مداد المنتظر

يخرج رجل من جبال لبنان حروف أسمه على عدد ألأئمة ليت شعري من أدركه منكم فليغسل قدميه وأول حرف بأسمه مرساة فينيقيا (قدس الله سري الشريف)سيف مسلط على المبتدعين
مداد المنتظر : هل هذا منهجك؟
رجل من قم؟
وهل قم كانت معروفة أيام النبي صلى الله عليه وسلم الا بعبادة النار؟
ثم ان الخميني ينحدر من أصول هنديّة وليس من بلاد فارس.

(( يخرج رجل من جبال لبنان حروف أسمه على عدد ألأئمة )) !!!
مرساة فينيقيا : كم عددحروف اسمك ؟؟!!؟؟!؟؟!

م ر س ا ة ف ي ن ي ق ي ا = 12 حرفا (عجل الله فرجي)(وقدس سري)

شكرا

السلام يا روح الله الموسوي الخميني ..
يا ليتنا كنا معكم سيدي فنفوز فوزا عظيما

الف شُكر لك
ويعطيك العافيه على الصور الروعه...

ذوبــــــــــوا في الامام الخميني كما ذاب في الاســـــــــــــلام

إنكار الذات

مند بدء الخليقة و الإنسان يبحث عن ماهية وجوده، و يتساءل كيف و لم خلق، حتى أرسل الله الرسل، و بلغوا رسالة التوحيد، و علموا الناس العبادة، لا أعتقد أن هناك من ينكر هذه الحقيقة، إنما احتجت إلى هذه المقدمة البسيطة لأذكر نفسي و الناس بحقيقة ثابتة يعرفها الجميع ولا ينكرها أحد. فالإنسان في أغلب الأحيان ينسى أو يتناسى الحقائق الجلية الواضحة تماما أمام ناظريه، و يبحث عن أوهام و تخيلات ترضي غروره و أمانيه الشخصية حتى إذا كانت هذه الأمنيات باطلة، و هذا مما ذكر في القرآن عن النفس الأمارة بالسوء و تطلعات البشر الواهية للخلود و نسيانهم الغرض الأساسي من خلقهم ألا و هو عبادة الله سبحانه و تعالى.

لو أقر كل إنسان بهذه الحقيقة لما اختلف اليهود فيما بينهم و لا كفروا بدين عيسى، و لا كان أنكر المسيحيون دين محمد (ص)، فأهل الكتاب يعرفون أنه الحق من ربهم و أنه الرسول الأعظم و هو سيد الأنبياء، لكن النزعة البشرية الحمقاء و أنانية الذات المغروسة بالنفس التي تزين لصاحبها الباطل و تسيره في طريق الشر تجعله يصد عن طريق الحق بل تأمره بالتطاول عليه و إيذاء أصحاب من تبعه. فاليهود كرهت النصارى و حاربتهم لظنهم بأنهم سيأخذون مكانتهم و إرضاء لأهوائهم المريضة، و كذلك فعلت النصارى و اليهود أيضا بالمسلمين، فهم الذين يعرفون الرسول (ص) كما يعرفون أنفسهم و أبناءهم أنكروه و آذوه و حاربوه و ما زالوا يفعلون ذلك حتى اليوم.

و لكن لماذا اختلف المسلمون بعد وفاة رسول الله (ص)، و لماذا بيتوا العداء فيما بينهم، أليسوا هم الذين شهدوا بوحدانية الله و أن محمدا رسول الله ، ألم يعرفوا أنه لا ينطق عن الهوى ، ألم يوقنوا بأنهم لا يكونوا مؤمنين حتى يكون رسول الله (ص) أحب إليهم من أنفسهم، ألم يصدقوا بأنه سيد الأنبياء، ألم يعلموا قوله صلى الله عليه وآله وسلم " لكل نبي وصي" ، فكيف ينكرون سيد الأوصياء لسيد الأنبياء؟؟؟

كي تؤمن بالله يجب أن تؤمن بضعفك أولا و نقصانك حتى تدرك قوة الله و كماله، فإذا أقررت بذلك لا بد أن تتبع نبيه الكريم و وصيه الرحيم، حتى تصل إلى هذه الدرجة من الإيمان لا بد أن تمرن هذه النفس المحبة للذات الدنيوية الكارهة للتكليفات العبادية، فحتى تدرك كنه الله سبحانه لابد أن تنكر ذاتك –ليس معنى ذلك أن تكره نفسك و تحتقرها- بل تعرف قدر هذه النفس فلا يأخذك الغرور حتى تتطاول على الله و تسأله لماذا لم تخلقني نبيا أو وصيا و لماذا ولماذا، فكل الذين خانوا وصية الرسول الأعظم (ص) تصوروا أنفسهم أفضل من وصيه بل أفضل من رسول الله نفسه؟ كل ذلك بسبب حب الذات، فكيف نفسر خيانة مائة ألف مسلم في حجة الوداع لوصية نبينا الأعظم بالخلافة لابن عمه؟ و كيف يظنون السوء بنبيهم بعد ما آمنوا برسالته، فيتهمونه بأنه فضل الإمام علي عليه السلام لقرابته منه؟ ألم يأخذوا من نبيهم تعاليم الدين كله فلماذا يتركون هذه الوصية بالذات؟ إن اتهام النبي (ص) بهذه التهمة الشنيعة هو اتهام لله عز وجل، فلماذا لم ينكروا اصطفاء الله لأنبيائه بعد آدم ونوح بأن يكونوا جميعا من ذرية إبراهيم عليه السلام فقد جعل النبوة بالوراثة، و هذا ما يقر به الجميع بل حتى أعداء الإسلام يعترفون بذلك لكنهم لا يريدون الاعتراف بنبوة محمد (ص) لنفس الأسباب التي لا يريد البعض أن يعترف بإمامة علي (ع) و أبنائه (ع) ، فتفضيل النفس هو الذي يقودنا إلى المهالك و يجعلنا نغالط الحق و نرضى بطريق الباطل ، فمن نحن حتى نناقش الله في أمره و نسأل لم و كيف، وهذا معنى لا تقولوا آمنا بل قولوا أسلمنا، فالإسلام هو بداية الطريق فإن لم تكمل طريقك بقيت واقفا عند خط البداية و هذا لا معنى له، أسأل الله لي و لكم أن يوفقنا لإنهاء طريقنا و يكمل لنا إيماننا بحق محمد و آل محمد صلى الله عليه و آله وسلم.

ه

السلام عليكم

والله صور الامام ممتازه الله يبارك فيك

ويعطيك الف عافيه

وشكر ال جزيل

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

الف شكر لكم يا اخوان على هالصور اللي اثلجت قلوبنا.





يا رب دايما نكون ايد وحده في رد المتطفلين......

اللهم صلي على محمد واله

شكرا اخوي على الصور الجميله هذه
والله يعطيك العافيه
ونحن بنتضار المزيد