والله لا الومه فهو احد الداعين الى تكفير الشيعة (كما فضحه الاخوة في هذا المنتدى) - ليس لكونه عدوا للشيعة - ولكن لانه هو ومعه كل خنازيرهم يعادون الخط الثوري المقاوم لجمهورية ايران الاسلامية الشيعية..
يقول كرار:
يا سادة المشكلة أعمق من هذا ...
هذا الكلام ليس كلام الزيات فقط المصيبة الكبرى أنه بات كلام العوام في الشوارع .... الشعب المصري يرفض هذا المذهب وهذه حقيقة يجب أن نتعامل معها ويتعامل معها الشيعة في مصر حتى لا يتعرضوا للأذى ...
ثم يأتي في مداخلة اخرى له هنا ايضا ليقول:
المقترح أصلاً كان مقترح حزب النور أثناء صياغة الدستور لكن الأحزاب العلمانية رفضته.
وهذا الغبي يرى ان جماعته - اي الاخوان والوهابية - هم فقط من يمثل الشعب المصري ولهذا فهو يتحدث باسمه ويزج الشارع المصري العظيم في امر لا يخصه بل يعارضه كما اعترف الغبي كرار نفسه!!
اليوم تكشف الساحات والميادين والشوارع في طول مصر وعرضها ان "الاحزاب العلمانية" كما يسميها الغبي هي من تمثل الشعب المصري.. وها هي حركة "تمرد" تعلن عن جمعها 22 مليون متمرد على سحب الثقة من عدو الله مرسي العياط!
والحقيقة التي يتهرب منها الغبي كرار - وعامل نفسه طرزان!! - هي ان الوهابية المصرية ومعهم الاخوان لا تعادي الشيعة فقط وتتوعدهم بالقتل والسحل والذبح وانما تعادي كل الشعب المصري بل العالم باسره.. ليرجع القارىء الكريم الى التهديدات اليومية التي يطلقها كلاب الوهابية في مصر ضد الشعب المصري قاطبة الذي اعلن وقوفه بحزم الى جانب "الاحزاب العلمانية"..
شخصيا لا يهمني الزيات ولا غيره من اصحاب اللحى المقملة النجسة واسمح لنفسي ان ابشركم بان مصير هؤلاء جميعا - كلاب الصهاينة والامريكان - سوف تحدده حركة "تمرد"الشبابية قريبا ان شاء الله
لنعود الى الغبي كرار
لنقرأ بعض الاخبار المصرية!!:
لعنة الله على القتلة..
صفوت حجازي بمليونية "لا للعنف": "اللى يرش مرسي بالماء هنرشه بالدم".. والمنصة: يعبر عن رأيه الشخصي فقط
وقال: «(30 يونيو) الضربة القاضية لدعاة الفوضى، وتوعدونا في (30 يونيو) ونتوعدهم بالسحق، و(30 يونيو) إسلامية، بيننا وبينهم كاميرات العالم كله، وسيرى العالم كله أين يقف شعب مصر، مع البلطجية أم الشرعية».
وشدد على أن الشعب المصري «سيقف مع الشرعية ضد الفلول»، داعيًا المشاركين في ختام كلمته إلى الابتعاد عن كذب الإعلام، قائلاً: «لقد هزمكم الشعب المصري في مليونية اليوم».
****** بالفيديو.. وجدي غنيم: من سيخرج لإسقاط مرسي «كافر ويُقتل»
قال الشيخ وجدي غنيم، الداعية الإسلامي، إن مظاهرات 30 يونيو المطالبة بإسقاط الرئيس محمد مرسي، حرب بين الإسلام وأعداء الدين، مؤكدًا أن «من سيخرج ينازع مرسي في الحكم ويطالب بإسقاطه كافر ويُقتل».
وأكد «غنيم»، في فيديو له على قناته الخاصة على موقع «يوتيوب»، صباح الجمعة، أن المتظاهرين في 30 يونيو هم المعتدون على التيار الإسلامي وعلى الرئيس المنتخب مرسي، مضيفًا: «الإسلام حثنا على طاعة أولي الأمر».
وخاطب الداعية الإسلامي المطالبين بإسقاط مرسي، قائلًا:«إنتم اللي جبتوه لنفسكم، لو فيكوا راجل ينزل يوم 30 يونيو، هذا اليوم سيكون فيصلًا بيننا وبينكم، فأنتم الذين اعتديتم علينا، لأن رئيسنا رئيس شرعي منتخب»، مؤكدًا أن جزاء من يخرج ويقوم بالعنف ويحاول إسقاط الرئيس هو «القتل».
وأوضح أن المشاركين في مظاهرات 30 يونيو هم «العلمانيون والبلطجية والصليبيون والشباب المُغرر بهم، وهؤلاء كفار». وناشد الداعية الرئيس مرسي عدم الجلوس مع القوى المعارضة، لأنهم «لن يشيروا عليه بالخير»، بحسب قوله، مطالبًا إياه بأن «يضرب بيد من حديد على الذين يحاولون الاعتداء على الشرعية». واعتبر «غنيم» توقيعات حملة تمرد بأنها «مزورة»، متحديًا أعضاء الحملة بقوله: «لو توقيعاتكم صحيحة ترشحوا لمجلس الشعب».
****** عضو بـ«الهيئة الشرعية للإصلاح» يُفتي بـ«جواز قتل» متظاهري «30 يونيو»
أصدر الشيخ أشرف عبد المنعم، العضو المؤسس للهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح، أمين المكتب العلمي والدعوي بالجبهة السلفية، فتوى بعنوان «فتوى في دفع المعتدين فيمن يرفع السلاح على المسلمين (بخصوص مخطط 30/6)»، تعليقًا على مظاهرات 30 يونيو التي دعت لها القوى المعارضة لسياسات الرئيس محمد مرسي والمطالبة بانتخابات رئاسية مبكرة، وأوضح في فتواه أنه يجوز قتل المتظاهرين في 30 يونيو.
وقال عبد المنعم، في فتواه، الصادرة، الخميس، «المشهد السياسي في بلادنا، والذي يظهر في مقدمته بعض المجرمين من المنتقصين لدين الإسلام الساخرين من شرائعه وحلفائهم من ذوي الطرح النصراني الطائفي، ومن سار في ركابهم من المخدوعين بدعوى الاعتراض على سياسات للرئاسة – ومن حقهم هذا الاعتراض – أطلقوا تهديدات بالقتل واستخدام السلاح ضد مخالفيهم، وتواطأت معهم داخلية الفلول وإعلامه، وكانت بداية ذلك بالاعتداء على بيوت الله، في سياق تجاوز كل الحرمات، واتسع لينال كل من له سمت الإسلام، رجلًا كان أو امرأة، بتعدٍ على الأنفس والممتلكات والبيوت».
وأضاف: «مع معارضتنا لكثير من سياسات الرئاسة وانتقادنا لها علنًا في مواضع كثيرة إلا أن الحالة الراهنة توجب على المسلم عدم مشاركة هؤلاء أو الانتظام في صفوفهم، بعدما تبينت حقيقتهم، بل الواجب دفع هؤلاء الضالين عن دين المسلمين ودنياهم بما يقدر عليه، ولو لم يندفعوا إلا بالقتل وجب قتلهم، ونحن في هذا ندفع الظلم ولا نعتدي».
******
طالب الدكتور محمد عباس، رئيس حزب الأمة السلفي، جميع الإسلاميين بمبايعته على الموت حتى القضاء على معارضي الرئيس محمد مرسي
من جانب آخر، طالب الدكتور محمد عباس، رئيس حزب الأمة السلفي، جميع الإسلاميين بمبايعته على الموت حتى القضاء على معارضي الرئيس محمد مرسي الذين سيثورون ضده في 30 يونيو.
وطالب «عباس» على صفحته الرسمية بـ«فيس بوك» شباب الإسلاميين بالبدء فورًا في تكوين اللجان الشعبية في كل شوارع مصر، حتى لا يحدث ما حدث في طنطا أو دسوق أو غيرهما مرة أخرى، لافتًا إلى أن هذه اللجان ينبغي لها أن تكتمل في يومين أو 3 ، مطالبًا أن يبدأ تفعيلها على الفور في مواجهة البلطجة، من أول حملة «السواطير» والسيوف ومدمني المخدرات إلى قيادات جبهة «الخراب»، حسب قوله.
****** بالفيديو.. صفوت حجازي: «اللي عاوز ينزل يوم 30 مايلومش غير نفسه»
قال صفوت حجازي، الداعية الإسلامي، إن من يريدون النزول يوم 30 يونيو عليهم تحمل المسؤولية إذا سقطت دماء، مُضيفا: «اللى هيرش الرئيس مرسي بالمية هرشه بالدم».
******
قيادي بالجماعة الإسلامية في قنا يتوعد «النصارى والعلمانيين» في «30 يونيو»
نظم العشرات من أعضاء حزب البناء والتنمية، وعدد من أعضاء الجماعة الإسلامية بمدينة قنا، مسيرة تحت شعار «نعم للشرعية»، مساء الثلاثاء، لتأييد الدكتور محمد مرسي، ودعوة المواطنين إلى «الجهاد لحماية الشريعة»، وتوّعد قيادي بالحزب من وصفهم بـ«النصارى والعلمانيين» بـ«استهداف رؤوسهم الكبيرة» و«إسقاطهم».
وقال الشيخ صابر حمزة، القيادي بحزب البناء والتنمية بقنا، إن «يوم 30 يونيو سيكون يوم الجهاد في سبيل الله وحماية الشريعة الإسلامية والشرعية الممثلة في الدكتور مرسي»، مشيرًا إلى أن رجال الصعيد «على استعداد للتضحية بأنفسهم من أجل الحفاظ على الشرعية وعلى الشريعة الإسلامية».
وطالب «حمزة» المتظاهرين في كلمة ألقاها أمام العشرات الذين شاركوا في المسيرة بـ«معاهدة الله على القتال في سبيل الحق يوم 30 يونيو من أجل الدفاع عن الشريعة والدين».
وحذر «حمزة» ممن سماهم بـ«النصارى والعلمانيين» والفلول، الذين قال إنهم «يهددون الأمن القومي»، بأنه «لن يستهدف الصغار ولكن سيستهدف الرؤوس الكبيرة»، مشيرًا إلى أن «الصعيد هي التي أسقطت الفرنسيين وستسقط الفلول والنصارى في 30 يونيو القادم».
وردد المتظاهرون هتافات منها «يا نصراني يوم 30 جيش محمد يحمي الدين»، و«إسلامية إسلامية رغم أنف الصليبية»، و«الإسلام قادم والجهاد قادم والقرآن قادم»، و«الله أكبر الله أكبر»، و«لا إله إلا الله البرادعي وحمدين وجورج إسحاق أعداء الله»، و«يوم 30 حي على الجهاد، إسلامية إسلامية رغم أنف الليبرالية والعلمانية».
******* «عبدالماجد»: سننزل في «30 يونيو» بـ«ثورة هجومية».. و«بايعوني على ألا نفر»
أعلن عاصم عبدالماجد، القيادي في الجماعة الإسلامية، مساء الثلاثاء، نزوله ومؤيدي الرئيس محمد مرسي في «30 يونيو» بـ«ثورة هجومية».
وخاطب «عبدالماجد»، في مؤتمر عقده عدد من القوى الإسلامية بمحافظة أسيوط تحت عنوان «الشرعية خط أحمر»، متظاهري «30 يونيو»، بقوله: «يظنون أننا سننزل يوم 30 باستراتيجية دفاعية، ونحن سننزل بثورة هجومية».
وأضاف: «سنرعب الفلول بالعمل والجدية» داعيا الحضور بالعمل على «نصرة الدين»، وقال: «بايعوني على ألا نفر، ولن نفر»، ثم ردد هتافات: «ثوار أحرار هنكمل المشوار، وإسلامية إسلامية رغم أنف البلطجية والعلمانية، وخيبر خيبر يا يهود، وجيش محمد سوف يعود».
واعتبر «عبدالماجد» أن «غضب أهل الصعيد هو غضبة لله، والصعيد الذي نصب الدكتور مرسي هو الذي سيغضب».
وتباع: «أقول لدعاة الفتنة سواء من الماركسيين أو من متطرفي الأقباط أو من مجرمي الفلول الذين لم يتوبوا من الآن، إن الصعيد قادم وهو غاضب، وسنأتيكم بـ100 ألف رجل الرجل منهم بـ100 ألف رجل من صعيد مصر، وهؤلاء الكلاب الذين قالوا سنمنع اللحية والحجاب الراجل منكم يوم 30 يمد إيده».
ووصف «عبدالماجد» الإعلام بـ«الخائن»، مضيفًا: «تحملنا سفاهة السفهاء وكثيرًا من التجاوزات ولكن الآن انتهى هذا الأمر، ومن سيحمل السلاح في وجوهنا فنقول كما قال الشاعر إذا وضع السلاح بوجهنا ضج السلاح، وإذا تآثمت الشفاه تكلمت منا الجراح، والليل ولى وجاء دورك يا صباح».
وشدد على أن «الكرسي الذي يجلس عليه الدكتور مرسي ليس ملكا له ولكن ملكا للشعب وللصعايدة، وإذا حاولوا هدم الشرعية فسنكتب فوق هذا الكرسي لا إله إلا الله محمد رسول الله، لكننا لن نبغي على أحد ولن تمتد يدنا بظلم أبدًا، ونقول لشركاء الوطن لحظة الحقيقة حانت».
واختتم بقوله: «هنروح يوم 28 في القاهرة ومش راجعين»، وسط هتافات «إسلامية.. إسلامية رغم أنف العلمانية».
******
كل هذه التهديدات - وهي فقط نماذج ومن باب الاختصار - هي من تغذي كرار وامثاله البسطاء الاغبياء والجهلة للتطاول على اسيادهم في العالم وتهديدهم بالقتل والذبح بشكل مقزز
ولا بأس ان نقرأ هذا الخبر ايضا:
هيومن رايتس:اخوان مصر يحرضون على الكراهية
اتهمت منظمة هيومن رايتس ووتش جماعة الاخوان المسلمين في مصر بالتحريض على الكراهية الدينية التي أدت الى اعدام أربعة اشخاص من أتباع مذهب اهل البيت عليهم السلام خارج نطاق القانون في الجيزة.
وأوضحت المنظمة أنّ القتل الطائفي الوحشي الذي طال أربعة من المسلمين من اتباع اهل البيت ع يأتي بعد عامين من خطاب كراهية معاد لأقلية دينية تغاضت عنه جماعة الاخوان بل شاركت فيه أحيانا.
وتحدّث تقرير هيومن رايتس ووتش عن الحاجة للتحقيق في الهجوم لمعرفة سبب تقاعس الشرطة عن التدخل لوقف هذه الجريمة.
وكان تكفيريون قد هاجموا منزلا في قرية ابو النمرس في الجيزة وقتلوا الشيخ حسن شحاتة وثلاثة من أتباع مذهب اهل البيت عليهم السلام ونكّلوا بجثثهم.
وألقت الشرطة القبض على ثمانية أشخاص متورطين في أعمال القتل.
وقال جو ستورك مدير ادارة الشرق الاوسط بمنظمة هيومن رايتس ووتش ومقرها نيويورك "القتل الطائفي الوحشي خارج نطاق القانون لاربعة من الشيعة يأتي بعد عامين من خطاب كراهية معاد لأقلية دينية تغاضت عنه جماعة الاخوان المسلمين ..بل وشاركت فيه أحيانا."
واضاف ستورك "الحادث المروع في زاوية أبو مسلم يبين ان الشيعة لا يمكنهم حتى التجمع في جلسات خاصة في منازلهم للاحتفال ويكثف الخوف من الاضطهاد بين الاقليات الدينية في مصر."
وقالت المنظمة ان الرد الرسمي ازاء اعمال القتل يعكس تقصيرا كبيرا بشأن الاجراءات اللازمة لحماية اتباع اهل البيت في مصر من التعرض لهجوم في المستقبل وحماية حقهم في الحرية الدينية.
لماذا يا كرار تتكلم وكان الاخوان والسلفيين ليس لهم يد في قتل الشهيد شحاتة وكان الذي سب الشيعة امام مرسي ليس سلفي وكان كاهن الوهابية في مصر الذي دعا الى منع دخول الشيعة مصر ليس له علاقة بما حدث والله والله والله لو قلت لطفل هذا الكلام لضحك منك
60 عاما امير المؤمنين يسب ويشتم بعد كل اذان في زمن الامويين والعباسيون هل شاهدت شيعيا يذبح احدا؟؟ يا هذا نحن بعد ان استشهد امامنا الحسين مذبوحا لا نستطيع ان ننظر الى منظر شي يذبح مما يؤكل مما حل الله اكله الا وتذكرنا الطف فكيف بانسان يذبح ,واقول لك حتى ان رئينا احدا يسب احد ائمتنا يسب او يشتم لا نذبح لانها من اكبر الكبائر ؟لن تجد شيعيا يذبح او حتى يجرح انسان جرحا غير مميت والله لن تجده واقسم بلله مهما فعلو وذبحو وتحولو الى مصاصي دماء لن نصبح مثلهم
تعليق