استعاد الجيش السوري الخميس نقطة العبور الوحيدة في الجولان على خط وقف اطلاق النار مع اسرائيل في ضربة مؤلمة جديدة للمتمردين غداة هزيمتهم في مدينة القصير الاستراتيجية
وفي الجولان اعلن مصدر امني اسرائيلي لوكالة فرانس برس ان "الجيش السوري استعاد السيطرة على معبر" القنيطرة وذلك بعد ساعات قليلة من اعلان المعارضة المسلحة سيطرتها عليه
واكد مراسل وكالة فرانس برس استعادة الجيش السوري للمعبر الوحيد بين سوريا واسرائيل الواقع قرب مقر قيادة قوة مراقبة فك الاشتباك التابعة للامم المتحدة مضيفا انه شاهد قوات الجيش السوري تنشر دباباتها على المعبر
ويقع معبر القنيطرة في المنطقة المنزوعة السلاح في مرتفعات هضبة الجولان التي سيطرت اسرائيل على قسم كبير منها في 1967 وضمته في 1981 وهو ما لم تعترف به الاسرة الدولية
وللقنيطرة اهمية استراتيجية لقربها من العاصمة دمشق
وعززت اسرائيل التي هي رسميا في حالة حرب مع سوريا، وجودها العسكري في القسم الذي تحتله من الجولان منذ 1967. وشاهد مراسلو وكالة فرانس برس دبابات اسرائيلية تنقل على شاحنات غير بعيد من المعبر.
واشارت الامم المتحدة الى اصابة عنصرين من عناصرها بجروح طفيفة بعد قصف الجولان واعلنت النمسا سحب عناصرها ال 378 في قوة الامم المتحدة بالجولان.
وتعرضت هذه القوة مرارا الى هجمات بسبب توغلات الجيش والمتمردين في المنطقة واجبرت على تقليص دورياتها. واحتجز عناصر فيليبينية من القوة مرتين في الاشهر الاخيرة.
وجاء نجاح الجيش السوري في الجولان غداة انتصار كبير في القصير المعقل السابق للمتمردين قرب الحدود مع لبنان. واستعاد الجيش النظامي المدينة مدعوما من حزب الله بعد اسبوعين من المعارك الطاحنة
نبارك للجيش السوري العربي بانتظار انتصارات اخرى
وفي الجولان اعلن مصدر امني اسرائيلي لوكالة فرانس برس ان "الجيش السوري استعاد السيطرة على معبر" القنيطرة وذلك بعد ساعات قليلة من اعلان المعارضة المسلحة سيطرتها عليه
واكد مراسل وكالة فرانس برس استعادة الجيش السوري للمعبر الوحيد بين سوريا واسرائيل الواقع قرب مقر قيادة قوة مراقبة فك الاشتباك التابعة للامم المتحدة مضيفا انه شاهد قوات الجيش السوري تنشر دباباتها على المعبر
ويقع معبر القنيطرة في المنطقة المنزوعة السلاح في مرتفعات هضبة الجولان التي سيطرت اسرائيل على قسم كبير منها في 1967 وضمته في 1981 وهو ما لم تعترف به الاسرة الدولية
وللقنيطرة اهمية استراتيجية لقربها من العاصمة دمشق
وعززت اسرائيل التي هي رسميا في حالة حرب مع سوريا، وجودها العسكري في القسم الذي تحتله من الجولان منذ 1967. وشاهد مراسلو وكالة فرانس برس دبابات اسرائيلية تنقل على شاحنات غير بعيد من المعبر.
واشارت الامم المتحدة الى اصابة عنصرين من عناصرها بجروح طفيفة بعد قصف الجولان واعلنت النمسا سحب عناصرها ال 378 في قوة الامم المتحدة بالجولان.
وتعرضت هذه القوة مرارا الى هجمات بسبب توغلات الجيش والمتمردين في المنطقة واجبرت على تقليص دورياتها. واحتجز عناصر فيليبينية من القوة مرتين في الاشهر الاخيرة.
وجاء نجاح الجيش السوري في الجولان غداة انتصار كبير في القصير المعقل السابق للمتمردين قرب الحدود مع لبنان. واستعاد الجيش النظامي المدينة مدعوما من حزب الله بعد اسبوعين من المعارك الطاحنة
نبارك للجيش السوري العربي بانتظار انتصارات اخرى
تعليق