقيدتكم)
                                هناك من قال انه كان مشغول بتجهيز وتغسيل ودفن الرسول لكننا اثبتنا ان هذه مجرد اكاذيب لان الرسول ماجهز ولا غسل ولا دفن في ساعة اجتماعهم بالسقيفة انما تأخر تجهيزه الى اليوم التالي بعد 36 ساعة من وفاته

                                فاخبار الانشغال بالتجهيز اتضح انها اخبار مكذوبة غير صحيحة
                                فاين كان الامام ساعة وفاة الرسول واين كان ساعة الاجتماع في السقيفة بما تسمونه ((المؤامرة))

                                تفضل اجب ورجاءا لا تشتت الموضوع
                                وان احببت ان تتحدث عن الشخصية المختلقة سليم بن قيس الهلالي فتفضل هناك في موضوعي المفتوح لاثبات ذلك ان كنت تستطيع اثبات ان شخصية سليم بن قيس شخصية غير مختلقة في هذا الرابط :
                                http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=187333
                                أحسنت أخي وهذا ينضاف الى باقي الكلام الذي لا يصدقه عقل فلماذا لم يذهب الامام قبل انعقاد السقيفة بما أنه يعلم الغيب ويأتي بقبيلته كاملة وهي معززة مكرمة من أسياد قريش ليدخل ابو بكر وعمر الى السقيفة ويجدونهم في انتظارهم وعندها لن تقدر قبيلتي ابو بكر وعمر وهما من اوهن القبائل على اغتصاب الخلافة ناهيك عن ولاية تكوينية تخضع لها ذرات الكون
                                أمر لا يصدقه عقل
                                فهل أمر غسل و تكفين النبي أهم من ضلال الامة الاسلامية ؟
                                ولو فرضنا ان علي كان مشغولا بالتكفين وهو أمر غير صحيح ولكن تنزلا لكم أفلا يستطيع ان يوكل الامر الى غيره او ينتظر الى الغد حتى يأخد الخلافة وهو علي الكرار الشجاع ؟

                                عجيب هذا المنطق

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X