السلام عليكم
هذه اول مشاركة الي واتمنى ان تعجبكم
اقرء اخي الكريم هذا الموضوع وسوف تتعرف كيف دلس الوهابية الكثير الكثير من الفتن بين المسلمين ولكن انا المستغرب منه انه موجود في كتب السنة وينفونة
مع العلم ان الان يقوم بعضهم بتجديد الطبعات وتحريف او حذف ما هو ليس بصالحهم
منتهى القول في زيارة القبور
هذا قليل من كثير مما تداول بين أجيال المسلمين منذ عهدهم المتقادم من لدن عهد الصحابة الأولين والتابعين لهم بإحسان ثم في أدوارهم المتتابعة من زيارة قبر نبيهم الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم ومراقد الأئمة والأولياء والصالحين والعلماء وشد الرحال إليها، والتوسل والاستشفاع بها، وفي الزايرين علماء أعلام وأئمة يقتدى بهم في كل من المذاهب، على أن نقلة هذه الأقاويل علماء وقادة ارتضوا تلكم الأعمال بنقلهم لها في مقام فضيلة المقبورين وأرباب هاتيك المشاهد، فعلى ذلك وقع التسالم بين فرق المسلمين في قرونهم المتطاولة، وذلك ينبئ عن الإجماع المتحقق بين طبقات الأمة الإسلامية على استحسان ذلك كله وكونه سنة متبعة.
وهذا ما قاله بعض اعلام السنة ناهيك عن الشيعة :-
ورد في السنة الصحيحة المتفق عليها الأمر بزيارة القبور والحث عليها، وأصفقت آراء أعلام المذاهب الإسلامية على الفتيا بمفاده وأنها تستحب، بل قال بعض الظاهرية بوجوبها كما نص عليه غير واحد أخذا بظاهر الأمر، وإليك جملة من تلك النصوص:
1 - عن بريدة مرفوعا : كنت نهيتكم عن زيارة القبور ألا فزوروها.
وزاد الترمذي فقد أذن الله لنبيه صلى الله عليه وآله وسلم في زيارة قبر أمه.
أخرجه مسلم في صحيحه، والترمذي في سننه وقال : حديث حسن صحيح.
والنسائي في السنن 4 ص 89.
والحاكم في المستدرك 1 ص 374 عن الصحيحين للبخاري ومسلم.
عن أبي هريرة مرفوعا : فزوروا القبور فإنها تذكر [ تذكركم ] الموت. أخرجه مسلم في صحيحه. وأحمد في مسنده 1 ص 441. وابن ماجة في السنن 1 ص 476. وأبو داود في سننه 2 ص 72. والنسائي في السنن 4 ص 90. والحاكم في المستدرك 1 ص 376. والبيهقي في سننه الكبرى 4 ص 76. والمنذري في الترغيب والترهيب 4 ص 118.
عن عايشة : كان صلى الله عليه وسلم يخرج إلى البقيع فيقول : السلام عليكم دار قوم مؤمنين، وآتاكم ما توعدون غدا مؤجلون. وإنا بكم إن شاء الله لاحقون، أللهم اغفر لأهل بقيع الغرقد. أخرجه مسلم في صحيحه. والبيهقي في السنن 4 ص 79 و ج 5 ص 249. و الشربيني في المغني 1 ص 357 وغيرهم.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين
هذه اول مشاركة الي واتمنى ان تعجبكم
اقرء اخي الكريم هذا الموضوع وسوف تتعرف كيف دلس الوهابية الكثير الكثير من الفتن بين المسلمين ولكن انا المستغرب منه انه موجود في كتب السنة وينفونة
مع العلم ان الان يقوم بعضهم بتجديد الطبعات وتحريف او حذف ما هو ليس بصالحهم
منتهى القول في زيارة القبور
هذا قليل من كثير مما تداول بين أجيال المسلمين منذ عهدهم المتقادم من لدن عهد الصحابة الأولين والتابعين لهم بإحسان ثم في أدوارهم المتتابعة من زيارة قبر نبيهم الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم ومراقد الأئمة والأولياء والصالحين والعلماء وشد الرحال إليها، والتوسل والاستشفاع بها، وفي الزايرين علماء أعلام وأئمة يقتدى بهم في كل من المذاهب، على أن نقلة هذه الأقاويل علماء وقادة ارتضوا تلكم الأعمال بنقلهم لها في مقام فضيلة المقبورين وأرباب هاتيك المشاهد، فعلى ذلك وقع التسالم بين فرق المسلمين في قرونهم المتطاولة، وذلك ينبئ عن الإجماع المتحقق بين طبقات الأمة الإسلامية على استحسان ذلك كله وكونه سنة متبعة.
وهذا ما قاله بعض اعلام السنة ناهيك عن الشيعة :-
ورد في السنة الصحيحة المتفق عليها الأمر بزيارة القبور والحث عليها، وأصفقت آراء أعلام المذاهب الإسلامية على الفتيا بمفاده وأنها تستحب، بل قال بعض الظاهرية بوجوبها كما نص عليه غير واحد أخذا بظاهر الأمر، وإليك جملة من تلك النصوص:
1 - عن بريدة مرفوعا : كنت نهيتكم عن زيارة القبور ألا فزوروها.
وزاد الترمذي فقد أذن الله لنبيه صلى الله عليه وآله وسلم في زيارة قبر أمه.
أخرجه مسلم في صحيحه، والترمذي في سننه وقال : حديث حسن صحيح.
والنسائي في السنن 4 ص 89.
والحاكم في المستدرك 1 ص 374 عن الصحيحين للبخاري ومسلم.
عن أبي هريرة مرفوعا : فزوروا القبور فإنها تذكر [ تذكركم ] الموت. أخرجه مسلم في صحيحه. وأحمد في مسنده 1 ص 441. وابن ماجة في السنن 1 ص 476. وأبو داود في سننه 2 ص 72. والنسائي في السنن 4 ص 90. والحاكم في المستدرك 1 ص 376. والبيهقي في سننه الكبرى 4 ص 76. والمنذري في الترغيب والترهيب 4 ص 118.
عن عايشة : كان صلى الله عليه وسلم يخرج إلى البقيع فيقول : السلام عليكم دار قوم مؤمنين، وآتاكم ما توعدون غدا مؤجلون. وإنا بكم إن شاء الله لاحقون، أللهم اغفر لأهل بقيع الغرقد. أخرجه مسلم في صحيحه. والبيهقي في السنن 4 ص 79 و ج 5 ص 249. و الشربيني في المغني 1 ص 357 وغيرهم.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين
تعليق