جرأتها على عمر بن الخطاب :
رأت خولة بنت ثعلبه ذات يوم عمر بن الخطاب رضي الله عنه خارجاً من المسجد معه الجارود بن المعلا فقالت :
على رسلك يا عمر.
فتوقف عمر وسلم عليها.
فقالت له : هيه يا عمر ؛ عهدي بك وأنت تسمى عميراً في سوق عكاظ ترعى الضأن بعصاك ، فلم تذهب الأيام حتى سميت عمر ، ثم لم تذهب الأيام حتى سميت أمير المؤمنين.. فاتق الله في الرعية ، واعلم أنه من خاف الوعيد قرب عليه البعيد، ومن خاف الموت خشي الفوت.
رأت خولة بنت ثعلبه ذات يوم عمر بن الخطاب رضي الله عنه خارجاً من المسجد معه الجارود بن المعلا فقالت :
على رسلك يا عمر.
فتوقف عمر وسلم عليها.
فقالت له : هيه يا عمر ؛ عهدي بك وأنت تسمى عميراً في سوق عكاظ ترعى الضأن بعصاك ، فلم تذهب الأيام حتى سميت عمر ، ثم لم تذهب الأيام حتى سميت أمير المؤمنين.. فاتق الله في الرعية ، واعلم أنه من خاف الوعيد قرب عليه البعيد، ومن خاف الموت خشي الفوت.
تعليق