تويت
لا تسير الحياة على وتيرة واحدة وكما يوجد مواقف تشعر فيها حواء بحزن شديد وجرح غائر هناك مواقف اخرى تغمر السعادة فيهم نفس وحياة حواء لدرجة انه لايسع حواء فى هذه المواقف سوى البكاء وتترقرق دموع الفرح فى عيناها هذه المواقف تظل محفروة فى عقل ووجدان حواء واحساس السعادة الذى شعرت به فى هذه المواقف من المستحيل ان تنساها حواء فهى مواقف استثنائية وشديدة الخصوصية فى نفس حواء تحاول ان تتذكرها فى اوقات المحن لتهون عليها احزانها ومن اهم هذه المواقف التى تشعر حواء بسعادة خاصة ومختلفة هى :
مواقف تغمر فيها السعادة حواء
1- انهاء الدراسة :
اليوم الذى تنهى فيه حواء دراساتها وتبدا الحياة العملية هو يوم شديد الخصوصية فى حياة حواء لا تنساه مهما طال الزمن وتشعر حواء فيه بفرح وسعادة شديدة حيث تشعر فى هذا اليوم انها انتهت من ثقل التعليم ومسؤوليات النجاح الدراسى وتبدأ مرحلة جديدة فى حياتها وان المستقبل ينتظرها ويفتح لها ذراعيه فلايسع حواء سوى ان تعيش فى نشوة من السعادة لا تنساها مهما مر عليها الزمن .
2- اول راتب :
عندما تقتحم حواء الحياة العملية تبدأ فى رسم طريق النجاح فى العمل فان اول راتب تتقاضاه من هذا العمل يغمر حواء باجمل احاسيس السعادة فيومها تشعر حواء انها حصلت على استقلاليتها المادية وانها قادرة على تحمل مسؤولية نفسها وانها تملك اموالها الخاصة التى تعبت للحصول عليها وعادة ما تحتفظ حواء بأول شئ اشترته من راتها الخاص ليكون علامة على مدى السعادة التى شعرت بها فى هذا اليوم .
3- الوقوع فى الحب :
لايوجد سعادة تضاهى هذه السعادة التى تشعر بها حواء عندما تعثر على الحب الحقيقى فهذا اليوم الذى يدق فيه الحب الحقيقى على ابواب قلب حواء تدخل معه كل الوان السعادة والفرح الى حياة حواء ولايمكن ان تنسى هذا الموقف المشحون بالمشاعر المتضاربة بين السعادة والخوف والحب ويظل هذا الموقف بكل تفاصيله واحساس السعادة التى تذوقته حواء يومها مكتوب بحروف من نور فى ذاكرتها ووجدانها .
4- يوم الزفاف :
يوم الزفاف هو يوم الفرح والسعادة فى حياة اى امرأة من بنات حواء لايمكن ان تنسى فيه مشاعرها وتفاصيل اليوم ليس فقط بسبب الفستان الابيض ولكن بسبب عثورها اخيرا على شريك حياتها ودخولها بوابة حياة جديدة ولايمكن ان يعوض هذا الاحساس بالسعادة الذى يختلط بالدموع فى حياة حواء .
5- اول طفل :
تتحمل حواء شقاء وتعب 9 اشهر والألم والولادة لكى تغمرها السعادة فى هذه اللحظة التى تحمل فيها طفلها الاول وتشعر ان قطعة منها تمسكها بين يديها وتضمها الى قلبها وتشتم رائحتها هذا الاحساس وتلك السعادة لا تضاهيها كنوز الدنيا وما عليها فلحظتها تشعر حواء انها ملكت الكون ونست كل ما بها من الآم ولا تشعر سوى بالفرح والسعادة .
كما توجد مواقف يكون فيها الحزن هو صديق حواء ورفيق دربها وتأتى مواقف اخرى لتمحو هذا الحزن وتنشر اطياف السعادة فى حياة حواء ولذلك تستحق هذه المواقف ان تحفر فى سجلات ذاكرة حواء طوال العمر .
مواقف تغمر فيها السعادة حواء
1- انهاء الدراسة :
اليوم الذى تنهى فيه حواء دراساتها وتبدا الحياة العملية هو يوم شديد الخصوصية فى حياة حواء لا تنساه مهما طال الزمن وتشعر حواء فيه بفرح وسعادة شديدة حيث تشعر فى هذا اليوم انها انتهت من ثقل التعليم ومسؤوليات النجاح الدراسى وتبدأ مرحلة جديدة فى حياتها وان المستقبل ينتظرها ويفتح لها ذراعيه فلايسع حواء سوى ان تعيش فى نشوة من السعادة لا تنساها مهما مر عليها الزمن .
2- اول راتب :
عندما تقتحم حواء الحياة العملية تبدأ فى رسم طريق النجاح فى العمل فان اول راتب تتقاضاه من هذا العمل يغمر حواء باجمل احاسيس السعادة فيومها تشعر حواء انها حصلت على استقلاليتها المادية وانها قادرة على تحمل مسؤولية نفسها وانها تملك اموالها الخاصة التى تعبت للحصول عليها وعادة ما تحتفظ حواء بأول شئ اشترته من راتها الخاص ليكون علامة على مدى السعادة التى شعرت بها فى هذا اليوم .
3- الوقوع فى الحب :
لايوجد سعادة تضاهى هذه السعادة التى تشعر بها حواء عندما تعثر على الحب الحقيقى فهذا اليوم الذى يدق فيه الحب الحقيقى على ابواب قلب حواء تدخل معه كل الوان السعادة والفرح الى حياة حواء ولايمكن ان تنسى هذا الموقف المشحون بالمشاعر المتضاربة بين السعادة والخوف والحب ويظل هذا الموقف بكل تفاصيله واحساس السعادة التى تذوقته حواء يومها مكتوب بحروف من نور فى ذاكرتها ووجدانها .
4- يوم الزفاف :
يوم الزفاف هو يوم الفرح والسعادة فى حياة اى امرأة من بنات حواء لايمكن ان تنسى فيه مشاعرها وتفاصيل اليوم ليس فقط بسبب الفستان الابيض ولكن بسبب عثورها اخيرا على شريك حياتها ودخولها بوابة حياة جديدة ولايمكن ان يعوض هذا الاحساس بالسعادة الذى يختلط بالدموع فى حياة حواء .
5- اول طفل :
تتحمل حواء شقاء وتعب 9 اشهر والألم والولادة لكى تغمرها السعادة فى هذه اللحظة التى تحمل فيها طفلها الاول وتشعر ان قطعة منها تمسكها بين يديها وتضمها الى قلبها وتشتم رائحتها هذا الاحساس وتلك السعادة لا تضاهيها كنوز الدنيا وما عليها فلحظتها تشعر حواء انها ملكت الكون ونست كل ما بها من الآم ولا تشعر سوى بالفرح والسعادة .
كما توجد مواقف يكون فيها الحزن هو صديق حواء ورفيق دربها وتأتى مواقف اخرى لتمحو هذا الحزن وتنشر اطياف السعادة فى حياة حواء ولذلك تستحق هذه المواقف ان تحفر فى سجلات ذاكرة حواء طوال العمر .
