السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المُرسلين محمد الصادق الأمين وعلى آلهِ وصحبهِ أجمعين،،وبعد .....
من هو روحاني !!! الرئيس الايراني الجديد
حسن روحاني ؟؟؟ شيعي صفوي خميني ، متشدد الى اقصى درجات التشدد، عسكري مجرم ، امني ، واليوم يقدموه على اساس انه إصلاحي ، معارض لسياسة نجاد ، يريد تغيير السياسة الايرانية المعادي للعرب ، ويريد فسح المجال امام السلام وامام التقارب مع دول الجوار .
من هو روحاني ؟
وحين تعرف عزيزي القارىء تاريخ روحاني ، فسوف تكتشف انه ابن النظام الخميني الحميم ، وانه اكثر تشددا من نجاد واكثر خبرة ، ودهاء ، واليك نبذة من تاريخه ، وليس كله .
1- خريج الحوزة الدينية في قم .
2- اول من نادى بامامة الخميني ايام الشاه ، وهرب على اثرها ، ليلتحق بالخميني في فرنسا .
3- رجع الى ايران مع الخميني على الطائرة نفسها .
4- شارك في مجلس اعادة تشكيل الجيش الايراني بعد الثورة ، ممثلا للخميني .
5- عضو مجلس الشورى الاسلامي من 1980 الى عام 2000 .
6- رئيس لجنة الرقابة على الاعلام .
7- رئيس لجنة السياسة، والدفاع، والامن في مجمع تشخيص مصلحة النظام التابع للمرشد الاعلى للنظام الخميني لمدة ستة عشر عاما .
8- قائد قوة الدفاع الجوي ايام الحرب العراقية - الايرانية .
9- مستشار رئاسة الجمهورية الاسلامية في ايران لشؤون الامن لمدة ثلاثة عشر عاما .
10- مسؤول الملف النووي في المفاوضات مع الاتحاد الاوربي وامريكا .
هذه نبذة فقط عن تاريخ هذه الافعى السامة ، ثم يقال انه اصلاحي ، وانه يريد السلام ، انه الرجل المسؤول الامني المباشر عن كل جرائم النظام الخميني منذ تولي الخميني السلطة، الى يومنا هذا ، بكل بشاعتها ، يروج لنا على انه اصلاحي ، وتصور ان الرجل الذي كان احد اعمدة بناء الجيش الثوري الخميني ، ذلك الجيش الذي لم يترك نوعا من انواع القتل او الارهاب الا واستخدمه ، منذ قتل الاسرى مقيدي الايدي ايام الحرب العراقية – الايرانية ، وحتى لحظة تدمير القصير ، تصور انه يروج لنا على انه حمامة السلام ، وفراشة المؤاخاة بين المسلمين والفرس، فهل هناك استغفال اكثر من هذا ؟
بعد انكشاف الوجه الشيعي الصفوي الفارسي الارهابي القبيح ، وبعد ان ثبت للجميع ان الايرانيين واتباعهم هم مغول هذا العصر ، وبعد ان ثبت بما لا يقبل الشك انهم يشتركون مع الأمريكان والإسرائيليين في مخطط واحد للقضاء على الاسلام ، ابتداء بالعرب بيضة الاسلام والمسلمين ، تلك الشراكة التي بانت في تسليم العراق لايران ، وبتواطؤ حزب اللات مع النصيريين للقضاء على المقاومة وتحت اسم المقاومة المزيفة ، وبعد انكشاف كل تلك الخبايا صار لزاما ان يتم التغيير الشكلي داخل المنظومة الايرانية ، وربما في المنظومة النصيرية ، حتى نعود الى المربع الاول ، وتعود وسائل الاعلام الصهيونية تحت مسميات عربية بتضليلنا ، وتمرير المخطط علينا ، كما فعلوا لعقود من الزمن .
هذا الاعلام والتوضيح موجه الى كل مسلم غيور على دينه والى كل عربي غيور على عروبته والى كل من يعيش في الوطن العربي الكبير واكل من ثمره وشرب من مائه والى كل من عاش في ارض العروبة والاسلام واخلص لها
بسم الله والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المُرسلين محمد الصادق الأمين وعلى آلهِ وصحبهِ أجمعين،،وبعد .....
من هو روحاني !!! الرئيس الايراني الجديد
حسن روحاني ؟؟؟ شيعي صفوي خميني ، متشدد الى اقصى درجات التشدد، عسكري مجرم ، امني ، واليوم يقدموه على اساس انه إصلاحي ، معارض لسياسة نجاد ، يريد تغيير السياسة الايرانية المعادي للعرب ، ويريد فسح المجال امام السلام وامام التقارب مع دول الجوار .
من هو روحاني ؟
وحين تعرف عزيزي القارىء تاريخ روحاني ، فسوف تكتشف انه ابن النظام الخميني الحميم ، وانه اكثر تشددا من نجاد واكثر خبرة ، ودهاء ، واليك نبذة من تاريخه ، وليس كله .
1- خريج الحوزة الدينية في قم .
2- اول من نادى بامامة الخميني ايام الشاه ، وهرب على اثرها ، ليلتحق بالخميني في فرنسا .
3- رجع الى ايران مع الخميني على الطائرة نفسها .
4- شارك في مجلس اعادة تشكيل الجيش الايراني بعد الثورة ، ممثلا للخميني .
5- عضو مجلس الشورى الاسلامي من 1980 الى عام 2000 .
6- رئيس لجنة الرقابة على الاعلام .
7- رئيس لجنة السياسة، والدفاع، والامن في مجمع تشخيص مصلحة النظام التابع للمرشد الاعلى للنظام الخميني لمدة ستة عشر عاما .
8- قائد قوة الدفاع الجوي ايام الحرب العراقية - الايرانية .
9- مستشار رئاسة الجمهورية الاسلامية في ايران لشؤون الامن لمدة ثلاثة عشر عاما .
10- مسؤول الملف النووي في المفاوضات مع الاتحاد الاوربي وامريكا .
هذه نبذة فقط عن تاريخ هذه الافعى السامة ، ثم يقال انه اصلاحي ، وانه يريد السلام ، انه الرجل المسؤول الامني المباشر عن كل جرائم النظام الخميني منذ تولي الخميني السلطة، الى يومنا هذا ، بكل بشاعتها ، يروج لنا على انه اصلاحي ، وتصور ان الرجل الذي كان احد اعمدة بناء الجيش الثوري الخميني ، ذلك الجيش الذي لم يترك نوعا من انواع القتل او الارهاب الا واستخدمه ، منذ قتل الاسرى مقيدي الايدي ايام الحرب العراقية – الايرانية ، وحتى لحظة تدمير القصير ، تصور انه يروج لنا على انه حمامة السلام ، وفراشة المؤاخاة بين المسلمين والفرس، فهل هناك استغفال اكثر من هذا ؟
بعد انكشاف الوجه الشيعي الصفوي الفارسي الارهابي القبيح ، وبعد ان ثبت للجميع ان الايرانيين واتباعهم هم مغول هذا العصر ، وبعد ان ثبت بما لا يقبل الشك انهم يشتركون مع الأمريكان والإسرائيليين في مخطط واحد للقضاء على الاسلام ، ابتداء بالعرب بيضة الاسلام والمسلمين ، تلك الشراكة التي بانت في تسليم العراق لايران ، وبتواطؤ حزب اللات مع النصيريين للقضاء على المقاومة وتحت اسم المقاومة المزيفة ، وبعد انكشاف كل تلك الخبايا صار لزاما ان يتم التغيير الشكلي داخل المنظومة الايرانية ، وربما في المنظومة النصيرية ، حتى نعود الى المربع الاول ، وتعود وسائل الاعلام الصهيونية تحت مسميات عربية بتضليلنا ، وتمرير المخطط علينا ، كما فعلوا لعقود من الزمن .
هذا الاعلام والتوضيح موجه الى كل مسلم غيور على دينه والى كل عربي غيور على عروبته والى كل من يعيش في الوطن العربي الكبير واكل من ثمره وشرب من مائه والى كل من عاش في ارض العروبة والاسلام واخلص لها
أبو أحمد السعيدي
من العِراق
تعليق