إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

المهازل والتناقض في خطاب مرسي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المهازل والتناقض في خطاب مرسي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    سوف لا اعلق فقط الون والعاقل يفتهم


    مرسي يعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع سوريا ويهاجم حزب الله

    أعلن الرئيس المصري محمد مرسي قطع العلاقات الدبلوماسية مع سوريا وهاجم حزب الله في خطاب له أمام المحتشدين في ستاد القاهرة.
    وفيما ندد مرسي بالتدخل الاجنبي في سوريا، دعا بنفس الوقت مجلس الأمن لفرض حظر طيران فوق سوريا، كما طالب بدعم مادي ومعنوي لـ "المعارضة السورية المسلحة".
    وفيما شدد مرسي في خطابه على دعم وحماية الشعب السوري لم يتطرق الى المجزرة التي ارتكبها المعارضون السوريون المسلحون في بلدة حطلة السورية التي استشهد فيها أكثر من 60 سورياً بينهم أطفال ونساء، كذلك لم يدن عمليات الاعدام الجماعية والفردية التي نفذها المعارضون السوريون في عدد من المناطق التي سيطروا عليها. كما ان الرئيس المصري لم يتطرق الى التقارير الدولية التي أكدت استخدام المعارضة المسلحة السورية للاسلحة الكيميائية خلال المعارك.
    واللافت أنه قبل دقائق من خطاب الرئيس محمد مرسي، تداولت القنوات الفضائية خبراً أشارت فيه الى أن نادي ضباط الشرطة أمهل مرسي 7 أيام لإعادة الضباط المختطفين في غزة تحت طائلة اعتقال قادة "حماس" الموجودين في القاهرة.

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم
    من كلام سيد المقاومه رد على كل الصغار وأولهم مرسي
    أن الخلاف في سوريا، هو خلاف بين مشروعين لا بين مذهبين،
    إننا ذاهبون إلى مكان نعرف كل تداعياته ومستعدون لتحمّلها"، مضيفاً أنه "علينا أن نتفهم ردة فعل الطرف الآخر لأنه يشعر أن مشروعه بدأ يهزم".
    مواجهة هذا الهجوم الكوني الخطير
    الحزب قاتل "إسرائيل" في العام 2006 بالرغم من أن كل العالم كان معها ولم يتراجع،
    من قاتل المحتل ومن صافحه؟ ومن قُتل حتى لا يصافح المحتل
    وفي نهاية المطاف هذه المقاومة هي التي أسقطت كل مشاريع الاحتلال والهيمنة
    الحمد لله اولا واخر
    التعديل الأخير تم بواسطة خادم اخو زينب; الساعة 16-06-2013, 04:56 AM.

    تعليق


    • #3
      مرسي انضم إلى جوقة التآمر والتحريض التي تقودها أمريكيا وإسرائيل





      النخيل-أدانت الخارجية السورية اليوم الأحد موقف الرئيس المصري محمد مرسي الداعي إلى قطع العلاقات الدبلوماسية بالكامل مع دمشق ووصفته بأنه "لا مسئول".

      وقالت الخارجية السورية في بيان :إن محمد مرسي انضم إلى جوقة التآمر والتحريض التي تقودها الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل ضد سوريا بإعلانه يوم أمس قطع جميع العلاقات معها وذلك بعد الإنجازات التي حققها الجيش العربي السوري ضد الإرهاب في مختلف أنحاء سوريا.

      وأضافت إنَّ سوريا تدين هذا الموقف اللا مسئول الذي يعكس محاولة مرسي تنفيذ أجندة الإخوان المسلمين هروبًا من الاستحقاقات الداخلية القادمة والتي تتطلبها تطلعات الشعب المصري الحريص على تحقيق أهداف ثورته الشعبية التي التف عليها مرسي وزمرته من جماعة الإخوان المسلمين.

      واعتبرت الخارجية السورية أنَّ مطالبة مرسي باستدعاء التدخل الخارجي وإقامة منطقة حظر جوي في الأجواء السورية تشكل استباحة للمنطقة ومسًّا لسيادتها وحرمة أراضيها خدمة لأهداف إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية وأدواتهما في المنطقة.

      كما رأت أنَّه كان يفترض أن يضجّ مرسي بهذه الحماسة وهو يعلن إغلاق سفارة إسرائيل وأن ينتشي وهو يقطع العلاقات مع عدو لا يزال يقتل الشقيق الفلسطيني على مرأى من عين مرسي وعلى مسافة قصيرة من مصر.

      وكان الرئيس المصري أعلن مساء السبت قطع العلاقات مع سوريا وإغلاق السفارة السورية في مصر وسحب القائم بالأعمال المصري ودعا حزب الله اللبناني إلى سحب مقاتليه من سوريا كما طالب في كلمة أمام مؤتمر نظَّمه عدد من العلماء في القاهرة القوى العالمية بعدم التردد في فرض منطقة حظر جوي فوق سوريا ملقيًا بثقل مصر خلف المعارضة السورية.

      تعليق


      • #4
        مدون مصري: الرئيس مرسي بيجاهد ضد بشار من استاد القاهرة

        وعلق عضو حزب التيار المصري عبد الرحمن مقداد قائلاً ''ما يقوم به مرسي الآن هو استقواء بالإسلاميين على باقي الشعب، وما سوريا إلا صورة ظاهرية لاستعراض القوة''!


        بغداد/ متابعة المسلة: أثار خطاب الرئيس المصري محمد مرسي، امس السبت، في الصالة المغطاة باستاد القاهرة والذي قرر فيه قطع العلاقات الدبلوماسية مع النظام السوري ردود فعل مستغربة وساخرة على مواقع التواصل الاجتماعي من أكاديميين وناشطين. فيما تساءل استاذ في جامعة الازهر عن اسباب عدم قطع العلاقات الدبلوماسية مع اسرائيل، واصفاً قرار الرئيس المصري بالدعوة الى تأجيج الفتنة ودعوة للقتال وإراقة الدماء وليست للجهاد.
        وعلق الفقيه الدستوري محمد نور فرحات عبر حسابه على موقع فيسبوك، قائلاً "في عرف مَن الذي يحدث الآن في استاد القاهرة؟ من حيث يدري أو لا يدري يثبت الإخوان ورئيسهم وأشياعهم أن ما يحدث في سوريا الآن ليس ثورة شعب، وإنما حرب أهلية مدعومة غربياً يخوضها التيار الإسلامي، ضد نظام كان مصنفاً على أنه نظام استبدادي وأصبح الآن يصنف على أنه مدافع عن الهوية الوطنية".
        وتابع فرحات ''هل يصر هذا الرئيس أن يثبت لنا كل يوم أنه ليس رئيساً لمصر، وإنما رئيس لتيار الإسلام السياسي؟ ثم هل بمؤتمرات المشايخ والذقون ستنصر سوريا، وهل بهذه المؤتمرات سنوقف سد النهضة؟ لماذا يسكت رجال إدارة العلاقات الدولية المصرية على مثل هذا العبث"؟
        وعلق عضو حزب التيار المصري عبد الرحمن مقداد قائلاً ''ما يقوم به مرسي الآن هو استقواء بالإسلاميين على باقي الشعب، وما سوريا إلا صورة ظاهرية لاستعراض القوة''!
        بينما علق أحد النشطاء ساخراً ''عاجل.. الرئيس مرسي شوفتوني وأنا وسط أنصاري''، وآخر "ثورة سورية إيه اللي افتكروها بعد سنتين ونص و94 ألف شهيد''.
        وكتب أحمد رزق ''وبالنسبة للثورة المصرية نظامها إيه يا عم"؟! ونشر متابع آخر "طيب ادعم الثورة المصرية الأول، الرئيس بيجاهد ضد بشار من استاد القاهرة عبقري يا مرسي إنها الخديعة''.
        واستنكر الناشط السياسي مصطفى النجار الدعاء على المعارضين، وتأمين الرئيس على ذلك، وقال "تدعون على المختلفين بالهلاك ورئيسكم يؤمن على الدعاء على شعبه! بئس العقول التي تحتكر الإيمان، وهى أبعد ما تكون عنه، إنهم يرونه بعيداً ونراه قريباً"!
        وكتب أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة محمد محرز ''كلمات قادة التيار الإسلامي في مؤتمر نصرة القدس، واتهام الشيخ محمد عبد المقصود أحد قادة التيار السلفي للمتمردين، والقوى المتظاهرة التي ستخرج في 30 يونيو /حزيران بالكفر والدعاء عليهم بالهلاك، خير دليل على أن الرئيس والتيار الذي ينتمي إليه لم يعد له أية شرعية وطنية أو سياسية في الحكم، وإن إسقاطهم أصبح ضرورة شرعية ووطنية''.
        وعلق استاذ محرز "هذا ليس مؤتمراً للجهاد في سوريا، نحن أمام محاولة لإثبات الوجود والهروب إلي الأمام هذا الخبل السياسي، لابد له من نهاية فوراً".
        وكتب الناشط إبراهيم الجارحي ساخراً "مرسي عامل مهرجان اعتزاله في استاد القاهرة''، وعلقت ناشطة "ما شاء الله.. كل دول بينصروا الثورة السورية تحت الصالة المغطاة"؟!
        كما انتقد الدكتور أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر أحمد كريمة، دعوة الرئيس محمد مرسي للجهاد في سوريا، مؤكدا أن هذه الدعوة بمثابة تأجيج للفتنة ودعوة للقتال وإراقة الدماء وليست للجهاد على حد قوله.
        وأضاف كريمة خلال لقاء تلفزيوني "لماذا لا يعقد هذا الحشد للذهاب إلى تحرير المسجد الأقصى؟ لماذا لم تقطع العلاقات مع إسرائيل؟ وقطعت مع قطر عربي مسلم؟ لماذا لم تقطع مع ميانمار؟ هذا توظيف سيئ واعتداء على الشريعة، هل لو حصلت فتنة مسلحة في مصر هل نرضى تدخل الخارج في شؤونا الداخلية والمجيء للمحاربة في مصر؟ ودعوة الرئيس مرسي للجهاد في سوريا ثأر قديم بين جماعة الإخوان والرئيس حافظ الأسد".

        تعليق


        • #5

          إدانات واسعة لمواقف مرسي الأخيرة وتدخله بالشأن السوري


          العهد - القاهرة

          أثار خطاب الرئيس المصري محمد مرسي الأخير، سلسلة مواقف وردود فعل في الساحة المصرية استنكرت بمجملها إعلان مرسي عن قطع العلاقات الدبلوماسية مع سوريا، حيث وجه عدد من الأحزاب والقوى والشخصيات الفاعلة في مصر انتقادات لاذعة لمرسي، أعربوا فيها عن استغرابهم لمثل هذه الخطوة، ضد بلد عربي شقيق، في الوقت الذي لا تزال فيه السفارة الاسرائيلية مشرعة الابواب في القاهرة، وفي الوقت الذي تستمر فيه مصر بتطبيع علاقاتها مع "اسرائيل".

          حزب الكرامة ينتقد مرسي: قطع العلاقات مع سوريا يخدم مصالح الأمريكان والصهاينة

          وفي هذا السياق، أكد حزب "الكرامة" المصري أن خطاب مرسي الاخير لا يصلح لإدارة دولة بحجم مصر، مشدداً على أنه "يخدم مصالح الأمريكان والصهاينة".

          وأضاف:"كنا ننتظر منه قراراً شجاعاً بقطع العلاقات مع الكيان الصهيوني لكنه قطع العلاقات مع سوريا، بعد أن قرر أوباما تزويد الجيش الحر بالسلاح والدفع فى اتجاه صراع سني شيعي في المنطقة".

          وفيما أشار حزب "الكرامة" الى أن "قطع العلاقات مع سوريا ينهي امكانية القيام بدور مصري لحل سياسي للكارثة السورية التي لن تحل عسكرياً"، قال:"إن هذه الشجاعة واتخاذ القرار لم يجدها مرسي فى الرد على من قتل جنودنا فى سيناء..".

          وأضاف الحزب أن "دعوة مرسي لبناء سوريا الجديدة تعد تدخلاً فى شأن دولة عربية شقيقة، وتناقض قوله وفعله، عندما رفض التدخل الفرنسي في دولة مالي"، مؤكداً أن "حديث مرسي يخصه هو، ويعبر عنه وعن جماعته، ولا يعبر عن الشعب المصرى بأي شكل من الأشكال".

          حزب الاصلاح والتنمية : لا قيمة لتهديدات مرسي

          من جهته، وصف رئيس حزب الإصلاح والتنمية المعارض محمد أنور عصمت السادات خطاب الرئيس مرسي في بيان صحافي اليوم بأنه نوع من استغلال آلام الشعب السوري. وأكد السادات أن لا قيمة لتهديدات مرسي، مشيراً الى ان "مصر لا تملك ورقة ضغط واحدة على حزب الله ولا على إيران"، متسائلاً :"كيف نفهم رفض مرسي للتدخل الأجنبي في سوريا ثم نجده يدعو لفرض حظر جوي على طيران النظام السوري، وهو ما يسمح بالتدخل الأجنبي؟".

          وأعرب السادات عن دهشته لسحب القائم بالأعمال المصري من سوريا بعد أن كان مرسي هو من أعاده إلى سوريا منذ وقت قريب، بالإضافة إلى موقفه من تسليح المعارضة في سوريا في الوقت الذي دعت فيه واشنطن إلى تسليح المعارضة، ما يؤكد أن الخطاب كله مجرد كلمات وجمل متضاربة وتلاعب بالمشاعر في الداخل والخارج.

          حزب شباب مصر: خطاب مرسي يشعل الحرب الاهلية

          بدوره، أكد رئيس حزب "شباب مصر" الدكتور أحمد عبد الهادي، في تصريح خاص أن خطاب الرئيس وقرار إغلاق السفارة السورية، يصبان في مصلحة جماعة الأخوان فقط، وجاءا في توقيت واضح قبل 30 حزيران/يونيو للمزايدة الوطنية والقومية، رغم أن المصلحة العربية تقتضي عدم التدخل في شؤون دول الجوار.

          وأضاف انه "مهما كانت المبررات فإنه من المفترض جدلاً دعم الشعوب، وليس دعم الفوضى وإدخال السلاح في سوريا واستعراض العضلات، في ظل دعم أمريكي وغربي للمعارضة"، مشيراً الى أن "هذا الخطاب يشعل الحرب الاهلية ولا يخمد نارها ولا يوقف الدماء".

          العقالي : قطع العلاقات مع سوريا تم بتوجيه اميركي صهيوني

          من جانبه، أكد نائب رئيس مجلس الدولة المصري الأسبق المستشار الدمرادش العقالي، في تصريحات خاصة لموقع "العهد" الإخباري رفض الشعب المصري لخطاب الرئيس محمد مرسي تجاه سوريا، وقراره بإغلاق السفارة وقطع العلاقات معها، مشيراً الى أن "هذه الأمور تحدث بتوجيه أمريكي وتبعية كاملة للعدو الصهيوني".

          ووصف العقالي القرار بأنه "خيانة وعمالة وانقلاب على الشعب المصري، من عبيد أمريكا وعبيد "كامب ديفيد" بحسب تعبيره، مؤكداً أن "سوريا ومصر مصيرهما واحد ومواقفهما معروفة منذ حرب 1973 في التحالف والتعاون" .

          ورأى العقالي - وهو أحد المتابعين البارزين للملف السوري والايراني - أن الرئيس المصري حاول امتصاص غضبة الشعب المصري ضده في 30 حزيران/يونيو، وتقليل موجة الرفض الموجهة لسياسياته، مشدداً على أنه بات لا يمثل الا فصيله، ولا يعمل إلا لمصلحته.
          وخلص العقالي الى ان "مرسي تحوّل الى سم"، داعياً "المصريين لأن يذيقوا الاخوان هذا السم في 30 حزيران/يونيو ، لانهاء هذا العبث والخديعة والتجارة بالدين".حسب تعبيره.

          مرتضى منصور انتقد الرئيس مرسي : ’’الآن.. يا فرحة إسرائيل فينا’’!

          وفي سياق متصل، قال المستشار مرتضى منصور، المحامي بمحكمة النقض المصرية، إنه أصيب بالذهول عندما أعلن الرئيس محمد مرسي عن قطع العلاقات مع سوريا، مشيراً إلى أنه "عندما سمع تصفيق الحضور ظن أن الخبر هو قطع العلاقات مع "إسرائيل".





          وأضاف منصور، مساء أمس، في حديث ضمن برنامج "القاهرة 360" "أن مرسي لم يجرؤ على ذكر كلمة "إسرائيل"، عندما تحدث عن حرب لبنان عام 2006، وتحدث عن العدوان الذي حدث على حزب الله".
          وتابع قائلاً: "إن مرسي يخاف من أن يقول اسمها، خشية من أن تقول له أمريكا إرحل يوم 30 حزيران/يونيو، كما قالت لمبارك إرحل".

          وفيما وصف "منصور" الهتافات التي رددها المشاركون في الصالة المغطاة باستاد القاهرة بأنها لا ترقى الى أن تكون هتافات في مركز شباب، اعتبر أن الرئيس مرسي وعشيرته مجرد أقلية في الشعب المصري، وختم قائلاً :"الآن.. يا فرحة إسرائيل فينا".


          أستاذ شريعة بجامعة الأزهر: لماذا لم يقطع مرسي العلاقات مع "إسرائيل"

          من جهته، انتقد الدكتور أحمد كريمة أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، دعوة الرئيس محمد مرسي للقتال في سوريا، واصفاً هذه الدعوة بأنها "بمثابة تأجيج للفتنة وإراقة الدماء".
          وأضاف كريمة خلال لقاء تلفزيوني ببرنامج "جملة مفيدة" المذاع على قناة "إم بي سي مصر" مساء أمس السبت:"لماذا لا يعقد هذا الحشد للذهاب إلى تحرير المسجد الأقصى".

          وفيما سأل كريمة:"لماذا لم تقطع العلاقات مع إسرائيل، وقطعت مع قطر عربي مسلم"، وصف الأمر بأنه "توظيف سيء واعتداء على الشريعة"، وقال :"لو حصلت فتنة مسلحة في مصر هل نرضى تدخل الخارج في شؤوننا الداخلية والمجيء للمحاربة في مصر؟!".

          يشار الى انه فور انتهاء خطاب مرسي مساء أمس عجّت مواقع التواصل الاجتماعي بالتعليقات والتدوينات المنتقدة لخطابه وقراراته الاخيرة تجاه سوريا، فعلقت الإعلامية منى الشاذلى في صفحتها على الفايسبوك قائلة:"عندما تحدث الرئيس عن اغلاق السفارة السورية كنا نحسب أنه سيقرر اغلاق السفارة الإسرائيلية".
          من جهته، ربط القيادي السابق في جماعة الاخوان المسلمين هيثم أبو خليل القيادي بين قرار الرئيس والتوجيهات الامريكية، قائلاً :" عندما غضبت أمريكا... غضبنا... سامحينا يا سوريا".

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

          يعمل...
          X