إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

قيادات فلسطينية: علاقتنا بحزب الله استراتيجية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قيادات فلسطينية: علاقتنا بحزب الله استراتيجية

    19/6/2013

    قيادات فلسطينية: علاقتنا بحزب الله استراتيجية

    على الرغم من الحملة التحريضية والفتنوية ضد محور الممانعة في المنطقة وعلى رأسه الجمهورية الاسلامية الايرانية وسوريا وحزب الله فإن العلاقة مع فصائل المقاومة الفلسطينية لم تتأثر، فأعوام النضال والجهاد والتضحية مع المقاومين ليست وليدة الساعة بل هي نتيجة أعوام من الجهاد والكفاح سوية، وهو ما أكده القيادي في حركة "حماس" محمود الزهار، واصفاً العلاقة بين الحركة وحزب الله بالطيبة والجيدة، وكذلك العلاقة مع ايران وبقية الدول"، قائلاً إن "البيان الذي تحدث عن حزب الله، لم يصدر من غزة انما من الخارج"، مشيراً إلى أن "التصريحات التي تصدر من هنا وهناك لا شأن لنا بها، نحن موقفنا فقط الحياد".

    وشدد الزهار، في حديث لموقع "العهد الاخباري"، على أن "موقف حركة حماس الرسمي والمعلن منذ بداية الأزمة في سورية هو عدم التدخل في الشأن السوري، وان لا ننجر بعيداً عن مواجهة العدو الاسرائيلي، في خلافات مذهبية وطائفية"، وقال "تجربتنا منذ عام 1970 هي الوقوف على الحياد في هكذا أزمات، هذا كان موقفنا في لبنان وهذا كان موقفنا في سورية منذ أن خرجت قيادة حماس منها نتيجة الاحداث الامنية".



    القيادي في حركة "حماس" محمود الزهار

    الزهار شدد "على ضرورة الحفاظ على سورية قوية والحفاظ على علاقات طيبة مع ايران وسورية وحزب الله وتركيا وكل الدول". وأضاف الزهار "نحن ضد التدخل الأجنبي في سورية منذ البداية، ونأينا بأنفسنا عن هذا الأمر، وكان موقفنا منسجما مع موقف الدول العربية قبل التدخل في سورية، وكذلك كان موقفنا منسجما مع موقف حزب الله".

    الرفاعي: منسجمون مع المقاومة الاسلامية في لبنان لانهدفنا استعادة الارض وتحرير المقدسات

    بدوره، القيادي في حركة "الجهاد الاسلامي" أبو عماد الرفاعي، أكد أن العلاقة مع حزب الله ومحور الممانعة كانت ولا تزال قوية وواضحة، مذكراً بأن حزب الله من أوائل من وقف إلى جانب القضية الفلسطينية لمواجهة المشروع الاميركي والصهيوني، وشدد على أننا منسجمون مع المقاومة الاسلامية في لبنان، وخصوصاً أن هدفنا الاساس استعادة الارض وتحرير المقدسات من رجس الاحتلال.

    وقال الرفاعي، في حديث لموقع "العهد الاخباري"، "نحن نتكامل في جهودنا ونضالنا مع محور المقاومة في المنطقة وعلى رأسه حزب الله"، مطمئناً إلى أن كل المحاولات الجارية لفك التحالف بيننا وبين هذا المحور مصيرها الفشل، لا سيما وأن الشعوب العربية يقظة وواعية لما يحاك ضدها من مشاريع فتنوية وطائفية ومذهبية مكشوفة.


    ابو عماد الرفاعي

    ودعا الرفاعي إلى مواجهة كل المؤامرات والفتن المتنقلة في المنطقة بحكمة دون الانجرار نحو الاقتتال والصراعات التي تخدم العدو الاسرائيلي والادارة الاميركية وبعض العرب المأجورين والمرتهنين لسياساتهم المشبوهة، مضيفاً "نحن لم نراهن يوماً على الأنظمة العربية لمعالجة قضيتنا بل كان تعويلنا فقط على الشارع العربي والاسلامي الذي نناشده إعادة الاعتبار لقضية الامة الأساس فلسطين وتصويب البوصلة نحوها".

    "كتائب الأقصى": علاقتنا بحزب الله والسيد نصر الله استراتيجية



    في موازاة ذلك، حذرت كتائب "شهداء الأقصى" ـ الذراع العسكري لحركة "فتح" من مؤامرة دولية لتصفية القضية الفلسطينية، بغطاء عربي، مؤكدة في الوقت نفسه أن "محاولات إذكاء الفتن الطائفية لن تقوى على زعزعة قوى المقاومة والمواجهة للمشاريع الغربية المشبوهة".

    وأكدت الكتائب، في بيان لها، على "عمق العلاقة مع حزب الله اللبناني وأمينه العام سماحة السيد حسن نصر الله الذي لطالما عمل على إبقاء البوصلة باتجاه المسجد الأقصى المبارك، وقضية فلسطين بشكل عام"، ودعت "فصائل المقاومة الفلسطينية وأحرار العالم إلى الحشد والتجهيز والنفير العام للتصدي لهذه المؤامرة الصهيو ـ أمريكية"، كما دعت علماء الأمة إلى عدم الانجرار والوقوع في هذا الفخ الذي يسعى إلى استجلاب الغزو إلى المنطقة العربية تحت ذريعة الديمقراطية وحقوق الإنسان.

    الجبهة الشعبية: شعبنا الفلسطيني يحفظ لحزب الله تضحياته المعمدة بالدم



    من جانبها، شددت الجبهة الشعبية - القيادة العامة على أن الشعب الفلسطيني يحفظ لحزب الله عظيم تضحياته التي ما زال يقدمها من اجل فلسطين، مؤكدة أن حزب الله منزه فيما قدمه عن أية دوافع او أغراض حزبية، او مذهبية كما اثبت تاريخه المقاوم المشرف المعمد بالدم.

    ولفتت الجبهة في بيان إلى أن حزب الله شكل حالة استنهاض داخل فلسطين عززت إرادة شعبنا المقاوم بكل مقومات الصمود والثبات التي توجت بانتصار غزة على العدوان الصهيوني، وأكدت أن كل من يقرأ أهداف وطبيعة الحرب الكونية التي تخوضها سورية، يدرك أنها شنت على خلفية دعمها للقضية الفلسطينية ومقاومتها، وأن هدف تلك الحرب الصهيونية الأمريكية هو تدمير سورية الدولة والمجتمع باعتبارها القاعدة الأساس لتحالف المقاومة وذلك تمهيداً لما يبرمج من اجل تصفية القضية الفلسطينية.

    كما دعت إلى ضرورة التبصر بمخاطر الانزلاق بمحاور السياسات الضيقة التي تعزل القضية الفلسطينية عن محيطها العربي والإسلامي، بالخروج من تحالف المقاومة الذي تمثله سورية وحزب الله وإيران، والذي سيؤدي نتيجة التخلي عن عوامل القوة تلك، "إلى استفراد العدو الصهيوني وعملائه من الأنظمة العربية بشعبنا الفلسطيني والانقضاض على كل الانجازات الوطنية التي حققها.

    المصدر:
    http://www.alahednews.com.lb/essaydetails.php?eid=78172&cid=9

  • #2
    19/6/2013


    الزهار لموقع المنار: لا علم لنا بالبيان.. ودعوات الجهاد يتحملها العلماء المسلمون



    شدد القيادي في حركة حماس محمود الزهار أن علاقة الحركة بحزب الله وإيران طيبة وجيدة، كما علاقاتها بمختلف مكونات العالمين العربي والاسلامي، مشيراً إلى أنه في حال وجود تباينات فإن ذلك لا يفسد هذه العلاقات.

    وفي حديث خاص لموقع المنار علّق الزهار على البيان المنسوب لحماس فيما يتعلق بحزب الله، فقال: "إننا في غزة لا نعرف شيئاً عن البيان"، رافضاً التوقف عند مضمون البيان.

    ووصف القيادي في حركة حماس العلاقة مع الجمهورية الاسلامية الايرانية بـ "الثابتة"، والتي لا تخضغ لتغيرات الداخل الايراني... مؤكداً أن أياً من المسؤولين الايرانيين لم يتحدث عن قطع أو تجميد للمساعدات الإيرانية لقطاع غزة أو غيرها، وفق ما يُروج في الاعلام. واستبعد أن يفرز وصول مرشح التيار الاصلاحي حسن روحاني إلى سدة الرئاسة الايرانية أي تغييرات في تعاطي إيران مع حماس وحركات المقاومة.

    وتجنب الزهار التعليق على الدعوة التي أطلقها عدد من العلماء المسلمين في القاهرة قبل أيام بخصوص الجهاد في سورية، مكتفياً بالقول إن العلماء المسلمين يتحملون مسؤولية ما دعوا إليه.

    وفي ختام حديثه لموقع المنار، أكد القيادي محمود الزهار وقوف الحركة على الحياد في ما يتعلق بالأزمة السورية أو بالقضايا الداخلية لأي دولة عربية أخرى، مشيراً أن حماس ليست معنية الا بقتال الاحتلال الاسرائيلي. وقال : "عندما تدخلت منظمة التحرير في الشأن العربي الداخلي خسرت وخسَّرت القضية الفلسطينية.. وعندما خرجت من الأردن واشتركت في أزمة بيروت في السبعينات، ودخلت في اشكليات داخلية ضعفت وتركت المقاومة حتى أُخرجت في الثمانينات من هناك".

    http://www.almanar.com.lb/adetails.php?eid=516449&cid=21&fromval=1&frid=21&s eccatid=22&s1=1

    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x

    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

    صورة التسجيل تحديث الصورة

    اقرأ في منتديات يا حسين

    تقليص

    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
    أنشئ بواسطة وهج الإيمان, اليوم, 03:07 AM
    ردود 0
    5 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة وهج الإيمان
    بواسطة وهج الإيمان
     
    أنشئ بواسطة وهج الإيمان, اليوم, 03:04 AM
    ردود 0
    3 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة وهج الإيمان
    بواسطة وهج الإيمان
     
    يعمل...
    X