بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين اللهمّ صلِّ صلاة كاملة وسلّم سلاما تاما على سيدنا محمّد الذي تنحلّ به العقد، وتنفرج به الكرب، وتقضى به الحوائج، وتنال به الرغائب، وحسن الخواتيم، ويستسقى الغمام بوجهه الكريم، وعلى ءاله وصحبه وسلم يا رب تسليما كثيرا
يقول الشيخ أبو حامد بن مرزوق في كتابه التوسل بالنبي وبالصالحين (مكتبة الحقيقة طبعة 1990 ص 1-2 )
وتنحصر أمهات
- عقائد محمد بن عبدالوهاب ومقلديه في أربع:
- تشبيه الله سبحانه وتعالى في خلقه
- وتوحيد الالوهية والربوبية
- وعدم توقيرهم النبي صلى الله عليه وسلم
- وتكفير المسلمين.
وهو مقلد فيها كلها احمد بن تيمة , وهذا مقلد في ألأولى الكرامية ومجسمة الحنابلة , ومقتد بهما وبالحروريين (طائفة من الخوارج ) في الرابعة , ومخترع توحيد ألألوهية والربوبية الذي تفرع عنه عدم توقيرهم النبي صلى الله عليه وسلم وتكفير المسلمين أيضا. وثقة نقل دين الأسلام محصورة عندهم فيه وفي تلميذه ابن القيم وفي محمد بن عبد الوهاب , فلا يثقون بأي عالم من علماء المسلمين ولا يقيمون له وزنا الا اذا وجدوا في كلامه شبهة تؤيد هواهم , فدين الأسلام الواسع محصور علماؤه في الثلاثة , وأمة محمد صلىالله عليه وسلم المرحومة المنتشرة منذ توسع الفتح الاسلامي في خلافة ذي النورين عثمان رضي الله عنه الى عصرنا هذا في أكثر الربع العامر وهي أكثر الأمم جميعا أحبارا ومؤلفين , وهي ايضا ثلثا أهل الجنة كما في الحديث الصحيح محصورة فيهم وفي علمائهم الثلاثة , وكل من له المام بالعلم وطالع تآليف ابن القيم ورسائل ابن عبد الوهاب مجردا نفسه عن العاطفة متحليا بالانصاف يجدهما مقلدين ابن تيمية في فهمه كله مؤلهين هواه , ممتازا أولهما ( ابن القيم ) بالمدافعة عن شواذ شيخه مدافعة معتوه. (... )
ثم يقول:
وابن عبد الوهاب نشأ في محيط عوام فانتحل شواذ ابن تيمية على ما فيها من تضارب وتخبط والتهمها فصار بها اماما مجتهدا مجددا معصوما فهمه وكلامه عن الخطأ مؤمنا موحدا كل من قلده , جهميا مشركا كل من خالف هواه , فيخرج بنتيجة واحدة وهي ان علم أصول الدين على غزارة مادته وكثرة مباحثه محصور في فهم احمد بن تيمية ,وفهمه معصوم من الخطأ , وكلامه عندهم لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه , وعلماء الأسلام الأولون والأخرون على كثرتهم ممثلون في شخصه مع كونه من الخلف توفي في سنة ثمان وعشرين وسبعمائة. أ.ه. كلام ابي حامد بن مرزوق.
((شيخ سني يرد على الوهابية خوارج العصر وهم صنيعة الكلاب اليهود ))
يقول الشيخ أبو حامد بن مرزوق في كتابه التوسل بالنبي وبالصالحين (مكتبة الحقيقة طبعة 1990 ص 1-2 )
وتنحصر أمهات
- عقائد محمد بن عبدالوهاب ومقلديه في أربع:
- تشبيه الله سبحانه وتعالى في خلقه
- وتوحيد الالوهية والربوبية
- وعدم توقيرهم النبي صلى الله عليه وسلم
- وتكفير المسلمين.
وهو مقلد فيها كلها احمد بن تيمة , وهذا مقلد في ألأولى الكرامية ومجسمة الحنابلة , ومقتد بهما وبالحروريين (طائفة من الخوارج ) في الرابعة , ومخترع توحيد ألألوهية والربوبية الذي تفرع عنه عدم توقيرهم النبي صلى الله عليه وسلم وتكفير المسلمين أيضا. وثقة نقل دين الأسلام محصورة عندهم فيه وفي تلميذه ابن القيم وفي محمد بن عبد الوهاب , فلا يثقون بأي عالم من علماء المسلمين ولا يقيمون له وزنا الا اذا وجدوا في كلامه شبهة تؤيد هواهم , فدين الأسلام الواسع محصور علماؤه في الثلاثة , وأمة محمد صلىالله عليه وسلم المرحومة المنتشرة منذ توسع الفتح الاسلامي في خلافة ذي النورين عثمان رضي الله عنه الى عصرنا هذا في أكثر الربع العامر وهي أكثر الأمم جميعا أحبارا ومؤلفين , وهي ايضا ثلثا أهل الجنة كما في الحديث الصحيح محصورة فيهم وفي علمائهم الثلاثة , وكل من له المام بالعلم وطالع تآليف ابن القيم ورسائل ابن عبد الوهاب مجردا نفسه عن العاطفة متحليا بالانصاف يجدهما مقلدين ابن تيمية في فهمه كله مؤلهين هواه , ممتازا أولهما ( ابن القيم ) بالمدافعة عن شواذ شيخه مدافعة معتوه. (... )
ثم يقول:
وابن عبد الوهاب نشأ في محيط عوام فانتحل شواذ ابن تيمية على ما فيها من تضارب وتخبط والتهمها فصار بها اماما مجتهدا مجددا معصوما فهمه وكلامه عن الخطأ مؤمنا موحدا كل من قلده , جهميا مشركا كل من خالف هواه , فيخرج بنتيجة واحدة وهي ان علم أصول الدين على غزارة مادته وكثرة مباحثه محصور في فهم احمد بن تيمية ,وفهمه معصوم من الخطأ , وكلامه عندهم لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه , وعلماء الأسلام الأولون والأخرون على كثرتهم ممثلون في شخصه مع كونه من الخلف توفي في سنة ثمان وعشرين وسبعمائة. أ.ه. كلام ابي حامد بن مرزوق.







تعليق