السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كثر في إعلام العهرة النواصب .. واخص بذلك السلفية والأخوان "قوم عاد وثمود" ... العربية والجزيرة
أن الشيعة طائفيون وهم يحاربون السنة في سوريا ومن هذا الكلام والعجيب أنه يبدون في الأمر وكأن
ما يسمى بالثورة السورية ثورة استقامت كباقي الثورات في مطالب مدنية عادلة بعيدة عن الطائفية والإقصاء والتهميش
للآخرين في حين أنهم منذ حراكهم قفزت جماعات مشبوهة في صفوف الثورة وسيطرت بكل ما للكلمة من معنى
وخرجوا بينهم .. يرفعون شعارات كشعار : بدنا نبيد العلوية ، وشعار المسيحية الى بيروت والشيعة
على التابوت وشعارات طائفية مقيتة من هذا القبيل .... في ظل صمت الفضائيات العاهرة التي تطبل اليوم بطائفية الشيعة !!
وعندما نقارن بين الأمس واليوم
نجدهم كلهم يهاجمون حزب الله ويهاجمون لواء أبي الفضل العباس ويهاجمون الشيعة بأن الشيعة طائفيون ويحاربون السنة وما الى ذلك من صراخ وضجيج أشبه بضجيج العاهرات
أنا سؤالي لكل هؤلاء الكلاب في بقالة العربية او بقالة الجزيرة وسؤالي لهذه الأمة المنحطة الهابطة الطائفية بكل
ما للكلمة من معنى ....
من الذي بدأ الحرب الطائفية في سوريا ؟! الشيعة أم هؤلاء الإرهابيون الأوباش
هذا دليل آخر وهناك أدلة كثيرة - فيديو :
http://www.youtube.com/watch?v=HJPnq...ature=youtu.be
المشكلة ان الإعلام السلفي الاخونجي اعلام عاهر وان هؤلاء القوم قليل في حقهم الوصم بأنهم أولاد بغايا
اذا حدثوا كذبوا واذا اؤتمنوا خانوا واذا وعدوا اخلفوا واذا خاصموا فجروا ...
قام هؤلاء السفلة واعتدوا على مقدسات الشيعة من مراقد حتى انهم هددوا بقصف مرقد السيدة زينب عليها السلام
ففزع شيعة امير المؤمنين من ابطال العراق بنخوة لحماية مرقد السيدة زينب عليها السلام من عبث اولئك الطائفيين
الكفرة الذين يكنون كل الحقد لأهل البيت عليهم السلام وشيعتهم ... وكان تواجدهم لحماية الشيعة في حي السيدة
وحماية هذا المرقد الشريف وحماية المقدسات التي تتعرض لتهديد الهتك والهدم والتدنيس ...
كما اقدم هؤلاء الفجرة على نبش قبر لأحد اصحاب رسول الله وحواريي امير المؤمنين
عليهم الصلاة والسلام واعتداء على السوريين الشيعة واللبنانيين الشيعة في المنطقة الحدودية بالقصير ...
فلماء جاء حزب الله يلبي نداء واستغاثات الشيعة اللبنانيين الذين تعاجزت الدولة اللبنانية عن انقاذهم وعن حماية
الدولة اللبنانية من تكتل هذه الجماعات التكفيرية التي تجاهر بصراحة أن خطوتها الثانية هي الهجوم على الضاحية
وقتل أهلها لتشيعهم واستهداف حزب الله بالتحديد وجعل من لبنان منطقة غير آمنة ومشتعلة بغدر المفخخات
تحرك حزب الله إلى هذه المنطقة ليحمي خاصرته الرخوة ويحمي اللبنانيين الشيعة هناك الذين تعرضوا لاعتداءات
المسلحين ، وكان اعلام العواهر السلفيين المتمثل بـ (العربية) والأخوان المتمثل بـ (الجزيرة) .. يصرح تصريحات
طائفية تجاه الشيعة اللبنانيين وحزب الله .... ، ويتهم الحزب والشيعة في المنطقة بالطائفية التي أساسا هم من
أشعلها وهم من دعى الى هذه الحرب على الشيعة ...
والغاية معروفة والأهداف معروفة والأيام تكشف لكم أسرار هذه الهجمة الإعلامية التضليلية التي ستنطفئ
بدخان الفضيحة لأدوار تجار الدين العملاء الذين يقبعون في الدوحة والرياض واسطنبول .
كثر في إعلام العهرة النواصب .. واخص بذلك السلفية والأخوان "قوم عاد وثمود" ... العربية والجزيرة
أن الشيعة طائفيون وهم يحاربون السنة في سوريا ومن هذا الكلام والعجيب أنه يبدون في الأمر وكأن
ما يسمى بالثورة السورية ثورة استقامت كباقي الثورات في مطالب مدنية عادلة بعيدة عن الطائفية والإقصاء والتهميش
للآخرين في حين أنهم منذ حراكهم قفزت جماعات مشبوهة في صفوف الثورة وسيطرت بكل ما للكلمة من معنى
وخرجوا بينهم .. يرفعون شعارات كشعار : بدنا نبيد العلوية ، وشعار المسيحية الى بيروت والشيعة
على التابوت وشعارات طائفية مقيتة من هذا القبيل .... في ظل صمت الفضائيات العاهرة التي تطبل اليوم بطائفية الشيعة !!
وعندما نقارن بين الأمس واليوم
نجدهم كلهم يهاجمون حزب الله ويهاجمون لواء أبي الفضل العباس ويهاجمون الشيعة بأن الشيعة طائفيون ويحاربون السنة وما الى ذلك من صراخ وضجيج أشبه بضجيج العاهرات
أنا سؤالي لكل هؤلاء الكلاب في بقالة العربية او بقالة الجزيرة وسؤالي لهذه الأمة المنحطة الهابطة الطائفية بكل
ما للكلمة من معنى ....
من الذي بدأ الحرب الطائفية في سوريا ؟! الشيعة أم هؤلاء الإرهابيون الأوباش
هذا دليل آخر وهناك أدلة كثيرة - فيديو :
http://www.youtube.com/watch?v=HJPnq...ature=youtu.be
المشكلة ان الإعلام السلفي الاخونجي اعلام عاهر وان هؤلاء القوم قليل في حقهم الوصم بأنهم أولاد بغايا
اذا حدثوا كذبوا واذا اؤتمنوا خانوا واذا وعدوا اخلفوا واذا خاصموا فجروا ...
قام هؤلاء السفلة واعتدوا على مقدسات الشيعة من مراقد حتى انهم هددوا بقصف مرقد السيدة زينب عليها السلام
ففزع شيعة امير المؤمنين من ابطال العراق بنخوة لحماية مرقد السيدة زينب عليها السلام من عبث اولئك الطائفيين
الكفرة الذين يكنون كل الحقد لأهل البيت عليهم السلام وشيعتهم ... وكان تواجدهم لحماية الشيعة في حي السيدة
وحماية هذا المرقد الشريف وحماية المقدسات التي تتعرض لتهديد الهتك والهدم والتدنيس ...
كما اقدم هؤلاء الفجرة على نبش قبر لأحد اصحاب رسول الله وحواريي امير المؤمنين
عليهم الصلاة والسلام واعتداء على السوريين الشيعة واللبنانيين الشيعة في المنطقة الحدودية بالقصير ...
فلماء جاء حزب الله يلبي نداء واستغاثات الشيعة اللبنانيين الذين تعاجزت الدولة اللبنانية عن انقاذهم وعن حماية
الدولة اللبنانية من تكتل هذه الجماعات التكفيرية التي تجاهر بصراحة أن خطوتها الثانية هي الهجوم على الضاحية
وقتل أهلها لتشيعهم واستهداف حزب الله بالتحديد وجعل من لبنان منطقة غير آمنة ومشتعلة بغدر المفخخات
تحرك حزب الله إلى هذه المنطقة ليحمي خاصرته الرخوة ويحمي اللبنانيين الشيعة هناك الذين تعرضوا لاعتداءات
المسلحين ، وكان اعلام العواهر السلفيين المتمثل بـ (العربية) والأخوان المتمثل بـ (الجزيرة) .. يصرح تصريحات
طائفية تجاه الشيعة اللبنانيين وحزب الله .... ، ويتهم الحزب والشيعة في المنطقة بالطائفية التي أساسا هم من
أشعلها وهم من دعى الى هذه الحرب على الشيعة ...
والغاية معروفة والأهداف معروفة والأيام تكشف لكم أسرار هذه الهجمة الإعلامية التضليلية التي ستنطفئ
بدخان الفضيحة لأدوار تجار الدين العملاء الذين يقبعون في الدوحة والرياض واسطنبول .
تعليق