1) حاول بعض المنافقين اغتيال الرسول ص بعد غزوة تبوك في شهر رجب سنة 9 للهجرة اي قبل وفاة الرسول ص بحوالي سنة ونصف تقريبا
{يَحْلِفُونَ بِاللّهِ مَا قَالُواْ وَلَقَدْ قَالُواْ كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُواْ بَعْدَ إِسْلاَمِهِمْ وَهَمُّواْ بِمَا لَمْ يَنَالُواْ وَمَا نَقَمُواْ إِلاَّ أَنْ أَغْنَاهُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ مِن فَضْلِهِ فَإِن يَتُوبُواْ يَكُ خَيْراً لَّهُمْ وَإِن يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ عَذَاباً أَلِيماً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمَا لَهُمْ فِي الأَرْضِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ }التوبة74
لكن القران دعاهم للتوبة حيث ان الله لم يامر الرسول ص بقتال المنافقين
2) نزلت اية البلاغ حسب قول الاكثرية من المفسرين بعد حجة الوداع قبل وفاة الرسول ص باقل من شهرين
{يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ }المائدة67
وهي في تبليغ ولاية الامام علي ع من بعده حيث قرنها القران بتبليغ الرسالة كاملة (( وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ)) ... لكن يبدو ان تيار المنافقين القوي لم يكن يعجبه ذلك وهذا ما يدل عليه (( والله يعصمك من الناس ))... واعتبر القران من لايؤمن بالبلاغ كافر (( والله لا يهدي القوم الكافرين ))
{يَحْلِفُونَ بِاللّهِ مَا قَالُواْ وَلَقَدْ قَالُواْ كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُواْ بَعْدَ إِسْلاَمِهِمْ وَهَمُّواْ بِمَا لَمْ يَنَالُواْ وَمَا نَقَمُواْ إِلاَّ أَنْ أَغْنَاهُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ مِن فَضْلِهِ فَإِن يَتُوبُواْ يَكُ خَيْراً لَّهُمْ وَإِن يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ عَذَاباً أَلِيماً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمَا لَهُمْ فِي الأَرْضِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ }التوبة74
لكن القران دعاهم للتوبة حيث ان الله لم يامر الرسول ص بقتال المنافقين
2) نزلت اية البلاغ حسب قول الاكثرية من المفسرين بعد حجة الوداع قبل وفاة الرسول ص باقل من شهرين
{يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ }المائدة67
وهي في تبليغ ولاية الامام علي ع من بعده حيث قرنها القران بتبليغ الرسالة كاملة (( وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ)) ... لكن يبدو ان تيار المنافقين القوي لم يكن يعجبه ذلك وهذا ما يدل عليه (( والله يعصمك من الناس ))... واعتبر القران من لايؤمن بالبلاغ كافر (( والله لا يهدي القوم الكافرين ))
تعليق