إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ما هو الدليل على أن أبا بكر وعمر وعثمان هم الذين حاولوا إغتيال النبي صلى الله عليه و

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ما هو الدليل على أن أبا بكر وعمر وعثمان هم الذين حاولوا إغتيال النبي صلى الله عليه و

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
    ما هو الدليل على أن أبا بكر وعمر وعثمان هم الذين حاولوا إغتيال النبي صلى الله عليه وآله في العقبة؟
    ورد ذلك في مصادر كثيرة منها ما ذكره الهيثمي في مجمع الزوائد ج1 ص110: ”خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى غزوة تبوك فانتهى إلى عقبة، فأمر مناديه فنادى لا يأخذن العقبة أحد، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم يسير يأخذها، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسير وحذيفة يقوده وعمار بن ياسر يسوقه فأقبل رهط متلثمين على الرواحل حتى غشوا النبي صلى الله عليه سلم فرجع عمار فضرب وجوه الرواحل، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لحذيفة: قد قد فلحقه عمار، فقال: سق سق حتى أناخ، فقال لعمار: هل تعرف القوم؟ فقال: لا كانوا متلثمين وقد عرفت عامة الرواحل، قال: أتدري ما أرادوا برسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قلت: الله ورسوله أعلم، قال: أرادوا أن ينفروا برسول الله صلى الله عليه وسلم فيطرحوه من العقبة، فلما كان بعد ذلك نزع بين عمار وبين رجل منهم شيء ما يكون بين الناس، فقال: أنشدك بالله كم أصحاب العقبة الذين أرادوا أن يمكروا برسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: نرى أنهم أربعة عشر، قال: فإن كنت فيهم فكانوا خمسة عشر، ويشهد عمار أن اثني عشر حزبا لله ورسوله في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد. رواه الطبراني في الكبير ورجاله ثقات“.
    وقد روى المخالفون ذلك عن أحد كبار محدّثي المخالفين، وهو الوليد بن جميع، حيث قال ابن حزم أنه: ”روى أخبارا فيها أن أبا بكر وعمر وعثمان وطلحة وسعد بن أبي وقاص رضي الله عنهم أرادوا قتل النبي صلى الله عليه وسلم وإلقاءه من العقبة في تبوك“! (المحلّى لابن حزم ج11 ص224).
    وهذه الأخبار والأحاديث مفقودة مع الأسف، فقد أخفاها المخالفون منعا من افتضاح صحابتهم، وكان ابن حزم مطلعا عليها ولكنه لم ينقلها واكتفى بالطعن في الوليد بن جميع وجرحه، إلا أن ذلك لا يفيده بشيء لأن الرجل ممن روى عنه مسلم في صحيحه والبيهقي في سننه وأحمد بن حنبل في مسنده وابن أبي شيبة في مصنفه وغيرهم، وابن حبّان قد عدّله وترضّى عليه وذكره في الثقات، كما وثّقه الذهبي، فهو إذن من الثقات العدول الذين لا يكذبون في أحاديثهم.
    ونسألكم الدعاء...~

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم
    الصلاة والسلام على رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى أل بيته المطهرين وزوجاته أمهات المؤمنين وأصحابه المتقين ومن أتبعهم بإحسان ..
    الحمد لله على نعمه .




    شيخ حسين الأكرف
    ما هو الدليل على أن أبا بكر وعمر وعثمان هم الذين حاولوا إغتيال النبي صلى الله عليه و

    كتبت موضوعآ ولم تحضر دليلآ .....
    إنما ظن وإن بعض الظن إثم ,,, فكيف يبايع حذيفة رضي الله عنه الإمامين أبو بكر وعمر وهو يعلم أنهما من المنافقين ؛ بل جزم لعمر رضي الله عنه أنه ليس من المنافقين ، وقد كان عنده خبر المنافقين من النبي صلى الله عليه وسلم ؟!
    وكيف يأمر الرسول صلى الله عليه وسلم لأبو بكر رضى الله عنه بان يصلي بالناس في مرضه وهو من المنافقين !!
    فهذا كذب على الله ورسوله ..........




    شيخ حسين الأكرف
    وكان ابن حزم مطلعا عليها ولكنه لم ينقلها واكتفى بالطعن في الوليد بن جميع وجرحه،
    يبدو إنك تنسخ ما تريد ....
    والمفهوم من كلامه رحمه الله أن وضع أسماء أولئك الصحابة كان مقحماً في إسناد الوليد الأصلي للحديث ، وأنه لا دخل له به ، ومما قاله ابن حزم رحمه الله في هذا الصدد : " ولا نراه يَعلم مَن وضع الحديث " ، فالحديث بذكر أولئك الصحابة مكذوب قطعاً على الوليد بن جُمَيع رحمه الله ، ومن هنا كان لا بدَّ من تنبيه المسلمين على ما حذفته من كلام ابن حزم رحمه الله ، فإنه قال بعدها مباشرة :
    " وهذا هو الكذب الموضوع ، الذي يَلعن الله تعالى واضعَه ، فسقط التعلق به ، والحمد لله رب العالمين "

    فهل عندك دليل أخر ؟؟؟ طبعآ لا

    تعليق


    • #3
      في ليلة العقبة عندما رجع النبي صلى الله عليه وآله من غزوة تبوك واراد العبور من الوادي كان قد تواطأ اثنا عشر من الصحابة على قتله وهجموا عليه وقد لثموا وجوههم ... ! ومن هؤلاء الصحابة ؟؟ قد اورد ابن حزم اسماء خمسة منهم !

      من حياة الخليفة عمر بن الخطاب - عبد الرحمن أحمد البكري - ص 354 – 356


      قال ابن حزم : وأما حديث حذيفة فساقط لأنه من طريق الوليد بن جميع وهو هالك ، ولا نراه يعلم من وضع الحديث ؟ فإنه قد روى أخبارا فيها : إنه أبا بكر ، وعمر ، وعثمان ، وطلحة ، وسعد ابن أبي وقاص رضي الله عنهم أرادوا قتل النبي وإلقائه من العقبة في تبوك ( 1 ) . وهذا هو الكذب الموضوع الذي يطعن الله واضعه فسقط التعلق به والحمد لله رب العالمين ( 2 ) .

      وقال علماء الجرح والتعديل في توثيق راوي الحديث : الوليد بن جميع . قال الذهبي : وثقه ابن معين ، والعجلي . وقال أحمد ، وأبو زرعة : ليس به بأس . وقال أبو حاتم : صالح الحديث ( 3 ) .
      وقال ابن حجر العسقلاني : الوليد بن جميع الزهري ، المكي ، نزيل الكوفة صدوق ( 4 ) .
      وقال الحافظ أبو الحجاج المزي : الوليد بن جميع فلما كان قبل موته بقليل حدثنا عنه . وذكره ابن حبان في كتاب الثقات ( 5 ) .
      وقال أبو محمد عبد الرحمن بن أبي حاتم الرازي : قال : كان يحيى بن سعيد لا يحدثنا عن الوليد بن جميع فلما كان قبل موته حدثنا عنه . حدثنا عبد الرحمن أنبأنا عبد الله بن أحمد بن محمد بن حنبل فيما كتب إلي قال : قال أبي : الوليد بن جميع ليس به بأس . حدثنا عبد الرحمن قال : ذكره أبي عن إسحاق بن منصور عن يحيى بن معين أنه قال : الوليد بن جميع ثقة . حدثنا عبد الرحمن قال : سئل أبي عن الوليد بن جميع فقال : صالح الحديث . حدثنا عبد الرحمن قال : سألت أبا زرعة عن الوليد بن جميع فقال : لا بأس به ] ( 6 ) .

      ولو دققنا في عبارة ابن حزم لرأينا الرجل يوثقه كالآخرين إلا أنه يطعن فيه لروايته هذه ليس إلا . . ولو راجعنا كتب القوم في الجرح والتعديل لاكتشفنا بعد طريقته عن الطريقة العلمية في التجريح والتوثيق فإنه أسقط الحديث بالمتن ، ولم يسقط الحديث بالراوي ، وحكم على الراوي بكونه هالكا لروايته هذه وهو كما ترى . إذ من الواجب عليه أن يحكم بصحة الرواية لتوثيق الراوي


      ( 1 ) ابن حزم : المحلى : 11 / 224 ط مصر .
      ( 2 ) ابن حزم الظاهري : المحلى : 11 / 224 ط مصر .
      ( 3 ) الذهبي : ميزان الاعتدال في نقد الرجال : 4 / 337 ط مصر تحقيق علي البجاوي .
      ( 4 ) ابن حجر العسقلاني : تقريب التهذيب : 2 / 286 تحقيق مصطفى عبد القادر عطا طبعة مقابلة على نسخة بخط المؤلف . ( 5 ) الحافظ المزي : تهذيب الكمال في أسماء الرجال : 31 / 37 .
      ( 6 ) عبد الرحمن بن أبي حاتم الرازي ، الجرح والتعديل : 9 / 8 باب العين ، ميزان الاعتدال في نقد الرجال للذهبي : 4 / 337 ط عيسى البابي الحلبي وشركائه بمصر .


      يتبع ...

      تعليق


      • #4
        إغتيال النبي (ص) - الشيخ نجاح الطائي - ص 70 – 74


        وهذا يعني أن الوليد بن جميع ثقة في نظر الحاكم ولكنه منزعج منه لذكره الحديث المذكور . فالحاكم يريد منه أن يذكر بعض الأحاديث ويكتم البعض الآخر ! إذن وفق رأي مسلم ، والذهبي ، وابن معين ، والعجلي ، وأبي زرعة ، وأبي حاتم ، والرازي وابن حجر يكون سند الحديث صحيحا ، فهؤلاء يوثقون حذيفة بن اليمان ، والوليد بن جميع . وقطع ابن حزم الأندلسي بعدم صلاة حذيفة على أبي بكر وعمر وعثمان إذ قال : " ولم يقطع حذيفة ولا غيره على باطن أمرهم فتورع عن الصلاة

        عليهم " ( 1 ) . وكما ذكرنا أن حذيفة صاحب سر النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، وكان عمر يسأل عن حذيفة إذا مات ميت ، فإن حضر الصلاة عليه صلى عليه عمر ، وإن لم يحضر حذيفة الصلاة عليه لم يحضر عمر ( 2 ) . لتحريم الصلاة على المنافقين { ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره } ( 3 ) . ويذكر أن الذي مات في زمن عمر وحذيفة هو أبو بكر . وقطع ابن حزم الأندلسي بعدم صلاة حذيفة عليه . ثم ذكر ابن عساكر صاحب تاريخ دمشق أيضا ، أن حذيفة لم يصل على فلان ( 4 ) أي أبي بكر . وهذه عادة معروفة مع الشيخين أبي بكر وعمر . فقد تقدم عمر نفسه إلى حذيفة بطلب الصلاة عليه ، فلما رأى عدم صلاة حذيفة عليه اندهش وتقدمت عيناه ، ثم سأل حذيفة : أمن القوم أنا ؟ يعني المنافقين ؟ ( 5 ) وقد صرح النبي ( صلى الله عليه وآله ) ( 6 ) وعلي ( عليه السلام ) وعمر ( 7 ) بمعرفة حذيفة بن اليمان بأسماء المنافقين ، فقد قال علي ( عليه السلام ) : ذاك امرؤ علم المعضلات والمفصلات ، وعلم أسماء المنافقين ، إن تسألوه عنها تجدوه بها عالما ( 8 ) . وحذيفة لم يخبر أحدا بأسماء المنافقين ، لكنه لم يصل عليهم ! والمقصود بهم هنا مجموعة المهاجمين له ( صلى الله عليه وآله ) في العقبة . قال حذيفة : مر بي عمر بن الخطاب وأنا جالس في المسجد فقال لي : يا حذيفة إن فلانا ( 9 ) قد مات فاشهده . قال : ثم مضى ، إذ كاد أن يخرج من المسجد ، التفت إلي فرآني وأنا جالس فعرف ، فرجع إلي فقال : يا حذيفة أنشدك الله أمن القوم أنا ؟ قال : قلت : اللهم لا ولن أبرئ أحدا بعدك . قال : فرأيت عيني عمر جاءتا ( 10 ) . أي عرف عمر عدم رغبة حذيفة بالصلاة على جثمان أبي بكر . وروى ابن عساكر : " دخل عبد الرحمن على أم سلمة رضي الله عنها ، فقالت : سمعت النبي ( صلى الله عليه وآله ) يقول : إن من أصحابي لمن لا يراني بعد أن أموت أبدا ، فخرج عبد الرحمن من عندها مذعورا ، حتى دخل على عمر ، فقال له : اسمع ما تقول أمك . فقام عمر حتى دخل عليها ، فسألها ، ثم قال أنشدك الله أمنهم أنا ؟ قالت : لا ولن أبرئ بعدك أحدا ( 11 ) . وكان ابن عوف وعمر من رجال العقبة ( 12 ) . والظاهر أن عمر كان خائفا جدا من هذا الموضوع بحيث سأل عنه حذيفة وأم سلمة ! ولقد وقع حذيفة وأم سلمة في حرج شديد من سؤال عمر الخطير لهما وبان هذا الحرج من قولهما : لن أبرئ بعدك أحدا . وقال نافع بن جبير بن مطعم : " لم يخبر رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) بأسماء المنافقين ، الذين بخسوا به ليلة العقبة بتبوك غير حذيفة ، وهم اثنا عشر رجلا " ( 13 ) . ولقد أضافوا إلى حديث ابن عساكر شيئا لم يكن موجودا في أصله ، وهو : ليس فيهم قرشي ، وكلهم من الأنصار أو من حلفائهم ؟ ! ليبعدوا الشبهة عن قريش ، ويضعوها على عاتق الأنصار ، كما فعلوا ذلك في حوادث عديدة ! ومنها السقيفة ! إذ اتهموا زورا سعد بن عبادة بمحاولة اغتصاب السلطة ، وادعوا قيام العباس بن أبي طالب بسقي النبي ( صلى الله عليه وآله ) شرابا ، في حين قاموا هم باغتصاب السلطة وسقي النبي ( صلى الله عليه وآله ) الشراب القاتل ( 14 ) .

        وقال حذيفة : لو كنت على شاطئ نهر ، وقد مددت يدي لأغرف ، فحدثتكم بكل ما أعلم ، ما وصلت يدي إلى فمي ، حتى أقتل ( 15 ) . أي لو أخبر حذيفة بأسماء المنافقين الأحياء منهم والأموات ، لقتلوه بسرعة ، لذلك لم يخبر بأسمائهم في زمن حكم أبي بكر وعمر ولكنه كان لا يصلي عليهم وهذه إشارة ذلك ، وفي زمن حكم عثمان وعلي ( عليه السلام ) صرح بأسمائهم فقتلوه ، كما توقع هو ! وعن حذيفة أنه قال : خذوا عنا فإنا لكم ثقة ، ثم خذوا عن الذين يأخذون عنا ، فأنهم لكم ثقة ، ولا تأخذوا عن الذين يلونهم . قالوا : لم ؟ قال : لأنهم يأخذون حلو الحديث ويدعون مره ، ولا يصلح حلوه إلا بمره ( 16 ) . وقال حذيفة : لقد حدثني رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) بما يكون حتى تقوم الساعة ، غير أني لم أسأله ما يخرج أهل المدينة منها ( 17 ) .


        ( 1 ) المحلى ، ابن حزم الأندلسي 11 / 255 .
        ( 2 ) الاستيعاب ، ابن عبد البر 1 / 278 بهامش الإصابة وأسد الغابة ، ابن الأثير 1 / 468 ، السيرة الحلبية 3 / 143 ، 144 .
        ( 3 ) التوبة : 84 .
        ( 4 ) مختصر تاريخ دمشق ، ابن عساكر 6 / 253 ، طبعة دار الفكر الأولى - دمشق .
        ( 5 ) مختصر تاريخ دمشق 6 / 253 ، فلم يخبره حذيفة خوفا من القتل ، ولقد أراد عمر أن يفهم هل عرفه حذيفة في ليلة العقبة أم لا ؟
        ( 6 ) مختصر تاريخ دمشق 6 / 253 ، المستدرك ، الحاكم 3 / 381 .
        ( 7 ) المصدر السابق .
        ( 8 ) مختصر تاريخ دمشق لابن عساكر ، ابن منظور 6 / 252 ، أسد الغابة ، ابن الأثير ترجمة حذيفة 1 / 468 طبعة دار إحياء التراث العربي - بيروت ، تاريخ دول الإسلام ، شمس الدين الذهبي ص 22 .
        ( 9 ) أي أبا بكر .
        ( 10 ) مختصر تاريخ ابن عساكر 6 / 253 ، طبعة دار الفكر الأولى 1404 ه‍ - 1984 م ، وكان عمر إذا مات ميت سأل عن حذيفة ، فإن حضر الصلاة عليه صلى عليه عمر ، وإن لم يحضر حذيفة الصلاة عليه لم يحضر عمر ، الاستيعاب ، ابن عبد البر الأندلسي 1 / 278 بهامش الإصابة ، أسد الغابة ، ابن الأثير 1 / 468 ، السيرة الحلبية 3 / 143 .
        ( 11 ) مختصر تاريخ دمشق 19 / 334 .
        ( 12 ) منتخب التواريخ ص 63 .
        ( 13 ) مختصر تاريخ ابن عساكر 6 / 253 ، المستدرك الحاكم 3 / 381 .
        ( 14 ) صحيح البخاري 7 / 17 ، صحيح مسلم 7 / 24 ، 198 ، معجم ما استعجم ، عبد الله الأندلسي ص 142 .
        ( 15 ) مختصر تاريخ ابن عساكر 6 / 259 .
        ( 16 ) مختصر تاريخ ابن عساكر 6 / 259 .
        ( 17 ) مختصر تاريخ ابن عساكر 6 / 249 .

        عن امير المؤمنين عليه السلام : ( إن المرء يُشرف على أمله فيقطعه حضور أجله فسبحان الله لا أمل يُدرك ولا مؤمل يُترك )

        تعليق


        • #5
          يا ريت من يريد أن يكتب رواية بأن يضع إسنادها كاملآ ,,,,,,,
          لأن الكلام المرسل لا يقدم ولا يؤخر

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

          يعمل...
          X