إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

فاينانشال تايمز: خطة السعودية الاستراتيجية لمواجهة إيران

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فاينانشال تايمز: خطة السعودية الاستراتيجية لمواجهة إيران

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    بينما ال تعوس تضع الخطط ضد الجمهوريه الاسلاميه وإذا بعض الاخوه يشاركون الوهابيه
    الخطط في استهداف الجمهوريه سوى بعلم ام بدونه اترككم مع المقال


    لندن - - تناولت الصحف البريطانية العديد من الموضوعات والتحليلات، لعل أهمها تداعيات الوضع في سوريا على العراق والخطط التي تنتهجها السعودية في تعاملها مع دول العالم، إضافة الى شجاعة الناشطات المصريات ومشاركتهن في ثورة 25 يناير.
    نطالع في صحيفة الفاينانشال تايمز تحليلاً لمراسلة الصحيفة عبير العلم بعنوان "السعودية: وزن ثقيل له خطة طويلة الأمد".
    وقالت العلم إن "ارتباط السعودية بدول العالم أقل بهرجة من قطر، إلا ان العائلة المالكة تستثمر بشكل كبير عالمياً في خطة استراتيجية عالمية لمواجهة عدوتها اللدودة إيران".
    مراسلة الفايننشيال تايمز، عبير العلم
    وأضافت العلم "العائلة المالكة السنية قامت بتسليح المعارضة السورية في قتالها ضد نظام الرئيس بشار الأسد، كما أنها أرسلت جنودها الى البحرين لمساندتها ضد المتظاهرين الذين في مقدمتهم الأغلبية الشيعية في البلاد. وتعتبر السعودية أكبر داعم مالي للعديد من البلدان الاسلامية ومنها عمان واليمن، كما ان باكستان تسعى في الوقت الحالي للحصول على قرض مالي يقدر بخمسة مليارات دولار أمريكي.
    ورأت العلم ان "الرياض مرنة في اختيار حلفائها، كما ان تحالفها وتعاونها مع واشنطن حول الموضوع الأمني يزيد على 50 سنة، كما أن السعودية تعتبر الدولة الأكثر شراء للأسلحة الغربية".
    وأشارت إلى أنه في الوقت الراهن لا ترسل السعودية الكثير من الأموال إلى الجمعيات الخيرية الاسلامية مخافة وقوع هذه الأموال في ايدي الجهاديين الذين شنوا سلسلة من الاعتداءات المروعة منتصف عام 2000 في البلاد".
    وقالت المراسلة إن السعودية عارضت بشدة الثورة التي أطاحت بالرئيس المصري السابق حسني مبارك، إلا أنها كانت الدولة الأولى التي استقبلت خليفته محمد مرسي بحفاوة".
    وبالنسبة للموضوع السوري، تحفظت السعودية في البداية على موضوع تمويل المعارضة، وذلك مخافة أن يحل النظام الاسلامي مكان الأسد، إلا أن الصراع في سوريا بدأ يشتد أكثر فأكثر، مما دفعها الى أخذ دور أكبر بكثير وذلك في إطار المحافظة على خططها الطويلة الأمد".
    العراق وسوريا
    ونقرأ في الصحيفة نفسها تقريراً لمراسها مايكل بيل في أبو ظبي بعنوان "استمرار إراقة الدماء في العراق يعتبر تحذيراً لمخلصي سوريا".
    وقال بيل "اضحت عناوين الاخبار المرعبة الآتية من العراق روتينية نوعاً ما، إذ بلغ عدد القتلى الذين سقطوا من جراء الصراع الدائر بين السنة والشيعة في شهر ابريل/نيسان حوالي 712 شخصاً وذلك بحسب إحصائيات الأمم المتحدة"، مضيفاً أن "تأزم الوضع في العراق يهدد بمرحلة من عدم الاستقرار في المنطقة بأكملها".
    وأضاف بيل "الوضع في العراق مشابه جداً لسوريا"، موضحاً أن الصراع في سوريا يلقي بظلاله على العراق والعكس صحيح وذلك يمكن لمسه في محافظة الأنبار معقل السنة.
    فالجهاديون هناك يعبرون الحدود لمساندة قوات المعارضة، كما أن القاعدة في العراق أعلنت في أبريل/نيسان عن أن جبهة النصرة المنبثقة عنها تحارب ضد قوات الرئيس السوري بشار الأسد.
    وختم التقرير بالقول إنه خلال فترة حكم الرئيس العراقي الراحل (المقبور)صدام حسين، حكم أهل السنة العراق بينما حكم العلويون سوريا وكانا وجهان لعملة واحدة ألا وهي الديكتاتورية
    والحمد لله اولا واخر


المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
x

رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

صورة التسجيل تحديث الصورة

اقرأ في منتديات يا حسين

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

يعمل...
X