ولدت في احدى دول الخليج وعشت هناك اكثر من 15 سنة من عمري
ثم عدت الى بلادي مصر الحبيبة لاشاهد مقامات ال البيت التي تقف الى الان شامخة في القاهرة رغم كيد الكائدين ومحاولات النواصب طمس معالمها
الحمد لله الذي هداني الى الحق والى الفرقة الناجية بعد عناء طويل اقسم بالله اني الان يملا النور قلبي
واعلن من هنا تشيعي وولائي الى رسول الله وائمة الهدى

يا اخوتي والله اني لا اجد من النقاش مع معهم فائدة فانهم لن يفهموا كلامنا لا لشيئ الا لان قلبهم خالي من الايمان
لا يعرف معنى الحب ولا معنى الولاء
فما علينا الا ان نقول (الحمد لله الذي عافانا)
ونتذكر قول الله (واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما)
ولا ننسى ان نقول (ربي اهدي قومي فانهم لا يعلمون)


الحق ساطع كقرص الشمس لا يحتاج الى دليل او اثبات وانما يحتاج الى عين ترى واذن تسمع
ولكنها لا تعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور


انهم يسخرون من لطمنا وبكاؤنا لانهم مثلما قال الله
(ان الذين اجرموا كانوا من الذين امنوا يضحكون واذا مروا يتغامزون)




الحمد لله اني الان واحد منكم
يا ال رسول الله حبكم فرض من الله في القران انزله
يكفيكم من عيم المجد انكم من لم يصل عليكم لا صلاة له