نعم ,
أنقل مباشرة من المصدر ,
شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للالكائي - (5 / 435)
1901 - أنا عبيد الله بن محمد بن أحمد ، أنا علي بن محمد بن أحمد بن يزيد الرياحي ، قال : نا أبي قال : سمعت شعيب بن حرب يقول : قلت لمالك بن مغول : أوصني قال : « أوصيك بحب الشيخين ، أبي بكر وعمر ، قلت : إن الله أعطى من ذلك خيرا كثيرا ، قال : أي لكع (1) ، والله لأرجو لك على حبهما ما أرجو لك على التوحيد »
__________
(1) اللكع : اللئيم الصغير في العلم والعقل
شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للالكائي - (5 / 437)
1903 - أنا علي بن عمر بن إبراهيم ، قال : نا عثمان بن أحمد ، قال : نا إبراهيم بن حماد ، قال : نا يحيى بن محمد الدقاق ، عن يعقوب بن سواك ، قال : « رأيت بشر بن الحارث في المنام ، فقلت : يا أبا نصر ، أليس قد مت ؟ قال : بلى ، فقلت : إلى ما صرت ؟ قال : إلى خير ، مرتين ، قال : ثم قال : من صلى على أبي بكر ، أو ترحم على أبي بكر ، فكأنما صلى ثلاثمائة ركعة »
شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للالكائي - (5 / 452)
1917 - أخبرنا الحسين بن المظفر ، قال : نا محمد بن عمرو ، قال : نا عبد الله بن روح ، قال : نا الحسن بن قتيبة ، قال : نا عمر بن مصقلة العبدي أخو رقبة بن مصقلة عن عبد الملك بن عمير ، عن ربعي بن حراش ، قال : قاذف المحصنة (1) يهدم عمل ستين سنة ، وشتم أبي بكر يهدم عمل ستين سنة
__________
(1) المحصنة : العفيفة
شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للالكائي - (5 / 462)
1926 - أخبرنا عيسى بن علي ، قال : أنا عبد الله بن محمد البغوي ، قال : نا نعيم بن هيصم ، قال : نا خلف بن تميم ، قال : ح ، وأنا عبد الرحمن بن عمر ، قال : نا محمد بن أحمد ، قال : نا يعقوب ، قال : نا خلف بن تميم ، قال : نا بشر أبو الخصيب ، قال : « كنت رجلا تاجرا ، وكنت موسرا (1) ، وكنت أسكن بمدائن كسرى وذاك في زمان طاعون هبيرة ، فأتاني أجير لي يدعى أشرف ، فذكر أن رجلا ميتا في بعض خانات المدائن ، فأقبلت على دابتي ، حتى دخلت ذلك الخان ، فدفعت إلى رجل ميت مسجى (2) ، على بطنه لبنة ، ومعه نفر من أصحابه ، فذكروا من عبادته وفضله ، فبعثت إلى كفن ليشترى له ، وبعثنا إلى حافر يحفر له قبرا ، وهيأت له لبنا (3) ، وجلسنا نسخن له الماء لنغسله ، فإنا كذلك إذ وثب الميت وثبة ، فندرت اللبنة عن بطنه ، وهو يدعو بالويل والثبور (4) والنار ، وفي حديث ابن منيع : ففزع أصحابه عنه ، قال : فدنوت حتى أخذت بعضده فهززته ، ثم قلت : ما رأيت ؟ وما حالك ؟ قال : صحبت مشيخة من أهل الكوفة ، قال أبو الخصيب : فذكر أحد الثلاث خصال (5) ، قال : فقال : أدخلوني في دينهم ، أو قال : هواهم ، أو قال : رأيهم ، الشك من أبي الخصيب على سب أبي بكر وعمر ، والبراءة منهما ، قال : فقلت : استغفر الله لا تعد ، قال : فقال : وما ينفعني ، وقد انطلق بي إلى مدخلهم من النار ، فأريته ثم قيل لي : إنك ترجع إلى أصحابك ، فتحدثهم بما رأيته ، ثم تعود إلى حالك ، قال : فما أدري انقضت كلمته ، أو عاد ميتا على حاله الأولى ، فانتظرت حتى أتيت بالكفن ، فأخذته ثم قلت لا كفنته ، ولا غسلته ، ولا صليت عليه ، ثم انصرفت ، فأخبرت أن النفر الذين كانوا معه هم الذين تولوا غسله ، ودفنه ، والصلاة عليه ، فقالوا لقوم : ما الذي استنكرتم من صاحبنا ؟ قالوا : إنما كانت خطفة من شيطان تكلم على لسانه ، قال خلف بن تميم : فقلت : يا أبا الخصيب ، هذا الذي حدثني لمشهد منك ؟ قال : بصر عيني ، وسمع أذني » . واللفظ ليعقوب ، إلا كلمة بينتها في خلال الحديث
__________
(1) الموسر : الغني وذو المال والسعة
(2) مسجى : مغطى
(3) اللَّبِن : الطين المضروب الذي يُبْنَى به دون أن يُطبخ
(4) الثبور : الهلاك والخسران
(5) الخصال : جمع خصلة وهي خلق في الإنسان يكون فضيلة أو رزيلة
شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للالكائي - (5 / 467)
سياق ما روي عن السلف في أجناس العقوبات والحدود التي أوجبوها وأقاموها على من سب الصحابة روي عن عمر أنه جلد ثلاثين سوطا من خرج على أم سلمة ، وأن ابنه عبيد الله شتم المقداد ، فهم عمر بقطع لسانه ، فكلمه أصحاب محمد فقال : ذروني أقطع لسان ابني حتى لا يجترئ أحد من بعدي فيسب أحدا من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم . وأن ابن عبد الرحمن بن أبزى سأل أباه عبد الرحمن فيمن سب أبا بكر ما كنت تصنع به ؟ قال : كنت أضرب عنقه ، قلت : فعمر ؟ قال : أضرب عنقه . وأن عليا بلغه أن ابن السوداء تنقص أبا بكر وعمر ، فدعا به وبالسيف فهم بقتله ، فكلم فيه فقال : لا يساكني بلدا أنا فيه ، فنفاه إلى الشام وانتقل حريم بن عبد الله ، وحنظلة ، وعدي بن حاتم من الكوفة إلى قرقيسيا ، وقالوا : لا نقيم ببلدة يشتم فيها عثمان . ومن التابعين عن عمر بن عبد العزيز ضرب من شتم عثمان ثلاثين سوطا وعن عاصم الأحول ، وكان محتسبا لخلفاء بني العباس أنه ضرب من شتم عثمان سبعين سوطا في دفعات . وضرب عمر بن عبد العزيز من سب معاوية أسواطا . وعن أحمد بن حنبل : يضرب ، وما أراه على الإسلام . وعن إبراهيم النخعي كان يقال : شتم أبي بكر وعمر من الكبائر . وعن أبي إسحاق السبيعي : شتم أبي بكر وعمر من الكبائر التي قال الله عز وجل : إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه (1) . وقال زائدة لمنصور بن المعتمر : اليوم الذي أصوم فيه أقع في الأمراء ؟ قال : لا ، قلت : فمن يتناول أبا بكر وعمر ، قال : نعم . وعن طلحة بن مصرف قال : كان يقال : بغض بني هاشم نفاق ، وبغض أبي بكر وعمر نفاق ، والشاك في أبي بكر كالشاك في السنة . ومن الفقهاء عن مالك بن أنس أن من سب الصحابة فلا سهم له مع المسلمين في الفيء . وسئل إسماعيل بن إسحاق عمن سب عائشة فأفتى بقتله . وقتل الحسن ومحمد ابنا زيد الداعي الطبرستاني اللذان وليا ديار طبرستان رجلين مما قذفا عائشة
__________
(1) سورة : النساء آية رقم : 31
شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للالكائي - (5 / 480)
1943 - أنا أحمد بن عبيد ، قال : أنا محمد بن الحسين ، قال : نا أحمد بن نصر ، قال : نا أبي ، أنا جرير ، عن مغيرة ، قال : كان يقال : شتم أبي بكر وعمر من الكبائر
شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للالكائي - (5 / 481)
1944 - أنا أحمد بن عبد الله بن الحسن ، قال : نا عثمان بن أحمد ، قال : نا محمد بن يونس ، قال : نا سهل بن عثمان العسكري ، قال : سمعت عمرو بن أبي المقداد قال : سمعت أبا إسحاق الهمذاني يقول : شتم أبي بكر وعمر من الكبائر التي قال الله عز وجل : إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم وندخلكم مدخلا كريما (1)
__________
(1) سورة : النساء آية رقم : 31
شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للالكائي - (5 / 482)
1945 - أنا عبد الله بن محمد ، قال : أنا عثمان بن أحمد ، قال : نا حنبل ، قال : نا عثمان بن أبي شيبة ، أنا جعفر بن غياث ، عن الحجاج بن أرطأة ، عن طلحة بن مصرف ، قال : كان يقال : بغض بني هاشم نفاق ، وبغض أبي بكر وعمر نفاق ، والشاك في أبي بكر كالشاك في السنة
___________________
أقول : ما هذا !!!!
وأين باقي الصحابة ؟؟؟؟!!!
أنقل مباشرة من المصدر ,
شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للالكائي - (5 / 435)
1901 - أنا عبيد الله بن محمد بن أحمد ، أنا علي بن محمد بن أحمد بن يزيد الرياحي ، قال : نا أبي قال : سمعت شعيب بن حرب يقول : قلت لمالك بن مغول : أوصني قال : « أوصيك بحب الشيخين ، أبي بكر وعمر ، قلت : إن الله أعطى من ذلك خيرا كثيرا ، قال : أي لكع (1) ، والله لأرجو لك على حبهما ما أرجو لك على التوحيد »
__________
(1) اللكع : اللئيم الصغير في العلم والعقل
شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للالكائي - (5 / 437)
1903 - أنا علي بن عمر بن إبراهيم ، قال : نا عثمان بن أحمد ، قال : نا إبراهيم بن حماد ، قال : نا يحيى بن محمد الدقاق ، عن يعقوب بن سواك ، قال : « رأيت بشر بن الحارث في المنام ، فقلت : يا أبا نصر ، أليس قد مت ؟ قال : بلى ، فقلت : إلى ما صرت ؟ قال : إلى خير ، مرتين ، قال : ثم قال : من صلى على أبي بكر ، أو ترحم على أبي بكر ، فكأنما صلى ثلاثمائة ركعة »
شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للالكائي - (5 / 452)
1917 - أخبرنا الحسين بن المظفر ، قال : نا محمد بن عمرو ، قال : نا عبد الله بن روح ، قال : نا الحسن بن قتيبة ، قال : نا عمر بن مصقلة العبدي أخو رقبة بن مصقلة عن عبد الملك بن عمير ، عن ربعي بن حراش ، قال : قاذف المحصنة (1) يهدم عمل ستين سنة ، وشتم أبي بكر يهدم عمل ستين سنة
__________
(1) المحصنة : العفيفة
شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للالكائي - (5 / 462)
1926 - أخبرنا عيسى بن علي ، قال : أنا عبد الله بن محمد البغوي ، قال : نا نعيم بن هيصم ، قال : نا خلف بن تميم ، قال : ح ، وأنا عبد الرحمن بن عمر ، قال : نا محمد بن أحمد ، قال : نا يعقوب ، قال : نا خلف بن تميم ، قال : نا بشر أبو الخصيب ، قال : « كنت رجلا تاجرا ، وكنت موسرا (1) ، وكنت أسكن بمدائن كسرى وذاك في زمان طاعون هبيرة ، فأتاني أجير لي يدعى أشرف ، فذكر أن رجلا ميتا في بعض خانات المدائن ، فأقبلت على دابتي ، حتى دخلت ذلك الخان ، فدفعت إلى رجل ميت مسجى (2) ، على بطنه لبنة ، ومعه نفر من أصحابه ، فذكروا من عبادته وفضله ، فبعثت إلى كفن ليشترى له ، وبعثنا إلى حافر يحفر له قبرا ، وهيأت له لبنا (3) ، وجلسنا نسخن له الماء لنغسله ، فإنا كذلك إذ وثب الميت وثبة ، فندرت اللبنة عن بطنه ، وهو يدعو بالويل والثبور (4) والنار ، وفي حديث ابن منيع : ففزع أصحابه عنه ، قال : فدنوت حتى أخذت بعضده فهززته ، ثم قلت : ما رأيت ؟ وما حالك ؟ قال : صحبت مشيخة من أهل الكوفة ، قال أبو الخصيب : فذكر أحد الثلاث خصال (5) ، قال : فقال : أدخلوني في دينهم ، أو قال : هواهم ، أو قال : رأيهم ، الشك من أبي الخصيب على سب أبي بكر وعمر ، والبراءة منهما ، قال : فقلت : استغفر الله لا تعد ، قال : فقال : وما ينفعني ، وقد انطلق بي إلى مدخلهم من النار ، فأريته ثم قيل لي : إنك ترجع إلى أصحابك ، فتحدثهم بما رأيته ، ثم تعود إلى حالك ، قال : فما أدري انقضت كلمته ، أو عاد ميتا على حاله الأولى ، فانتظرت حتى أتيت بالكفن ، فأخذته ثم قلت لا كفنته ، ولا غسلته ، ولا صليت عليه ، ثم انصرفت ، فأخبرت أن النفر الذين كانوا معه هم الذين تولوا غسله ، ودفنه ، والصلاة عليه ، فقالوا لقوم : ما الذي استنكرتم من صاحبنا ؟ قالوا : إنما كانت خطفة من شيطان تكلم على لسانه ، قال خلف بن تميم : فقلت : يا أبا الخصيب ، هذا الذي حدثني لمشهد منك ؟ قال : بصر عيني ، وسمع أذني » . واللفظ ليعقوب ، إلا كلمة بينتها في خلال الحديث
__________
(1) الموسر : الغني وذو المال والسعة
(2) مسجى : مغطى
(3) اللَّبِن : الطين المضروب الذي يُبْنَى به دون أن يُطبخ
(4) الثبور : الهلاك والخسران
(5) الخصال : جمع خصلة وهي خلق في الإنسان يكون فضيلة أو رزيلة
شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للالكائي - (5 / 467)
سياق ما روي عن السلف في أجناس العقوبات والحدود التي أوجبوها وأقاموها على من سب الصحابة روي عن عمر أنه جلد ثلاثين سوطا من خرج على أم سلمة ، وأن ابنه عبيد الله شتم المقداد ، فهم عمر بقطع لسانه ، فكلمه أصحاب محمد فقال : ذروني أقطع لسان ابني حتى لا يجترئ أحد من بعدي فيسب أحدا من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم . وأن ابن عبد الرحمن بن أبزى سأل أباه عبد الرحمن فيمن سب أبا بكر ما كنت تصنع به ؟ قال : كنت أضرب عنقه ، قلت : فعمر ؟ قال : أضرب عنقه . وأن عليا بلغه أن ابن السوداء تنقص أبا بكر وعمر ، فدعا به وبالسيف فهم بقتله ، فكلم فيه فقال : لا يساكني بلدا أنا فيه ، فنفاه إلى الشام وانتقل حريم بن عبد الله ، وحنظلة ، وعدي بن حاتم من الكوفة إلى قرقيسيا ، وقالوا : لا نقيم ببلدة يشتم فيها عثمان . ومن التابعين عن عمر بن عبد العزيز ضرب من شتم عثمان ثلاثين سوطا وعن عاصم الأحول ، وكان محتسبا لخلفاء بني العباس أنه ضرب من شتم عثمان سبعين سوطا في دفعات . وضرب عمر بن عبد العزيز من سب معاوية أسواطا . وعن أحمد بن حنبل : يضرب ، وما أراه على الإسلام . وعن إبراهيم النخعي كان يقال : شتم أبي بكر وعمر من الكبائر . وعن أبي إسحاق السبيعي : شتم أبي بكر وعمر من الكبائر التي قال الله عز وجل : إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه (1) . وقال زائدة لمنصور بن المعتمر : اليوم الذي أصوم فيه أقع في الأمراء ؟ قال : لا ، قلت : فمن يتناول أبا بكر وعمر ، قال : نعم . وعن طلحة بن مصرف قال : كان يقال : بغض بني هاشم نفاق ، وبغض أبي بكر وعمر نفاق ، والشاك في أبي بكر كالشاك في السنة . ومن الفقهاء عن مالك بن أنس أن من سب الصحابة فلا سهم له مع المسلمين في الفيء . وسئل إسماعيل بن إسحاق عمن سب عائشة فأفتى بقتله . وقتل الحسن ومحمد ابنا زيد الداعي الطبرستاني اللذان وليا ديار طبرستان رجلين مما قذفا عائشة
__________
(1) سورة : النساء آية رقم : 31
شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للالكائي - (5 / 480)
1943 - أنا أحمد بن عبيد ، قال : أنا محمد بن الحسين ، قال : نا أحمد بن نصر ، قال : نا أبي ، أنا جرير ، عن مغيرة ، قال : كان يقال : شتم أبي بكر وعمر من الكبائر
شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للالكائي - (5 / 481)
1944 - أنا أحمد بن عبد الله بن الحسن ، قال : نا عثمان بن أحمد ، قال : نا محمد بن يونس ، قال : نا سهل بن عثمان العسكري ، قال : سمعت عمرو بن أبي المقداد قال : سمعت أبا إسحاق الهمذاني يقول : شتم أبي بكر وعمر من الكبائر التي قال الله عز وجل : إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم وندخلكم مدخلا كريما (1)
__________
(1) سورة : النساء آية رقم : 31
شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للالكائي - (5 / 482)
1945 - أنا عبد الله بن محمد ، قال : أنا عثمان بن أحمد ، قال : نا حنبل ، قال : نا عثمان بن أبي شيبة ، أنا جعفر بن غياث ، عن الحجاج بن أرطأة ، عن طلحة بن مصرف ، قال : كان يقال : بغض بني هاشم نفاق ، وبغض أبي بكر وعمر نفاق ، والشاك في أبي بكر كالشاك في السنة
___________________
أقول : ما هذا !!!!
وأين باقي الصحابة ؟؟؟؟!!!
تعليق