إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مصر: الجيش والمعارضة يرفضان موقف مرسي من سورية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مصر: الجيش والمعارضة يرفضان موقف مرسي من سورية

    17/6/2013


    الجيش والمعارضة يرفضان موقف مرسي من سورية



    الجيش المصري يرفض المشاركة في حرب ضد دولة شقيقة

    إعلان الرئيس المصري محمد مرسي قطع العلاقات مع سورية يتفاعل والجيش المصري يقول إنه لن يشارك في أيّ حرب ضد دولة شقيقة، وزعيم التيار الشعبي الناصري حمدين صباحي يقول إنّ مرسي يتابع إسترضاء الأميركيين على حساب دماء المصرييّن والسوريين.

    غداة قرار الرئيس المصري محمد مرسي قطع العلاقات مع سورية برز موقف لافت للجيش المصري، فقد قال مصدرٌ عسكريّ مصري إنّ الجيش لن يُستخدم في أيّ حربٍ خارجية ضدّ دولةٍ شقيقه، وأكد المصدر أنّ قدرات وإمكانات الجيش المصري هي لحماية مصر وأمنها القوميّ فقط.

    سياسياً قوبل قرار مرسي بانقسام القوى السياسية ومعها الشارع حوله. ففيما رحّبت جماعة الإخوان المسلمين وحلفاؤها بالقرار، اعتبرت المعارضة أنّ الهدف منه تهديد متظاهري الثلاثين من حزيران/ يونيو ومصالحة الإسلاميين المعارضين، أما جامعة الدول العربية فقد رحّبَت بدعوة مرسي الى عقد قمّة عربية مصغرة بشأن سورية.

    من جهة أخرى، أكدّ القياديّ في جبهة الإنقاذ المعارضة في مصر أمين اسكندر في حديثٍ لـ الميادين أنَّ الرئيس المصري لا يعلم أهمية العلاقة بين سوريا ومصر وأنّ القرار الذي اتخذه بشأن إغلاق السفارة السورية في القاهرة لا يكشف سوى بؤس الاختيار.

    بدوره زعيم التيار الشعبيّ الناصريّ حمدي صباحي انتقد موقفَ الرئيس المِصري من السلطة السورية، وقال إنّه يتابع بأسفٍ محاولات مرسي استرضاء الولايات المتحدة على حساب دماء المصريّين والسوريين واعتبر أنّه من المرفوض تماماً انحياز مصر الى طرف على حساب طرف..

    حزب المصريين الأحرار بدوره أكد رفضه لتحويل معركة الشعب السوري المطالبة بالعدل والحرية إلى حرب دينية ومذهبية وتحويل سورية إلى ساحة لصراع طائفى بين السنة والشيعة.

    وأعلن الحزب في هذا الصدد رفضه القاطع لدعاوى "الحرب المقدسة" و"حالة الإستنفار السني" التي يقودها "نظام الإخوان وانصارهم" فى مصر، محذراً من ما وصفه بـ"المتاجرة بمعاناة السوريين ومخاطر هذا التوجه الفاشي والعنصري على وحدة سورية أرضاً وشعباً".

    وأكد الحزب "رفضه لمناورة النظام (المصري) المكشوفة لإلهاء المصريين بفتح جبهات جديدة ولفت الأنظار عن ثورة الشعب المصري فى 30 حزيران يونيو ضد سياسات الإخوان ونظامهم الفاشل"، على حد تعبير حزب المصريين الأحرار.

    وحذر المصريون الأحرار نظام الإخوان من "التداعيات الخطيرة للزج بمصر شعباً وجيشاً في الصراع السوري ومخاطر التدخل في شئون دولة عربية"، وأضاف الحزب أنه "في الوقت الذي يرفض فيه الرئيس المصري تدخل حزب الله فى سورية فإنه يغامر بالتدخل، بل ويعلن استعداده للتضحية بكل "مايملك".

    واعلن الحزب رفضه "لإسالة نقطة دم مصرية على أرض دولة شقيقة أو في مواجهة مواطن عربي آخر، خاصة إذا كانت المعركة طائفية وعنصرية.

    وناشد حزب المصريين الأحرار المجتمع الدولي وكل القوى المدنية والمستنيرة في العالم "الوقوف مع الشعب السوري في محنته والدفاع عن دولته وحضارته ضد جحافل الظلام وجيش التتار الجديد الذي يهدد بحرق دمشق تحقيقاً لأطماعه الدينية ولإقامة ما يسمى بدولة الخلافة".

    بدوره، اعتبر رئيس حزب "مصر الحرية" عمرو حمزاوي ان "المذهبية تجاه سورية هي نظير التكفير للمعارضين في الداخل"، ووصف "مساومة الإخوان مع السلفيين بالرخيصة"، مضيفاً ان "امتدادها هو المذهبية تجاه سورية هو نظير دعم الغرب وبعض العرب لرئاسة مرسي".

    من جهة أخرى، بحث وزيرا الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي والمصري محمد كامل عمرو هاتفياً آخر التطورات السورية.
    وجدد صالحي ترحيب بلاده بعقد اجتماع للرباعية الايرانية المصرية التركية السعودية حول الازمة السورية، مشدداً على ضرورة بذل الجهود تجاه حل سياسي للازمة السورية وبدء حوار وطني فيها في ظل التحرك باتجاه انعقاد مؤتمر جنيف ٢. من جهته، بارك الوزير المصري خلال الإتصال إنتخاب الشيخ حسن روحاني رئيساً لايران.

    المصدر: قناة الميادين

  • #2

    حمدي قنديل: مرسي يسترضي الجهاديين.. وسنحشد في شوارع مصر كلها


    16/6/2013 : قال الإعلامي حمدي قنديل، الكاتب الصحفي، إن الرئيس محمد مرسي «حشد في استاد القاهرة (في مؤتمر نصرة القضية السورية)، ونحن سنحشد في شوارع مصر كلها»، في إشارة إلى مظاهرات 30 يونيو الجاري، للمطالبة بانتخابات رئاسية مبكرة.

    وكتب «قنديل»، في حسابه على «تويتر»، السبت: «أمريكا أعلنت الجهاد ضد سوريا على أن يتصدر الهجمة حكام المسلمين».

    وتعليقاً على قرارات الرئيس محمد مرسي بقطع العلاقات مع النظام السوري وإغلاق السفارة السورية بالقاهرة وسحب القائم بالأعمال المصري في سوريا، قال «قنديل»: «مرسي يهدف إلى تسليم سوريا للجهاديين ليسترضي الجهاديين في مصر»، متسائلاً: «متى (مؤتمر الأمة المصرية لدعم القدس) يا مرسي؟».

    http://www.almasryalyoum.com/node/1849076

    ******
    بالفيديو.. البرادعي: النظام الذي يصف متظاهري «30 يونيو» بالكفار يجب ألا يستمر


    فيديو:

    http://www.youtube.com/watch?v=0rqMKyjGwPE&feature=player_embedded&hd=1

    قال الدكتور محمد البرادعي، رئيس حزب الدستور، إن «دول العالم عليها مساعدتنا في مطالبنا المشروعة، والكلام عن الاستقواء بالخارج عبثي، والتغيير سيأتي على أيدينا»، مؤكدًا أن ما رأيناه في مؤتمر الرئيس محمد مرسي، عن نصرة سوريا، مساء السبت، لا يمثل مصر.

    وأشار البرادعي، خلال مشاركته في اعتصام المثقفين بوزارة الثقافة، مساء الأحد، إلى أن «النظام الذي يصف من سينزل يوم 30 بالكفار، و150 مليون مسلم شيعي بالأنجاس لا يحق له أن يستمر يومًا آخر».

    وأضاف أن محاولة وأد الفكر والحرية باسم الأخلاقيات تنهي الحضارات، مؤكدًا أن النظام الحالي لا يفهم معنى الحرية والإبداع والمسؤولية.

    وأوضح أن هوية الشعب المصري معروفة من 7 آلاف سنة، مؤكدًا أن النظام الحاكم يعمل على تصنيف المصريين على أساس طائفي ومذهبي.

    وعبر البرادعي عن أمله في نزول الشعب المصري إلى مظاهرات 30 يونيو من أجل إسقاط النظام، مبديًا أمله ألا يأتي إلى اعتصام المثقفين مرة أخرى، وأن يمارس المبدعون عملهم دون مضايقات.
    وتابع: «حرية الرأي والعقيدة والحرية من الخوف، يجب أن يتمتع بها أي مصري بعد ٣٠ يونيو».

    http://www.almasryalyoum.com/node/1851561

    *******





    أثار خطاب الرئيس المصري محمد مرسي، امس السبت، في الصالة المغطاة باستاد القاهرة والذي قرر فيه قطع العلاقات الدبلوماسية مع النظام السوري ردود فعل مستغربة وساخرة على مواقع التواصل الاجتماعي من أكاديميين وناشطين. فيما تساءل استاذ في جامعة الازهر عن اسباب عدم قطع العلاقات الدبلوماسية مع اسرائيل، واصفاً قرار الرئيس المصري بالدعوة الى تأجيج الفتنة ودعوة للقتال وإراقة الدماء وليست للجهاد.

    وعلق الفقيه الدستوري محمد نور فرحات عبر حسابه على موقع فيسبوك، قائلاً "في عرف مَن الذي يحدث الآن في استاد القاهرة؟ من حيث يدري أو لا يدري يثبت الإخوان ورئيسهم وأشياعهم أن ما يحدث في سوريا الآن ليس ثورة شعب، وإنما حرب أهلية مدعومة غربياً يخوضها التيار الإسلامي، ضد نظام كان مصنفاً على أنه نظام استبدادي وأصبح الآن يصنف على أنه مدافع عن الهوية الوطنية".

    وتابع فرحات ''هل يصر هذا الرئيس أن يثبت لنا كل يوم أنه ليس رئيساً لمصر، وإنما رئيس لتيار الإسلام السياسي؟ ثم هل بمؤتمرات المشايخ والذقون ستنصر سوريا، وهل بهذه المؤتمرات سنوقف سد النهضة؟ لماذا يسكت رجال إدارة العلاقات الدولية المصرية على مثل هذا العبث"؟


    وعلق عضو حزب التيار المصري عبد الرحمن مقداد قائلاً ''ما يقوم به مرسي الآن هو استقواء بالإسلاميين على باقي الشعب، وما سوريا إلا صورة ظاهرية لاستعراض القوة''!

    بينما علق أحد النشطاء ساخراً ''عاجل.. الرئيس مرسي شوفتوني وأنا وسط أنصاري''، وآخر "ثورة سورية إيه اللي افتكروها بعد سنتين ونص و94 ألف شهيد''.

    وكتب أحمد رزق ''وبالنسبة للثورة المصرية نظامها إيه يا عم"؟! ونشر متابع آخر "طيب ادعم الثورة المصرية الأول، الرئيس بيجاهد ضد بشار من استاد القاهرة عبقري يا مرسي إنها الخديعة''.

    واستنكر الناشط السياسي مصطفى النجار الدعاء على المعارضين، وتأمين الرئيس على ذلك، وقال "تدعون على المختلفين بالهلاك ورئيسكم يؤمن على الدعاء على شعبه! بئس العقول التي تحتكر الإيمان، وهى أبعد ما تكون عنه، إنهم يرونه بعيداً ونراه قريباً"!

    وكتب أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة محمد محرز ''كلمات قادة التيار الإسلامي في مؤتمر نصرة القدس، واتهام الشيخ محمد عبد المقصود أحد قادة التيار السلفي للمتمردين، والقوى المتظاهرة التي ستخرج في 30 يونيو /حزيران بالكفر والدعاء عليهم بالهلاك، خير دليل على أن الرئيس والتيار الذي ينتمي إليه لم يعد له أية شرعية وطنية أو سياسية في الحكم، وإن إسقاطهم أصبح ضرورة شرعية ووطنية''.

    علق عضو حزب التيار المصري عبد الرحمن مقداد قائلاً ''ما يقوم به مرسي الآن هو استقواء بالإسلاميين على باقي الشعب، وما سوريا إلا صورة ظاهرية لاستعراض القوة''!

    وعلق استاذ محرز "هذا ليس مؤتمراً للجهاد في سوريا، نحن أمام محاولة لإثبات الوجود والهروب إلي الأمام هذا الخبل السياسي، لابد له من نهاية فوراً".

    وكتب الناشط إبراهيم الجارحي ساخراً "مرسي عامل مهرجان اعتزاله في استاد القاهرة''، وعلقت ناشطة "ما شاء الله.. كل دول بينصروا الثورة السورية تحت الصالة المغطاة"؟!

    كما انتقد الدكتور أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر أحمد كريمة، دعوة الرئيس محمد مرسي للجهاد في سوريا، مؤكدا أن هذه الدعوة بمثابة تأجيج للفتنة ودعوة للقتال وإراقة الدماء وليست للجهاد على حد قوله.
    وأضاف كريمة خلال لقاء تلفزيوني "لماذا لا يعقد هذا الحشد للذهاب إلى تحرير المسجد الأقصى؟ لماذا لم تقطع العلاقات مع إسرائيل؟ وقطعت مع قطر عربي مسلم؟ لماذا لم تقطع مع ميانمار؟ هذا توظيف سيئ واعتداء على الشريعة، هل لو حصلت فتنة مسلحة في مصر هل نرضى تدخل الخارج في شؤونا الداخلية والمجيء للمحاربة في مصر؟ ودعوة الرئيس مرسي للجهاد في سوريا ثأر قديم بين جماعة الإخوان والرئيس حافظ الأسد".

    مشاركة الاخ اليتيم رقم 16
    http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=188185

    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x

    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

    صورة التسجيل تحديث الصورة

    اقرأ في منتديات يا حسين

    تقليص

    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

    يعمل...
    X